المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى المقالات النفسية والأبحاث
 

ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية

العلاقة الزوجية بين الرومانسية والجنس

العلاقة الزوجية بين الرومانسية والجنس يخلط كثير من الأزواج، والزوجات أيضاً بين الرومانسية والجنس، ويقعون بذلك في خطأ كبير، تنعكس آثاره على العلاقة الزوجية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 03-07-2006, 01:41 PM   #1
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue
العلاقة الزوجية بين الرومانسية والجنس



العلاقة الزوجية بين الرومانسية والجنس
العلاقة الزوجية الرومانسية 11604.jpg

يخلط كثير من الأزواج، والزوجات أيضاً بين الرومانسية

والجنس، ويقعون بذلك في خطأ كبير، تنعكس آثاره على العلاقة الزوجية

فتسبب تشويهاً للكثير من المفاهيم وإساءة إليها وذلك لأن العلاقة الزوجية، وإن كانت

تقوم أساساً على الحب والتعاطف وتلاقي إرادتين حرتين لإنشاء الحياة الزوجية

والإنجاب، فإن عقد الزواج ليس ترنيمة خيالية ولا قصيدة شاعرية بل هو تشريع حكيم

وفيه حقوق وواجبات ومسؤوليات وفيه تكوين للأسرة وإغناء للمجتمع.

ومع أن الرومانسية والممارسة الجنسية الزوجية على صلة وثيقة، فإن كلاً منهما

مستقل عن الآخر، ولا ينبغي ربط أحدهما بالآخر دائماً وحتماً، فالرومانسية أسلوب حياة

وطريقة تفكير تتسم بالإبداع وعشق الجمال والقيم المثالية.

ولا يبتعد الحب الزوجي الراقي كثيراً عن هذه السمات، حيث إن الزواج هو التحقق

الفعلي السامي للحب بين الرجل والمرأة، وهذا ما يؤكده قول الفاروق عمر رضي الله

عنه: لم أرى للمتحابين مثل الزواج.

ولكن الزواج ليس ممارسة الجنس فحسب، وإن كان الجنس يمثل جانباً كبيراً وهاماً منه،

وتبقى الحياة الزوجية أوسع مدى وواجبات ومسؤوليات ومشاعر من مجرد الممارسة
الجنسية.

وحتى الحياة الجنسية الزوجية ليست مقتصرة على الجماع، بل هي تشمل كل

المظاهر والأفعال الحبية التي تعبر عن عمق العلاقة بين الزوجين وتلاقي العواطف

والقلوب والعيون والرغبات في انسجام واتساق دون تصادم أو إلغاء للآخر أو تجاهل له.

وهكذا فإن الحب الجنسي الزوجي الرومانسي هو حالة دائمة لدى كل من الزوجين

وممارسة يومية سواء أكان في هدف أحدهما أو كليهما ممارسة الجنس أم لا.

فإذا كان هدف الزوج من تصرف رومانسي معين كتقديم الزهور أو العطور أو هدية أخرى

محببة لزوجته هو ممارسة الجنس في ذلك اليوم، فإن تصرفه هذا لا يبقى رومانسياً

على الإطلاق، وهذا لا يعني أبداً عدم التمهيد للفعل الجنسي وتقديم ما يدل على الحب

قبله، فإن هذا أمر مطلوب شرعاً، ولكن لا يجوز أن تقدم المحبة والهدايا أو الكلمات

والغزل، كرشوة للزوجة لممارسة الجنس أو في مقابل ممارسة الجنس.

ومما يجب على الأزواج أن يعرفوه بكل وضوح أن أحب ما تحبه المرأة من زوجها أن

يعاملها بحب وحنان واحترام ويتودد إليها ويقدرها لذاتها وفي معزل عن أهوائه الجنسية الوقتية.

فالرجل الذي لا يتودد لزوجته إلا عندما يريد ممارسة الجنس معها يضيع أجمل ما في

الحياة الزوجية الذي هو المودة والرحمة الدائمة، ليجعلها لحظات قليلة خالية من

الإخلاص الحبي وهي لا تخدع الزوجة ذات الحس المرهف والذوق السليم، بل إن تلك

المعاملة الوصولية تسبب لها انزعاجاً كبيراً حيث تشعر بأنها تستغل بطريقة فجة فعلاً.

