احتلال ام تحرير ؟؟؟

احتلال ام تحرير ؟؟؟

تمر اليوم الذكرى الخامسه لدخول القوات الامريكيه لـ( بغداد ) 9/4سقط (؟؟؟؟) وعاش (؟؟؟) وهكذا حالنا نحن العرب ,,, اي شأن نعيش فيه ونحن من نغالط ومع من والله الامر كله اضحوكه كبيره ,,,اليوم يتباكون على العراق وهم من سمح لدبابات الامريكيه الغازيه ان تصل للعراق ,,, ايها الاحبه اسمحوا لي بالفضفضه من قلبي ,,,من اين دخلت الدبابات الامريكيه : ((من الاردن دخلت ,,,من الكويت دخلت ,,,ومن السعوديه دخلت ,,, ومن تركيا ايضا دخلت دباباتهم ,,,ومن قناة السويس عبرت حاملات ومدمرات الاحتلال ,,,وفي الخليج رست سفنهم الحربيه ,,,ومن قاعدت السليه في قطر وجهة الصواريخ لضرب العراق )) على من ولمن لاداعي لضم الرؤوس مثل النعام ,,, اليوم العراق هو نوعا من الامثوله للجميع اذ حاولت ان تتمادى فمصيرك مثل العراق مجزء واهله يتقاتلون بدون اي هدف ,,,
نعم صدام غزا الكويت ودمرها ,,, واذى السعوديه ,,, واذى ايران لسنوات ,,,وصدام أذى المصريين في العراق ,,,وحقد على سوريا ,,,
لكن ماذنب شعب العراق ؟؟؟ وهل يكفي العقوبه خمس سنوات من الذله والاحتلال اما ان الاوان ليصحى الضمير العربي ليقف مع اخوته ويخفف من جراحهم ويوقف نزيف الدم ؟؟؟

المصدر: نفساني

اما ان الاوان ليصحى الضمير العربي ليقف مع اخوته ويخفف من جراحهم ويوقف نزيف الدم ؟؟؟

نتمنا ذلك

احتلال ؛ واستغلال ؛ واستهبال ؛ وتحريض على الإقتتال ......

أوافقك على كل ماقلت .......

أُوافقك على المسؤوليه المُشتركه بيننا جميعا فى تسهيل الغزو وتشجيعه.

أوافقك على أن العراق أصبح " النموذج العقابى " لمن يتجرأ على قول :لا

ولكنى أختلف معك بشده على قول " صدام أذى المصريين فى العراق "

أنا لم أتشرف بزيارة بلدكم ؛ ولكن مانُقل الينا هنا فى مصر عن حُسن

مُعاملة المصريين شىء لا يُنكر ؛ فــ " صدام " حبيب المصريين مهما قيل.

ورغم الإختلاف حول هذا الرجل ؛ فلا تتصور مدى الحُزن والأسى الذى

شعرنا به هنا مرتين :

الأولى عند دخول المُحتلين بغداد وكسر الرجل وإهانته على يد من أهانه!!

والثانيه يوم تمكن المُحتل من القبض عليه وإخراجه من مخبئه .....

وطالما أنك " فضفضت " فاسمح لى أن أُشاركك وأقول : إن عراق صدام

مع كل بلاويه ؛ خيرٌ من عراق ....... بكل مافيه !!!!!!!

سلمت بلادكم الحبيبه من الشرور ؛ وهيأ الله لها أمر رشد تصان فيه

الحرمات ؛ وتزول فيه النكبات ؛ ويُستدرك فيه مافات .........

( قلوبنا معكم )

المواطن العراقي إبراهيم خليل قال في الذكرى الخامسة لاجتياح بغداد وسقوط النظام فور إنزال تمثال ضخم للرئيس السابق صدام حسين في ساحة الفردوس إنه شارك في ضرب التمثال لكنه يتمنى اليوم "لو يعود الزمن إلى الوراء لاحتضنه بالقبلات وأحافظ عليه أكثر من نفسي".

ويضيف خليل وكنيته أبو طه (45 عاما) أن "معظم من شارك معي في ضرب تمثال صدام, يؤيدون رأيي هذا (..) صرنا نتحسر على رحيله ونتمنى بقاؤه نظرا لما يحدث في بلادنا حاليا".

وشارك عشرات في إزالة وضرب تمثال صدام حسين الضخم في الساحة الواقعة في وسط بغداد في التاسع من إبريل/نيسان 2003.


ويتابع سرد الأحداث قائلا "تجمع العشرات عند ساحة الفردوس وكانت هناك دبابات أمريكية من قوات المارينز (...) حاولنا تسلق قاعدة وضع عليها تمثال صدام لكن وصلت قلة منا وبصعوبة".

ويضيف أن "الجنود ساعدونا بإعطائنا حبلا لوضعه حول عنق التمثال لسحبه بإحدى عرباتهم لكن الحبل انقطع فقدموا سلكا معدنيا ووضعه أخي كاظم حول العنق مجددا وسحبته دبابة أمريكية فانقطع رأس التمثال".

وأكد أبو طه الذي ارتدى قميصا أصفر وبنطالا رماديا أن "العشرات تجمعوا حول رأس التمثال لضربه بالأحذية لدى تدحرجه على الأرض".

ويعتبر ذلك اليوم مع وصول قوات أمريكية وإزالة التمثال بمشاركة جنود من المارينز رمزا لسقوط صدام حسين ونظامه.

ويصف ابو طه الأمر أنه "يوم تاريخي شعرت بالولادة من جديد وانا اسحب تمثال صدام حسين إلى الأرض واشبعه ضربا بالحذاء".

ويضيف أن "معظم العراقيين كانوا يتمنون القيام بذلك لأن الجميع كان يعاني من نظام صدام".

وبعد ثمانية أشهر, في 13 ديسمبر/كانون الاول 2003, عثرت القوات الأمريكية على صدام مختبئا في حفرة قرب مسقط رأسه تكريت ومثل أمام المحكمة بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

وأعدم صدام حسين (69 عاما) في 30 ديسمبر/كانون الأول 2006 شنقا في أحد سجون بغداد أول أيام عيد الأضحى بعد إدانته بقتل 148 شيعيا من بلدة الدجيل (شمال بغداد) اثر تعرضه لمحاولة اغتيال فاشلة هناك صيف العام 1982.

ويؤكد ابو طه بينما كان يرقب الساحة التي بدت متواضعة جدا باحتضانها تمثالا صغيرا يرمز إلى الحرية صنعه فنانون شبان أنه "يدرك تماما الآن أن يوم سقوط بغداد كان يوما أسود".

ويقول "اين وعود (الرئيس الأمريكي جورج) بوش بجعل العراق بين افضل بلدان العالم (...) فمعظمنا يترحم على أيام صدام, وكانت الأمور افضل لو بقي فقد كنا نشعر بالأمان لكنه رحل وجاءنا خمسون صداما".

ويتابع ابو طه بينما كانت دورية أمريكية تمر قرب المكان "نحمل مسدساتنا عندما نخرج من منازلنا. نحن خائفون من القتل في كل لحظة".

وكانت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية بدأت في العشرين من مارس/اذار 2003 عملية "حرية العراق" عبر غارات جوية على بغداد فيما توغلت قوات أمريكية وبريطانية من الجنوب, بذريعة البحث عن أسلحة دمار شامل والشبهات حول علاقات مع شبكة القاعدة.

ولكن بعد خمسة أعوام, أكدت دراسة أعدتها وزارة الدفاع الأمريكية ونشرت على نطاق محدود في منتصف مارس/اذار الماضي, عدم وجود صلة مباشرة بين الرئيس العراقي السابق وتنظيم القاعدة.

خواطر العشاق ياروح المنتدى شكرا لمروركم الكريم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اخي الغالي اسامه السيد شكرا لمشاعركم الاخويه وتسلم ((للفضفضه من القلب ))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
زهورات خليجيه شكرا للمعلومات التي ذكرتيها مما زادت من الموضوع بعدا وعمقا انسانيا كبير ا ,,,تحياتي وسلامي لكم ,,,