طيبة زائدة أم خلل في الإدراك للمفهوم؟!!!

طيبة زائدة أم خلل في الإدراك للمفهوم؟!!!

رغم الشجاعة التي أتميز بها.. وصبري وجلدي على الصعاب.. وحب الناس لي - عندما أكون قوي الشخصية وبحالتي الطبيعية وأتصرف بعفوية -..
لكني أعيش حالة مظلمة للغاية..

لقد غيرت قناعات كثيرة في حياتي كلها.. الأخلاق.. الوجود.. الخالق.. الدين

هذا الموضوع جاد لانه هدم حياتي وحولها الى انقاض.. ولولا بعض اللحظات المشرقة التي ممرت خلالها عبر اجبار نفسي على ان الحياة جميلة وانا استحق واستاهل اني اعيش محترم وبشخصية محترمة واني احقق احلامي..

صرت اواجة مشاكل من قبيل الاستغلال وعدم الاحترام "خصوصا من قبل الحمقى واراذل الخلق"
المصيبة بأني وجدت بأن هذه المشاكل تتكرر ومع نفس نوعية الاشخاص الذين اواجههم في كل مرة (جبناء _ انتهازيين_ حمقى _ليس لديهم عمق وجداني او تذوق جمالي)

المشكلة تكمن بأني لا أستطيع الدفاع عن نفسي بسبب فكرة ومبدأ خريث في عقلي وهو عاطفي المنشأ ..

حتى عندما تتهئ كل الظروف امامي.. فإنني لا اريد الانتقام ممن ظلمني او حتى من اخذ حقي، لانني :

اشعر انه سوف "يتألم" او يحزن او تحصل له صدمة نفسية.. يعني اشعر كاني انا المسؤول عن حالته النفسية

واشعر كأني طاغية واشعر بخوف شديد حيث ان مصير هذا الانسان اصبح تحت رحمتي (هو من جعل نفسه بهذا الحال، ويجب عليه كشخص بالغ بأن يتحمل مسؤولية حياته

يا اايها الاصدقاء انا والله كرهت الحياة.. رفضت العلاج الدوائي - بسبب العار - واستعضت عنه بالرياضة (وساعدتني جدا جدا) خصوصا كرة القدم

احيانا عندما اعود للمنزل اشعر بكآبة لا سبب لها..!!! كابة شديدة وكان هنلك قوى غريبة شريرة او ان ادراك الناس يؤثر علي.. ولكني اقول بأن هذا سببه خلل في كيمياء الدماغ.. والصورة ليست بتلك السواد

لكن والله يعني ليش كذا يصير... انا شو علاقتي اذا فلان غبي او فلان فقير او فلان تافهة

احس ان طيبتي جعلت بعض الاشكال من الناس تستغلني.. لكني ماني بقادر فلسفيا اني اواجههم!!!

يعني شخص غبي لم يحترمني.. اعرف كيف اوقفه عند حده .. لكن اخاف عليه لا يتأذى واخاف على مشاعره

يا اصدقاء والله ساعدونا الله يساعدكم... شو هالطاعون هذا يلي معي.. وانا ليش افكر بهالطريقة.. كرهت الاخلاق وكرهت الدين وكرهت حاجة اسمها ايمان.. بس رغم ذلك انا لا استطيع ايذاء حتى نملة


وهالمشكلة معي منذ الصغر (رقة القلب، وحب الزهد)

الواقع مشوة امامي.. افكاري مشوشة.. اتغلب على هذه المشكلة ثم ما تلبث الا بان تعود

اتعرض لخسارة ونزيف اجتماعي مستمر بسبب هذه الفكرة

صرت أؤله الناس.. واحتقر نفسي... وعندما ارغب بالتغيير فإنني اخاف على الاشخاص الذين يكرهونني بأنهم "كيف سيعيش هؤلاء الناس عندما انتصر عليهم واقصيهم "؟!!