وعلى الزوج أن يقدم لزوجته الزهور التي تحبها أو الهدايا التي تعجبها في أوقات

مختلفة، ولا سيما في مناسبات اجتماعية محببة لكليهما كالولادة مثلا، وبعد العودة من

السفر في الأعياد الدينية ونحو ذلك، دون أن يجعل من ذلك ما يشبه الإيحاء الشرطي للممارسة الجنسية.

وعليه أن يجعل من المودة والرحمة التي جعلها القرآن الكريم عماد الحياة الزوجية حالة

دائمة في معاملته لزوجته، وأن يحقق مقتضياتها ومتطلباتها من الحب والحنان والعطف

والمغازلة الرقيقة في كل الأوقات، ويأتي بعد ذلك التواصل الجنسي تعبيراً رائعاً عن

حالة الحب الدائمة تلك
.

المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2006, 01:48 PM   #2
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2006, 01:58 PM   #3
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إذا كان الإيمان يبلى كما يبلى الثوب, نجدده بين

الفينة والأخرى وهو من أسمى العلاقات, حيث يربط العبد بربه, فكيف بعلاقة الزوجة

بزوجها, ألا تفتر العلاقة بينهما وبالتالي تتطلب منا جهدا لتجديد دمائها وجعلها حية ترزق

من جديد بعدما طالها الزمن والروتين والمشاغل والمشاكل العائلية, فهل من طريقة
لتجديد المحبة الزوجية؟



مما لا يختلف فيه اثنان أن العلاقة بين الزوجين تتطلب تجديد دمائها حتى ولو كان

الزواج على أساس الحب منذ البداية, لدى سنحاول وضع مجموعة من الطرق التي تسهل على الزوجين تجديد الرابط بينهما و تمتينه.



§ عقد جلسات التصفية الداخلية في مكان رومانسي والبوح

بمكامن النفس للنصف الآخر والتحدث عن المتاعب المسبقة التي تركت جراحا ضمدت

بعد الزواج لتحسيس الزوج أو الزوجة بما صنعه الآخر تجاهه وما قام به من إنجازات تذكر.

§ الاهتمام بما يحب شريك أو شريكة الحياة للقيام به,

والابتعاد عن كل ما يكره, وستلاحظ رد الفعل الايجابي الذي يضفي على النفس نوع من الاطمئنان والحب والعطاء في آن واحد.

§ مناداة الزوج لزوجته -والعكس أيضا-, ليس بأحب الأسماء

إليها فقط بل بأحلى الأوصاف التي تتصف بها مثل المعطاء الصادقة الحنون الصبورة

الكريم وهكذا, ستجد النصف الآخر يجتهد في نيل أحب الأوصاف.

§ التجديد في المظهر بالنسبة للزوجين معا, فكم من مخطئ

يعتقد أن الاهتمام بالمظهر من الواجبات التي على الزوجة فعلها متناسين ما ورد في

السيرة العطرة من أفعاله علية الصلاة والسلام اهتماما بمظهره تجاه أزواجه, لأن
للزوجة عيون أيضا

§ تحضير مفاجآت تفرح الطرفين معا كأن ينظم الزوج رحلة

قصيرة تساعد الزوجين على نسيان متاعب الحياة أو تحضر الزوجة احتفال لزوجها بمناسبة أو بدون مناسبة

§ كتابة عبارات الحب والمودة للزوج مثلا على كعكة المساء

وتقديمها له كأكلة الأسبوع الشهية, أو كتابتها في رسالة عاطفية ترسلينها له إلى عنوان العمل.

§ جمع الزوج صورته مع صورة زوجته وهما في سن واحد وكتابة عبارات الوفاء تحت الصورة وتقديمها كهدية للزوجة.

