((لو كنت شمعة فلمن ستحتــرق..؟!!))

بقايا امل

هنيئا لابا فيصل...هنيئا لفيصل....هنئيا...لوالديكي....هنيئا للاخصائيه اماني الحربي....مشاعر تستحق التهنئه للحاصلين عليها

شكرا لكي

سؤال جميل

لو كنت شمعة هكدا بدون احتراق لما استفاد مني الاخرين كقطعة اثاث لافائدة منها ومصيرها الى اين ؟؟

اما عندما احترق فسأعطي وسأفيد الاخرين وانير لهم دروب مظلمة عندها سيكون لي قيمتي مكانتي ودور هام في هذه الحياة

وسيكون عطائي بلاحدود لمن يستحقون ان نحترق من اجلهم

وهم كثر قد لاتكفيهم الصفحات

واولهم والدتي الغالية حفظها الله من كل مكروه

تحياتي

السلام عليكم
اخي ثااامر نسيت ان تطرح سؤال اخر
هل هناك من يستحق ان نحترق لاجلهم ؟؟
" لاني لا اعتقد انه يوجد احد في هذا الكون غير والدتي حفظها الله "

وماذا لو احترقت من اجل سراب وذبت ... بعدها من يلملمني ؟؟
هل تعتقد ان السراب سيلملمني ؟؟ام سيسعى جاهدا الى تدميري ؟؟
واطفاء النار مني التي انارت له الطريق بجزمته بكل قوه وعنفوان ؟؟

لا اعتقد ان احد يستحق ان يذوب ويحرق الشخص نفسه في سبيله الا
الوالدان فقط

انا اسفه ولكن هذه وجهة نظري الخاطئه ولكن لا استطيع تغيرها
من الي شفته في الحياة رغم صغر سني

ودمتم سالمين

ترانيم النفس

كلامك موزون ومعتدل وواقعي ومنطقي يعني اقدر اقول انتي عقلانيه ماشالله عليك في ردك وفي رأيك

مظلوم
صدقيني لو خليت خربت ... صدقيني الدنيا لسا بخير والحمدالله... بس عليكي تبحثي عن اللي يستحق كل هالاخلاص له وانشالله ماتخسرين شي ان كان اختيارك سليم ومنطقي ... بالنسبه للوالدين مافيه شك حقهم اول وابداء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
بصراحة قرأت ردود الأعضاء الكرام وتأثرت من شدة المشاعر والأحاسيس الرائعة ..
بالنسبة لي شخصياً ..فمن الصعب تحديد شخص بعينه احترق له ..فهناك الكثير الذين قدموا لي وما زالوا يقدمون بغير حساب..أعطوني ولم يبخلوا علي في شئ ...الذين تعلمت ومازلت اتعلم الكثير والكثير ..
كما أرى من وجهة نظري أني الآن شمعة ..طالما أني أتعلم وأمارس ما تعلمه فأنا أنير لنفسي أولا ولمن حولي ثانياً ..
هذا رأئ الخاص .

لا أريد جعل فكري يجيب على هذا التساءؤل ، لانني أرى نفسي فعلا شمعة تحترق سريعا لإيصال الآخرين لبر الأمان .

ليس رجلا او امرأة ، قريب أو بعيد ، بل الجميع ، أبي وأمي ، أخي وأختي ، قريبي وصديقي ، بل وحتى طلابي الأعزاء .

لا أجد لأحد مهرب من نوري ، ليس غرورا ، بل إحساسا وشعورا بما أفقده يوميا من جهد وقوة ، قد تذهب أحيانا في صراطها المستقيم ، وتذهب غالبا لأشخاص لا يستحقون ، ولكن هو الطبع وهي الصفة ، ولايضيرني أن اكون معطاءا ، حتى وإن كان المعطى غير مستحق ، لأن العيب فيه ، اما انا فلا أرتضي أن أكون غير ذلك .

أخيرا أود القول /

هذه الشمعة التي تضيء قد تخفت يوما ما بنسمة هواء عليل في مثل هذه الأيام ، وقد تقف مواجهة لأعاصير قوية ، والسبب في ذلك قوة الشمعة المستمدة من قوة وعون الله ، لأنه لاشيء يعيش إلا بأمر الله ، فما أنا بشيء بغير الله ، أوأنا قوي بفضل الله .

كل عام والجميع بخير

أولا أنا مذكر والشمعة مؤنث::4 ولكن هذا لايمنعني من المداخله فحقا السؤال جعلني أتأمل كثيرااااااااااااااااااا لدرجة أنني لم أجد أجابة صريحة ولكن هنا أجاوب من ناحية فلسفية بحته وأقول وبالله التوفيق
(لمن تحترق ) لن أحترق لشخص، ولكن أحترق عندما أكون عاجزا عن الأضاءة لغيري عندما يكون هو بحاجة الي النور وأنا مشتعل(هنا سأحترق).

إن
كنت
شمعة
سأحترق
لمن
أشعلني
.
.
.
(رائع)





تحياتي .. همس الغمام

بسم الله الرحمن الرحيم



الأخ ثامر أعجبتني كثيراً فكرة موضوعك
ولكن سأجيب على ماكتبته
وليس على سؤال لو كنت شمعة ....
بل لمن احترقت
لأني من عرفت ذاتي وجدتها تحترق دون نزف
للكثير من حولي
ولعل مهنتي كان لها أكبر النصيب في ذلك

حالياً

الأيتام هم من أخذ جل وقتي
فالإحتراق لهم
والقلب معهم
والروح بهم تسمو


أذكر أني في مرحلتي الجامعية
وفي فترة معينة
قدمن لي زميلاتي ( دفتراً ) وسجلن فيه كلمات كثيرة لي
كانت أولى صفحة فيه مكتوب فيها
( إلى من احترقت من أجلنا )


أنا معكم ياثامر أستمتع بفكرة هذا الموضوع

وفق الله الجميع إلى الخير كله

بسم الله

اعتذر مسبقا على طبيعة ردي فان اصبت فمن الله وان اخطئت من نفسي والشيطان

اولا انا لا ارضى ان نشبه بالشمعه فقد قال الله سبحانه وتعالي ( ولقد كرمنا بني ادم ) 0

ثانيا ان المؤمنين هم نور يسعى في الارض
فالله تعالى وصف نفسه سبحانه بانه نور السموات والارض ووصف رسولنا عليه افضل الصلوات والتسليم بانه نور ووصف القران بانه نور وكذلك المؤمنين
فالافضل ان نكون كمسلمين نورا لاخواننا ونورا نهدي به من انحرف عن الطريق السليم

فالايمان هو نور المؤمن والظلام هو نقص للايمان بداخله

ولو كنت نورا فاتمنى ان اضي لغير مسلم يهتدي بنوري باذن الله الى الاسلام لانه وكما قال الرسول عليه الصلاة والسلام لان يهدي الله بك رجلا واحد خير لك من حمر النعم
او ان اعيد مؤمنا الى طريق الحق
المهم ان نجعل هذا النور في سبيل من وضعه بداخلنا وانعم علينا باكبر النعم نعمة الاسلام

والله الموفق

لوكنت شمعة لاحترقت لإجلك
يامن حملتني وهناً على وهن
يامن لها الفؤاد لا زال يئن
كلما رأيتها من عظيم حقها
يارب ساعدني لأوفيها حقها..

أمي ..أمي ... أمي
اعترف بأنني مقصر بحقك..كثيراً
ولازلت تعاملينني كآخر العنقود
رغم كل هذه السنين الاحدى والثلاثين
ليتك تعرفين .. كم تكسر قلبي عليكِ
امي لا أملك سوى دعاءً ..لكِ
ربي يحفظك ويطول بعمرك ويشفيك ويعافيك

اخي الكريم ثامر ،،
سؤال جميل جدا ،،
فعن نفسي لو كنت شمعة سأحترق في سبيل الحق ولجميع من احب وخدمة كل محتاج وزرع الابتسامه لكل حزين،،

اخي ثامر اكرر شكري الجزيل لسؤالك الرائع،
لكم خالص تحياتي ووافر احترامي

لو كنت شمعة فلمن ستحترق؟ أظن أن هذا السؤال لايصلح لي
لو كان السؤال: احتراقك من اجل الاخرين، هل انت راض عنه؟؟
سأجيبك: فات وقت الندم ولكن لو بقي لدي بقية من نور سأحترق هذه المرة لمن يستحق او دعني استعير جملة الهاشمي (الرائعة)

سأحترق لمن أشعلني

بسمة امل


المنطق الواقعيه كانت في قالب العواطفك نعم الانسان لابد ان يكون شمعه من الان لا ليتنظر ليكون