أفكر في نقل هذا الكتيّب الى اللغة العربية

أفكر في نقل هذا الكتيّب الى اللغة العربية

الكتاب صدر في الهند وهو ما يبرر أنخفاض ثمنة الى 25 ريال سعودي في مكتبة جرير ..

المؤلف مشهور عالمياً هو إدوارد دي بونو ... (مواليد 19 مايو 1933) طبيب وعالم نفس مالطي.

عنوان الكتاب ( العقل الحر : منهج التفكير الجانبي )

في عرضهم للكتاب في الرابط الهندي بالاسفل .. ( إدوارد دي بونو يؤمن بالحرية لكنه يطرح السؤال التالي ( إذا كنت لاترى بوضوح هل يمكنك أن تصنع خياراً حراً ؟ ) هذا السؤال هو قلب كتابة الجديد ... ) يقولون أيضاً ( دي بونو يجادل بأنة لا حرية حقيقية بلا رؤية سليمة للخيارات التي لدينا ) أيضاً (أفضل مقدمة قصيرة لعملة (العقل الحر) أستخدام الحكاية ونقل أفكارة وتقديم العديد من الامثلة التي توضح فرضيتة : لتصبح حراً معناه أن تفهم الخيارات التي صنعناها وهذا الفهم يستطيع أن يأتي من خلال تحسين طريقة تفكيرنا )

http://www.flipkart.com/book/free-mi...ono/817992789x



هل من مشجع ؟

المصدر: نفساني

الترجمة عملية صعبة تحتاج إلى وقت وصبر وخبرة وطول نفس لكنها ليست مستعصية على من له العزيمة وأراك منهم

في انتظار ترجمتك تقبل إعجابي بمواضيعك

في انتظار ترجمتك أخي وراق وشكر الله لك سعيك وجهدك وبارك فيك

أشكركما للتشجيع الإيجابي وجزيتما خيراً ...

أقرأ هذه الأيام كتاب جميل بعنوان "بائع الكتب في كابل" يحكي عن عائلة أفغانية وعن عاداتها وتقاليدها في كل شئ
للكاتبة والصحفية النرويجية آسني سييرستاد التي أمضت ثلاثة أشهر في ضيافة العائلة بعد سقوط نظام طالبان وشهدت أحداثاً جرت للعائلة وكتبت عن معاناه بائع الكتب سلطان خان
مع طالبان و قصة عشقة للكتب التي بدأت حين سافر في مطلع شبابة مع عمه الى إيران وأقتنى بعض الدواوين للشاعر الافغاني العظيم جلال الدين الرومي
وأسفارة الى باكستان لأجل طباعة الكتب وغيرها من الاحداث الورّاقية. تحدثت أيضاً عن زواجة الثاني بفتاة صغيرة وكيف كانت والدتة وقريباتة منزعجات لأجل زوجتة الاولى وكيف كانت مشاعرهن ليلة زواجة الثاني وأحداث عائلية أخرى يقال أنها أغضبتة بعد صدور الكتاب و كتب كتاباً للرد عليه . معرّب الكتاب مترجم عبقري (وأتعلّم شخصياً منه ) وقرأت له قبل أسابيع كتاب آخر من ترجمتة بعنوان "هذه الاميركا: أبحاث في الجذور العربية والإسلامية للمجتمع الاميركي ... للصحفي الامريكي جوناثان كورييل " وكلاهما صادران عن : الدار العربية للعلوم، بيروت .