§ إقامة وجبات متكررة ودعوة أهل الزوج والمقربين إليه مع

مفاجأته بهذا الأمر من حين لآخر توددا إليه, وقد يصلح للزوج القيام بنفس المسألة تحببا

إلى زوجته, لكي تعلم أن ما تحبه لا ما نع من أن يحبه هو الآخر والعكس صحيح أيضا.

§ الاهتمام بالمظهر على قدر المستطاع والقيام بالوسع الحقيقي

لكلا الطرفين في الاجتهاد في التجمل لشريكه يوميا مع عدم إخفاء أنه لأجله

أو لأجلها حتى يكون للفعل معنى وحتى لا يكون حدثا اعتياديا أو عابرا.

§ صحيح أن الرجل يهتم بما تراه عيناه لكن هذا يتعلق بالمرأة

أيضا, فهي لا تحب أن ترى من زوجها ما تركه, ولا تحب أن يرى منها زوجها ما لا تحب أن يراه.

§ لاشك في أن ما يقال عن طول أذن المرأة صحيح فهي

تهوى الكلام العذب, لكن عليها أن تعلم أن الرجل يرى ويسمع فكم من عين ترى فتفرح

لكن إذا لم تطربها الأذن ففرحتها تكون ناقصة أو قل تفتقد طعما ما.


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2006, 07:20 PM   #4
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


*نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة*نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة*نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة*نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةمثلث الرومانسية الزوجية*نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة*نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة*نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة*نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مثلث الرومانسية الزوجية
مثلث سحري عجيب..
يضمن لك بإذن الله تعالى حياة خيااااااااااال
ولكن شرط الإطلاع على المثلث !.!.!
لحظة
مهم جدا
أن تعرفي الشرط..

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة الشرط هو


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة خلي بااااااااااالك

الشرط أن تكوني ممن تريد الرومانسية الزوجية الحقيقية لا الطفولية الخيالية..
فإن وافقتي
وأردتي الرومانسية الحقيقية
أي المودة والرحمة
والحياة الطيبة
التي تدوم على مر السنين..
وليس الهراء الذي يعرض في الأفلام وروايات المراهقين
كبيت العنكبوت أو أوهى
لا تبنى عليه حياة ولايصلح تعبيرا عن الحب الحقيقي

إذا وافقتي

فتعالي لتشاهدي أجمل مثلث
بأضلاعه المضيئة
وزواياه المتماسكة

تابعي معي الخطوات إن أردت الفائدة


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2006, 07:21 PM   #5
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


الضلع الأول: العطاء

هذا أيتها الزوجة الطموحة قاعدة مثلث سعادتك الزوجية.. إذا رسمتيه بإتقان وقوة فما بعده أهون وأهون ..

العطاء باختصار = زوجة..
فزوجة بدون عطاء لا تعني شيئا..
هل سألتي نفسك يوما .. لماذا يتزوج الرجل؟
في كل زمان ومكان..
في كل ملة ونحلة..
بعض الرجال في أرجاء الأرض وفي صفحات الزمان كان لا يهمهم كثيرا الطريق الشرعي لإشباع الغريزة.. ولكنهم بحثوا عن الزوجة لمعنى أكبر من ذلك..
إنه البحث عن حنان الأم ورعايتها
الذي يظل الرجل حائرا يبحث عنه دائما.. يشعر أنه تائه .. مخنوق.. ربما خاااائف في أعماقه.. حتى يعثر عليه..


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2006, 07:23 PM   #6
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


******** العطاء*********


يتجلى معنى العطاء في الاهتمام.. وبداية الاهتمام بالحاجات المادية .. فالإنسان بحاجة إلى إشباع مطالب الجسد حتى يفرغ لمطالب الروح..
ألم تري كيف أن صلاة العشاء إذا حضرت وقد وضع الطعام .. كان من السنة تناول الطعام أولا ثم الصلاة..
فأنت أيتها الزوجة العاقلة توفرين لزوجك مطالبه الرئيسية..
فتعطيه الراحة في نومه والهدوء .. والنظافة في بيته والترتيب.. والفائدة في طعامه والمذاق.. والعفة لشهوته والإبهاج..
كل هذا تعطينه باهتمام .. وإقبال .. وسعادة في المنح .. ونسيان للذات
ليس صعبا أبدا......
انظري كيف تطعم الأم الحنون طفلها البكر "أول فرحتها" بحرص وسعادة وكيف تلبسه وتطيبه..
لا تتذمر ولا تمن!!!
ولا تتواني أو تهمل!!!
بل تستمتع وتداوم...
فلا توفري له المناخ المناسب بصورة ميكانيكية .. لا روح فيها ولا حنان
بل بمودة –غير متكلفة- لتشعريه إنك فعلتي هذا ليرضى عنكي ولأنكي تحبينه حب يتملكك


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2006, 07:24 PM   #7
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


*******والاهتمام أيضا*******

لما يؤذيه من كلمات فتجتنب
وما يسعده فيحرص عليه
كالأم الذكية تحرص ألا يؤذي ولدها كلمة منها تحطمه وتحبطه .. أو من غيرها تضايقه وتهز ثقته
كذلك أنتي مع زوجك.



******* والاهتمام بمعنوياته*******


إذا تكلم تفاعلي مع حديثه بالشكل الذي يناسبه
فبعض الرجال يحب المرأة المتكلمة
وبعضهم يفضل التعاطف بقليل من الكلام..
البعض يحب من تسأله :" ماذا يضايقك"
وآخرون يمقتون هذا السؤال
لكن بشكل عام
تفقديه..




***********العطاء**********



ومن أسمى جوانب العطاء
التسامح
فهو عطاء الغفران.. ومنح العفو
فالأم تسامح ولدها
ربما تحزن أو تتضايق
لكنها أبدا لا يغلق قلبها دونه..
عنده دائما فرصة للرجوع.. مهما فعل
وفي قلبها متسع له .. مهما ضايقها
فانظري كيف تملك المرأة سعادتها بالتسامح .. ثم هي تعند وتغضب لأتفه الأمور وأقل المشكلات..
ثم تقول زوجي ليس رومانسي
هو لا يفهمني
ولا يحبني
بل أنت التي ألقيتي بالومانسية في البحر.. وهدمتي صرح الحب الذي بحث عنه فيكي وتزوجك من أجله
بأن كنتي له بالمرصاد
تتبعين عوراته .. تحاولين كشف سوءاته وأخطائه..
تشعرينه بنديتك.. ثم تغضبين لأنه يكرهك
وكيف لا يفعل
وقد صدمتيه أكبر صدمة
تزوجك باحثا عن عطاءك وحنانك .. فقابلتيه بنديتك وتحطيمك
..


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2006, 07:31 PM   #8
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


لا تخجل من أن تجدد الرومانسية في حياتك الزوجية. الرومانسية موجودة في الحياة من حولنا مثل العبير الحلو الذي نستنشقه في الهواء، كما أن لها شفافيتها وجاذبيتها. لم لا يحاول كلا من الزوج والزوجة أن يخلق ولو ليوم واحد في السنة ليلة "رومانسية" لا يهم عدد السنين التي مرت هل خمسة شهور أو خمسين عاماً. لكن ما هي الطريقة إلي العودة إلي الرومانسية؟

* دعوة علي العشاء:
الحل بسيط وسهل، وأفضل طريقة لتجديد الحب بين كلا الزوجين هي دعوة خاصة علي العشاء في المنزل الذي يعكس مدي اهتمام كل طرف بالآخر. وهذا العشاء ليس مجرد عشاء عادي لكنه يختلف قليلاً ... يا تُري ما هو شكل هذا العشاء ليكون متميزا؟

- اتبع هذه الخطوات التالية و سوف تري النتيجة:
- إرسل دعوة:
لجذب الانتباه، لابد من إرسال دعوه شخصية مكتوب فيها "هذه دعوه لقضاء ليلة رومانسية لفردين فقط" والذي سيقع اختياره عليك بالطبع. ويجب أن تكون هذه الدعوة مليئة بالكلمات الرقيقة الدالة علي الحب. وعليك بإرسالها في مكان العمل لزيادة التشويق أو بوضعها تحت الوسادة أو أي طريقة أخري مبتكرة.

2-إعداد المنزل :
أحسن مكان للاحتفال سوياً هو المنزل الذي يجمعكما. لذلك يجب إعداده وتهيئته لكي يلائم هذه الليلة الرومانسية بملئه بالزهور، والشموع، أو تشغيل الموسيقي الهادئة، مع الحرص علي تنظيف المنزل جيداً لأن ذلك سيريح الأعصاب.

3-البعد عن أسباب الإزعاج:
مثل التليفونات، أو الأطفال فيمكنك أخذ أجازه أبويه ونسيان المسئولية تجاه الأطفال ولو لفترة مؤقتة.

4-اختيار الأطعمة اللذيذة:
لا شك أن اختيار قائمة الطعام اللذيذ هي أحد العناصر التي تخاطب الأحاسيس ... وعلي الرجل ألا ينسي شيئان هامان:
1-الشيكولاته نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةدليل علي الحب والعاطفة عند السيدات.معلومات عن الشيكولاته:

- تنمو الشيكولاته على الشجرة القارية دائمة الخضرة والمعروفة بشجرة "الكاكاو" التى يحصد منها بزور تمثل المصادر المختلفة لجميع منتجات الكاكاو ومنها الشيكولاته. وتتميز شجرة الكاكاو بأوراقها العريضة وتنمو حتى تصل إلىارتفاع 7.5 م والاسم العلمى لشجرة الكاكاو هو"Theobroma Cacao" والتى تعنى "طعام الآلهة".



- تشبه بزور الكاكاو أوحبوبها إلى حد كبير اللوز.



- يمكن استخدام الكاكاو كمشروب شيكولاته بعد إضافة الماء وبعض التوابل لها.



- كانت هذه البزور (الكاكاو) تستخدم كعملة مالية بواسطة "هنود المايا" ومن سلالتهم فى الوقت الحالى من يسكنون أمريكا الوسطى.



- أما عن طريقة صنع الشيكولاته التى نأكلها فترجع إلى عام 1879 بمدينة "بيرنيه" بسويسرا حيث قام (رودولف لينت-Rudolph Lint) بالتوصل إلى طريقة تصنيعها من خلال ثلاث مراحل تمر بها بزور الكاكاو: تسخين، تبريد ولف، وهذه هى أول طريقة تم تصنيع الشيكولاته فيها.



- تم وصف الشيكولاته كعلاج دوائى فى القرن الخامس عشر لمساعدة النساء فى زيادة إفراز لبن الثدى وزيادة الدهون، وتحسين كفاءة عمليات الهضم.

2-الزهور، فالزهور لها لغة جميلة تخاطب المشاعر تختلف هذه اللغة باختلاف ألوان الزهور:
- لكل لون من الزهور معني فعندما تهدي لشخص:
- الورد الروز يعني: الرقة، الإعجاب، والشكر وكأنه يتفوه بلسان المحبوب"أنت فاتن / فاتنة"
- الورد الأحمر يعني: الاحترام، الجمال الخجول، والشجاعة وتنطق بلسانك "أنا أحبك" للطرف الآخر

- الورد الأصفر يعني: السعادة، المرح، الصداقة وينطق بالكلمات الآتية" أنت دائماً في تفكيري ووجداني".الصداقة:
- يستطيع كل واحد منا أن يتسلق لأعلى القمم ويبذل مجهوداًً في ذلك لكنه لا يستطيع العيش طويلآ فوق هذه القمم أو بداخل كهوفها. فالصداقة تشبه إلي حد كبير هذا الوصف ممكن أن تزامل شخص وتنجح في أن تكون صاحبه لكن هل تستطيع السكنى بداخل قلبه وإلي الأبد ..


- فهذا بالشئ الصعب الذي لا يمكن أن يتحقق إلا بالمواصفات الآتية فإن وجدتها أو انتابك شعور داخلى ببعض العلامات التى سنذكرها يبقى تقول للصداقة "أوكيه":

- تشعرك الصداقة بالسعادة، تبعد عنك الآلام والأحزان، فهى تتضاعف الفرح وتقسم الأحزان.

