|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
28-04-2009, 08:49 AM
|
#1 | ||||
|
عضو نشط
|
يلا نتجمع علي طاعه ..اكترآية اثرت فيك ايه ؟؟ شارك
بسم الله الرحمن الرحيم
ااخواني واخواتي كثير منا بيقرأ القران الكريم وتمر عليه كثير من الايات دون ان يتدبر معناها في حين انه يقف مع كثير من الايات ويتاثر بها وتؤثر به . لذا فقد وردت اليه فكره اسال الله ان نستيفيد منها جميعا ونفيد بعضنا البعض ونجتمع سويا في طاعه مشتركه بيناا والفكره هي............. ما هي اكثر الايات التي هزت وجدانك عند قراءتها ؟ وكيف اثرت بك هذه الايه ؟ وما شعورك وانت تقرا هذه الايه؟ ومدي تاثير هذه الايه في حياتك العمليه؟ باختصار اكتب خواطرك الشخصيه حول الايه الكريمه التي اثرت بك.. فمن الممكن ان تكون الايه التي اثرت بي مرت عليك كباقي الايات وانت تقراؤها لذا فعندما تقرا خواطري حول هذه الايه.... فعند قراءت لهذه الايه مره اخري لن تمر عليك مر الكرام بهذه الطريقه سنساعد بعضنا البعض في تدبر القرآن الكريم والاستفاده منه اقصي استفاده. ولكن رجاء عرض الخواطر بصوره منطقيه دون الخروج عن المعني للايه او الاخلال به ... هاااااااااااا مستعدين ........يلا نبدأ سويا بدعاء الاخلاص ونجدد نيتنا لله " اللهم اجعل هذا العمل صالحا ولوجهك الكريم خالصا ولا تجعل للناس منه شيئا وتقبله بقبول حسن يا ارحم الراحمين." وجزاكم الله كل خير سبدأ بنفسي ومن اكثر الايات التي تاثرت بها قوله تعالي ( البقرة: 186) "واذا سألك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداع اذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ". كثيرا ما تؤثر بي هذه الايه وكيف ان الله تعالي ملك الملوك بعزة وجلاله يتودد الينا نحن عباده كيف وهو الغني ونحن الفقراء يدعونا اليه ويقول لنا انا قريب منكم اطلبوا مني ما شئتم اجيبه لكم ولا ينقص ذلك من خزائني شيئا. كيف جعل سبحانه وتعالي الدعاء عباده بل مخ العباده ونحن في الدعاء نطلب منه لا نقدم اليه سبحانه الغني الكريم. وتامل قوله تعالي" فليستجيبوا لي" اوليس الله هو الذي سيجيب لنا دعوانا .... كيف نستجيب نحن اليه تبارك وتعالي ...... انظر معي الي كرمه ورحمته وحبه لعباده فهو الذي ينادينا يا عبادي اسالوني اعطكم استجيبوا الي بدعائكم لي .......... سبحانك ربي ما اعظمك. كثيرا ما تضيق بي الارض وما فيها ولا اجد ملاذا ولا ملجا من الله الا اليه واتذكر هذه الايه الكريمه وكيف انني اذا رفعت يدي وقلت يا رب فاني يرفع همي وتجب دعوتي وسؤالي بل وتزداد حسناتي واقرب الي الله اكثر واكثر سبحانه الكريم نطلب منه وناخذ الاجر والثواب علي سؤالنا اياه. يالها من ايه عظيمه في معناها مؤثره . انظر كيف تتجلي عظمه ورحمه وكرم الله رب العالمين في هذه الايه الكريمه . هذه بعض من خواطري حول الايه ولا تكفيني الساعات ولا المساحه لاكتب مدي تاثري وشعوري بهذه الايه الكريمه. وحبي وتعظيمي لله تبارك وتعالي وطمعي فيما عنده من رحمه بعباده وكرم وعطاء. سبحانك ربي .. اله عظيم كريم رحيم. جزاكم الله كل خير والرجاء المشاركه المصدر: نفساني
|
||||
|
|
28-04-2009, 09:58 AM
|
#2 | |
|
عضو نشط
|
السلام عليكم ...
ما هي اكثر الايات التي هزت وجدانك عند قراءتها ؟ قوله تعالى" يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ" صورة البقرة 21 وكيف اثرت بك هذه الايه ؟ لا اله الله .. خلقنا و يقول يا ناس اعبدوني فأني ربكم وهو غني عن العالمين و أن يشأ يذهبنا ويأتي بخلق آخرين ... سبحانه لا اله الا الله وما شعورك وانت تقرا هذه الايه؟ إن الله صبور رؤوف رحيم على عباده المؤمنين ومدي تاثير هذه الايه في حياتك العمليه؟ الله ولي التوفيق. سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك و اتوب اليك. جزاك الله كل الخير. |
|
|
|
|
28-04-2009, 10:41 PM
|
#3 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
|
حيَّاكِ الله يابنت ليبيا لطرح هذا الموضوع النافع والمُفيد ..
عن نفسى : منالآيات التى أقف عندها طويلاً قوله سبحانه وتعالى فى آخر سورة الكهف : " قُل هل نُنَبِّئكُم بالأخسرين أعمالاً () الذين ضل سعيُهم فى الحياة الدُّنيا وهُم يَحْسبون أنَّهُم يُحسنون صُنعا () أؤلئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبِطت أعمالُهُم فلا نُقيمُ لَهُمْ يُوْمَ القِيامةِ وزنا () ذَلكَ جَزاؤهم بما كفروا واتخذوا آياتى ورُسُلى هُزوا() هذه الآيات تُشعرنى بالخوف .. الخوف من أن أكون سائراً فى الطريق الخطأ دونما شعور منى بذلك .. الخوف من أن تغشانى غمامة من الشهوات والرغبات تُلبِّس علىَّ قصدى .. الخوف من أن يُخدش إيمانى ويقينى .. الخوف من أن أكون هازئاً أو مُستهزئاً أو ساخراً أو أى شىء من هذا القبيل .. الخوف من أن أقف بين يدى ربى فأجده ( بعدله ) قد أهدر كل ماحسبته حسناتى الخوف من ألا أكون ممن يشملهم ( العفو العام ) و( الشفاعه الكُبرى ) .. الخوف من أن تتلوث نفسى بكِبر أو عُجْب أو رياء أو نِفاق أو غرور الخوف ( بالإجمال ) من سوء الخاتمه ... أحسن الله عاقبتنا فى الأمور كلها ح وبصَّرنا بمواقع الحق والصواب .. وشكراً جزيلاً ثانيةً لهذا الطرح الرائع ... |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
