المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى أصحاب الوسواس
 

ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض .

موضوع يفيد الموسوسين بالموت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموت من الغيب لا يعلمه أحد إلا الله فقط أو نبي أو رسول عن طرق الوحي من الله والأن ما في

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28-11-2014, 02:50 PM   #1
بو يعقوب
عضو نشط
سبحان الله العظيم وبحمده


الصورة الرمزية بو يعقوب
بو يعقوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 44567
 تاريخ التسجيل :  09 2013
 أخر زيارة : 10-09-2016 (01:53 PM)
 المشاركات : 171 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Blue
موضوع يفيد الموسوسين بالموت



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموت من الغيب لا يعلمه أحد إلا الله فقط أو نبي أو رسول عن طرق الوحي من الله

والأن ما في بعد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم نبي أو رسول خلاص انقطع الوحي


* الغيب : خلاف الشهادة .

* وكل ما غاب عن إدراكنا فهو غيب بالنسبة لنا .

* والغيب غيبان :

أ – ( غيب مطلق ) ويشمل كل المغيبات المتعلقة بالعالم الآخر ، وهذا النوع من الغيب يمكن أن نعلمه علماً يقينياً عن طريق واحد لا ثاني له ، وهو طريق الوحي الثابت الصحيح ..

ب – ( غيب نسبي ) ويشمل المغيبات في عالم الشهادة التي تتعلق بالماضي أو بالحاضر ، وهي مغيبة عنا إما بسبب وجود مانع يحول دون علمنا بها ، أو لأن الوسائل التي بين أيدينا لا تسعفنا في الكشف عنها ، وهذا النوع من الغيب يمكن أن نتوصل لمعرفته بصورة يقينية قاطعة ، بوسائلنا الخاصة .

ومن المعروف أن الإنسان تطلع منذ وقت مبكر من تاريخه إلى عالم الغيب ، وتثبت سجلات التاريخ أن الإنسان قام بمحاولات كثيرة جداً لكي يستشف آفاق المستقبل ، وتشير الآثار القديمة ، وبعض الأساطير والحكايات إلى تلك المحاولات ، التي لا نشك أبداً أنها باءت بالفشل لأنها اعتمدت على الظن أو الخيال ، ولم تلتفت إلى دور العلم في هذه المسألة.

ولقد سبق الحديث عن أن العلم يعني المعرفة اليقينية بالسنن الربانية ، التي تحكم ظاهرة من الظواهر الكونية ، وأن السنن ذاتها تقوم على أساس أولي من ارتباط العلة بالمعلول ، أو ارتباط النتيجة بالسبب ارتباطاً لازماً ، وهذا يعني أن اجتماع أسباب معينة يؤدي إلى نتيجة معينة بإذن الله .. وانطلاقاً من هذه الحقيقة ، يمكن أن يكتسب الإنسان قدرة ما على التنبؤ بأمور مغيبة عنه ، فعندما تتوافر لديه مجموعة من القرائن أو المقومات أو الأسباب ، فإنه يمكن أن يتنبأ بالمغيبات ، التي ترتبط بها من النتائج ، كأن يتنبأ مثلاً بهطول المطر عندما تتراكم الغيوم في السماء ، وتتهيأ الظروف الجوية المواتية ، أو يتنبأ بحدوث زلزال عندما تشير أجهزة الرصد الجيولوجية إلى حدوث تحركات في طبقات الأرض ، أو يتنبأ بإصابة إنسان ما بمرض معين ، بعد تعرضه للعدوى من مصدر معروف .. وهكذا .

إلا أن تنبؤ الإنسان على هذه الصورة يبقى ناقصاً لسببين اثنين :

أ – لأن هذا التنبؤ قابل للخطأ والصواب ، بمقدار ما يكون الإنسان قد عرف من شروط وظروف الظاهرة التي يحاول التنبؤ بما وراءها .

ب – لأن هذا التنبؤ ليس أولياً ، أي أن الإنسان لا يعلم الغيب علماً أولياً بلا مقدمات ، بل هو يتنبأ اعتماداً على أساس ارتباط النتيجة بالسبب ، ولهذا تبقى نبوءته ناقصة .. فهي ليست كعلم الله بالغيب ، لأن علم الله عز وجل هو علم أولي تام لا يدانيه الخطأ أبداً ، ولا يقف دونه مانع ، فهو علم غير مرتبط بزمان ولا مكان ولا أسباب ، فالله سبحانه يعلم ما كان ، وما هو كائن ، وما سوف يكون (وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ، ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين )(الأنعام: 59 ) ، ولا عجب ، فالله عز وجل هو الذي خلق الخلائق كلها، وقدر الأسباب والنتائج ، وأحاط بكل شيء علماً (عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين )(سبأ: 3) .

ويرجع اهتمامنا بالبحث في العلاقة ما بين سنن الله في الخلق وبين معرفة الغيب ، إلى أن هذه العلاقة يمكن أن تمدنا بقدرات باهرة لم نكن نملكها من قبل ، وتفتح أمامنا آفاقاً لم تكن مفتوحة .

ومما لا ريب فيه أن الإنسان عندما بدأ الاهتمام بالبحث العلمي ، واكتشف أن مخلوقات الله جميعاً تخضع لسنن ثابتة مطردة لا تتخلف ، قد اكتسب من خلال ذلك رؤية جديدة للعالم ، الذي يعيش فيه ، فراح على ضوء رؤيتة الجديدة هذه ، يتعامل مع الكون تعاملاً أكثر إيجابية وفعالية ، إذ أمدته معرفته بسنن الله بقدرات إضافية ، أعانت على التنبؤ بوجود ظواهر ومخلوقات ، لم يكن يعلم عن وجودها شيئاً من قبل .. ولعل خير مثال على هذا ما حدث مع العالم الروسي الشهير (مندلييف) الذي وضع الجدول الدوري للعناصر الكيميائية عام 1869م .. فقد لاحظ هذا العالم أن ذرات العناصر التي كانت معروفة في زمانه تتركب وفق نظام ، أو سنة معينة ، اذ يتعقد تركيبها بالتدريج واحداً بعد الآخر ، فقد وجد مثلاً أن أبسط العناصر هو ( الهيدروجين ) وتتركب ذرته من نواة فيها بروتون واحد ونترون واحد ، ويدور حولها بروتونان يدور حولهما الكترونان .. وهكذا يزداد تركيب العناصر تعقيداً واحداً بعد الآخر إلى نهاية الجدول ، وفق سنة مطردة تدل على النظام البديع الذي ركبت الذرات على أساسه .

وقد درس مندلييف العناصر الكيميائية التي كانت معروفة في زمانه ، ثم رتبها في جدول بحسب تركيبها الذري ، من الأبسط إلى الأكثر تعقيداً ، فلاحظ خانات في الجدول ظلت فارغة ، ولما كان مندلييف واثقاً من وجود قانون صارم ( أو سنة ) يحكم تركيب هذه العناصر وفق نظام مطرد ، فقد استدل من هذه الخانات الفارغة على وجود عناصر في الطبيعة ، لم تكتشف بعد ، وبعد دراسة عميقة ، وبحث شاق استطاع مندلييف ، أن يقدر بعض صفات العناصر المغيبة ، وقام بوضع تقرير مفصل عنها ذكر فيه خصائصها ، التي تنبأ بها بناء على موقعها من الجدول .

وبالفعل لم يمض وقت طويل حتى جاءت الاكتشافات ، فأكدت صدق ما تنبأ به مندلييف ، ففي عام 1875م اكتشف عالم فرنسي أحد العناصر التي تنبأ بوجودها في الطبيعة ، وأطلق عليه اسم ( غاليوم ) نسبة إلى بلاد الغال حيث اكتشف هذا العنصر ، وفي عام 1879م اكتشف عالم سويدي عنصراً آخر من تلك العناصر ، أطلق عليه اسم ( سكانديوم ) وبعدها اكتشف عالم ألماني العنصر الثالث ، عام 1887م وأطلق عليه اسم ( جرمانيوم ) نسبة إلى ألمانيا .. وكانت خصائص هذه العناصر المكتشفة مطابقة للخصائص التي تنبأ بها مندلييف إلى درجة تبعث على الدهشة !

وبمثل هذا الفهم لطبيعة السنن التي فطر الله عليها أمور الخلق ، يمكن أن يكتسب الإنسان القدرة على التنبؤ ببعض ما سوف يجيئ به في المستقبل ، ومن هذا المنطلق راح علماء الاستشراف المستقبلي يحدثوننا في ثقة تامة عن الغد وكأنهم يرونه عياناً .. ومن ذلك مثلاً ( أن علماء الفلك يتنبأون بأن الليل والنهار لن يظلا على ما هما عليه اليوم بعد مرور خمسة آلاف مليون سنة مثلاً ، فهم يتنبأون أن اليوم بعد هذا العمر الطويل لن يكون 24 ساعة بحساباتنا الحالية ، بل سيصير 36 ساعة ، وهذه الحسابات لا تأتي هكذا اعتباطاً ، لأن العوامل الكثيرة التي تتسلط على أرضنا تؤدي إلى إبطاء دورانها حول نفسها ، وإبطاء الحركة ينعكس على إبطاء الزمن ، بحيث يؤدي ذلك إلى جعل يومنا الحاضر أقصر من غدنا بحوالي 000.000.25/ثانية أي 25 جزءاً من ألف جزء من الثانية .. ويتنبأ العلماء كذلك بحصول أطول كسوف للشمس ( سيستمر لمدة سبع دقائق و28 ثانية ) وذلك يوم 16 تموز (يوليو) عام 2186م أي بعد حوالي 196 سنة ( أطال الله في أعماركم ) وكلنا نذكر دون ريب المذنب الشهير (هالي) الذي ظهر في سمائنا يوم 9 شباط ( فبراير ) من عام 1986م في تمام الساعة التاسعة والنصف ، والذي استعد العلماء لظهوره ورصده ، قبل هذا التاريخ بسنوات عديدة ، لأنهم كانوا يعلمون موعد تشريفه!

وهناك إلى جانب ما ذكرناه تنبؤات عديدة لا تقل غرابة وإثارة .. نذكر منها ما يلي:

يقول العالم ( ريتشارد سيلزر ): ( إن أهم التطورات التي ستفضي إليها البحوث في العشرين سنة المقبلة ، ستكون بلا شك العقاقير المضادة للفيروسات ، واللقاحات التي ستؤدي إلى انقراض الأمراض السارية من على وجه الأرض .. أما علم الهندسة الوراثية ، فسوف يساعد في القضاء على العاهات الوراثية ، التي ضربت المجتمعات منذ زمن بعيد .. يقيني أن التحكم بالتقنيات المختصة بمعاملة الموروثات البشرية ستخلف سلالات بشرية متفوقة ، وأن هذه الحقيقة قد بدأت بشائرها اليوم . وعلى المستوى الاجتماعي والنفسي والسياسي هناك تنبؤات أكثر غرابة وأبعد شأوا ، يقول الأستاذ ( تيموتي ليري ).. سوف نشهد في العقود المقبلة اضمحلال السياسات الحزبية ، فهذه من مخلفات العهود الإقطاعية ، أو من بقايا العصر الصناعي ، في أحسن الأحوال ، فمن الجنون أن يتم حكم أمريكا مثلاً – وهي ذلك المجتمع التكنولوجي المعقد والتعددي – على هذه الصورة المتخلفة .. سوف نصبح كلنا مسؤولين ومشاركين في الحكومة ، وسنقوم بالتصويت الإلكتروني ، ومن منازلنا ، ولن نحتاج إلى مرشحين حزبيين مخاتلين ، يلعبون على أوتار معتقداتنا وعواطفنا !

ويقول أيضاً : ( في غضون العشرين سنة المقبلة ستطرح في الأسواق مئات الأصناف المتطورة من (النواقل العصبية) التي تسمح بتنشيط الدماغ ، وتحسين الأداء الفكري ، وتعديل المشاعر والأحاسيس ، بالكيفية التي تريد ، وستظهر كذلك (أجهزة الراديوات الدماغية) القادرة على التقاط الموجات الكهربائية الصادرة عن الدماغ ، وتعديل كيفيتها ، بحيث يمكن تسريع عملية التفكير أو إبطائها ، وهذه الأجهزة سوف تعيننا على التفكير بوضوح ، وعلى التواصل فيما بيننا بصورة أفضل، وهكذا أخذت تظهر يوماً بعد يوم تنبؤات جديدة لعلماء الاستشراف المستقبلي ، لتضيء لنا صورة المستقبل شيئاً فشيئاً ، حتى كأننا نراه عياناً .. ، وهي ليست مجرد تنبؤات للتصدير الإعلامي ، بقصد التشويق والإثارة ، بل هي في الحقيقة تشكل الهيكل الأساسي للبرامج ، التي تعتمد عليها شركات الإنتاج والتصنيع ، التي أصبحت بسبب تسارع إيقاع العصر ، تهتم بالمستقبل ، ربما أكثر مما تهتم بالحاضر ! وهذه التنبؤات ليست تنبؤات منجمين يضربون بالرمل ، ولا شطحات شعراء يهيمون وراء الخيال .. بل هي تنبؤات تقوم على أسس راسخة من المعرفة الصحيحة بطبيعة السنن ، التي فطر الله عليها أمور الخلق .. فهذه المعرفة هي التي أمدت العلماء بقدرات عظيمة ، استطاعوا بها استشراف آفاق المستقبل ، واستنكاه ما سوف يقع فيه من أحداث، وما سوف يطرأ عليه من تحولات بالغة الغرابة.

ومما لا ريب فيه أن مثل هذه التنبؤات ، ستعطي العلماء بعداً جديداً للحركة ومجالاً أرحب للفكر النظري والتطبيقي ، مما سيعينهم بإذن الله على وضع البرامج المستقبلية ، الكفيلة بمواجهة التغيرات القادمة ، بصورة أكثر فعالية ، وأقدر على الاستفادة من عامل الوقت ، وتجنبهم الأخطار القادمة ، لأنهم يكونون قد أخذوا حذرهم تجاهها ، بل قد يستطيعون تسخير هذه الأخطار لصالحنا نحن البشر ، بدل أن نكتوي بنارها!

وكما قالوا ( من عرف لغة قوم أمن شرهم ) وكذلك هي معرفتنا بالمستقبل ، فهي تجعلنا نأمن شره ، وتقلل من أخطائنا ، وتجعلنا نتعامل معه تعامل الصديق ، الذي يعرف صديقه جيداً .. ولا سبيل إلى هذه المعرفة بالمستقبل غير السير في الأرض ، واستكشاف السنن ، التي فطر الله عليها أمور خلقه !



المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 28-11-2014, 03:27 PM   #2
ام عيالها
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية ام عيالها
ام عيالها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 49109
 تاريخ التسجيل :  11 2014
 أخر زيارة : 28-02-2021 (02:38 PM)
 المشاركات : 339 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Blueviolet


موضوع قيم بارك الله فيك
قبل شوي كنت اقرأ موضوع باحد المنتديات
هل يشعر الانسان بدنو اجله وطلع ناس كثير
كانوا يحسون وتغيروا وكل اللي حولهم لاحظوا
التغيير وبعدهابفتره يموتون
مدري كيف يتفسر هالشي مع انه لايوجد دليل
على انو يحس الانسان فعلاقبل وفاته باربعين
يوم او يجيه حتى احساس


 

رد مع اقتباس
قديم 28-11-2014, 04:02 PM   #3
بو يعقوب
عضو نشط
سبحان الله العظيم وبحمده


الصورة الرمزية بو يعقوب
بو يعقوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 44567
 تاريخ التسجيل :  09 2013
 أخر زيارة : 10-09-2016 (01:53 PM)
 المشاركات : 171 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Blue


تأكدي منهم يمكن هؤلاء يردون ترويع المسلمين

وفعلا

هل فعلاً يحس الإنسان بقرب موته قبل أربعين يومًا؟

الواقع أن هذه المعلومة غير صحيحة مائة بالمائة، وأنه لا يمكن لأحد أبدًا أن يعلم موعد موته، كما قال الله تبارك وتعالى: {وما تدري نفسٌ ماذا تكسب غدًا وما تدري نفسٌ بأي أرض تموت} فإذن هذه مسألة لا أساس لها من الصحة، لا أنت ولا أحد من الناس يستطيع أن يعرف ذلك مطلقًا، لأن هذا مما استأثر الله تبارك وتعالى بعلمه ولا يُطلع عليه أحد من خلقه.

http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=Details&id=2125922


 
التعديل الأخير تم بواسطة بو يعقوب ; 28-11-2014 الساعة 04:06 PM

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:53 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا