المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > المنتديات الإسلامية > الملتقى الإسلامي
 

الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ))

أين نحن من الرحمة؟

الرحمة ليست مجرد عاطفة عارضة أو شفقة وقتية مرتبطة بموقف معين وإنما هي بطبيعتها ينبغي أن تكون خلقا ثابتا ومتأصلا في النفس الأنسانية وشاملا لكل قيم السلوك الفاضل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 06-01-2011, 10:28 PM   #1
نورحياتي إنطفأ
عضو مميز جدا وفـعال


الصورة الرمزية نورحياتي إنطفأ
نورحياتي إنطفأ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32065
 تاريخ التسجيل :  10 2010
 أخر زيارة : 10-06-2011 (10:25 PM)
 المشاركات : 1,638 [ + ]
 التقييم :  48
لوني المفضل : Cadetblue
أين نحن من الرحمة؟



2nh432o.jpg



الرحمة ليست مجرد عاطفة عارضة أو شفقة وقتية مرتبطة

بموقف معين وإنما هي بطبيعتها ينبغي أن تكون خلقا ثابتا

ومتأصلا في النفس الأنسانية وشاملا لكل قيم السلوك الفاضل

في التعامل مع البشر ومع كل الكائنات الأخري في هذا الوجود.


ومن هنا كانت الرحمة هي الهدف الأسمي والغاية العظمي

للرسالة الإسلامية كما جاء ذلك في القرآن الكريم في قول الله

لنبيه : " وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين " الأنبياء 107

وتأكيدا لذلك وترسيخا لهذه القيمة العظيمة في النفوس تكرر

مفهوم الرحمة مئات المرات في القرآن الكريم وفي الأحاديث

النبوية وفي أول كل سورة من سور القرآن الكريم وفضلا عن

ذلك فإن كل عمل يبدؤه المسلم يفتتحه في العادة بالقول " بسم

الله الرحمن الرحيم "
وهذا بالتأكيد من شأنه أن يجعل قيمة

الرحمة حاضره بأستمرار في وعي الناس حتي يكون التعامل

فيما بينهم قائما علي هذا الأساس فالله هو الرحمن الرحيم

ورحمته وسعت كل شيء والله يحب من عباده أن يكونوا علي

صفته وأن يتخلقوا بأخلاقه وما دامت الرحمة من أبرز صفاته

فينبغي أن يكونوا رحماء فيما بينهم ولكننا للأسف الشديد نفتقد

هذه القيمة العظيمة في كثير من تعاملاتنا اليومية فالقسوة قد

حلت محل الرحمة في كثير من علاقات الناس اليومية

وتعاملاتهم الحياتية والأمثلة علي ذلك كثيرة : فهناك الأب الذي

يقسو علي أبنائه والأولاد الذين يقسون علي آبائهم ويتنكرون

لكل ما قدموه لهم والزوج الذي يقسو علي زوجته والزوجة التي

تقسو علي زوجها والرئيس في العمل الذي يقسو علي

مرءوسيه والموظف الذي يقسو علي المواطنين وقد شبه الله

قلوب هؤلاء الذين قست قلوبهم ونزعت منها الرحمة بأنها


"كالحجارة أو أشد قسوة " البقرة 74 وهذه ظواهر غريبة

علي مجتمعنا المعروف بالأعتدال علي مدي تاريخه الطويل فتقاليده

الدينية منذ التاريخ القديم تنطلق من قيم التسامح والمحبة

والرحمة ومن هنا نفهم لماذا كان تركيز الإسلام علي هذه القيمة

بالذات أكثر من تركيزه علي أي قيمة أخري لأنها المفهوم

الجامع لكل قيم الحق والخير في هذا الوجود ومن أجل ذلك أكد

عليها النبي تأكيدا واضحا في العديد من الأحاديث النبوية ومن

ذلك قوله : " ارحموامن في الأرض يرحمكم من في السماء"

رواه الترمذي وقوله : " الراحمون يرحمهم الرحمن " رواه

الأمام أحمد في مسنده كما أكد في الوقت نفسه علي التمسك

بهذا الخلق في التعامل مع الحيوان في قوله : " اتقوا الله في

هذه البهائم العجماوات "
رواه أبو داود لأنها لا تستطيع أن

تفصح عما في نفسها أو تعبر عما تشعر به

والرحمة هي الخلق الذي يمثل سياجا منيعا لحماية الحياة في

شتي صورها من مختلف الأخطار.


