|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| ملتقى أصحاب الرهاب هل تعاني من الرهاب ...؟ لست وحدك في ذلك!... |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
31-08-2012, 03:10 PM
|
#16 | |
|
V I P
|
أخى لماذا ..شكرًا على مجهودك الرائع ،،
هل تستطيع أن تخبرنا عن نسبة تحسنك بإستعمالك لتك الطريقة ..ومنذ متى وأنت تستخدمها ؟؟ |
|
|
|
04-09-2012, 11:15 AM
|
#17 | ||
|
عضو نشط
|
اقتباس:
بالطبع البرنامج أحدث لطريقة تفكيري نقلة جبارة في طرح كل فكرة سلبية ، استخدمت الطريقة منذ 3 شهور ونسبة التحسن تصل إلى 60 % بل في بعض الأحيان كنت أحمد الله لأني تخلصت من مرض الرهاب ، لأنه تمر علي أيام طويلة ولا أتذكره ، ولأني كنت أحضر المناسبات ولا أفكر أصلا في الرهاب والخوف والخجل ، إذن العملية هي فرمته للعقل وبدء تكوين شخصية أخرى منطلقة .. ولكن لا أخفيك أن شيء كان يلازمني سنين طويلة من الصعب نسيانه دفعة واحدة الامر سجال بيني وبينه ، ولكن الأكيد أني في طريقي للقضاء عليه .. ولو لم يكن من فوائد البرنامج إلا أن يعيش الشخص براحة نفسية لكفاه ذلك .. لأن الرهاب ليس قضية خجل وخوف فقط ولكنه تطور إلى الحزن والانفعال ثم الكبت وأخيرا الاكتئاب ... تحية .. |
||
|
|
|
04-09-2012, 01:51 PM
|
#18 | |
|
عضو نشط
|
هل عندما تجبر نفسك على النوم تستطيع النوم ؟!
كذلك الرهاب لو أجبرت نفسك على التخلص منه ، سيزداد . وكلما ضغطت على نفسك للتخلص منه ستتوتر أكثر ويزداد أكثر .. من أجمل الأشياء التي تعلمتها وشعرت بها بعد تطبيقي البرنامج أن الرهاب وهم وصدقناه ، والكل بالطبع يعرف هذا الأمر ، فحتى الوسواس وهم وحتى القلق وهم وحتى الاكتئاب وهم ، لكن أين المشكلة هنا ؟ المشكلة هي أني كلما حاولت دفع الرهاب كلما زاد أكثر ، وكلما نسيته كلما خف .. وهذا شيء أنتم جربتموه ، فعندما يباغتكم شخص غريب وأنتم منهمكون في عمل ما ستجدون أنفسكم تتعاملون معه بانطلاق ولكن عندما ترتبون هذا اللقاء مع الشخص الغريب يحدث الارتباك والخجل ، لماذا ؟ لأن العقل أصبح يملك حيزا من الرهاب . وكيف ننقي العقل من الرهاب ؟ نؤمن بأن هذه الفكرة سخيفة وأنها من عمل الشيطان ليخوفنا ويدخل الحزن في قلوبنا ، وننتهي منها . لأن الرسول عليه السلام أوصى بقوله ( قل آمنت بالله ورسوله ، ولتنتهِ ) ولم يقال عليه السلام : جادل وأقنع وفكر وحاول أن تقنع نفسك برفض الفكرة ، ولكنه قال : ولتنتهِ . كلما جاءتنا فكرة تذكرنا بالرهاب طردناها وقلبنا المسألة وأكثرنا من الابتسام والتصنع بالجرأة والفرح .. ولكن هل التصنع يفيد ؟ نعم يفيد في طرد الارتباط بين الفكرة وبين الخوف ؛ لأن من أسباب تعميق فكرة الرهاب هي الخوف منها والتوتر من اشتدادها .. بعد مدة قصيرة ستجد أن أفكار الرهاب بدأت تضعف لأنك لم تعد تمدها بالغذاء ، وما هو الغذاء ؟ - كثرة التفكير بها - الاحساس بها والتفاعل الشعوري معها ( حزن ، إحباط ، يأس ، خمول ، خوف ، توتر ، شكوى ، تذمر ) - محاولة طردها وإقناع نفسك بتفاهتها وبالجدال معها ، لا تجادل فكرة الرهاب ولا تحاول أن تقنع نفسك بأن الرهاب شيء سخيف وأنه أمر تافه وأنك أصبحت لا تخاف وووو ، فقط اجعلها تنساب من رأسك ، دعها تمر وانشغل بأي أمر . - حاول أن تكون سعيدا ، السعادة والرهاب لا يجتمعان ، وكيف تكون سعيدا ؟ عندما تعلن الحرب على الشيطان ، اجعل حربك مع الشيطان لا مع عقلك ، تذكر أن السعادة هي شعور العقل بالانبساط والانشراح ويحدث هذا عندما تُبعد عنه كل فكرة سلبية تجعلك تُصاب بالحزن ، هل هناك حزن بدون فكرة ؟ مستحيل أبدا أن يكون الانسان حزين بدون سبب ، ابحث عن السبب الذي يجعلك حزينا وضعه أمامك على الطاولة وحطمه بالتجاهل التام والعلم الأكيد أن هذه الفكرة من عمل الشيطان الذي يريد أن يسبب لك الضيق والكدر والإغواء ، فلماذا تستلم له وأنت تعلم بأنه عدوك الأول والأخير ؟ اجعل حربك مع شيء مادي وليس شيء معنوي ، الفكرة السلبية طاقة سلبية كما قرأت ذلك في بعض الكتب ، والطاقة ليست شيئا معنويا ولكنه أمر مادي محسوس ، وأنا أركز على هذه الفكرة لأن الإنسان بطبيعته يستطيع أن يواجه الشيء المادي أكثر من أن يواجه الشيء المعنوي ، وأنه أيضا يستطيع أن يتجرأ على شيء ظاهر لكنه يخاف من الشيء الغيبي ، وهذه فكرة تستطيع أنت أن تحس بها بسهولة وتدركها تماما .. تخيل لو جئنا بشخص وقلنا له : هل تعرف فلانا ؟ إنه هو من سرق مالك . سيشعر بالانفعال وبالحركة وقد يذهب يبحث عنه ، إذن الجانب الحركي سيكون أكثر . ولكن لو قلنا له : مالك قد سُرق ولكنا لا نعلم من الفاعل ، عندها ستغير الشعور وسيكون الجانب العقلي الغالب على الشخص . تماما حين نقول لك : حزنك شيء موجود فيك وفي فكرتك وأنت سبب فكرتك . ونقول لشخص آخر : حزنك بسبب الشيطان الذي يبث وساوسه فيك . فمن الذي سينتصر بسهولة ؟ الأول ربما يتضاعف حزنه قبل أن يفكر كيف يتخلص منه ، لأن شعوره فقط بأنه هو سبب الحزن سيضاعف الحزن . لكن الثاني سينطلق إلى جانب العمل والحركة والخروج من دوامة الفكرة لأنه امام شيء خارج عن نطاق نفسه فهو يستطيع مواجهته . الأمر الآخر الذي سيجلب لك السعادة بإذن الله : أنك بعد أن تطبق هذه الخطوات ، اعلم علما يقينا أنك في طريقك للشفاء ، اجعل نسبه الاقتناع 100 % ولكن لماذا أتيقن أني في طريقي للشفاء ؟ لأنك بدأت تتخلص من فكرة الرهاب ، الآن فكرة الرهاب في طور الاحتضار ، وعندما تنتهي فكرة الرهاب والتخويف التي من الشيطان هل ستصاب بالرهاب والخوف ؟؟ العاقل لن يقول بهذا أبدا ، فإذا انتهت الفكرة من رأسك بالطبع انتهى الرهاب . ولكن هل ستتوقع ان الشيطان سيتركك بسهولة بعد أن تبدأ بشعور النسيان ؟ اعلم أنه سيحاول أن يتسلط عليك وسيكثر من تذكيرك بالمواقف التي تسبب لك التخويف ، عندها يجب أن تفرح لأن الشيطان بدأ يستنزف قوته في محاولة السيطرة عليك ، الآن هو في رفرفة الموت ، افرح لأنك عرفت عدوك الحقيقي وأنك عرفت كيف تتعامل معه .. لا تقف ضعيفا أمام هذا الذي كدر عليك حياتك وجعلها محطمة ، ستتفاجأ بأن الشيطان بدأ يبث الأفكار في كل مكان تذهب إليه سيقول لك : الآن ستتوتر ، الآن سيحمر وجهك ، الآن سترتجف أطرافك ، الآن لن تجد كلمة تقولها ، الآن الآن الآن الآن .... ستلاحظ أنك عندما تطبق البرنامج ستكثر عليك هذه الأمور ولكن اعلم أن كيد الشيطان كان ضعيفا .. وعليك أن تنشرح وتفرح لأنك علمت من أين تؤكل الكتف ، لا تجادله ولا تحاول إقناعه ولا تقل له : بالعكس أنا قوي أنا شجاع ، لأنه سيفرح حينها ويعلم أنك فتحت باب التواصل معه .. ولكن خيب ظنه وأغلق هذا الباب .. إياك أن تعطيه فرصة واحدة وتسترسل معه ، لا تضيع وقتك مع هذا الذي أضاع عمرك ، كل فكرة تأتيك طبق عليها النسيان التام واجعلها تمر بسلام .. كلها أيام قليلة وستشعر أن ضربت هذا الشيطان بالضربة القاضية وأصبح لا يتجرأ عليك ويبث عليك وساوسه .. مهما تعبت ومهما تألمت ومهما تكدرت لأنك لا تستجب لأفكار عقلك عليك بالصبر ثم الصبر .. تذكر دائما أن الظفر صبر ساعة ، وأن بينك وبين الفوز على هذا الشيطان ربما لحظة أو ثانية واحدة لا تستسلم مهما كلف الأمر وواصل تجاهلك الكامل لكل فكرة يحاول أن يبثها إلى عقلك ، وخلال مدة قصيرة سينهار شيئا فشيئا .. محاولات الشيطان لثنيك عن أداء المهمة : - يحاول أن يقنعك بأن هذا البرنامج غير مجدي لأنك رهابي والرهابي شخص لا يستطيع ترك فكرة الرهاب ، أو يقنعك بأي فكرة أخرى أن هذا البرنامج لن يأتي بنتيجة أبدا معك ، وهذه أول حيلة سيصرفك عنها ، وقد جاءتني هذه الفكرة وصرفتها بسرعة ، فأنا لن أصدق هذا الذي كذب علي سنوات طويلة وخصوصا في هذه النقطة لأنه ( كفاية استغفال ) - يكثر عليك المواقف التي مرت عليك سابقا وارتبكت بها ، ويحاول أن يصيبك بالحزن ، واعلم بأنك إذا حزنت وبدأ عليك الحزن والملل والتوتر عندها سيرقص فرحا لأنه بدأ يتغلب عليك ، ولكن مهما جاءك من مواقف طبق عليها النسيان وغير الموجة وانشغل وامزح وأكثر من الابتسام.. - سيذكرك بأفكار الرهاب وأن يدك ترتجف وأن قلبك سيخفق وأن وجهك سيحمر ، لا تلقِ لها بالا ، طبق عليها التجاهل التااام ، ولا تحاول أن تلين له لا قليلا ولا كثيرا ، فقط أغلق الباب عليه واجعله مذموما مدحورا . - سيحاول أن يستغل أي فرصة ليجعلك تتذكر فكرة الرهاب ، مباشرة أغلق الباب عليه . - سيوهمك بأي فكرة تجعلك تعيش معه ، لكي يبدأ يبث السم قليلا قليلا ، ولكن أي فكرة تشعر ولو بنسبة 1% أنها سوف تذكرك بالرهاب أو بالحزن أو بالتوتر والقلق ، مباااشرة أحكم إغلاق الباب عليه . بعد أيام قليلة : من الحرب على هذا المدحور تأكد أنه بدأ يعلم أنك لن تستجيب له ، ثم ينصرف عنك ، فحتى لو اشتد عليك واشتد تأكد أنه كما قُلتُ : رفرفة الموت ، بعدها ستشعر بالانتصار ... وبعد شعور الانتصار ؟ ستبدأ تشعر بالسعادة الحقيقية ، وتكون أفكارك متخلصة من ذلك العفن الفكري الذي يجلب لك الضيق والكدر ، وستبدأ بشعور الصفاء والاطمئنان .. هناك أخت عانت من الوسواس 30 سنة وتشافت بعون الله ثم بهذا البرنامج . عشرات الأشخاص تشافوا من كل أمراضهم النفسية ( وسواس ، اكتئاب ، خوف ، هلع ) ولكن المهم تطبيق البرنامج بشكل كامل أتمنى فعل ذلك لنتقدم للخطوة التي تليها .. وكما قلت لكم لا تحاولون التجربة أو خلافه ، ولكن افعلوها الآن وأغلقوا الباب وطبقوا ما جاء في البرنامج .. تحية طيبة .. |
|
|
|
|
04-09-2012, 02:11 PM
|
#19 | |
|
عضو نشط
|
أمر أخير وهو مهم جدًّا وربما لو قمنا به بالشكل المطلوب وأكثرنا منه لم نحتاج لأي برامج ، لأن سبب أغلب الأمراض النفسية هي الخواء الروحي والبعد عن الله :
- الصلاة في وقتها جماعة في المسجد ، وخصوصا العصر ، لقول الرسول عليه السلام : الذي تفوته صلاة العصر كأنما وتر في أهله وماله، وصلاة الفجر سبب لانشراح الصدر وراحة البال . - كثرة الاستغفار وقراءة الأذكار . - صلاة الليل ، ولو ركعتان ، حتى الذي يدخن ويسمع الأغاني صلِّ ركعتين قبل أن تنام . - اقرأ القرآن ولو صفحة واحدة في اليوم . - تصدق بنية الشفاء . إلى لقاء |
|
|
|
|
06-09-2012, 02:38 AM
|
#20 | ||
|
عضو نشط
|
اقتباس:
وأستند على قاعدة شرعية فالتواضع شيء مطلوب شرعاً والإعجاب شيء مذموم شرعاً وعليه فإن هذه الإيحائات السابقة تقود إلى الإعجاب بالنفس المذموم ويجب ان نفرق بين الثقة بالنفس المحمودة والإعجاب بالنفس المذموم أما الإيحائات التي لا تقود إلى الإعجاب بالنفس وتقود الى الثقة في النفس مثل (انا شخص طبيعي مثلي مثل غيري ... ان الذي اعاني منه ليس مني وانما من الإفكار السلبية التي التصقت بي .... انا قادر بحول الله ان اتخلص من هذه الافكار...الخ) فهذه الإيحائات محمودة ان شاء الله بارك الله فيك ياصاحب الموضوع جعلها الله في ميزان حسناتك |
||
|
|
|
10-09-2012, 09:25 PM
|
#21 | ||
|
عضو نشط
|
اقتباس:
والعبارات الايجابية شيء جميل إذا كانت بطريقة مدروسة ومقنعة جدا ، لا أن تكون بشكل يعمق المشكلة أكثر .. تحية .. |
||
|
|
|
12-09-2012, 03:23 PM
|
#22 | |
|
عضو نشط
|
رآآآئع جدا" ماشاء الله تبارك الله
طيب بقولك شئ والله من تجربة كنت اطبق برنامج الاخصائية سارة الله يعطيها العافيه وبالبرنامج فيه جلسة مهمه اهم شئ فيها ان المريض لايعتقد ان الأفكار منه بل من الناقد اللي بداخلنا ولو جات الفكرة المزعجة في عقلنا على طول نطردها ونعرف انها من الناقد المزعج المهم طبقت الجلسة وبعدها صارت مناسبة والله لاحظت ان اعراض الرهاب خفت كثيير الحمدلله وبعد موضوعك صار الدافع عندي أقوى اني اوقفه واتعوذ بالله منه واحس عشان نستفيد من البرنامج لازم نقوي ايماننا بالله لأنه ماراح نقدر نوقف الشيطان بدون سلاح الايمان والاحظ هالشئ لما اسمع مقطع ايماني واحس ايماني زاد انسى الرهاب واحس بسعاده ولواهتمينا بزيادة ايماننا كان وصلنا للسعادة اللي قال عنها اظن ابن تيمية رحمه الله :" لو علم الملوك مافي قلوبنا لجالدونا عليها بالسيوف " جزاك الله خير اخي الفاضل وان شاء الله برجع بعد كل فتره عشان اقرا مره ثانيه واعيد شحذ همتي  _
|
|
|
|
|
14-09-2012, 07:57 PM
|
#23 | |
|
عضو نشط
|
لي يومين اطبق البرنامج
واليوم سمعت خطبة الجمعة الشيخ البدير امام الحرم سبحان الله نفس فكرة هذا الموضوع كلها عن الشيطان ووسوسته فرحت كثير لما سمعتها حسيتها هدية من ربنا يارب لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى |
|
|
|
|
15-09-2012, 03:43 PM
|
#24 | |
|
عضو نشط
|
أهلا أختي مريوما ..
وأبارك لك هذا الانجاز والتطور .. الناقد الداخلي ، الشيطان ، قوة الشر ، الأفكار السلبية ... كل هذه الأشياء وإن اختلفت في مسمياتها فهي تتفق في معناها .. لأن عقل الإنسان لا يخترع الشر ولا يخترع الخير ، بل لأن هناك قوة خير وقوة شر موجودة في هذا الكون تتسلل إلى العقل وتبدأ ببثها ، وأول فكرة سلبية كانت لأبينا آدم عليه السلام وبسببها أُخرج من الجنة .. ولكن بعض الرهابيين أو بعض أصحاب االأفكار السلبية لا يريد أن يؤمن بهذا الأمر ، لأنه يستبعد أن يكون الشيطان بهذه السخافة ويحشر أنفه بأمر تافه ، ولكنه يتناسى قول الله سبحانه : واستفزز من استطعت منهم بصوتك .! فهذا الصوت هو صوت إبليس وأعوانه .. والفكرة السلبية تسبب الاستفزاز والضيق .. المهم هو أن تنظفي تفكيرك من كل فكرة تسبب لك الضيق ، وهذه هي المعادلة : الاسترسال بالفكرة = نقاش الفكرة = الشكوى = الحزن = البكاء = الخوف وتفضلي المعادلة الصحيحة للقضاء على الرهاب : فكر نظيف = راحة = انطلاق = سعادة = تحرر = شجاعة وتأكدي أنه حتى الأصحاء يعانون من الأفكار السلبية ولكنهم يطبقون عليها التجاهل فتذهب مباشرة .. ومن التجاهل الذي يجب أن تطبقيه هو محو كل فكرة عن الرهاب وعدم وجودك في محيطه .. وأعني بذلك ( طرق العلاج ، المنتديات النفسية ، الأفكار التي تدور حوله ) عيشي حياتك بعيدا عن الرهاب واجعليه ذكرى ، ستندهشي أنك تغيرتِ كثيرًا .! انشغلي فقط بتطوير ذاتك وتقدمي للحياة بخطى ثابتة ولا تستعجلي .. بالتوفيق . |
|
|
|
|
30-11-2012, 12:50 PM
|
#26 | |
|
عضـو مُـبـدع
|
كلام ومقال في قمة الروعة...ولكن بكل صراحة انا حتى هذه اللحظة غير مقتنع ان الشيطان له علاقة بالأمراض النفسية...ولكن ربما يكون ذلك..الله وحده علم
|
|
|
|
|
09-12-2012, 10:34 PM
|
#28 | |
|
عضو نشط
|
أخي فتحي سيق ..
جزاك الله كل الخير على هذه الدعوة المباركة ، وإياك ووالدينا وجميع المسلمين .. أخي عالم نفس .. وشكرا على مرورك ، ولكن إطلاق المعتقدات دون التدليل عليها على الأقل نظريًّا غير مُعتبر .. أخي مشتاق يارب .. بالطبع هذا شيء مهم وأكيد .. |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
