قابل للاعتقال

قابل للاعتقال

بعد الايمان بالله و قضاءه و قدره

اكرر

بعد الايمان بقضاءه و قدره

*/*/*/*/*/*/*

ماذا نحتاج.........لكي تقف لنا الامم الاخرى " هيبة واحتراما " ؟
*/*/*/*/*












شراني.......يفكر ..........ر............ر.........ر.........ر...... ...ر.....

المصدر: نفساني

ان نخاف ربنا

ان نتقيه


ان نحبه ( والذين آ منوا اشد حبا لله )


ان نحترم انفسنا مثل الشيخ الشهيد عبدالله عزام رحمه الله ومن تربوا على يده
مثل عمر المختار رحمه الله

مثل الشيخ احمد يس حفظه الله



مثل سيد قطب

مثل جوهر دوداييف رحمه الله

مثل شامل رحمه الله
مثل خطاب رحمه الله

ان نقدر قيمة الوقت... ان نقدر قيمة العمل

ان نقدر قيمة العلم

والامر كله لايتاج الى تنظير وفلسفه فالطريق واضحه


ارجوا الا يجمعنا معتقل( اسم مكان ..من قواعد الصرف)







ودمنا فى اتحاد المختلفين

ماذا نحتاج بعد الإيمان بالله و قضائه و قدره لكي تقف لنا الأمم الأخرى هيبة و احتراماً ؟

نحتاج ان نمسح الغبار عن تعاليم كثيرة جاء بها الإسلام و نخرجها إلى حيز التنفيذ ..

على سبيل المثال ..

( أن نقدر قيمة الوقت )

( أن نقدر قيمة العلم )

( أن نقدر قيمة العمل )


كما قال قمر سهران

- -

هي إحدى أمرين لكي ننهض و يكون لنا صوت بين الأمم ..

** إما أن نواكب العصر ( كفاعلين مؤثرين لا كمفعول بهم متأثرين ) و نسيطر على المال و العلم و الإعلام . فهذا الثلاثي المرح من يتقدم فيه يضمن السيطرة على العالم بإذن الله ..

العلم هو الأساس و التفوق فيه يقود للتفوق في النقطتين الأخريين ..

** و إما أن نستقل عن العالم و نعيش حضارة بدائية خاصة بنا نعيش بشرف و كرامة رزقنا نأخذه بعرق جبيننا ، لا لذل الراتب و البنوك الربوية ، نخبز و نأكل أكلاً خاصاً بنا ، و هكذا لن يفرض علينا أحدٌ كلمته

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كيف ستحترمنا الأمم و هي ترانا فقط نأكل من خيرات تفوقها الحضاري دون أن نساهم في مسيرة تلك الحضارة ؟!

ستحترمنا إن نحن ساهمنا و كان لنا السبق تلو السبق في اختراع شيء ذو قيمة و نفع ، أو ستحترمنا إن رأتنا مستقلين عنها غير خاضعين لها .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رغم أننا نمتلك الثروة البترولية إلا أننا لم نوظفها كما يجب بل تضررنا منها بشكل يثير السخرية ..

اقرأوا هذه الطرفة و اللبيب بالإشارة يفهمُ









شخص كان يسوق سيارته في طريق مظلم خارج مشارف المدينة فلمح على الطريق ضوء ما و لما اقترب منه وجد فانوساً مثبتا بكومة من الحجارة .. في منتصف الطريق تقريباً يعني يجب عليه أن يدور بسيارته نصف دورة ليجتاز الكومة إياها و يكمل الطريق .. استغرب لسبب وجود هذه الكومة و هذا الفانوس هنا لكن شرطياً كان واقفاً بقرب سيارته بمحاذاة الطريق فاقترب منه صاحبنا ليستفسر منه ..

- ما سبب وجود ذلك الفانوس هناك ؟

- لكي تنتبه السيارات لكومة الحجارة فلا تصطدم بها

- و ما سبب وجود كومة الحجارة ؟




















- لكي تثبِّت الفانوس !




:D


:1:

ـــــــــــ

هيـــــــا لننزح في مسيرات جماعية نحو البر و ننصب الخيام و نرعى الغنم و نزرع لنأكل مما نزرع لا راتب و لا بطيخ ، لكن هل نقدر ؟ إذا كانوا جداتنا تعودت أجسادهن على المكيفات و المفارش الوثيرة و أصبحن أول من يتعب عندما نخرج للبر رغم إنهن عشن طفولتهن في أجواء البر ، فماذا نقول نحن أبناء هذا الجيل إذن ؟
و إن كنا لنبقى في أجواء المدينة و الحياة العصرية التي فُرضَت علينا بين عشية و ضحاها - و نحن نطبل كالمجانين نظن أننا أصبحنا متحضرين فقط لأننا أصبحنا نسوق سيارات و نبني عفواً نستقدم من يبني لنا أعلى البنايات و نكلم في جوالالت و نضرب على كيبوردات و ما فطنا أن هذا هو الداء و هذا هو لب المشكلة - فلنتعلم إذن و نعمل و ندخل دائرة المنافسة بدل هذا التخلف و الكسل و الجمود و السلبية .

ـــــــــــ

الضعيف لا يسمعه أحد
و لا يحترمه أحد

المسلم - و ليس الإسلام - اليوم ضعيف

لأنه فهم مبدأ ( الدنيا فانية ) خطأ ، أو فهمه صح لكنه تقاعس عن العمل به

و لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .

/*/*/*/*

يبدو...........اننا لن نكسب احترام احد...........

في الوقت الحاضر

/*/*/*/*


استاذة ميرور

لن تجدي هذا الموقف يختلف عن موقف الدعاة المصدومين


/*/*/*/*

قمر سهران و ميرور و جميع القراء


جميع" حتى الاخلاق " ما تقدم يندرج ضمن تبعيات الايمان بالله وقضاءه و قدره

مرحباً شراني

الداعية يهدف لتغيير أفكار و استنهاض همم آخرين و تلك مهمة ثقيلة و شاقة دون شك و صدمات كثيرة يتعرض لها لكن أعانهم الله الدعاة الحقيقيون و صبرهم و جزاهم عنا خير الجزاء .

أما غيره فليس بالضرورة أنه سيغير أفكار آخرين ، هو يتأمل ما حوله ، يفكر ، يستنتج ، و يتخذ قرارا فرديا و ينفذه طالما أن صوته غير مقبول عند مُصدري القرارات .

- -

جميع" حتى الاخلاق " ما تقدم يندرج ضمن تبعيات الايمان بالله وقضاءه و قدره

الإيمان بالله هو الأساس
هو نقطة الانطلاق في الحياة لتحقيق النجاح في الدنيا و الآخرة

نعم جميع ما تقدم يندرج تحت تبعيات الإيمان بالله و قضائه و قدره ، لكن لأن المسلم - الا من رحم الله - ضعيف اليوم و إيمانه بربه ضعيف فلن يتقدم خطوة واحدة إذن و لن يحظى باحترام نفسه لا احترام الآمم فقط إلا أن يقوي إيمانه و ينطلق ..
ماذا ينتظر ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاستاذ شراني ما نحتاجه بالضبط هو خوف الله سرا وعلانية وتوحيد الكلمة وطاعة اولي الامر

وشكرا

مزنة

كاتب الرسالة الأصلية mirror
أما غيره فليس بالضرورة أنه سيغير أفكار آخرين ، هو يتأمل ما حوله ، يفكر ، يستنتج ، و يتخذ قرارا فرديا و ينفذه طالما أن صوته غير مقبول عند مُصدري القرارات .

مثال :

الشرق الاوسط يعتبر من العوامل التي تنعش رؤوس الاموال اليهودية ، فالسواد الأعظم من الشرق أوسطيين مهووسين بشراء كل منتج غربي ، و رؤوس الاموال في العالم يسيطر عليها اليهود ، البعض تأمل ، فكر و استنتج و اتخذ قرار المقاطعة الذي لا زال قراراً فردياً ..

تخيلوا لو كان ولي الأمر من يتخذ هذا القرار و يفرضه على دولته بل على سياسته الخارجية فيستخدم النفط مثلاً كسلاح فعال للمواجهة و الضغط على العدو ..

تخيلوا كيف كان سيصبح حالنا .............

- -

الا ان كون قرار المقاطعة لا زال قرارا فرديا لم يقلل من شأنه و فاعليته ، فهاهي الأخبار الاقتصادية نقلت لنا تأثر بعض الشركات التجارية الغربية بقرار المقاطعة الذي لا زال قرارا فرديا لا احد ملزم به من قبل ولي الأمر اليوم ..

- -

في اي بلد ( حر )

3 مهندسين ميكانيكييين

2 مهندسين كيماويين



يستطيعون.ان.......يصنعون .صاروخا.." او يطوروه "........ليكون كصواريخ كوريا بالنسبة لامريكا.او تهدد اسرائيل على اقل تقدير

لكن.......يبدو اننا لا نحتاج هذا الاجراء حتى الان

السلام عليكم أيها المنظرون

لي تعليق بسيط ان سمحتم :

1-ليس هدفنا من وجودنا في هذه الدنيا أن نسيطر على العالم بل هدفنا أن يعم الصلاح حتى لو احتجنا لليهود والنصارى في حياتنا اليومية 00

هدفنا أن ندعو البشرية لعبادة الله 00

هدفنا أن نعمر الارض يالعبادة وليس بالتقنية (( وما خقلت الجن والانس الا ليعبدون ))



2- إن القول بأن سبب احترامنا في بين الأمم هو أن نساهم بالتقنية و الاختراعات هو مفهوم خاطئ في نظري فإن أردنا فعلاً أن نعرف كيف يكون لنا مكانة بين الناس فلنرجع ولنر في التاريخ كيف كان للمسلمين مكانة ؟ يخطئ البعض عندما يظن أن مكانة الدولة العباسية بين الأمم كان سببها التقدم العلمي ، إنما سببها التمسك بالدين والعزة به .

وما يجعل البعض يظن أن العزة أو المكانة في التقنية والاختراعات والمجاراة بالعلوم هو أنهم يرون ما فيه الغرب والشرق من تقدم فيظنون ذاك هو المكانة بين الناس .

صحيح الاكتفاء الذاتي مطلب ولكن ليس هو سبب المكانة بين الأمم ..




أخيراً أؤكد بأن هدف الاسلام وغايته وسبب بعث الله للأنبياء والرسل والمعجزات تلو المعجزات و تعذيب الاقوام الظالمين ومن ثم بعث محمد ليتم مكارم الأخلاق 00ليس هذا كله ليكون لنا مكانة نتسيد بها العالم ،، بل لنعبد الله ونعيش في ظل الاسلام آمنون وندعو الى هذا 00