ما هي الرحمة؟

الرحمة هي :

الرقة والعطف والمغفرة.
والمسلم رحيم القلب،
يغيث الملهوف،
ويصنع المعروف،
ويعاون المحتاجين،
ويعطف على الفقراء والمحرومين،
ويمسح دموع اليتامى؛
فيحسن إليهم،
ويدخل السرور عليهم.



ويقول الشاعر:

ارحم بُنَي جمـيــع الخـلـق كُلَّـهُـمُ
وانْظُرْ إليهــم بعين اللُّطْفِ والشَّفَقَةْ

وَقِّــرْ كبيـرَهم وارحم صغيـرهــم
ثم ارْعَ في كل خَلْق حقَّ مَنْ خَلَـقَـهْ


رحمة الله:


يقول الله تعالى:
{كتب ربكم على نفسه الرحمة} [الأنعام: 54].
ويقول الله تعالى:
{فالله خير حافظ وهو أرحم الراحمين} [يوسف: 64].

ونحن دائمًا نردد في أول أعمالنا:
(بسم الله الرحمن الرحيم). ويقول النبي صلى الله عليه وسلم:
(لما خلق الله الخلق كتب عنده فوق عرشه: إن رحمتي سبقت غضبي)
[متفق عليه].

فرحمة الله -سبحانه- واسعة، ولا يعلم مداها إلا هو، فهو القائل:
{ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون} [الأعراف: 156].

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم:
(جعل الله الرحمة مائة جزءٍ، فأمسك تسعة وتسعين،
وأنزل في الأرض جزءًا واحدًا، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلائق؛
حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه)
[متفق عليه].

قال تعالى:{وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ}الأنعام133

قال تعالى:
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }الزمر53

عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
( جعل الله الرحمة في مائة جزء فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءا وأنزل في الأرض
جزءا واحدا فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية
أن تصيبه ) صحيح البخاري ج 5/ص 2236

عن عمر بن الخطاب أنه قال:
(قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبي فإذا امرأة من السبي تبتغي إذا
وجدت صبيا في السبي أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته فقال لنا رسول الله صلى الله
عليه وسلم:أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ قلنا لا والله وهي تقدر على أن
تطرحه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(لله أرحم بعباده من هذه بولدها)
صحيح مسلم ج 4/ص 2109



رحمة النبي صلى الله عليه وسلم:

الرحمة والشفقة من أبرز أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم،
وقد وصفه الله في القرآن الكريم بذلك، فقال تعالى:
{لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم
بالمؤمنين رءوف رحيم} [التوبة: 128]. وقال تعالى عن النبي صلى الله عليه وسلم:
{وما أرسلناك إلا رحمة للعاملين} [الأنبياء: 107].

وقال تعالى:
{فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظًا غليظ القلب لانفضوا من حولك} [آل عمران: 159].

وتحكي السيدة عائشة -رضي الله عنها- عن رحمة النبي صلى الله عليه وسلم،
فتقول: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده خادمًا له قط ولا امرأة)
[أحمد].

وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقَبِّلُ ابنه إبراهيم عند وفاته وعيناه تذرفان بالدموع؛
فيتعجب عبدالرحمن بن عوف ويقول: وأنت يا رسول الله؟!
فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: (يابن عوف، إنها رحمة، إن العين تدمع،
والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون)
[البخاري].