هل الناس مختلفين؟! اريد الاجابة عن هذا السؤال.. ولو كانوا مختلفين

كيف اتغلب على مسالة انه عند ردعي لشخص اعتدى علي، بأنه سيشعر بالكبت وشعور غير جيد وانه سيجن ولن يوجد لديه طريق ليفرغ ما به (علما انه الطرف الظالم في الحكاية)

عذرا على الاطالة

أبو نجلا معجب بهذا

المصدر: نفساني

مرحبا يا صاحبي
لديك قدرة ممتازة على ايصال خوالج شعورك
أنا لست مختص ولا خبير في مشكلتك لكن كل ما أنصحك به مراجعة الدكتور أو أخصائي نفسي متمكن
عندي احساس أنه رغم صعوبة ما تحس به الا أن علاجه سهل وقد لا يتطلب اجراءات علاجية كثيرة مثل بعض حالات المنتدى
اتكل على رب العالمين وراجع ولا تهتم لعار العلاج والله ان من تخشى العار أمامهم لو احتاجوا الى ما هو أعظم من ذلك لأخذوه ...

اول شي يا اخي اياك تغير قناعاتك ودينك واخلاقك ومبادئك مشان الناس
دع الخلق للخالق...
انت ماشاءالله عندك قوة وادراك ومعرفة ومفاهيم كتيرة عن الناس والحياة
وهي ما تسمى الخبرة...وهالشي المفروض كتير يساعدك بكيفية التصرف معهم
انت عامل الإنسان اللي قدامك بما يستحق..منقدر نتحفظ ومنقدر نعطي حسب الموقف والشخص
والحياة يا اخي مليانة من هالنماذج والناس اجناس ...والمخالطة بتخليك تفهم اللي حواليك

وما تخاف على شعور حدا ..ألمهم انت تكون راضي عن نفسك
اللي ما يخاف على شعورك ما تحسب له حساب
اهتم بمن يهتم بك فقط..واختصر الناس وما توسع دائرة علاقاتك واتركها في حدود معينة..

انت بس شوية ملخبط اقعد مع نفسك ورتب امورك وافكارك وكل شي يصير تمام بإذن الله
موفق اخي :)

وحيد في الظلام ,أبو نجلا معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عز

مرحبا يا صاحبي
لديك قدرة ممتازة على ايصال خوالج شعورك
أنا لست مختص ولا خبير في مشكلتك لكن كل ما أنصحك به مراجعة الدكتور أو أخصائي نفسي متمكن
عندي احساس أنه رغم صعوبة ما تحس به الا أن علاجه سهل وقد لا يتطلب اجراءات علاجية كثيرة مثل بعض حالات المنتدى
اتكل على رب العالمين وراجع ولا تهتم لعار العلاج والله ان من تخشى العار أمامهم لو احتاجوا الى ما هو أعظم من ذلك لأخذوه ...

السلام عليكم اخي ابو عز
وددت قبل أن تنصح أخونا "وحيد في الظلام" بمراجعة الطبيب النفسي أن تتحق أولا من وجود عقار نفسي لمحاربة الرحمة في قلب المريض .. كوجود عقار القسوة مثلا ..!!

أخونا صاحب الموضوع لايشتكي من شيء سوى أن أخلاقه تتحلى بالرحمة الزائدة وتشكلت في أفعاله وأقواله وأفكاره وما أعظمه من خلق وأجمله من شيء يفتقده الكثير الكثير من المسلمين وغير المسلمين .

فهل أنت متأكد من أن الطب النفسي يستطيع انتزاع الرحمة من قلبه !؟
لعلك تتأكد أولا من توفر عقار يحمل القسوة الكافية لمواجهة عدوها "الرحمة" وذلك نظرا لعظم تلك الرحمة التي ملأت عروق أخونا الرحوم وأغرقت مشاعره ،،،

ياخي كأنك تتحدث عني
الرحمة والرقة الزائدة مشكلة تسبب حساسية

اخي الرحوم العطوف / وحيد في الظلام
انت في نعمة عظيمة فاشكر الله عليها .. الرحمة من الدين وكم من صالح عابد زاهد يجاهد نفسه شهورا وعقودا ، ليلا ونهار ليطهرها من الغل والحقد والحسد لإخوانه ، ويستبدل ذلك كله بالشفقة والرحمة التي هي بحد ذاتها دليلا شاهدا حاضرا على طهارة القلب وصفائه .. لأن الحاسد حين يحسد والحاقد حين يحقد تمتلئ نفسه قبل ذلك غيضا وكرها وقسوة ضد أخيه المسلم ، ثم تنطلق منها العين الحاسدة وتظهر عليها النفس الحاقدة .. وحسده وحقده يشتد على قدر كرهه وقسوته وبعد الرحمة من قلبه .

اخي الفاضل /
ان الشيطان حي وهو من يسعى للايقاع بين الأخ وأخيه المسلم .. والاطاحة بمحبتهما لبعض ، ووجود مثل هذا الشعور الذي متعك الله به ولم تشعر بقدره هو شيء جميل جدا وشعور اسلامي نبيل .. أن ترى أخوك المخطئ امامك وهو يقوم بتنفيذ وساوس ابليس ضدك ، ثم تستشعر تسلط الشيطان على قلبه وتراه كيف يلعب به ويستحكم أعصابه وهو في موقف الضعف والاستسلام أمام قرينه من الشياطين ، ثم تؤثر الرحمة له وتدفع بالشفقة إليه بدلا من عون الشيطان عليه ، ولكي تدحر الوساوس في رأسه وتوقف مخطط الشيطان في صدره .

وهذا والله من أعظم النعم الخلقية وأندرها التي يثبت بها الله تعالى خلق المسلم وكما تعلم أن الأسلام جاء ليتمم مكارم الاخلاق .
وبوجود امثالك هو ضروري وحتمي لتدوم الألفة والمحبة والمسيرة الانسانية بين المسلمين لان الله تعالى يقول في محكم التنزيل ((ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الارض)) فأنت من الصالحين الرحماء الذين يدفع الله بهم كيد الشياطين في قلوب المبلتين ، وشر الاشرار في نفوس الجهلة .

ويقول تعالى : ((ادفع بالتي هي أحسن السيئة فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم))
وأنت ممن أكرمك الله بأن تكون مع الذين يدفعون الشر بالخير وجعلك في صف الرحماء واهل الصلاح والعقول .

ولكي تشعر بما أنت عليه من نعمة فتخيل لو أن البشر ليس فيهم اناس مثلك رحماء يدفعون بالرحمة والشفقة وساوس الحقد والكره والغيض في قلوب غيرهم ، كيف سيكون التعامل مع بعضهم ، وكيف تستمر الحياة فيما بينهم ، إذا أصبحنا جميعا قساة عدوانيون بلا رحمة وشفقة لبعضنا ، والشياطين متسلطة في قلوبنا تحول بيننا وبين خلق الرحمة أن نستخدمها في شئون حياتنا اليومية .!؟

يكفيك من خلق الرحمة أن تنال رحمة الله يوم القيامة ، كما جاء في الحديث :
(الراحمون يرحمون الله)
والرحمة كلما كانت أشمل وأعم كلما كان الإيمان أكمل وأتم .
واذا نزعت من قلب انسان فهذه علامة عن سوء خلقه وبعده عن ربه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الذي لم يقبل أحدا من ابنائه يوما من شدة قسوته :
(وهل أملك إلا أن نزع الله الرحمة من قلبك) .

خلاصة الحديث : هذه نعمة على قلبك وليست نقمة ولن تجد من الطب النفسي عقارا يعلمك القسوة ولا تبحث عنده أو عند غيره دواء يخفف تلك النعمة التي يحملها قلبك ، فهي ايمان وليس مرض ، ، ،

مساك الله بالخير رعشني ما وصلتك الرسالة الخاصة

رعشني حضورك معجب بهذا

اسأل الله ان تكون ممن
قال فيهم الرسول عليه الصلاة والسلام
((يدخل الجنةَ أقوامٌ أفئدتهم مثل أفئدة الطير)).

