أقدامهن

أقدامهن

انا رجل اشغل منصب جماهيرى مرموق في بلدتي ولست ادرى متي او كيف بداء عشقي لأقدام الفتيات، رغم اعتقادى بانها بدأت منذ الصغر ولااذكر لبدايتها سبب او كيف اكتشفت هذا الحب. أن كل ماأعرفه هوان اكثر ما يثيرني هواقدام السيدات والفتيات. واليكم قصتي قد يستطيع أحدكم افادتي.
منذ حوالي 4 سنوات تعرفت الي بنت تعمل في بوتيك للملابس الحريمي وقد اعجبتني قدميها كالمعتاد ، في احد الايام وكانت العلاقة في بدايتها احضرت بعض الحلوى و زرتها في وقت الراحة في مكان عملها وكانت اول زياراتي لها ، وجدت معها اثنان من زميلاتها وكانوا يلعبون الورق فأنضممت اليهم ولعبنا احدى الالعاب ذات الاحكام علي الخاسر، وبالطبع خسرت من أجلها وبدئت عملية اختيار الاحكام ألا أنني قلت لهن سأحكم علي نفسي وان لم يعجبكم الحكم لكم حق الاختيار، وقمت من مجلسي وجلست تحت قدميها ، قبلتهما ثم خلعت عنهما الحذاء ولعقتهما ولعقت ما بين اصابعها حتي اعلي الكعب واستمريت لاكثر من ربع الساعة وانا علي حالي منهمك ومنتشي بفعلي وسط دهشتها وذهول زميلاتيها. ثم غادرت مسرعا قبل اى تعليق من ايهن.
في اليوم التالي ذهبت في نفس الموعد ولمحت ابتسامات السخرية علي شفاههن وقادتني احدى الزميلات للحجرة الخلفية لأجد محبوبتي تحاول تنسيق بعض المعروضات علي الرف العلوى دون ان يكون معها سلم او كرسي تقف عليه فما كان مني الا الجلوس علي الاربع لتصعد فوق ضهرى بمساعدة زميلتها لتنهي عملها، وبعد ان انتهت جلست لتستريح فتحركت بها وجبت ارجاء المكان وهي تمتطيني وتوجهني بقدمها التي الهث محاولا تقبيلها ولعقها، وسرعان ما طالبت الاخريات بنصيبهن من المتعة وامتطت كل منهما ضهرى واحدة تلو الاخرى وضحكاتهن تملئ المكان مع ترك محبوبتي لحذائها داخل فمي لتأكيد ملكيتها لي .
وتوالت الايام واصبح المعتاد ذهابي اليها يوميا في ذات الموعد لاقضي معها فترة الراحة حوالي ساعتين لتدليك قدميها وتقبيلهما ولعقهما في حضور زميلاتيها واعتادت علي استخدامي كمسند لقدميها او سجادة تغرز فيها كعب حذائها او كرسي تجلس عليه او سلم تصعد عليه اودابة ادمية تمتطيها لتجوب بها اركان المكان او لعبة تلعب بها بقدميها للتسلية بصرف النظر عن موطئ قدميها سواء كانت مرتدية الحذاء او بدونه، قد تكون داخل فمي او علي ضهرى او رأسي او بطني ، المهم اني تحت قدميها، احيانا كنت اذهب اليها لاجدها حافية القدمين تنتظر قدومي لتنظيفهما بلساني و شفتاى ، ولا تسمح بتناول اى طعام الا ما تقدمه لي باصابع قدميها لألعقهما اثناء تناولي له ، ولا يحق لي ان اشرب الا من الماء الذي غسلت لها فيه قدميها، واصبح مجلسي المعتاد تحت قدميها مثلما يجلس الكلب بجوار صاحبه ليسهل لها اعطائي الاوامر باشارة من اصابع قدميها او بنغزة من طرف حذائها وقد تسمح في بعض الاحيان لأحدي زميلاتيها لاستخدامي . لقداعتدت علي خضوعي لها واحببت اذلالها لي واعتادت هي علي اهدار ادميتي تحت حذائها وامام زميلاتيها.
استمرت العلاقة بيننا حوالي ثمانية اشهر ، نلتقي يوميا وأتلذذ بأحساس عبوديتي لها، محاولا ارضائها وتنفيذ كل اوامرها والتي عادة لا تطلبها مباشرة وانما تتركني اتمرمغ تحت رجليها ، وكنت استمتع بذلك بل وانتشي ذات النشوة التي اشعر بها بعد الجماع.
وذات يوم وانا منهمك في لعق حذائها ، دفعتني بقدمها الاخرى فطرحتني ارضا ، ثم نهضت من مجلسها وداست علي صدرى بكلتا قدميها ثم غرزت كعب حذائها داخل فمي وقالت لي لقد انتهيت منك ولا اريدك ان تحضر مرة اخرى، وانتهت علاقتنا معا في هذا اليوم ولم اعد اراها.
لقد احببت هذة العلاقة الي حد كبير، علما بانها ليست بداية عشقي لاقدام الفتيات ولكنها اعترافي بهذا العشق بعد سنوات عمرى الطويلة وانا اجهله وانكره ولكن بعد هذة التجربة اصبح عندى شكل مختلف للحياة الجنسية احببته واصبحت ابحث عن الفتاة التي تستمتع بكونها ملكة وانا عبد اخدم تحت نعليها، رغم معالجة معظم الافلام العربية لهذة العلاقة بصورة كاريكاتيرية جعلت الفتيات ينفرن منها، الا ان الاجانب اقروها وكثير من الصفحات علي الانترنيت مخصصة لمناقشة ودراسة هذا النوع من العلاقات وقد اطلقوا عليها اسم MISTRESS & SLAVE ولكن لان الثقافة الجنسية عند الفتاة العربية شبة منعدمة، او لأنهن لا يقدرن جمال اقدامهن جيدا فدائما ما يرفضونها وباستغراب و سخرية اذا حاول رجل تقبيل ارجلهن وقد يعتبرونها اهانة لا يقبلونها. أى نوع من الاهانة هذا؟
هل لدى اى منكم اى افادة او تعليق؟ هل للطب النفسي تفسير؟ هل سامضي بقية عمرى ابحث عن فتاة تقدر جمال وسحر اصابع قدميها والنغزتين فوق كعبيها؟

المصدر: نفساني

أهلا بك يا سيدي

نعم هذه الحالة معروفة وهي نوع من الانحراف الجنسي وهناك من يصنفها ضمن الشذوذ بمعني كما ذكرت هذا الفعل في بيئة معينة اتخذ شكلا اخر غير المعتاد وليس في حدود المقبول والطبيعي في حكمنا على السلوك اذن هو انحراف

تسمى الفيتيشزم هي حب المرأة كاجزاء وحب مقتنياتها الشخصية مثلا هذا يعود الى عامل بيئي بسبب ظروف التربية علاقتك بوالدتك وكيف كانت تربيتك الجنسية هل مثلا كانت صارمة هل النساء كانوا شيء محرم بمعنى حب النظر اليهم عندما تسنح الفرصة بطريقة الترقب والتقنص وغيرها

عموما هناك علاجا نفسيا للبحث في اسباب ما حدث لكن اعتقد انت لا ترغب في التغيير والعملية ستاخذ وقتا اذا اردت التغيير ما حدص على مر سنوات لايمكن تغييره بشكل سريع

والله يرعاك

الاستاذة الفاضلة/ غادة
اشكر لك اهتمامك وردك السريع.
بالفعل انا ارغب في علاج هذة الحالة الغريبة والتي حقا لست ادرى متي بداءت، لقد كانت حياتي في الصغر طبيعية جدا حيث انني من عائلة ميسورة الحال، وكنت دائمة في مدارس مختلطة حيث الزميلات في الفصل الي جوارى و دائما ما نظرت للمرأة كاخت وصديقة ، وطبعا حبيبة، علاقاتي العاطفية متعددة لعدم رهبتي في التحدث اليهن بحكم التعود من المدرسة.
في مراهقتي الاولي كنت كالجميع ارغب في المرأة مثل ما يرغب بها اى رجل. صحيح ان اول ما يلفت نظرى هو قدميها ونحافة جسدها وشعرها الاسود وسمار بشرتها ولكن تلك هي مقايس الجمال عند كثير من الشباب، واذكر ان كثيرا ما كنا في المراهقة نتغزل في جمال قدمي احدي الزميلات في الفصل وقد يصل الامر لسرقة حذائها كنوع من المداعبة ولم اكن اشعر باى اثارة في ذلك الوقت وكانت بعض الزميلات تجارينا في ما نفعله وتشاركنا في الحديث تتغزل معنا في ما نتغزل فيه وتتنتقد معنا ما ننتقده بحكم الصداقة والزمالة ولكن وفي المرحلة الجامعية بدئت اشعر بحبي للاقدام. واصبح اول ما يلفت نظرى هو القدمين ولكن لم تتأثر بذلك علاقاتي الجنسية.
مع تقدمي في السن اصبحت الاحظ هذا العشق وبعد القصة التي رويتها من قبل انقلب الحال عندى واصبحت بالفعل ابحث عن من تترك لي قدميها لأقبلهما والعقهما ، ولا يثيرني مقتنيات المرأة او ملابسها او اى متعلقات فقط القدمين من الاصابع وحتي الكعبين، مما يثير غضبي من نفسي وأأمل في العلاج ، ولكن خجلي من عرض نفسي علي طبيب بصورة مباشرة هو ما جعلني ابحث علي النت علي المساعدة.
لاأنكر ان معظم بحثي كان منصبا علي المواقع الجنسية التي تحتوى علي صور وقصص لسيدات يستعبدن الرجال ولا انكر انها مثيرة جدا بالنسبة لي.
علي فكرة انا مطلق ولي ابن في الحادية عشر من عمره يعيش مع والدته واعمل بمركز جماهيرى مرموق في بلدتي ولي سمعة طيبة جدا والله العظيم واعرف الله جيدا واخافه واحبه.
ارجو منك ان كان هناك شئ يمكنك نصيحتي به فلا تبخلي به لأنني بالفعل ارغب في العلاج ولكن ارجوكي لا تطلبي مني اشياء مستحيلة مثل عدم التفكير او عدم النظر لأنني حاولت وفشلت كما انني لا ارغب في تكرار تجربة الزواج مرة اخرى.

أهلا بك يا سيدي

أولا اريد توضيح امرا هذا الشيء بمعنى المرض المحرم ليس محرما بالدين لكن ما تحدثت عنه قلت هو نوع من الانحراف المعياري قد يكون سلوكك مثلا مقبولا في بيئة معينة دون غيرها وبالتالي يصبح طبيعي وفي بلد مثلنا لا يتستصاغ

عموما الميول الجنسية كما ذكرت لها تاريخ طويل وهي ميل في فترة المراهقة ولو انه لم يؤدي الى استثارة جنسية وذلك بسب المرحلة الجنسية كانت بدات تنمو وتتبلور ولم تتحدد ملامحها في تلك الفترة حتى تخرج بشكل النهائي في مرحلة النضج

عموما انصحك بالذهاب الى محلل نفساني ابحث في قائمة المعالجين اتمنى ان لدي اسماء من اعرفهم هم خارج مصر

مثل هذه الحالات صح مدى علاجها طويلا وياخذ وقت لكن مفيد حتى تستطيع فهم نفسك وان تجد أجوبة على تساؤولاتك


لا يمكن أن يقدم تحليلا نفسيا هكذا عبر النت اعتذر وحفظا لمدى أخلاق المهنة كذلك

لا تخشى شيئا يا سيدي اذهب لمعالج العلاج النفسي من الطبيب الى الاخصائي النفسي والمحلل يتعامل مع كل حالة بكامل السرية

والله يرعاك