وكان صلى الله عليه وسلم يدخل في الصلاة، وهو ينوي إطالتها، فإذا سمع طفلاً يبكي
سرعان ما يخففها إشفاقًا ورحمة على الطفل وأمه. قال صلى الله عليه وسلم:
(إني لأدخل في الصلاة، فأريد إطالتها، فأسمع بكاء الصبي؛
فأتجوَّز لما أعلم من شدة وَجْدِ (حزن) أمه من بكائه)
[متفق عليه].

قال صلى الله عليه وسلم :
( يا أيها الناس عليكم من الأعمال ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا )
رواه البخاري ومسلم.

عندما تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله تعالى:
{إن تعذبهم فإنك عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم}
رفع يديه وقال:اللهم أمتي أمتي وبكى، فقال الله عز وجل:
ياجبريل اذهب إلى محمد فسله ما يبكيك؟
فأتاه جبريل فسأله فأخبره الرسول صلى الله عليه وسلم بما قال،
فقال الله: ياجبريل اذهب إلى محمد فقل:إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك .
رواه مسلم.



رحمة البشر:

قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
(ارحم من في الأرض، يرحَمْك من في السماء)
[الطبراني والحاكم]، وقال صلى الله عليه وسلم:
(مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم؛
مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)
[مسلم].

والمسلم رحيم في كل أموره؛ يعاون أخاه فيما عجز عنه؛
فيأخذ بيد الأعمى في الطرقات ليجنِّبه الخطر، ويرحم الخادم؛
بأن يحسن إليه، ويعامله معاملة كريمة، ويرحم والديه،
بطاعتهما وبرهما والإحسان إليهما والتخفيف عنهما.
والمسلم يرحم نفسه، بأن يحميها مما يضرها في الدنيا والآخرة؛
فيبتعد عن المعاصي، ويتقرب إلى الله بالطاعات، ولا يقسو على نفسه
بتحميلها ما لا تطيق، ويجتنب كل ما يضر الجسم من أمراض، فلا يؤذي
جسده بالتدخين أو المخدرات... إلى غير ذلك. والمسلم يرحم الحيوان،
فرحمة المسلم تشمل جميع المخلوقات بما في ذلك الحيوانات.


الغلظة والقسوة:


حذَّر النبي صلى الله عليه وسلم من الغلظة والقسوة،
وعدَّ الذي لا يرحم الآخرين شقيا، فقال صلى الله عليه وسلم:
(لا تُنْزَعُ الرحمةُ إلا من شَقِي)
[أبو داود والترمذي] وقال صلى الله عليه وسلم:
(لا يرحم اللهُ من لا يرحم الناس) [متفق عليه].

وأخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن امرأة دخلت النار من أجل
قسوتها وغلظتها مع قطة، فيقول صلى الله عليه وسلم:
(دخلت امرأة النار في هرة (قطة) ربطتها، فلم تطعمها،
ولم تدعْها تأكل من خشاش الأرض (دوابها كالفئران والحشرات))
[متفق عليه].
فهذه المرأة قد انْتُزِعَت الرحمة من قلبها، فصارت شقية بتعذيبها
للقطة المسكينة التي لا حول لها ولا قوة.

أما المسلم فهو أبعد ما يكون عن القسوة، وليس من أخلاقه أن يرى
الجوعى ولا يطعمهم مع قدرته، أو يرى الملهوف ولا يغيثه وهو قادر،
أو يرى اليتيم ولا يعطف عليه، ولا يدخل السرور على نفسه؛
لأنه يعلم أن من يتصف بذلك شقي ومحروم.



رحمــة أهـل الإيمـــان :

فإذا كانت صفة الرحمة للمولى جل جلاله وقد تخلى النبي صلى الله عليه وسلم
بهذا الخلق الرفيع فإن القرآن الكريم والسنة النبوية قد حثا أهل الإيمان بالتحلي

بهذا الخلق العالي :

فهي فطرة :قال تعالى:

{وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً }.

وهي من صفات المؤمنين - قال تعالى:

{مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ}.
وهي وصية القرآن الكريم ووصية النبي الأمين صلى الله عليه وسلم -
قال تعالى:{ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ}.

-عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء الرحم شجنة من الرحمن فمن وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله )
رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.
-عن أبي هريرة قال سمعت أبا القاسم صلى الله عليه وسلم يقول:
( لا تنـزع الرحمة إلا من شقي )
رواه الترمذي وقال حديث حسن.


يتبع .


99398345.png
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 06-01-2011, 10:42 PM   #2
نورحياتي إنطفأ
عضو مميز جدا وفـعال


الصورة الرمزية نورحياتي إنطفأ
نورحياتي إنطفأ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32065
 تاريخ التسجيل :  10 2010
 أخر زيارة : 10-06-2011 (10:25 PM)
 المشاركات : 1,638 [ + ]
 التقييم :  48
لوني المفضل : Cadetblue


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



أخي الحبيب أختي الحبيبة

أين نحن من هذا الخلق وما هو نصيبه من حياتنا ولنتسأل عنه في واقعنا ومعاشنا :

فهل نحن رحماء مع آبائنا وأمهاتنا والله عزوجل يقول {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً }الإسراء24, وأين نحن من رحمة أبنائنا وبناتنا وأزواجنا والنبي صلى الله عليه وسل يقول ( من لا يرحم لا يرحم ) وأين نحن من رحمة الضعفاء والمساكين من خدم وفقراء وغيرهم والله عزوجل يقول{ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ(9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ(10)} سورة الضحى , وأين نحن من التراحم فيما بيننا والله عزوجل يقول { رحماء بينهم } .


أخي المبارك هي دعوة لأن نلين قلوبنا ولأن نكون محبوبين ولأن نكون حريصين على نفع الآخرين ولأجل أن يكون المجتمع متحاباً مترابطاً بعيداً عن كل شقاء وعناء .
اللهم زينا بزينة الإيمان وأرزقنا حسن الأخلاق واجعلنا من عبادك الرحماء واشملنا برحمتك وبعفوك وبفضلك ووالدينا وجميع المسلمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


هذا الموضوع جمعته من اكثر من مصدر واتمنى ان تجدوا فيه فاائدة وبلسم شفاء لقلوب مرهقة من الجفاء والعوز العاطفي


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

رد مع اقتباس
قديم 06-01-2011, 11:30 PM   #3
الشاكر
مراقب عام


الصورة الرمزية الشاكر
الشاكر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29965
 تاريخ التسجيل :  03 2010
 أخر زيارة : 28-03-2023 (01:07 PM)
 المشاركات : 34,379 [ + ]
 التقييم :  253
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Royalblue


لا تعليق أختي نور لأن الصفحات لن تكفي

عفاك الله


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2011, 12:15 AM   #4
نورحياتي إنطفأ
عضو مميز جدا وفـعال


الصورة الرمزية نورحياتي إنطفأ
نورحياتي إنطفأ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32065
 تاريخ التسجيل :  10 2010
 أخر زيارة : 10-06-2011 (10:25 PM)
 المشاركات : 1,638 [ + ]
 التقييم :  48
لوني المفضل : Cadetblue


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2011, 12:34 AM   #5
صلاح سليم
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم


الصورة الرمزية صلاح سليم
صلاح سليم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28619
 تاريخ التسجيل :  08 2009
 أخر زيارة : 04-12-2022 (09:58 PM)
 المشاركات : 6,209 [ + ]
 التقييم :  239
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Navy


الحمد لله ان يسر لنا هذا الدين الشامل الكامل ...

جزاك الله خير اختى الكريمة على الموضوع ...

وجعله بميزان حسناتك ...


