الى متى؟؟؟؟؟

الى متى؟؟؟؟؟

الى متى راح نضل عايشين هيك مع هذه النوبات، تقريبا ثلاث سنوات وانا على هاذ الحال مرة تخف ومرة ترجع أقوى من الاول، انا انسانة مؤمنة وراضية بحكم الله بس المشكل نفسيتي تعبت كثييير وماعدت قادرة أتحمل والاسوء من هيك إنّو هاذ الشي اثر كثير على المحيطين بي، ماعدت اقدر اشكي حالي (الشكوى لله وحده) لأنو كل بوم تعبانة وكل يوم اعراض جديدة، ومابلاقي غير الدموع وكل يوم اطرح نفس السؤال إلى متى؟؟؟

المصدر: نفساني

الا ان تقرري وتاخذي العلاج
وباذن الله راح تطيبين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن دايم

الا ان تقرري وتاخذي العلاج
وباذن الله راح تطيبين

المشكل انا رافضة فكرة الأدوية لأنو شفت كثير ناس بيحذرو منها، اما بالنسبة للعلاج المعرفي السلوكي فأنا أخذت كثير حصص واتحسنت لأنو انا حالتي كانت كثير صعبة بتوصل لدرجة التشنج والإغماء والإسعاف لأنو النوبات كانت تجيني كثير صعبة وما كنت اعرف اتعامل معها ويكثر الخوف كنت بوصل مرحلة كثير صعبة، الحمد اتحسنت بس انتكست والمشكل نفسيتي تعبت كثييير نفسي ارجع مثل اول يارب
شكرًا يا أخي على مرورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى الحزينة

المشكل انا رافضة فكرة الأدوية لأنو شفت كثير ناس بيحذرو منها، اما بالنسبة للعلاج المعرفي السلوكي فأنا أخذت كثير حصص واتحسنت لأنو انا حالتي كانت كثير صعبة بتوصل لدرجة التشنج والإغماء والإسعاف لأنو النوبات كانت تجيني كثير صعبة وما كنت اعرف اتعامل معها ويكثر الخوف كنت بوصل مرحلة كثير صعبة، الحمد اتحسنت بس انتكست والمشكل نفسيتي تعبت كثييير نفسي ارجع مثل اول يارب
شكرًا يا أخي على مرورك

في مثل يقول اسال مجرب ولاتسال طبيب
انا استخدم العلاج لي اربعه شهور ونص
ولله الحمد تحسن 80 بالميه تقريبا
والعلاج غير انه يعالج يساعدك انك نحارب جنيع الاحاسيس والاعراض
الله يشفينا ويشفيك

الله بتمن عليك الشفاء اخي
اذا ممكن اخي تخبرني شو قصتك مع الهلع ؟ وشو هي اعراضك؟ واسم الدوا اللي بتخذه؟
الله يجزيك كل خير

طريقة سهلة و قوية للتخلص من الأفكارَ والمشاعرَ السلبيةَ المرتبطة باِضطراباتِ عاطفيةِ معيّنةِ. منها: الخوف, الفوبيا من الاماكن المغلقة او العامة او المرتفعة, الخوف من الحشرات, القلق, الاضطربات والضغوط، الغضب، الصدمات النفسية السابقة والحالية، آلآم الحب وكسر القلب، الإكتئاب، الرغبات المسببة للإدمان, الشعور بالخجل, الوسواس والهواجس, الشعور بالندم والذنب, التفكر بالماضي, التغلب على التشاؤم, الغيظ والتفكير الدائم في نفس المشكلة, الإحراج والبخعة, الرعب, وعدم قبول الذات.

انها طريقة سهلة جدا, اسهل ممن تتصور واسرع ممن تتخايل, ثواني معدودة للتخلص من عادات سيئة اوالآم الماضى او هواجس اومخاوف اوصدمات اوارتباكات تلازمك منذ الطفولة, انها طريقة مأخوذة من نظرايات الطب الصيني القديم الذي يعالج الروح والنفس قبل الجسد. وقد فك الغاز هذه النظاريات, ووضعها للتطبيق من بعد تجارب عديدة وسنين طويلة الدكتور روجر كالاهان اخصائي بالمشاكل النفسية وتحليلها.

هناك مسارات طاقة قد اكتشفها رجال الحكمة الروحانيين ذات المعرفة الشاملة, المتنورين والمستبصرين في ايام الماضي البعيد, تقريبا انهم غير موجودون الحين, بسبب تغير نمط الحياة وازدياد عدد السكان وتتطور العلم والتكنولوجيا, وبُعد الإنسان عن نفسه. لذلك اخذ الانسان دربا اخرى في كل الميادين ومنها الطبية والعلاجية, فنسى او تناسى هذه التعاليم, ومن ثم إلتجىء إلى الإبداع الذي سببته التكنولوجيا وباقي العلوم.

هذا المريض اصبح غير مقتنع بأن هذه الطريقة العلاجية القديمة البسيطة سوف تستأصل المشكلة, خاصة بوجود الاداوات والالات التكنولوجية الكبيرة الحديثة المنتشرة في كل الاماكن. هذه الصورة المطبوعة في العقل الواعي واللاواعي هي التي جعلت عامل الشك بهذه الوسيلة العلاجية السهلة يأخذ دوره الفعال.

السبب النفسي للإبداع في التكنولوجيا الطبية وغيرها, هو اشباع رغابات المريض او الزبون.

اغلبية الناس تقول بان العلم قد تتطور,وقد يأخذ الشخص 6 اسنوات دراسية ليصبح طبيب, فهل من المعقول بان نقوم بحركات ونقرات على الجسم ومن ثم نشفى في هذه البساطة والسرعة. هه انها العوبة جديدة لجمع المال.

حسنا هذه وجهة نظر العامة تقريبا, ولكن هناك معرفة وحيدة يجب ان يعلمها كل بشري موجود على الارض وهي: ان الإنسان قد خلق في احسن تقويم.

ومن هذه التقاويم علاج نفسه بنفسه. فقد وضع البارىء تعالى خريطة ونقاط في الجسم كاكودات متسلسلة, او ببساطة مجموعة قوانين ونظام شيفرى لنقاط نقر او ضغط في الجسم البشري والحيواني سويا,

أبحاث علمية تكشف اهمية تقنية التربيت

هذه النقاط هي اماكن تخزين الطاقة في جسمك, وهذه النقاط متصلة بشكل جذرى بجهاز العصبي الإرادي والاإرادي. وسبب الخلل في نظام او انظمة طاقتك الجسدية يعود الى افكارك المكثفة المترابطة, السلبية والإيجابية. ان الشاحن الطاقي او بطارية الخلية الجسدية يكون مصدرها الافكار. كل فكرة سلبية لها شعور مرتبط بها, لان كل نوع فكرة لها تفاعل كميائي مختلف, فمثلا دمعة الحزن والكآبة والندم لها طعمة الملوحة, ودمعة الفرح والغبطة والسعادة لها طعمة ذات حلاوة او كأنه وضع بداخلها سكر.
هذا الشعور هو عدم توازن في نظام جسمك العصبي.
فالامراض ( في الحقيقة لا يوجد مرض من دون سبب نفسي داخلي او قلق وارتباكات وانفعالات ذات طبقات متكدسة فوق بعضها البعض في دهاليز العقلين, الواعي واللا واعي)
الامراض الجسدية تأتي من طرفين: خارجي وداخلي.
الامراض الخارجية التي تأتي من خارج الجسم مثل:
ضربة شمس, عقصة حشرة, حادث, حرق اوتسمم.
الامراض الداخلية التي تأتي من داخل الجسم اي ان الجسم يقوم بتركيبها وتطويرها وتنميتها مثل:
امراض القلب والشرايين, ارتفاع الضغط وهبوطه, السكري, امراض الكبد السراطان القرحة اوجاع الرأس وغيرة الكثير.
وهذا بسبب تشويش الفكر وتراكم الضغوط والاجهاد, يزاد على ذلك الاكل السريع والمعلب, و التلوث الموجود في كل الاماكن حتى في بيوتنا, الصابونة التي تنظف اجسادنا مؤلفة من 8 انواع من المواد الكميائية تدخل جسمك كلما استعملتها, معجون الحلاقة 7 انواع ايضا, صابون السائل لليدين 13 نوع من المواد الكيميائية, معطر الجو 6 انواع, عطر تحت الابط 9 انواع, ومساحيق التنظيف وغسيل الملابس 14 نوع من تلك المواد ذات الاسماء الكيمائية التي لم تسمع بها من قبل. فما ادراك كم من المواد الكيميائية والمواد الحافظة التي توضع في اقلام الحمرة ومساحيق التجميل والعطور.
ولكن بفضل كرم الخالق العظيم قد وضع في الجسم البشري آلية الدفاع الداخلي الذاتي الذي يحول المواد الضارة بطريقة ما ويخرجها من دون جهد ملحوظ. هذا يحصل بفضل الفزيولوجية الميكانيكية المناعية للجسم immune system ولكن ازدياد هذه المواد الضارة مع تشوش الافكار المتحولة الى شعور ظاهر محسوس بفضل التفاعل الكميائي المولود من الافكار, تجعل الجسم غير قابل لمعالجة نفسه بنفسه.
هنا ياتي دور هذه التقنية البسيطة السهلة التي هملت والتي استعيد استخدامها من بعد فهما ووضعها باسلوب مبسط مدروس ومجرب لعدة سنوات من قبل الدكتور المحلل النفسي روجر كالاهان

شكرًا اخي الشاكر على مرورك، أنا دائما اقرأ قصتك مع الهلع لانها تقريبا مشابهة لقصتي وتعطيني أمل كبير إنّو أكيد راح يجي يوم ونتشافى بإذن الله
الله يتمم عليك الشفاء يارب وشاكرة مرة ثانية على ردودك الله يجعلها في ميزان حسناتك أخي