له معنى :
هو أن هؤلاء أصحاب قلوب رقيقة،
يعني: أن قلبه قلب رقيق
لا قساوة فيه، ولا صلابة.

ابو القلق معجب بهذا

لله درك كأنك تتكلم عني سوى إنك قدرت تعبر عن شعورك أما أنا للأسف ما أقدر و لهذا قسى قلبي و قست مشاعري لمّا قسى علي الزمان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعشني حضورك

السلام عليكم اخي ابو عز
وددت قبل أن تنصح أخونا "وحيد في الظلام" بمراجعة الطبيب النفسي أن تتحق أولا من وجود عقار نفسي لمحاربة الرحمة في قلب المريض .. كوجود عقار القسوة مثلا ..!!

أخونا صاحب الموضوع لايشتكي من شيء سوى أن أخلاقه تتحلى بالرحمة الزائدة وتشكلت في أفعاله وأقواله وأفكاره وما أعظمه من خلق وأجمله من شيء يفتقده الكثير الكثير من المسلمين وغير المسلمين .

فهل أنت متأكد من أن الطب النفسي يستطيع انتزاع الرحمة من قلبه !؟
لعلك تتأكد أولا من توفر عقار يحمل القسوة الكافية لمواجهة عدوها "الرحمة" وذلك نظرا لعظم تلك الرحمة التي ملأت عروق أخونا الرحوم وأغرقت مشاعره ،،،

ما قصدت ذلك يا أخي الحبيب
لكن الانسان مطلوب منه لكي يدير دفة حياته بشكل يضمن سلامته ومن حوله أن يجر نفسه للاتزان فلا يترك نفسه تجنح به حسب الظروف ، حتى الانكباب في العبادة قال صلى الله عليه وسلم عنه ساعة وساعة فالتطرف في كل شيء مؤذي لأنها ستدمر نفسك التي لها عليك حق شرعي ...
طالما أن الرجل بدأ يعاني من الاستغلال وعدم الاحترام والانتهاز والاستخفاف به وحيث أن مشاعر الاكتئاب بدأت تطلطل برأسها (سواء كان هذا حقيقي أو شعور داخلي غير حقيقي) فهو أمام مفترق طرق إما أن يتقبل بدون ما تتأذى نفسه ويقتنع أن ما يفعله مقبول له ولا يهتم لكلام الناس وأذيتهم له ، وإما أنه يعاني بشدة مثل صاحبنا فهنا وجب التدخل وبالعلاج والتدرب لكي لا يشاهد ما يؤذيه في نفسه فهي أحق بهذه الرحمة...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحيد في الظلام

رغم الشجاعة التي أتميز بها.. وصبري وجلدي على الصعاب.. وحب الناس لي - عندما أكون قوي الشخصية وبحالتي الطبيعية وأتصرف بعفوية -..
لكني أعيش حالة مظلمة للغاية..

لقد غيرت قناعات كثيرة في حياتي كلها.. الأخلاق.. الوجود.. الخالق.. الدين

هذا الموضوع جاد لانه هدم حياتي وحولها الى انقاض.. ولولا بعض اللحظات المشرقة التي ممرت خلالها عبر اجبار نفسي على ان الحياة جميلة وانا استحق واستاهل اني اعيش محترم وبشخصية محترمة واني احقق احلامي..

صرت اواجة مشاكل من قبيل الاستغلال وعدم الاحترام "خصوصا من قبل الحمقى واراذل الخلق"
المصيبة بأني وجدت بأن هذه المشاكل تتكرر ومع نفس نوعية الاشخاص الذين اواجههم في كل مرة (جبناء _ انتهازيين_ حمقى _ليس لديهم عمق وجداني او تذوق جمالي)

المشكلة تكمن بأني لا أستطيع الدفاع عن نفسي بسبب فكرة ومبدأ خريث في عقلي وهو عاطفي المنشأ ..

حتى عندما تتهئ كل الظروف امامي.. فإنني لا اريد الانتقام ممن ظلمني او حتى من اخذ حقي، لانني :

اشعر انه سوف "يتألم" او يحزن او تحصل له صدمة نفسية.. يعني اشعر كاني انا المسؤول عن حالته النفسية

واشعر كأني طاغية واشعر بخوف شديد حيث ان مصير هذا الانسان اصبح تحت رحمتي (هو من جعل نفسه بهذا الحال، ويجب عليه كشخص بالغ بأن يتحمل مسؤولية حياته

يا اايها الاصدقاء انا والله كرهت الحياة.. رفضت العلاج الدوائي - بسبب العار - واستعضت عنه بالرياضة (وساعدتني جدا جدا) خصوصا كرة القدم

احيانا عندما اعود للمنزل اشعر بكآبة لا سبب لها..!!! كابة شديدة وكان هنلك قوى غريبة شريرة او ان ادراك الناس يؤثر علي.. ولكني اقول بأن هذا سببه خلل في كيمياء الدماغ.. والصورة ليست بتلك السواد

لكن والله يعني ليش كذا يصير... انا شو علاقتي اذا فلان غبي او فلان فقير او فلان تافهة

احس ان طيبتي جعلت بعض الاشكال من الناس تستغلني.. لكني ماني بقادر فلسفيا اني اواجههم!!!

يعني شخص غبي لم يحترمني.. اعرف كيف اوقفه عند حده .. لكن اخاف عليه لا يتأذى واخاف على مشاعره

يا اصدقاء والله ساعدونا الله يساعدكم... شو هالطاعون هذا يلي معي.. وانا ليش افكر بهالطريقة.. كرهت الاخلاق وكرهت الدين وكرهت حاجة اسمها ايمان.. بس رغم ذلك انا لا استطيع ايذاء حتى نملة


وهالمشكلة معي منذ الصغر (رقة القلب، وحب الزهد)

الواقع مشوة امامي.. افكاري مشوشة.. اتغلب على هذه المشكلة ثم ما تلبث الا بان تعود

اتعرض لخسارة ونزيف اجتماعي مستمر بسبب هذه الفكرة

صرت أؤله الناس.. واحتقر نفسي... وعندما ارغب بالتغيير فإنني اخاف على الاشخاص الذين يكرهونني بأنهم "كيف سيعيش هؤلاء الناس عندما انتصر عليهم واقصيهم "؟!!

هل الناس مختلفين؟! اريد الاجابة عن هذا السؤال.. ولو كانوا مختلفين

كيف اتغلب على مسالة انه عند ردعي لشخص اعتدى علي، بأنه سيشعر بالكبت وشعور غير جيد وانه سيجن ولن يوجد لديه طريق ليفرغ ما به (علما انه الطرف الظالم في الحكاية)

عذرا على الاطالة

نفس المشكلة لدي..الشعور بالذنب و محاولة ارضاء جميع الناس و الاحساس بالدونية و احتقار الذات ..هي من اعراض الاكتئاب ابحث عن الدواء الانسب و اسنمر بالتجربة حتى لو لم تنجح من اول او ثاني مرة الى ان تستنتفذ جميع الأدوية المتوفرة في بلدك"ارشح لك الانفرانيل و الفافرين كبداية"..بعد تجريب كل الادوية كخيار اخير ربما تحتاج لعمل العلاج بالصدمات الكهربائية .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد البدراني

مساك الله بالخير رعشني ما وصلتك الرسالة الخاصة

يا مسساء النور وكل العطور
اي نعم وصلتني ي اخوي محمد .. يا هلا بك ومرحبا
شكرا لدعواتك الطيبة .. والحقيقة الغياب اضطراري والا انت على البال دوم وكل يوم .. الله يديمك لي وللجميع يا أطيب حمود في الشبكة العنكبوتية كلها مو بس في منتدى نفساني ههههه


احبك في الله حبا جما ، ، ،

َََََََََََََََََ

ََََََََََََََََََََ

يااخوان كلنا هنا علشان نوقف مع بعض ونشيل عن بعض بعيدا عن التجريح او التراشق الى آخره
التعميم غالبا يكون خاطئ تماما
الله يوفقكم ويسعدكم جميعا