- الصداقة شئ هش وتحتاج إلي تعامل من نوع خاص مثلها مثل ذلك الأشياء الثمينة.

- الصديق دائماً يخبرك بهذه العبارات: "لا تمشي أمامى ... لأننى لن اتبعك لا تمشي خلفى ... لأننى لن أقودك ... وإنما امشي بجوارى وكن صديقى فقط".

- تأتى الصداقة وتشعر بها عندما يكون الصمت بين شخصين به راحة بالغة.

- الحب أعمى كما يقولون غير مبنى علي المعرفة وإنما الصداقة عكس ذلك.

فالصداقة شئ بين يديك، لكن لا تستطيع الحصول عليها بسهولة فهى "السهل ... الممتنع".


- الورد الأبيض يعني: النقاء، البراءة ، الخصوصية، والسكون وكأنه يخبرك" أنت هدية من السماء في هذه الدنيا.

هل أنتما مستعدان الآن لعناق الرومانسية من جديد؟


 
التعديل الأخير تم بواسطة noooor ; 04-07-2006 الساعة 10:32 PM

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2006, 07:37 PM   #9
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


الرومانسية الأمل المفقودمن بدَّد حلم الزوجية الجميل؟


عندما يفكر الشاب أو الشابة في الزواج، فإن أول ما يخطر ببالهما هو

حلم الرومانسية الجميل، وأمل الاستقرار والسعادة الزوجية وتدفق معاني الحب، في حياة جديدة
مختلفة تماماً عن تلك التي يعيشها الشباب والفتيات مع أهلهم، حتى التفكير في هذه الأمور

يكون مختلفاً، فيكون أشبه بالأحلام السعيدة والنوم على وسائد الخيال المنعشة، فيبدأ أحدهم

يتخيَّل أنه سينتقل إلى حياة بعيدة كل البعد عن المشاكل والمنغصات، حياة زاخرة بالحب، والهناء،

والرومانسية الجميلة، لكن الكثيرين منهم عندما يدخلون إلى عتبات الواقع تنزاح من على وجوههم

غشاوة الأحلام والخيال، ويقفون أمام مرآة الواقع التي قد لا تصل في أفضل حالاتها الحد الأدنى
للأحلام الوردية التي طالما راودت الشباب والفتيات، وملأت أجنحتهم بمختلف الخيالات.

ترى ما الذي يجعلنا نسترسل في خيالاتنا وأحلامنا وتصوّراتنا للحياة الزوجية إلى أبعد من حدود

الواقع والمعقول؟ ولماذا يتخيّل البعض أن عش الزوجية هو سليل الفراديس، أو كأنه عش هارب

من الجنان ليس له مثيل على أرض الواقع، فيبالغون في التفاؤل حوله، ويصوّرون حياته بالمثالية

، ثم ما الذي يخطف هذه الأحلام الجميلة من بعض البيوت والزيجات؟ هل هي سنة الحياة.. أنها

تعطيك الأمل وترسل لك خيوطه أبعد من مساحات الخيال، ثم تضيق لك الواقع حتى يصل أرنبة

أنفك، أم أن إيقاع العصر وخطوات الحياة المدنية، هي التي أسقطت هذه الأرقام المهمة من

حسابات الحياة الزوجية، وأن انشغال الناس بهموم العيش هي التي جعلت الرفاه والحب،
والرومانسية تتراجع في سلم الأولويات.
***
الرومانسية والمواسم
الحب شعور وجداني، وإحساس عاطفي، مكمنة القلب، وتعبّر عن الجوارح، والمشاعر الظاهرية،

فهو لا يقبل القسمة على المواسم والمناسبات، ومنهجه التلقائية والمبادرة والاستمرار، لذا يجب

ألا يخصص الأزواج مناسبات محددة لتبادل الحب وتعاطي الرومانسية، بل يجب تجديد هذا الشعور،

وجعله جزءاً من السلوك اليومي، بل الحرص على توهجه بصفة مستمرة حتى يعطي الحياة

الزوجية (لون البنفسج)، هذا لا يمنع أن تأخذ المناسبات الخاصة طابعها المميز في إطار الاحتفاء

