📃 قانون الظن وكيف تجذب ماتشاء من الأقدار إليك📄

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مع اليأس

أطفال المجاعة كانوا مذنبين يعني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سؤال يسدح نفسه؟؟؟؟؟

هل الطفلة المغتصبة التي تعقدت نفسيا ثم كبرت وتزوجت لكن حالتها صعبة جدا معذبة عذاب الخوف والقلق والرهاب
هل مل ذلك العذاب بسبب فعلتها وعصيانها لأنها اغتصبت؟؟؟؟؟؟

ننتظر البيان

كلامك صحيح ياغالي


هل الطفل الذي يخلقه الله بعيب خلقي او نقص اعضاء او مرض شديد هل من ذنوبه؟ هو طفل لايذنب




بل ياعزيزتي امتياز هي الاقدار والمكتوب

﴿مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْ لَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آَتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ﴾

احسنتم

أخي اذا كنت تقصد بكلامك قانون الجذب فقد حذر منه العلماء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملامح شفاء

وكأنك تقول جميع الناس الذين ذاقوا العذاب من اجل ذنب ارتكبوه هنا هل يدخل في هذا الاطار اشرف الخلق محمد صل الله عليه وسلم الذي تحمل العذاب من اجل نشر الاسلام ؟

اخي ملامح شفاء انت داخل عرض في ردك

انا جاوبت الاخ الفدعوسي

لأن جوابي حلقه مت سلسلة حلقات بيني وبين الفدعوسي في ردود سابقه

وكل ما اكتب موضوع دخل بسؤاله في موضوعي


بالنسبه لسؤالك ياملامح فاجوابي

فكل شي ليست عقوبة إنما ابتلاء


أن الابتلاء مرتبط بحياة الإنسان فما دامت هناك حياة فهناك حتماً ابتلاء او عقوبة

أن الابتلاء عام لكل أبناء البشر وهو الكدح والتعب والشقاء، وخاص للمؤمنين منهم وهو التمحيص والاختيار والامتحان.

كل ما زاد إيمان المرء زاد البلاء له والعكس.

الابتلاءات قد تقع فردية مثل ابتلاء أيوب ويوسف وسليمان وقد تقع جماعية مثل ابتلاء قوم طالوت وأصحاب السبت وقوم نوح.

أن أصعب الابتلاءات ما تعلق بالقلب وكان خاصاً به كابتلاء إبراهيم عليه السلام بذبح الولد.

أن البلاء قد يقع بالحسنة وقد يقع بالسيئة.

الخروج المستمر عن طاعة الله بسبب من أسباب إصابة الإنسان بالبلاء وسقوطه فيه.

أن الابتلاء أنواعه متعددة وأغراضه كذلك منوعة.

أن الجزاء من جنس

الابتلاء إذا صبر المرء على ذلك فأيوب ابتلي بالولد والمال والصحة فصبر

فكان جزاءه إعادة صحته وماله وأهله ومثلهم معهم،

وصبر يعقوب على الفراق فعاد يوسف إليه،

ولما كان سبب العمى ثوب يوسف كان سبب إعادة النظر ثوبه أيضاً.

إن للبلاء فوائد تعود على المرء في دينه ودنياه وآخرته إذا صبر وحمد واسترجع واحتسب.

أن علامة رفع البلاء اشتداد العسر وضيق الحال، وشدة الكرب، مع وجود الصبر والرضا واحتساب الأجر.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفدعوسي

ردي مو داخل عرض في سياق الموضوع لكن ممكن كان السؤال صعب عليك



قناعتي انه هذا مكتوب مكتوب لك تشفى بتشفى مكتوب لك تموت مريض تموت مريض مهمها تسوي من محاولات هذي قناعتي وكل انسان له قناعه

معك حق ماتحسف على 11 سنه ضاعت فهي بسيطه ايش يعني 11 سنه الي مايعيشها يحسها 11 يوم

دام انت مقتنع بشي ليش تسالني في مواضيعي

مستحيل الواحد يقنعك دام هذا ردك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مع اليأس

أطفال المجاعة كانوا مذنبين يعني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سؤال يسدح نفسه؟؟؟؟؟

هل الطفلة المغتصبة التي تعقدت نفسيا ثم كبرت وتزوجت لكن حالتها صعبة جدا معذبة عذاب الخوف والقلق والرهاب
هل مل ذلك العذاب بسبب فعلتها وعصيانها لأنها اغتصبت؟؟؟؟؟؟

ننتظر البيان

هذا يسمى ابتلاء

هذا الابتلاء ليس له حدود ولا زمان ولا يمنعه موقع ولا مكان،

تعرف به قلوب العباد وتقسم الدرجات في الآخرة على قدر النجاح في ابتلاء الدنيا،

ولما كان شأن الابتلاء عظيماً جعله الله أنواعاً عديدة وأشكالاً كثيرة

والبلاء امتحان عام شمل الأنبياء والصالحين عبر الزمان بل كلما ازداد إيمان العبد زاد بلاؤه

والصبر على الابتلاء مفتاح قوي لجلب الرحمة الإلهية والدخول في فضل الله الواسع،

ولهذه الأهمية عدد القرآن الكريم الحديث عن الابتلاء في مواطن كثيرة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غير مرتاح

أخي اذا كنت تقصد بكلامك قانون الجذب فقد حذر منه العلماء

اخي اقول في موضوعي قانون الظن

تدخل تقول إذا كنت تقصد بكلامك قانون الجذب فقد حذر منه العلماء

يا اخي انا قلت جذب اقول قانون الظن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امتياز

اخي ملامح شفاء انت داخل عرض في ردك

انا جاوبت الاخ الفدعوسي

لأن جوابي حلقه مت سلسلة حلقات بيني وبين الفدعوسي في ردود سابقه

وكل ما اكتب موضوع دخل بسؤاله في موضوعي


بالنسبه لسؤالك ياملامح فاجوابي

فكل شي ليست عقوبة إنما ابتلاء


أن الابتلاء مرتبط بحياة الإنسان فما دامت هناك حياة فهناك حتماً ابتلاء او عقوبة

أن الابتلاء عام لكل أبناء البشر وهو الكدح والتعب والشقاء، وخاص للمؤمنين منهم وهو التمحيص والاختيار والامتحان.

كل ما زاد إيمان المرء زاد البلاء له والعكس.

الابتلاءات قد تقع فردية مثل ابتلاء أيوب ويوسف وسليمان وقد تقع جماعية مثل ابتلاء قوم طالوت وأصحاب السبت وقوم نوح.

أن أصعب الابتلاءات ما تعلق بالقلب وكان خاصاً به كابتلاء إبراهيم عليه السلام بذبح الولد.

أن البلاء قد يقع بالحسنة وقد يقع بالسيئة.

الخروج المستمر عن طاعة الله بسبب من أسباب إصابة الإنسان بالبلاء وسقوطه فيه.

أن الابتلاء أنواعه متعددة وأغراضه كذلك منوعة.

أن الجزاء من جنس

الابتلاء إذا صبر المرء على ذلك فأيوب ابتلي بالولد والمال والصحة فصبر

فكان جزاءه إعادة صحته وماله وأهله ومثلهم معهم،

وصبر يعقوب على الفراق فعاد يوسف إليه،

ولما كان سبب العمى ثوب يوسف كان سبب إعادة النظر ثوبه أيضاً.

إن للبلاء فوائد تعود على المرء في دينه ودنياه وآخرته إذا صبر وحمد واسترجع واحتسب.

أن علامة رفع البلاء اشتداد العسر وضيق الحال، وشدة الكرب، مع وجود الصبر والرضا واحتساب الأجر.

لا احد يستطيع ان يقيم البلاء وفق لمنهجية اتبعها فالله يتميز بالعدل اللامتناهي وله حكمته في كل ابتلاء التي تعجز عقولنا القاصرة المتناهية عن فهم آلية عدل الله ،، فلا تستطيع ان تقول ان فلان من الناس اصيب بالبلاء نتيجة ذنوب ومعاصي ولا تستطيع ان تقول فلان من الناس رزق بالسعادة والطمأنينه نتيجة قربه من الله ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملامح شفاء

لا احد يستطيع ان يقيم البلاء وفق لمنهجية اتبعها فالله يتميز بالعدل اللامتناهي وله حكمته في كل ابتلاء التي تعجز عقولنا القاصرة المتناهية عن فهم آلية عدل الله ،، فلا تستطيع ان تقول ان فلان من الناس اصيب بالبلاء نتيجة ذنوب ومعاصي ولا تستطيع ان تقول فلان من الناس رزق بالسعادة والطمأنينه نتيجة قربه من الله ،،

اخي ملامح ردك هذا هو الي احاول أوصله للأخ الفدعوسي

واذا لم يفهم ردك هذا فهذا دليل انه لايريد حل لمعاناته


دمت برضى من الرحمن اخي ملامح شفاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امتياز

اخي ملامح ردك هذا هو الي احاول أوصله للأخ الفدعوسي

واذا لم يفهم ردك هذا فهذا دليل انه لايريد حل لمعاناته


دمت برضى من الرحمن اخي ملامح شفاء

وياك امتياز

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امتياز

دام انت مقتنع بشي ليش تسالني في مواضيعي

مستحيل الواحد يقنعك دام هذا ردك

لاني متأكد انه انا صح كنت ابحث عن دليل قوي ينفي افكاري بس مافيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امتياز

هذا يسمى ابتلاء

هذا الابتلاء ليس له حدود ولا زمان ولا يمنعه موقع ولا مكان،

تعرف به قلوب العباد وتقسم الدرجات في الآخرة على قدر النجاح في ابتلاء الدنيا،

ولما كان شأن الابتلاء عظيماً جعله الله أنواعاً عديدة وأشكالاً كثيرة

والبلاء امتحان عام شمل الأنبياء والصالحين عبر الزمان بل كلما ازداد إيمان العبد زاد بلاؤه

والصبر على الابتلاء مفتاح قوي لجلب الرحمة الإلهية والدخول في فضل الله الواسع،

ولهذه الأهمية عدد القرآن الكريم الحديث عن الابتلاء في مواطن كثيرة .

اذا كلامي صحيح الامور كلها تصب في خانة القدر والمكتوب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امتياز

اخي ملامح ردك هذا هو الي احاول أوصله للأخ الفدعوسي

واذا لم يفهم ردك هذا فهذا دليل انه لايريد حل لمعاناته


دمت برضى من الرحمن اخي ملامح شفاء

الحل يأتي بالقدر ان يكون قدرك جميل ليس بالكلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امتياز

اخي ملامح ردك هذا هو الي احاول أوصله للأخ الفدعوسي

واذا لم يفهم ردك هذا فهذا دليل انه لايريد حل لمعاناته


دمت برضى من الرحمن اخي ملامح شفاء

اذا الموضوع على الذنوب كثير ناس ذنوبها توصل عنان السماء ومافيهم الا العافيه وصحتهم زي البومب مثال اهل الاغاني وغيرهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفدعوسي

اذا كلامي صحيح الامور كلها تصب في خانة القدر والمكتوب

هذا رد لي قديم لعضو يقول الانسان لا يتغير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنووبي

كانك تقول الانسان كائن مجبر
لا اختيار له، وعلى كذا تسقط منه التكليف والجهد والعمل



انا اخالفك،
الانسان يتغير، ويتغير في جذوره
سواء تغير فكري او نفسي


وتختلف عملية التغيير والجهد اللازم له

فمثلا بامكانك تكون كرة ثلج وتغير فيها وبلا جهد
وايضا بامكانك تكون شكل معدني، لكن بحاجة لجهد اكثر وادوات مختلفة



في قضية الرزق
بامكانك تدرس وتجتهد وتكسب وظيفة بمرتب عالي


في قضية النفس والمشاعر
النفس تتاثر بنوعية الطعام

اي يحصل تغيير في النفس، لكن بشكل بسيط
الحبوب المخدرة، والمسكرات، تغير في المشاعر، لكن في مدة زمنية قصيرة.


فما دامت النفس تتغير، بشكل بسيط، فيمكن لها ان تتاثر بشكل اعمق، لكن بحاجة لجهد اكثر، وعمل متواصل.