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2011, 02:59 AM   #6
د.رعد الغامدي
مستشار


الصورة الرمزية د.رعد الغامدي
د.رعد الغامدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32511
 تاريخ التسجيل :  12 2010
 أخر زيارة : 11-02-2015 (02:59 AM)
 المشاركات : 6,372 [ + ]
 التقييم :  75
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkcyan


اللهم ارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين

واجعلنا رحماء فيما بيننا

الله يجزاكي الجنة أختي نور على المقال الرائع


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2011, 08:36 AM   #7
نورحياتي إنطفأ
عضو مميز جدا وفـعال


الصورة الرمزية نورحياتي إنطفأ
نورحياتي إنطفأ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32065
 تاريخ التسجيل :  10 2010
 أخر زيارة : 10-06-2011 (10:25 PM)
 المشاركات : 1,638 [ + ]
 التقييم :  48
لوني المفضل : Cadetblue


الحمدللة كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانة على نعمة

ولكن .. أين التطبيق ؟

أستاذ صلاح ...

شكرا على المرور والتعليق




د. رعد الغامدي

اللهم آمين ولايجعلنا لا ظلمة ولا ظالمين

شرفني مرورك وتعليقك


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2011, 04:36 PM   #8
قلم مجاهده
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية قلم مجاهده
قلم مجاهده غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29627
 تاريخ التسجيل :  01 2010
 أخر زيارة : 12-11-2019 (04:29 AM)
 المشاركات : 2,144 [ + ]
 التقييم :  44
لوني المفضل : Cadetblue


الإنسانُ بغير قلب رحيم أشبه بالآلة الصماء، وهو بغير روح ودود أشبه بالحجر الصلب.
إن الإنسان لا يتميّز في إنسانيته إلا بقلبه وروحه،الرحمة تحصل للمؤمنين المهتدين بحسب هُداهم، فكلما كان نصيب العبد من الهدى أتمّ كان حظه من الرحمة أوفر،
المطلوب ليس قصر الرحمة على من تعرف من قريب أو صديق، ولكنها رحمة عامة تسع العامة كلهم،
فإن المؤمن قويَّ الإيمان يتميّز بقلب حيّ مرهف لين رحيم، يرقّ للضعيف، ويألم للحزين، ويحنّ على المسكين، ويمدّ يده إلى الملهوف، وينفر من الإيذاء، ويكره الجريمة، فهو مصدر خير وبر وسلام لما حوله ومن حوله
جزاك الله خير اختي نوررر


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2011, 04:46 PM   #9
reeema
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية reeema
reeema غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30932
 تاريخ التسجيل :  06 2010
 أخر زيارة : 06-09-2012 (03:57 AM)
 المشاركات : 1,384 [ + ]
 التقييم :  43
لوني المفضل : Cadetblue


جزاك الله كل خير أختي نور على هذا الموضوع الرائع..

جعله الله في ميزان حسناتك.


 

رد مع اقتباس
قديم 08-01-2011, 05:07 PM   #10
نورحياتي إنطفأ
عضو مميز جدا وفـعال


الصورة الرمزية نورحياتي إنطفأ
نورحياتي إنطفأ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32065
 تاريخ التسجيل :  10 2010
 أخر زيارة : 10-06-2011 (10:25 PM)
 المشاركات : 1,638 [ + ]
 التقييم :  48
لوني المفضل : Cadetblue


أخواتي / قلم مجاهدة وريماا

وجزاكم الله خير الجزاء

واسعد ايامكم وجعل ايامكم دافئة بالرحمة والمغفرة



 

رد مع اقتباس
قديم 25-01-2011, 09:15 PM   #11
المشتاق الى الجنة
عضو مجلس اداره سابق


الصورة الرمزية المشتاق الى الجنة
المشتاق الى الجنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32324
 تاريخ التسجيل :  11 2010
 أخر زيارة : 05-11-2012 (04:00 PM)
 المشاركات : 100 [ + ]
 التقييم :  192
لوني المفضل : Cadetblue


الله يجزاك خير اختي لكن لو تكرمين و تشيلي صورة الفتاة المربوطة في عنقهاااا ارجوكي و لا تسالي عن السبب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:34 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا