وش رايكم في زواج المسيار؟

وش رايكم في زواج المسيار؟

وش رايكم في زواج المسيار؟


ماهي ايجابياته وماهي سلبياته ؟

المصدر: نفساني

لااوفق عليه اطلاقا

سلبياته

احس انه امتهان واستخفاف بحق الزوجه

قد يكون ايجابيا في بعض الاحيان

ان كانت الزوجه تعول والديها الكبار ولا تريد سوا زوجا تصك فيه افمه الناس

وقد يكون ايجابيا للزوج الضعيف الشخصيه الي خايف من زوجته المتسلطه

خايف علي بيته ينهدم يهدم بيوت الناس بزواج المسيار

ولعل اصحاب الخبره لهم راي اخر

واتمني اكون افدت بشئ بسيط

مممممممممممممممممم

احس انة مثل زواج المعته

لا يتزوج الشخص الا للتمتع احس انة مثل المخدر

وعند اي خلاف او سبب الانفصال يكون اسهل حل للرجل

مميزاتة
احس انة اوقات ستر للمرأة الى تحتاج بس رجل
كثير سمعت ان اكثر الناس الي يرضون على بناتهم المسيار
هم اجانب يبون بس الستر
او حتى سعودي عنده بنات كثير ومافي احد اتقدم لهم فيبي يستر على بناتة

وهذا مجرد رأي شخصي

رااائع

لا تكون ناوي على نية :))

زواج المسيار زواج متعة ولكن مع بعض التعديلات ...
وللأسف فإن المجمع الفقهي أقر هذا النوع من الزواج الذي تهدر فيه كرامة المرأة ، وحقوقها هي وأبنائها ...
لسنا بحاجة لزواج متعة مطور فالشرع الحنيف صالح لكل زمان ومكان ...
فلمن يقول أن هذا النوع من الزواج يشبع الغرائز بطريقة منظمة ومشروعة ...
ولمن يقول أنه يخفف من أعداد العوانس ...

أقول له لقد جاء الإسلام من قبل ألف وأربعمئة عام بتشريع سماوي يحل هذه المشاكل دون أن يهدر كرامة المرأة ....


لقد جاء بالتعدد ، نعم التعدد ...

فكيف نحل مشكلة العنوسة بهذا الزواج ونحن نعلم أنه وقتي ولن يدوم ...
كيف نتشدق بأننا نريد أن نكفل لها حياة طيبة مع زوج يسترها ونحن نعلم أنها متنازلة عن جميع حقوقها ...
أين الكرامة هنا ، وأين الستر ؟!!

الزواج الذي يرغمني على التنازل عن حقوقي ليس بزواج حتى وإن أقره المجمع الفقهي...

هذا رأيي وأشكر من طرح الموضوع فهو جدير بالنقاش...

نسمع عن زواج المسيار لاكن الانراه لا من قريب ولا بعيد واضنه محدود جدا ولضروف معينه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زنبقة السفح

زواج المسيار زواج متعة ولكن مع بعض التعديلات ...
وللأسف فإن المجمع الفقهي أقر هذا النوع من الزواج الذي تهدر فيه كرامة المرأة ، وحقوقها هي وأبنائها ...
لسنا بحاجة لزواج متعة مطور فالشرع الحنيف صالح لكل زمان ومكان ...
فلمن يقول أن هذا النوع من الزواج يشبع الغرائز بطريقة منظمة ومشروعة ...
ولمن يقول أنه يخفف من أعداد العوانس ...

أقول له لقد جاء الإسلام من قبل ألف وأربعمئة عام بتشريع سماوي يحل هذه المشاكل دون أن يهدر كرامة المرأة ....

موضوع هام جدا...

والرأي فيه للمرأة ... بس هناك وجهة نظر معينة للفقهاء ..

فكرتها ان المراة قد تكون قادرة على تيسير أمورها المالية أو موظفة ....

وعلى عكسها الرجل قد يكون غير قادر او يكون مرتبط بزوجة وبيت آخر ...

هنا .. حتى لايحصل الزنا بسبب كثرة النساء غير المتزوجات ... أباحوا هذا الأمر

والسؤال اللي يطرح نفسه .. هل هذا الكلام مقنع أو لا ؟؟؟

علماً بأن هناك نساء ستجاوب بالرفض وهناك فئة أخرى موافقة أياً كان عددها

وهم يريدوا خدمة هذه الفئة الموافقة والفئة الأخرى لها أحقية الزواج الكامل

بالاضافة الى ان هذا الأمر فيه اثبات نسب الابناء ...

وبالتالي تقل جرائم الزنا والفواحش حمانا الله واياكم ...

فهل هو مقنع ؟؟؟ هنا السؤال ... لكل فتاة يقولون لها انتي لستي مجبرة على من

طلبك مسيار .. من حقك ان لاتوافقي الا على الزواج المعتاد الذي يناسبك ...

هذا جانب ... الجانب الآخر ... هو أن زواج المسيار موجود بشكل قليل في مدينة الرياض

وانطلق بكثرة في مدينة جدة .. وهذا مؤكد ...

ومن الغرائب التي حصلت في مدينة الرياض أن فتاة تقدم لها شاب وتهيأ وقدم لها

المهر ... وتفاجئت الفتاة انه راغب في الزواج ولكن بشروط وهي شروط المسيار ...

وهنا المشكلة لان المرأة ترى انها قد تصبح ظاهرة ... وتصبح الموظفة مرغوبة

وستتكفل بنفسها وربما بعيالها ايضاً ... بينما ربة البيت قد تجد نفسها مضطرة

لتقديم تنازلات .. من أجل الزواج وفي المستقبل سيصبح الأمر مثل بلاد الهند في ديانات

معينة ... المرأة هي من تقدم المهر .. وهي من تجهز عش الزوجية ...


اترك فرصة للاعضاء للمشاركة في الرأي ولاخي الرائع جزيل الشكر ...


ولنا عودة ان شاء الله ...

أردت أن أعود وأناقش هذه القضية معكم بتفصيل أكثر ولحسن الحظ وجدت اليوم مقالا في صحيفة الوطن السعودية للكاتبة الرائعة والمتألقة دوما مرام مكاوي يتحدث عن كل ما أردت أن أحدثكم عنه هنا بخصوص زواج المسيار ...

هذا هو المقال بين أيديكم اقرؤوه واحكموا ....

المسيار.. وخراب الديار!

مرام عبدالرحمن مكاوي*
تفاجأت كغيري من التوصيات الصادرة من مجمع الفقه الإسلامي بمكة المكرمة خلال الأسابيع الماضية، وسأتحدث هنا عن القضية التي أثارت جدلاً واسعاً: قضية ما سمي بزواج المسيار.
بداية ما هو زواج المسيار؟
حسب مجمع الفقه الإسلامي هو أحد الأمرين التاليين: "- إبرام عقد زواج تتنازل فيه المرأة عن السكن والنفقة أو بعض منها، وترضى أن يأتي الرجل إلى دارها في أي وقت شاء في الليل أو النهار.
أو - إبرام عقد زواج على أن تظل الفتاة في بيت أهلها، ثم يلتقيان متى رغبا سواء كان ذلك في بيت أهلها أو في أي مكان آخر، حيث لا يتوافر سكن لهما ولا نفقة".
وأوضح الدكتور صالح المرزوقي الأمين العام للمجمع أن هذين العقدين وأمثالهما صحيحان إذا توفرت فيهما أركان الزواج وشروطه وخلوه من الموانع (العربية - نت).
ومن هذه الموانع كما درسنا في الثقافة الإسلامية اشتراط عدم الإنجاب. وهكذا إذن فالمسيار هو زواج يفترض - مادام كلا الزوجين سليمين - أنه سينتج عنه أطفال، وهنا يأتي السؤال: من المخول للتحدث باسم الأطفال والتنازل عن حقهم في والدهم؟ عن حقهم في أن يكون لهم بيت؟ بل وحتى عن نفقتهم؟
أستطيع أن أرى طفلاً يقول " من خول أمي لتتنازل عن أبي أنا؟ ومن هو أبي هذا؟ الرجل الذي يأتي إلى بيت جدي في أي وقت..قد أكون فيه موجوداً أو في المدرسة أو نائماً..ويدخل مع أمي غرفة ويغلقان الباب خلفهما، ثم يخرج دون أن تكون لي علاقة به؟ لماذا لا يعيش معنا مثل بقية الناس؟ الآن له زوجة أخرى وأولاد آخرون؟ طيب وأنا؟ أليس رسولنا صلى الله عليه وسلم القائل: "اتقوا الله واعدلوا في أولادكم". فهل من العدل أن يخصص أبي لهم بيتاً.. وأن يبيت معهم فيه..وأن يكون دائماً معهم.. والاستثناء أن يغيب عنهم سويعات..بينما العكس صحيح في حالتي. هل سأحب أبي هذا؟ هل سأحب إخوتي هؤلاء؟ لا والله..فأنا بشر من لحم ودم.. طفلٌ (أو طفلة).. أريد أبي وأمي وأريد بيتاً وأسرة..أما في حالتي هذه فأنا لا أملك إلا أن أشعر بأنني ابن الخطيئة لا ابن زواج شرعي!".
حقيقة أنا لا أفهم كيف يمكن أن نتنازل عن دور الأب المهم في حياة الأطفال ونقره شرعاً لأجل المتعة. فأي جيلٍ هذا الذي لن يعرف أبناؤه صرامة الأب وحنانه ؟
الغريب أننا كثيراً ما عيرنا أصحاب المذاهب الأخرى بزواج المتعة، والذي على الرغم من رفضي التام له، لكنني أحترم فيهم تسمية الأشياء بأسمائها. وبالمناسبة لم يقل لنا العلماء هل كلامهم الذي يتحدث عن عقوبة من لا يعدل بين زوجاته سينطبق على من لديه زوجتان إحداهما مسيار (لا بيت ولا نفقة) والأخرى لها كل ذلك؟
وإذا تركنا الأطفال وذهبنا للزوج نفسه ولعلاقته بزوجته، لوجدنا أن هذا الزواج يزلزل كيان الأسرة، ويقلب المفاهيم الزوجية والأسرية. فمثلاً نحن نعرف أن الرجل هو الذي يوفر المسكن والملبس والمشرب وسائر النفقة، وبذلك استحق القوامة والتي تجعله رب الأسرة. والإسلام يحث المرأة على طاعة هذا الزوج في المقابل ما لم يأمر بمعصية، فعليها أن تستأذنه في الخروج، وألا تدخل بيته من لا يحب في غيابه، وأن ترعى نفسها وأولادها لأجله. فكيف تصبح هذه المفاهيم في زواج المسيار هذا؟ هل سقوط النفقة يوازيه سقوط القوامة؟ فالبيت ليس بيته بل بيتها، وبالتالي هي حرة فيمن تدخل بيتها (لا أتحدث طبعاً عن علاقات مشبوهة هنا). وهي حرة في الدخول والخروج فهو ليس موجوداً أصلاً، باختصار هذه علاقة جنسية ليس فيها التزامات، يطلق عليها في بلدان العالم العلمانية علاقة شراكة، ولا ترقى إلى الزواج المقدس حتى في البلاد الغربية.
أستغرب فعلاً أن يرضى الرجال ولا يثوروا على هذا الزواج الذي فيه إهانة للرجل كما للمرأة، والفرق بينهما أن الرجل ليس مضطراً، ومع ذلك فهو يتنازل عن كل حقوقه لأجل متعة، ولأجل التخلي عن المسؤولية، هذه المسؤولية التي جعلته رجلاً في المقام الأول، والرجولة غير الفحولة.
كيف يقبل رجلٌ عاقل بأن يتحول إلى آلة للمتعة مدفوعة الثمن من قبل امرأة؟ وكيف يقبل رجلٌ أن يصبح ضيفاً على زوجته وأهلها؟ وكيف يرتاح الرجل الغيور وهو متزوج بامرأة لا يستطيع أن يعلم أين هي في كل وقت؟
سمعتُ الشيخ الفاضل عبدالله بن منيع يرد على سؤال قبل سنوات عن زواج المسيار على القناة الأولى بقوله "هذا زواج يلجأ له الرجل الجبان..وإلا الرجل الواثق من نفسه له أن يعدد التعدد الشرعي ويعلنه أمام الله والناس".. وصدق الشيخ. نعم لقد أباح الإسلام أن يتزوج المرء مثنى وثلاث ورباع، مشترطاً العدل في النفقة والمبيت والمسكن والمعاملة ومستثنياً الهوى القلبي، فماذا يريد الرجال أكثر من ذلك؟
والإسلام لم ينزل لكي يلبي متعنا..بل ليعلمنا كيف نرشدها وننظمها..وإذا كان الرجال وبعض النساء لا هم لهم في الدنيا سوى الاستمتاع..فماذا أبقوا للآخرة؟ ولماذا يجب علينا أن نربت على ضمائرهم ونؤيد لهم أفعالهم؟
جانب آخر، ادخلوا إلى مواقع الزواج عبر الإنترنت، وتصفحوا المجلات والصحف التي تنشر إعلانات الزواج، وستجدون شباباً أعمارهم من ما بين (21 و29) ولم يسبق لهم الزواج (من السعودية خصوصاً) يريدون الزواج مسياراً. وطبعاً سيتزوجون من لديها القدرة المادية وهي غالباً ستكبرهم سناً..وهنا انقلاب آخر في حياتنا الأسرية..فإذا كان الشباب سيبيعون شبابهم وفحولتهم لنساء أكبر سناً وأكثر خبرة..فماذا سيحصل للشابات من نفس الفئة العمرية؟ آه..نعم سيتزوجن برجال انتهى عمرهم الافتراضي فيما يتعلق بالزواج وملحقاته، ويا له من مجتمع هذا الذي سيتشكل لدينا: شباب في العشرين لن تملأ عينه (غالباً) امرأةٌ في الخمسين، وفتاة في العشرين لن يحصنها رجلٌ في الستين!
وأرجو ألا يقال بأن هؤلاء شباب متعففون يريدون تحصين أنفسهم مع قلة ذات يدهم، لأن نبي الهدى أوصى الشباب غير القادر على الزواج بالصيام، وبعدم النظر للمحرمات ولم يبح لهم زواج المتعة أو المسيار.
هذا الشاب الذي عمره أربع وعشرون سنة هل ينوي البقاء مع هذه المرأة الأربعينية أو الخمسينية للأبد فعلاً؟ إذا كان الجواب بلا، فهو زواج متعة. ثم حتى إذا طلقها وتزوج بأخرى زواجاً طبيعياً فإنه يكون قد اكتسب عادات سيئة من زواجه الأول من عدم تحمل المسؤولية والاتكالية على الآخرين، وهما صفتان منتشرتان من قبل المسيار فكيف بهما بعده؟!
الزواج مؤسسة متكاملة قائمة على معانٍ سامية من المودة والرحمة والحب والاحترام وإنجاب الذرية والسكون النفسي والمادي والمعنوي، والمتعة وتحصين المرء لنفسه عنصران مهمان في المعادلة، لكنهما يظلان عنصرين فيها وليس كلها. كان الأحرى بعلمائنا الأفاضل أن يستعينوا ويستأنسوا برأي المتخصصين في علمي النفس والاجتماع قبل أن يعطوا هذا الزواج مباركتهم. وكان الأحرى بهم أن يبحثوا في كيفية حماية بيوتنا من الانهيار، وكيف نجعلها بيوتاً سعيدة، وكيف نرفع وعي الناس قبل وبعد الزواج، سواء فيما يتعلق بحرية الاختيار وكيفية الاختيار، أو بتوعية الفريقين الرجل والمرأة بحقوقهما وواجباتهما.
الزواج..استمرار..واستقرار..وحب وإيثار..أمورٌ لا أراها شخصياً متوفرة في هذه العلاقة المسماة زواج المسيار!
* كاتبة سعودية وطالبة دراسات عليا، المملكة المتحدة

بصراحة لا أعلم بالضبط ما هو زواج المسيار لكننى أعرف انه حلال من الناحية الشرعية.

ولكن مشروعية زواج المسيار لا تحول دون أن يكون لنا رأى أن اقبل أن أضع نفسي فيه أم لا. أما انا الان وانا متزوجة ولى بيتى وأسرتى فلا أرى ما يدفع المرأة أو الفتاة لمثل هذا الزواج,
لكن بالنظر الى زميلاتى التى تأخر بهن الزواج ويحتجن الى زوج سواء من الناحية الماديه او النفسية فقد أجد عذر لمن تضطر قبول هذا النوع من الزواج طالما أنه حلال شرعا ودفعا عن نفسها للفتنة.

فعموما الانسان قد يضطر أحيانا لفعل أشياء ما كان أن يقبلها فى الظروف العادية.


وبما أننى أحب أبحث فى الأمور لأقتنع ولا آخذ الكلام على علاته فقد بحثت فى شروط الزواج الصحيح لأفهم مشروعية زواج المسيار فوجدت ما يلى:

أركان عقد النكاح في الإسلام ثلاثة :
أولا : وجود الزوجين الخاليين من الموانع التي تمنع صحة النكاح كالمحرمية من نسب أو رضاع ونحوه وككون الرجل كافرا والمرأة مسلمة إلى غير ذلك .

ثانيا : حصول الإيجاب وهو اللفظ الصّادر من الولي أو من يقوم مقامه بأن يقول للزوج زوجتك فلانة ونحو ذلك .

ثالثا : حصول القبول وهو اللفظ الصّادر من الزوج أو من يقوم مقامه بأن يقول : قبلت ونحو ذلك .

وأمّا شروط صحة النكاح فهي :

أولا : تعيين كل من الزوجين بالإشارة أو التسمية أو الوصف ونحو ذلك .

ثانيا : رضى كلّ من الزوجين بالآخر لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لا تُنْكَحُ الأَيِّمُ ( وهي التي فارقت زوجها بموت أو طلاق ) حَتَّى تُسْتَأْمَرَ ( أي يُطلب الأمر منها فلا بدّ من تصريحها ) وَلَا تُنْكَحُ الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ ( أي حتى توافق بكلام أو سكوت ) قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ إِذْنُهَا ( أي لأنها تستحيي ) قَالَ أَنْ تَسْكُتَ رواه البخاري 4741

ثالثا : أن يعقد للمرأة وليّها لأنّ الله خاطب الأولياء بالنكاح فقال : ( وأَنْكِحوا الأيامى منكم ) ولقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " أَيُّمَا امْرَأَةٍ نَكَحَتْ بِغَيْرِ إِذْنِ وَلِيِّهَا فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ " رواه الترمذي 1021 وغيره وهو حديث صحيح .

رابعا : الشّهادة على عقد النكاح لقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا نكاح إلا بوليّ وشاهدين ) رواه الطبراني وهو في صحيح الجامع 7558

ويتأكّد إعلان النّكاح لقوله صلى الله عليه وسلم : " أَعْلِنُوا النِّكَاحَ . " رواه الإمام أحمد وحسنه في صحيح الجامع 1072

فأما الولي فيُشترط فيه ما يلي :

1- العقل

2- البلوغ

3- الحريّة

4- اتحاد الدّين فلا ولاية لكافر على مسلم ولا مسلمة وكذلك لا ولاية لمسلم على كافر أو كافرة ، وتثبت للكافر ولاية التزويج على الكافرة ولو اختلف دينهما ، ولا ولاية لمرتدّ على أحد

5- العدالة : المنافية للفسق وهي شرط عند بعض العلماء واكتفى بعضهم بالعدالة الظّاهرة وقال بعضهم يكفي أن يحصل منه النّظر في مصلحة من تولّى أمر تزويجها .

6- الذّكورة لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تُزَوِّجُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ وَلا تُزَوِّجُ الْمَرْأَةُ نَفْسَهَا فَإِنَّ الزَّانِيَةَ هِيَ الَّتِي تُزَوِّجُ نَفْسَهَا . " رواه ابن ماجة 1782 وهو في صحيح الجامع 7298

7- الرّشد : وهو القدرة على معرفة الكفؤ ومصالح النكاح .

وللأولياء ترتيب عند الفقهاء فلا يجوز تعدّي الولي الأقرب إلا عند فقده أو فقد شروطه . ووليّ المرأة أبوها ثمّ وصيّه فيها ثمّ جدّها لأب وإن علا ثمّ ابنها ثم بنوه وإن نزلوا ثمّ أخوها لأبوين ثم أخوها لأب ثمّ بنوهما ثمّ عمّها لأبوين ثمّ عمها لأب ثمّ بنوهما ثمّ الأقرب فالأقرب نسبا من العصبة كالإرث ، والسّلطان المسلم ( ومن ينوب عنه كالقاضي ) وليّ من لا وليّ له . والله تعالى أعلم.

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

لا ايد الزواج المسيار او المتعه احس بانه اهانه الى المرأه المستهتدفه في بعض الاحيان صحيح بان يعود عليها بالمنفعه مثلا رغبتها في الحصول الى المال لتربيه الاولاد ولكن ما عن كلام الناس ، في اعتقادي انه ضار جدا ما لو كان حامل مرض معدي مثل الايدز او ما شابه ما سيكون مصيرها الهلاك والعذاب

بسم الله والصلاة والسلام عى رسول الله محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه وبعد ....

هذه او مشاركه لي واتشرف ان اكون بينكم وقد استفدت كثيراً من منتداكم في عملي كباحث اجتماعي لكون معظم البحوث والدراسات اللتي اقوم بها تدخل فيها مشاكل نفسيه واسرية

صراحه موضوع جميل جداً ويستحق النقاش فمن وجهة نظري :

أنه لايمكن ان يتفق الاعضاء والزوار والناس اجمعين برأي واحد والسبب بأن كل انسان يشاهد ويرأي المشكة من منظوره الخاصه فنجد من يؤيد هذا الزواج لكونه يساعد في حل مشكلته كونه متزوج وله اولاد اولايستطيع تحمل اعباء ماليه او امراءه لاتستطيع ترك والديها لكونها هي من تقوم بتوفير احتياجاتهم والصرف عليهم فاذا تزوجت لاتستطيع خدمتهما لكونهم كبيرين بالعمر او تتزوج من شخص خارج المنطقة في هذه الحاله تظطر الى أن تنسى فكره الزواج ويفوتها قطار الزواج اوتحرم نفسها خدمه لوالديها وهما بحاجة شديده لها

(فنجد ان ماسبق يؤيد الفكره كون ضروفه فرضت عليه ذلك)

اما الطرف الثاني والغير مؤيد كونه لايمر بنفس الضروف فيعتبر رفضه حاجه طبيعية لكونه يحس ان فيها اهانه خصوصاً الجانب النسائي او هضم لحقوقهن فعندما تسأل احداهن هل ترغبين ان يتزوج عليكي زوجك امراءه اخرى فيكون ردها لا والف لا اموت ولايتزوج علي انا ماحب احد يشاركني فيه والبعض منهن تقول يخونني زوجي ولا يتزوج علي

فنجد ان زواج المسيار يرجع للضروف هي من تجعل الناس يؤيد او يرفض

هذه وجهت نظري فأن اصبت فمن الله وحده وان اخطاءت فمن نفسي والشيطان

وتقبلوا خالص التحية والتقدير

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اشكرك يا اخي على هدا الموضوع الدي يستحق النقاش
اما بخصوص الموضوع مع معرفة شرعية و حلية هذا النوع من الزواج الا اني افكر

بما ستحمله الايام اذا كان الرجل متزوج و تزوج بهذا الشكل فكيف سيعيش حياة الانقسام هذه و كيف يستمر في الخفاء

و لو حدث وعلمت الزوجة الاولى اي مشكلة ستكون و ما هو حجمها

اما الزوجة الثانية فهي فقط للحال التي هي فيه وافقت
و الا فان كل امراة تحلم بالبيت و الزوج و الاستقرار و بالاولاد


ورما مع الوقت رغم قبولها بهكذا زواج تتغير نظرتها و احتياجاتها

و ربما تعبر عن رغبتها بتغير الوضع و هنا هل سيوافق الزوج على تلبية رغباتها


او ربما تكتم مشاعرها و آمالها و هذا الكبت ينعكس على نفسيتها و حياتها


و علاقاتها بمن حولها من اهل و اقارب و اصحاب


لا اعرف ما اضيف لا اريد ان اكون ضد ما احله الله
لكن قد يكون حل اسثنائي لفئة قليلة من الرجال و النساء لظروف خاصة جدا جدا

و ليس لمن اراد اضفاء نوع من التغير في حياته او مل روتين حياته مع زوجته

لا ايد المسيار ولا المتعه

هذه الطريقه تتيح الى وجود عوانس بشكل اكبر لما لا يفكر بالزواج ليخف حد العنوسه يوجد في المجمعات الخليجيه كميه كبيره من العوانس والمطلقات لما لا نضع حد لهذه المشكله .

لما الشخص الا راح يقدم على هذي الخطوطه ما ايفكر في يوم من الايام ان اخته تنحط في نفس الموقف هل يقبل ؟؟؟

اهي يمكن اتقول انه بساعد المطلقه ولكن هذه الماااعده مؤقته وما بعد انتهاء الفتره ماذا يحدث؟؟
هل تقبلون ان المرأ تصبح اداء تفريغ الشهوه فقط ؟؟

لما ولما تنزيل من قدر المرأه لما لا تقفون الى جانبها في وقتها العصيب