بديمومة الحب، وجعل الرومانسية تطغى على سلوك حياتنا، لأن إيقاع العصر، وضغوط الحياة،

تحتاج منا لأكثر من ذلك، لتخطي صعابها، وعقباتها، وتجاوز منغصاتها، التي تترك أثراً سالباً على قيم الحب، ومعانيه الجميلة.
***
الحب مذكّر والرومانسية مؤنثة

المشاعر في حقيقتها شعلة من نار العواطف، حيث تتدفق أحاسيسها دافئة صادقة، تبعث بالثقة

والاطمئنان، لكنها غير قاصرة على الرجل وحده أو المرأة وحدها، بل هي شعور مشترك،

وإحساس متبادل، وسلوك وجداني يجب أن يبادر به كلا الزوجين، وعلى عكس الاعتقاد السائد لدى

البعض بأن الرومانسية سلوك أنثوي رقيق، فإن الزوج مطلوب منه أكثر أن يبادر بإظهار حبه للمرأة

التي تتوق إلى كل كلمة تشعرها بأنوثتها، وتزيدها ثقة في نفسها وبالتالي يتدفق حبها منساباً تجاه زوجها، وتفيض حناناً ورقة.

إن ما يفقد الحياة الزوجية طعم الحب، ونكهة الشعور الرومانسي هو التوكل بين الزوجين، وعدم

المبادرة في إظهار أحاسيس الحب، وإطفاء وهج المحبة عن طريق الخجل الأنثوي، أو عقدة

التفوّق الذكورية، أو ما يتخيله المرء نوعاً من الكبرياء والكرامة، فالحب يفيض ولا يمكن حبسه،

والرومانسية تنساب، ويصعب كبتها، والقلب الطيب.. لا تستطيع المواقف أن تلجم شعوره، أو تقيّد إحساسه.


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2006, 07:39 PM   #10
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


عنفوان الحب

يبلغ الحب ذروته بين الزوجين، أو الخطيبين في السنة الأولى بعد الزواج، ثم يبدأ

توهجه في الذبول، وتخبو ناره وتبرد المشاعر، بل تتجمّد أحياناً بعد أن يكتشف كل من الزوجين

أشياء كثيرة عن الآخر، وبعد أن يبدأ الملل يتسلل إلى محراب الحب العاصف، وبعد أن تتبخر كل

الخيالات عن الآخر، وتزول مظاهر المجاملة الزائدة، والتعامل المثالي، ويكون كل شيء واقعياً،

وكل طرف على سجيته، بانفعالاته وتصرفاته الحقيقية - لا الزائفة - هنا يلتفت كل واحد منهما

ليفتش عن الحب.. أين ذهب، وكيف انطفأ لهيبه فجأة، وكيف هدأت عواصفه وزوابعه؟!

ويرى الخبراء أن سيادة المفاهيم الخاطئة أو المبالغ فيها عن الزواج هي المسؤولة عن تبخّر قيم

الحب، وتواري السلوك الرومانسي في وقت مبكر من الحياة الزوجية، لكن مجتمعنا الشرقي

تميّزه نظرته الخاصة إلى الحياة الزوجية، وأصولها، وأساسياتها ولوازمها وقيم التعاون بين الزوجين،

وتميّز مفاهيمه الجميلة الأصيلة عن الالتزام الأبدي بين الزوجين، والارتباط الوثيق، بينهما تحت كل

الظروف، وهي معان قيّمة تساعد على تماسك الأسرة، واستقرارها، وأمانها وترابطها، ويعزّز ذلك

الحب المتبادل، والرومانسية المستمرة، فهما صماما الأمان، ورهان الضمان ضد أصعب الظروف

التي تواجهها الحياة الزوجية، وقهر مطبات الزمن القاسي التي تعترض مسيرتها.

***
الرومانسية والمال
متطلبات الحياة العصرية بكل ما تحمله من ضغوط مالية على الرجل وطلبات فلكية من قبل المرأة، تساهم بشكل واضح في ضعف استمرارية الحب بين الزوجين، فالبحث عن الرفاه، والسعي لتلبية طلبات المرأة، والخضوع لضغوط الحياة العصرية يضيع وهج الرومانسية، ثم بعد الحصول على المال، والماديات، لن يكون ذلك بديلاً للحب أبداً، فقد أجريت بحوث ودراسات عديدة حول إمكانية اكتفاء الزوجة بما يوفره لها الزوج من متطلبات الحياة كبديل وجداني للحب، وأثبتت أن المرأة لن تقبل بالمال بديلاً عن حب زوجها واهتمامه بها مهما أغرقها في الخير، وأغدق عليها الهدايا والنعم.
فيما يؤكّد بعض الأزواج أن طلبات النساء التي لا تنتهي هي المسؤولة عن برود المشاعر وجفاف العواطف، وفتور الحب بين الزوجين، إذ يقضي الزوج يوماً زاخراً بالعمل الممل من أجل الوفاء بمتطلبات الحياة، التي تكون الزوجة وراء معظم مطالبها، ثم يأتي إلى المنزل متعباً منهكاً ليسمع المزيد من المطالب والانتقادات، لذلك يفضّل البعض البعد عن المنزل على سماع اسطوانة المطالب اللا متناهية، وهكذا تبيع المرأة الحب، وتشتري مقتنيات المنزل واكسسواراته، والحلي والأثاث الذي يرضي طموحها وبعد أن تفرغ من تجهيز المنزل، وإفراغ محفظة الزوج يكون الحب قد قفز من النافذة، وتكون الرومانسية قد افتقدت مكانها في ذلك البيت.. وتكون الزوجة هي الواهمة حينما تفعل كل ذلك، ثم تطلب من زوجها أن يجاملها برومانسيته، ويمتدح مظهرها، ويستحسن طعامها ويعبِّر لها عن شوقه حين غيابه، وهيامه بها أثناء ساعات العمل.
ويقول بعض الأزواج إنه لن يفعل ذلك لأنه في داخله رغبة جامحة في عدم العودة إلى البيت، حتى يتجنب ثورتها، وأمطارها إياه بوابل من النقد والإحساس بالتقصير وعدم الرضا بالحياة التي يسعى جاهداً لتأمينها.. إنها المعادلة الصعبة.
الركض وراء المال وتأمين كافة المتطلبات وتحقيق الرفاهية مع الاحتفاظ بوهج الحب، وبقاء الرومانسية.


 

رد مع اقتباس
قديم 08-07-2006, 11:09 AM   #11
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


لكن شباب اليوم يفتقدون الرومانسية ويرون انها اضحت من بقايا الزمن الجميل الذي ولى ومضى وطوى معه الكثير من معاني الرقة والعذوبة، ويعللون تضاؤل الاحاسيس الدافئة بصراع الحياة وزحام الاعمال والضغوطات المختلفة التي يتعرضون لها في العمل وبقية الاحوال المعيشية.

كثيرون ايضا يرون ان الرومانسية تتحقق فقط خلال فترة الخطوبة التي تزدهر فيها الأحلام ودفقات الشعور، حيث يتبادل الطرفان الاحاديث الوردية لرسم ملامح الحياة المستقبلية، ويجرون في سكب اهات المحبة وترنيمات الحنين
.


 

رد مع اقتباس
قديم 08-07-2006, 06:11 PM   #12
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


السبب .. العلاج !!

http://www.nafsany.com/vb/showthread.php?t=34210

.


 
التعديل الأخير تم بواسطة noooor ; 08-07-2006 الساعة 06:14 PM

رد مع اقتباس
قديم 09-07-2006, 09:42 AM   #13
يتيم الحظ
V I P


الصورة الرمزية يتيم الحظ
يتيم الحظ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12743
 تاريخ التسجيل :  02 2006
 أخر زيارة : 19-06-2009 (03:19 PM)
 المشاركات : 6,234 [ + ]
 التقييم :  45
لوني المفضل : Cadetblue


يانور اه بس استقعد كل شي قاعده لي ياربي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:19 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا