كل الا يعاني من وسواس الموت وإحساسه يدخل

كل الا يعاني من وسواس الموت وإحساسه يدخل

ارجووووووكم الا يعاني من احساس الموت وقربه يدخل ويكتب الاعرااااااااض انا ابغا اتجننن ضروري وهل الإحساس يتغيرررر من وقت للاخر

المصدر: نفساني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

أختي الكريمة ، هل هي أفكار متسلطة ؟ أم نوبات تشتد في فترات معينة ؟ أم الاثنين معاً ..

اشرحي طبيعة أعراضك ، أيضاً أعراضك على حسب نفسيتك فالبعض يخاف من الاختناق فيحس باعراض في الجهاز التنفسي والبعض يحس بالجهاز القلبي أو الوعائي ، ومنهم من يحس بالجهاز العصبي ،




كلها أعراض زيادة هرمونات الخوف في الإنسان ،،

1- الذعر الشديد الفجائي مع زيادة الرغبة في الانسحاب من الموقف او طلب النجدة حالاً
2- ضيق التنفس أو الشعور بإضطراب في الجهاز التنفسي أو الشعور بأنك غير قادر على تحريك رئتيك
3-الدوخة والدوار وغشاوة أو زغللة العين ..
4-رعشة في الاطراف وتنميل في الاصابع وممكن يمتد للجسم كاملاً
5-الدخول في دوامة تفكير سريعة وأفكار مخيفة
6- ألم في عضلات البطن الأمامية والرغبة في الذهاب إلى دورة المياه
7-صعوبة في بلع الريق وأحياناً ألم في الحنجرة مثل ألم البكاء
8-خفقان القلب إما بقوة الضربات أو زيادة سرعتها
9-شعور بفقد السيطرة على النفس أو الجنون أو الإغماء
10- الإحساس بألم في المكان الذي تفكر فيه ،

وهناك الكثير جداً من الاعراض بحسب كل شخص وتركيزه في تفكيره وقراءته عن الامراض ،

سامحوني على التدخل بس أنا يا اخ عيسى تقريبا كل هذه الأعراض زيادة على الوساوس، والله يا اخي تعبت

ابتعد عن الوحدة والفراغ فهي أساس المشكلة وهي السبب الرئيس في زيادة الأفكار التسلطية .
فحاول أن تكثر من الجلوس مع الآخرين والحديث معهم والاستماع إلى أخبارهم وملاعبة الأطفال ، وإدخال السرور على الوالدين ، وإدخال البهجة على الأهل والأصحاب .
فكل هذه الأمور كفيلة بإذن الله تعالى بزوال الوسواس .
إذا جاءتك الفكرة فأشغل نفسك بأمر آخر بعيد كل البعد عن هذا الوسواس .
وهنا ستبدأ الأعراض بالتلاشي تدريجيا بإذن الله .

طيب هذي أعراض مزيفة يسولها لك الشيطان وللكثيييرييين !! لماذا تهتمين لها ؟

دامك تعرفين أنها من الشيطان ، لماذا تسترسلين معها ؟

لماذا تعطينها إهتمام ؟ كلنا غلطنا الغلط الاول وأعطيناها إهتمام ، يجب علينا الآن أن نصحح غلطنا ، بتجيك أفكار وساوسية أخرى من أول ما تطنشين الفكرة وتقول لك كيف تتركين الفكرة المهمة هذي ؟ وراح يشتد الوسواس قليلاً ولكنه سرعان ما يخنس ويذهب ،

كلنا لدينا عقل يفكر ، وكلنا بدأت مشكلته من فكرة تشاؤمية ، ولن تتعالج إلا بتفكيرك الايجابي ، عندما يطغى التشاؤم على التفاؤل في حياتك ويغلب سوء الظن على حسن الظن ، تأتي هناك أفكار وسواسية غريبة وتشششاؤم ، كل هذه الأفكار والوساوس خاطئة وكاذبة ، كل ما عليك هو أن تعرفي وتعترفي أن تفكيرك وتوقعاتك وتخيلاتك في الأساس ليست طبيعية وسترجع للطبيعي بإذن الله ، ثانياً إبحثي عن السبب وعالجيه ، الوساوس والأفكار هي فقط أعراض بسيطه للسبب ،،

ومما يسهل عليك معرفة هل هو نفسي أم مرضي أنك تتذكرين أين بدأ ومتى وهل كنتي تمرين بضغوطات نفسية وما شابه ،،

شكرًا لك اخي والله عّم حاول بس المشكلة في الأعراض لما تجيني تخوفني وأحس بفشل وبظل مركز عليها ما بعرف أتجاهلها مِم يخلي الوساس تزيد، اخي الأعراض كمان بتتلاشى مع الوقت؟
الشكر لك وسامحني على كثرة الأسئلة بس أكيد راح تعذرني

أولاً أنا سجلت هنا عشان أشارك تجربتي ، أيضاً أنا هنا لأجاوب على الأسئلة ، يعني أسئلي بدون إثقال ولله الحمد

أولاً أختي الكريمة الأعراض تختفي تماماً مع الوقت أو تماما مع إختفاء القلق ، مثل الرعشة والتنميل والزغللة والدوخة وما إلى ذلك ، وممكن أحيانا تستمر لبعد القلق بفترة وجيزة لحد م ترجع الهرمونات المسؤولة عن الخوف لوضعها الطبيعي


عندما تأتيك الوساوس أو نوبة هلع هدئيها واعلمي أنها مجرد تخويف من عقلك ، أو من شيطانك ، فلا تنظرين إليها حتى لو زادت عن حدها أذكري الله وإستغفري وتعوذي من الشيطان وأبدأي في التفكير بشيء آخر اسرحي بخيالك ،


ستكون صعبة في أول الأمر لكن عندما تقتنعين أن هذه النوبات أو الوساوس مجرد تفكير سلبي ، ستنتهي معاك هذه النوبات وتبدأ بالتلاشي شيئاً فشيئاً ..

الله يطول بعمرك يا اخي والله يوفقك في دراستك ويعطيك اكثر مما تتمنى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى الشهري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

أختي الكريمة ، هل هي أفكار متسلطة ؟ أم نوبات تشتد في فترات معينة ؟ أم الاثنين معاً ..

اشرحي طبيعة أعراضك ، أيضاً أعراضك على حسب نفسيتك فالبعض يخاف من الاختناق فيحس باعراض في الجهاز التنفسي والبعض يحس بالجهاز القلبي أو الوعائي ، ومنهم من يحس بالجهاز العصبي ،




كلها أعراض زيادة هرمونات الخوف في الإنسان ،،

1- الذعر الشديد الفجائي مع زيادة الرغبة في الانسحاب من الموقف او طلب النجدة حالاً
2- ضيق التنفس أو الشعور بإضطراب في الجهاز التنفسي أو الشعور بأنك غير قادر على تحريك رئتيك
3-الدوخة والدوار وغشاوة أو زغللة العين ..
4-رعشة في الاطراف وتنميل في الاصابع وممكن يمتد للجسم كاملاً
5-الدخول في دوامة تفكير سريعة وأفكار مخيفة
6- ألم في عضلات البطن الأمامية والرغبة في الذهاب إلى دورة المياه
7-صعوبة في بلع الريق وأحياناً ألم في الحنجرة مثل ألم البكاء
8-خفقان القلب إما بقوة الضربات أو زيادة سرعتها
9-شعور بفقد السيطرة على النفس أو الجنون أو الإغماء
10- الإحساس بألم في المكان الذي تفكر فيه ،

وهناك الكثير جداً من الاعراض بحسب كل شخص وتركيزه في تفكيره وقراءته عن الامراض ،

أخي عيسى للعلم فقط كل الأمور التي قمت بسردها يستحيل أن تحدث لأي شخص الا اذا كان لديه مشاكل في الجهاز الهضمي للتذكير جل من لا يسهو .
مع العلم بأنني مقتنع تماما ً بأن كل ما يحصل للإ نسان هي مشاكل في الجهاز الهضمي لا اكثر ولا اقل ودليلي قدوتي الصادق الامين الذي لا ينطق عن الهواء حيث قال "المعده بيت الداء " وكذلك تجربتي ومعاناتي ودراستي على مثل هذه الحالات .

إضافة الى ذلك إليك حديث

الأخت الدكتورة / انوار بنت عبد الله ابو خالد
لقد لحظت في عيادتي تكرر الشكوى عند بعض السيدات المستقرات نفسيا (فلا يشتكين من اكتئاب او مشاكل نفسية او عقلية) الا ان شكواهن من هبات الحزن المفاجئ والعصبية لاسباب غير معروفة، فبينما إحداهن في مجلس من المجالس، اذا باحساس غريب يخيم على نفسها، فتحس برغبة في البكاء الخفي وربما نزلت دموعها وأحست بالشفقة على نفسها من هذا الاحساس الذي لا موجب له، فتشعر بالحزن والاكتئاب والمبالغة في ردود افعالها تجاه اي خطأ يقع امامها، او كلمة تقال لها فتحملها على المحمل السيئ، ولا تكاد تمر عشر دقائق او نصف ساعة حتى تعود الحال كما كانت وتذهب موجة الحزن المباغتة بلا سبب لقدومها ولا لذهابها!

ويتساءلن ماذا يحدث لنا، وماذا جد علينا، وكيف اصبحن بهذا الضعف من بعد القوة، رغم ان حياتهن تمضي بهدوء ولا معكر لصفوهن ولا وجود لمتغير او جديد لكي يقلب مزاجهن او يزعجهن؟

وعندما طلبت منهن ان يجرين بعض الفحوص والاختبارات اكتشفن بالصدفة انهن يشتكين من قرحة المعدة دون الم موضعي، الا ان اجسادهن قد اختارت ان تعبر عن الآلام بطريقة نفسية بحتة، بل ان بعضهن اكتشفن تهتك جدار المعدة ونزيفا داخليا بسبب تطور القرحة دون ان يعلمن!

وبعد ان اخذن الادوية الخاصة بتخفيف الاحماض المعدية والابتعاد عن المهيجات المعدية كالمنبهات والحوامض والزيوت وغيرها، ذهب عنهن ما كنّ يعانينه من تلك التقلبات المزاجية المحزنة بشكل واضح، ولعل السبب يكمن في العمل العكسي (لتفريعة العصب الحائر) المتصلة بالمعدة، حيث ان من المعلوم ان تشنج هذا العصب بسبب الحزن والقهر والغضب والتوتر قد يؤثر بشكل قوي في الحركات الانقباضية والارتخائية للجدار في المعدة والاثني عشر كما انه مسؤول عن تنظيم إفرازات الحويصلة المرارية وعن العصارات المعدية الهاضمة فتتحول بسبب الحزن والتوتر المبالغ فيه من احماض مفيدة الى احماض شديدة التركيز ذات سمية حارقة فتفسد جدار المعدة وتصيبه بالقرح.

السؤال هنا: ما دور هذا العصب الحائر عندما يصاب الانسان بالقرحة المعدية التي ليس لها مسبب نفسي؟.. الاجابة لدى أهل الاختصاص، لكن المتوقع هنا ان العصب الحائر يعمل بشكل عكسي فيحول الالم الجسدي والذي هو قرحة المعدة والتهابها الى اعراض نفسية عكسية كالتي كانت تعاني منها تلك السيدات، ولكن بعد علاج القرحة المعدية (الجسدية) أصبحن يتمتعن بصحة نفسية جيدة، بعد ان كان العرض الجسدي الباطني سبباً في حزنهن وكآبتهن وليس العكس..

أسال الله العظيم رب العرش الكريم بأن يشفيني ويشفيك والمسلمين أجمعين اللهم آمين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربي يحبك

أخي عيسى للعلم فقط كل الأمور التي قمت بسردها يستحيل أن تحدث لأي شخص الا اذا كان لديه مشاكل في الجهاز الهضمي للتذكير جل من لا يسهو .
مع العلم بأنني مقتنع تماما ً بأن كل ما يحصل للإ نسان هي مشاكل في الجهاز الهضمي لا اكثر ولا اقل ودليلي قدوتي الصادق الامين الذي لا ينطق عن الهواء حيث قال "المعده بيت الداء " وكذلك تجربتي ومعاناتي ودراستي على مثل هذه الحالات .

إضافة الى ذلك إليك حديث

الأخت الدكتورة / انوار بنت عبد الله ابو خالد
لقد لحظت في عيادتي تكرر الشكوى عند بعض السيدات المستقرات نفسيا (فلا يشتكين من اكتئاب او مشاكل نفسية او عقلية) الا ان شكواهن من هبات الحزن المفاجئ والعصبية لاسباب غير معروفة، فبينما إحداهن في مجلس من المجالس، اذا باحساس غريب يخيم على نفسها، فتحس برغبة في البكاء الخفي وربما نزلت دموعها وأحست بالشفقة على نفسها من هذا الاحساس الذي لا موجب له، فتشعر بالحزن والاكتئاب والمبالغة في ردود افعالها تجاه اي خطأ يقع امامها، او كلمة تقال لها فتحملها على المحمل السيئ، ولا تكاد تمر عشر دقائق او نصف ساعة حتى تعود الحال كما كانت وتذهب موجة الحزن المباغتة بلا سبب لقدومها ولا لذهابها!

ويتساءلن ماذا يحدث لنا، وماذا جد علينا، وكيف اصبحن بهذا الضعف من بعد القوة، رغم ان حياتهن تمضي بهدوء ولا معكر لصفوهن ولا وجود لمتغير او جديد لكي يقلب مزاجهن او يزعجهن؟

وعندما طلبت منهن ان يجرين بعض الفحوص والاختبارات اكتشفن بالصدفة انهن يشتكين من قرحة المعدة دون الم موضعي، الا ان اجسادهن قد اختارت ان تعبر عن الآلام بطريقة نفسية بحتة، بل ان بعضهن اكتشفن تهتك جدار المعدة ونزيفا داخليا بسبب تطور القرحة دون ان يعلمن!

وبعد ان اخذن الادوية الخاصة بتخفيف الاحماض المعدية والابتعاد عن المهيجات المعدية كالمنبهات والحوامض والزيوت وغيرها، ذهب عنهن ما كنّ يعانينه من تلك التقلبات المزاجية المحزنة بشكل واضح، ولعل السبب يكمن في العمل العكسي (لتفريعة العصب الحائر) المتصلة بالمعدة، حيث ان من المعلوم ان تشنج هذا العصب بسبب الحزن والقهر والغضب والتوتر قد يؤثر بشكل قوي في الحركات الانقباضية والارتخائية للجدار في المعدة والاثني عشر كما انه مسؤول عن تنظيم إفرازات الحويصلة المرارية وعن العصارات المعدية الهاضمة فتتحول بسبب الحزن والتوتر المبالغ فيه من احماض مفيدة الى احماض شديدة التركيز ذات سمية حارقة فتفسد جدار المعدة وتصيبه بالقرح.

السؤال هنا: ما دور هذا العصب الحائر عندما يصاب الانسان بالقرحة المعدية التي ليس لها مسبب نفسي؟.. الاجابة لدى أهل الاختصاص، لكن المتوقع هنا ان العصب الحائر يعمل بشكل عكسي فيحول الالم الجسدي والذي هو قرحة المعدة والتهابها الى اعراض نفسية عكسية كالتي كانت تعاني منها تلك السيدات، ولكن بعد علاج القرحة المعدية (الجسدية) أصبحن يتمتعن بصحة نفسية جيدة، بعد ان كان العرض الجسدي الباطني سبباً في حزنهن وكآبتهن وليس العكس..

أسال الله العظيم رب العرش الكريم بأن يشفيني ويشفيك والمسلمين أجمعين اللهم آمين

اخى كلامك صحيح وبارك الله فيك

طيب تكتبين موضوعي وتختفين اقلها احترمي الاعضاء الي يجاوبو معك