اخي مجهر ربما صدقت ليتنا ما عرفنا الادوية !

اخي مجهر ربما صدقت ليتنا ما عرفنا الادوية !

في هذا المنتدى قبل اكثر من عشر سنوات كتبت في عيادة الكبار سؤال للدكتور عبدالله السبيعي عنوانه (( يادكتور حالتي زادت بعد استعمال الادوية )) وفيها تفاصيل التطورات التي حصلت لي مع الادوية واليوم وبعد عشر سنوات اعود مرة اخرى واقول ليتنا ما عرفنا الادوية ، وان مقولة اذا نفعتك لم تضرك كلام غير دقيق . المشكلة اني لا استطيع العودة الى هذه الاستشارة لانها باسمي السابق وعيادة الكبار عيادة خاصة وارجو من ادارة المنتدى مساعدتي في الرجوع الى هذه الاستشارة .

تركت الادوية بعد ان يئست منها لمدة سنتين او اكثر كان هذا الكلام قبل 15 سنة لكن المرض الذي عاد الي ليس هو المرض الذي اعرفه قبل استعمال الادوية بل اصبح اشد ظلمة والما من قبل امضيت هذه السنتين والله اعلم بحالي حتى مجرد تذكرها مزعج لي ، مع اني كنت قبل الادويه اعاني من حزن وفقدان بهجة وعدم الاستمتاع في الحياة ، لكن هذا لم يؤثر ابدا على حياتي ومسئولياتي ودراستي لكني لست مبسوط او سعيد ، لا ارف شي اسمه التفكير في الانتحار او تمني الموت الا بعد استعمال الادوية وكنت والله اقول في نفسي قبل 15 سنة هل سيكتشف العلم مستقبلا ان ادوية الاكتئاب تسبب ميول انتحارية ، فالتجربة خير برهان والميه تكذب الغطاس كما يقال واسئل مجرب ولا تسئل طبيب .

وتدور السنوات ويتم اثبات ذلك وانه حقيقة علمية ويكتب في النشرة المرفقة بخط واضح وفي المقدمة تحذير : الدواء قد يزيد او يسبب ميول انتحارية ، وفي امريكا انتحر شخص بعد تناول البروزاك وتم رفع دعوى قضائية ضد الشركة وقامت الشركة بتعويض اسرة المريض ملايين الدولارات ، وفي نفس هذا الفلم الذي عرض على (قناة اظنها دسكفري شنل ) رجل امريكي راجع الطبيب النفسي واعطاه بروزاك واستمر يراجع الطبيب ويتناول البروزاك فلما سئل هذا المريض طبيبه ماهي افضل حالة رايتني فيها متحسن قال الطبيب له وبكل صراحة : قبل عشر سنوات قبل ان اصرف لك البروزاك !!!!!.

والدكتور طارق الحبيب قال في قناة ام بي سي يجب عدم الاستعجال في صرف مضادات الاكتئاب لكل حزن او كآبه ، لان ذلك قد يفجر امراض اخرى لدى المريض !!!! اسمع كلامك اعجب جدا به ارك مع مرضاك كانك تخالف ما تقوله !!


ختاما اقول قد تكون الادويه شرا لا بد منه لكن اقتناع الاطباء بها ونظرتهم لها ليست مطابقة للواقع ، وهذه بضاعتهم ولابد من مدحها والاعجاب بها ، خاصة ان مراجعهم وشركات هذه الادويه لا تريد للناس ان يعرفوا الحقيقة كاملة ،لكني الان اقول وبعد 21 سنة مع هذه الادويه ان فيها جانب مظلم كبير ومنافع لبعض المرضى ، كما انك تلاحظ ان الطبيب النفسي اذا راجعه مثلا خمسين مريض وواحد من هولاء الخمسين شفي وتحسن عليها ، طار بذلك فرحا وسرورا وبدا يذكر ذلك للناس وفي محاضراته وندواته يقول احدهم ان انسى فلا انسى تلك المراة التي تقول لي والله لم اذق طعم الراحة والطمانينه منذ عشرات السنين الا الان ، اليس من الامانه العلمية يادكتور ان تذكر عشرات بل مئات من الذين يترددون عليكم وما زادتهم ادويتكم الا خبلا .

كنا نقرا انها لا تسبب اي تعود او ادمان وان استتخدامها لا يتجاوز الستة اشهر ، والسؤال الهام كم عدد المرضى الذين لا ينطبق عليهم هذا الكلام ، وكم الذين ينطبق عليهم ربما النسبة هي 10مقابل 3 ، كان الاطباء الاكثر صراحة يقولون ان هذه الادوية نافعة جدا مع معظم المرضى ، والان الدكتور الخضير يؤكد في جريدة الراياض ان الذين يشفون على الادوية لا يتجاوز 50% يعني النصف وليس الاغلب .

ليس من الامانه العلمية ان يذكر الطبيب الجانب المشرق من الادوية النفسية ويسكت عن الجانب المظلم وربما المرعب .

المصدر: نفساني

فعلا ً أكبر خطأ هو تناولي البروزاك ، أصبحت حياتي مظلمة وأشعر بأني ضائع لا أدري إلى أين ذاهب !

اااه كانت حياتي قبل البروزاك أفضل بكثير ، دائماً أفكر بالانتحار ، لا أدري لماذا ربي فعل فيني هكذا ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحزين

في هذا المنتدى قبل اكثر من عشر سنوات كتبت في عيادة الكبار سؤال للدكتور عبدالله السبيعي عنوانه (( يادكتور حالتي زادت بعد استعمال الادوية )) وفيها تفاصيل التطورات التي حصلت لي مع الادوية واليوم وبعد عشر سنوات اعود مرة اخرى واقول ليتنا ما عرفنا الادوية ، وان مقولة اذا نفعتك لم تضرك كلام غير دقيق . المشكلة اني لا استطيع العودة الى هذه الاستشارة لانها باسمي السابق وعيادة الكبار عيادة خاصة وارجو من ادارة المنتدى مساعدتي في الرجوع الى هذه الاستشارة .

تركت الادوية بعد ان يئست منها لمدة سنتين او اكثر كان هذا الكلام قبل 15 سنة لكن المرض الذي عاد الي ليس هو المرض الذي اعرفه قبل استعمال الادوية بل اصبح اشد ظلمة والما من قبل امضيت هذه السنتين والله اعلم بحالي حتى مجرد تذكرها مزعج لي ، مع اني كنت قبل الادويه اعاني من حزن وفقدان بهجة وعدم الاستمتاع في الحياة ، لكن هذا لم يؤثر ابدا على حياتي ومسئولياتي ودراستي لكني لست مبسوط او سعيد ، لا ارف شي اسمه التفكير في الانتحار او تمني الموت الا بعد استعمال الادوية وكنت والله اقول في نفسي قبل 15 سنة هل سيكتشف العلم مستقبلا ان ادوية الاكتئاب تسبب ميول انتحارية ، فالتجربة خير برهان والميه تكذب الغطاس كما يقال واسئل مجرب ولا تسئل طبيب .

وتدور السنوات ويتم اثبات ذلك وانه حقيقة علمية ويكتب في النشرة المرفقة بخط واضح وفي المقدمة تحذير : الدواء قد يزيد او يسبب ميول انتحارية ، وفي امريكا انتحر شخص بعد تناول البروزاك وتم رفع دعوى قضائية ضد الشركة وقامت الشركة بتعويض اسرة المريض ملايين الدولارات ، وفي نفس هذا الفلم الذي عرض على (قناة اظنها دسكفري شنل ) رجل امريكي راجع الطبيب النفسي واعطاه بروزاك واستمر يراجع الطبيب ويتناول البروزاك فلما سئل هذا المريض طبيبه ماهي افضل حالة رايتني فيها متحسن قال الطبيب له وبكل صراحة : قبل عشر سنوات قبل ان اصرف لك البروزاك !!!!!.

والدكتور طارق الحبيب قال في قناة ام بي سي يجب عدم الاستعجال في صرف مضادات الاكتئاب لكل حزن او كآبه ، لان ذلك قد يفجر امراض اخرى لدى المريض !!!! اسمع كلامك اعجب جدا به ارك مع مرضاك كانك تخالف ما تقوله !!


ختاما اقول قد تكون الادويه شرا لا بد منه لكن اقتناع الاطباء بها ونظرتهم لها ليست مطابقة للواقع ، وهذه بضاعتهم ولابد من مدحها والاعجاب بها ، خاصة ان مراجعهم وشركات هذه الادويه لا تريد للناس ان يعرفوا الحقيقة كاملة ،لكني الان اقول وبعد 21 سنة مع هذه الادويه ان فيها جانب مظلم كبير ومنافع لبعض المرضى ، كما انك تلاحظ ان الطبيب النفسي اذا راجعه مثلا خمسين مريض وواحد من هولاء الخمسين شفي وتحسن عليها ، طار بذلك فرحا وسرورا وبدا يذكر ذلك للناس وفي محاضراته وندواته يقول احدهم ان انسى فلا انسى تلك المراة التي تقول لي والله لم اذق طعم الراحة والطمانينه منذ عشرات السنين الا الان ، اليس من الامانه العلمية يادكتور ان تذكر عشرات بل مئات من الذين يترددون عليكم وما زادتهم ادويتكم الا خبلا .

كنا نقرا انها لا تسبب اي تعود او ادمان وان استتخدامها لا يتجاوز الستة اشهر ، والسؤال الهام كم عدد المرضى الذين لا ينطبق عليهم هذا الكلام ، وكم الذين ينطبق عليهم ربما النسبة هي 10مقابل 3 ، كان الاطباء الاكثر صراحة يقولون ان هذه الادوية نافعة جدا مع معظم المرضى ، والان الدكتور الخضير يؤكد في جريدة الراياض ان الذين يشفون على الادوية لا يتجاوز 50% يعني النصف وليس الاغلب .

ليس من الامانه العلمية ان يذكر الطبيب الجانب المشرق من الادوية النفسية ويسكت عن الجانب المظلم وربما المرعب .

بصراحة موضوعك محبط للغاية ،،،

بجد أحبطتنى لأنى عدت الأن للبروزاك اللى أنت تحديدًا ذكرته ،،،،،،،،

اخي الحزين جزااااك الله خير على ذكر تجربتك وإفادتك لنا حفظك الله
اخي ممكن تحكي لنا مالذي صار لك بعد الأدوية ماذا زادت عليك من أمراض ؟وهل انت الان لا تستطيع توقيفها؟؟؟؟؟

وعليكم السلام
والله إني تركت الأدوية النفسية فتحسن حالي
وقلبي تمرض بسبب الأدوية فأصابني خلل في دقات القلب
فتركت الأدوية النفسية فتحسن النبض كثيرا
أخي الحزين لا تغيب غيبة طويلة فأنت عضو متميز

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحزين

في هذا المنتدى قبل اكثر من عشر سنوات كتبت في عيادة الكبار سؤال للدكتور عبدالله السبيعي عنوانه (( يادكتور حالتي زادت بعد استعمال الادوية )) وفيها تفاصيل التطورات التي حصلت لي مع الادوية واليوم وبعد عشر سنوات اعود مرة اخرى واقول ليتنا ما عرفنا الادوية ، وان مقولة اذا نفعتك لم تضرك كلام غير دقيق . المشكلة اني لا استطيع العودة الى هذه الاستشارة لانها باسمي السابق وعيادة الكبار عيادة خاصة وارجو من ادارة المنتدى مساعدتي في الرجوع الى هذه الاستشارة .

تركت الادوية بعد ان يئست منها لمدة سنتين او اكثر كان هذا الكلام قبل 15 سنة لكن المرض الذي عاد الي ليس هو المرض الذي اعرفه قبل استعمال الادوية بل اصبح اشد ظلمة والما من قبل امضيت هذه السنتين والله اعلم بحالي حتى مجرد تذكرها مزعج لي ، مع اني كنت قبل الادويه اعاني من حزن وفقدان بهجة وعدم الاستمتاع في الحياة ، لكن هذا لم يؤثر ابدا على حياتي ومسئولياتي ودراستي لكني لست مبسوط او سعيد ، لا ارف شي اسمه التفكير في الانتحار او تمني الموت الا بعد استعمال الادوية وكنت والله اقول في نفسي قبل 15 سنة هل سيكتشف العلم مستقبلا ان ادوية الاكتئاب تسبب ميول انتحارية ، فالتجربة خير برهان والميه تكذب الغطاس كما يقال واسئل مجرب ولا تسئل طبيب .

وتدور السنوات ويتم اثبات ذلك وانه حقيقة علمية ويكتب في النشرة المرفقة بخط واضح وفي المقدمة تحذير : الدواء قد يزيد او يسبب ميول انتحارية ، وفي امريكا انتحر شخص بعد تناول البروزاك وتم رفع دعوى قضائية ضد الشركة وقامت الشركة بتعويض اسرة المريض ملايين الدولارات ، وفي نفس هذا الفلم الذي عرض على (قناة اظنها دسكفري شنل ) رجل امريكي راجع الطبيب النفسي واعطاه بروزاك واستمر يراجع الطبيب ويتناول البروزاك فلما سئل هذا المريض طبيبه ماهي افضل حالة رايتني فيها متحسن قال الطبيب له وبكل صراحة : قبل عشر سنوات قبل ان اصرف لك البروزاك !!!!!.

والدكتور طارق الحبيب قال في قناة ام بي سي يجب عدم الاستعجال في صرف مضادات الاكتئاب لكل حزن او كآبه ، لان ذلك قد يفجر امراض اخرى لدى المريض !!!! اسمع كلامك اعجب جدا به ارك مع مرضاك كانك تخالف ما تقوله !!


ختاما اقول قد تكون الادويه شرا لا بد منه لكن اقتناع الاطباء بها ونظرتهم لها ليست مطابقة للواقع ، وهذه بضاعتهم ولابد من مدحها والاعجاب بها ، خاصة ان مراجعهم وشركات هذه الادويه لا تريد للناس ان يعرفوا الحقيقة كاملة ،لكني الان اقول وبعد 21 سنة مع هذه الادويه ان فيها جانب مظلم كبير ومنافع لبعض المرضى ، كما انك تلاحظ ان الطبيب النفسي اذا راجعه مثلا خمسين مريض وواحد من هولاء الخمسين شفي وتحسن عليها ، طار بذلك فرحا وسرورا وبدا يذكر ذلك للناس وفي محاضراته وندواته يقول احدهم ان انسى فلا انسى تلك المراة التي تقول لي والله لم اذق طعم الراحة والطمانينه منذ عشرات السنين الا الان ، اليس من الامانه العلمية يادكتور ان تذكر عشرات بل مئات من الذين يترددون عليكم وما زادتهم ادويتكم الا خبلا .

كنا نقرا انها لا تسبب اي تعود او ادمان وان استتخدامها لا يتجاوز الستة اشهر ، والسؤال الهام كم عدد المرضى الذين لا ينطبق عليهم هذا الكلام ، وكم الذين ينطبق عليهم ربما النسبة هي 10مقابل 3 ، كان الاطباء الاكثر صراحة يقولون ان هذه الادوية نافعة جدا مع معظم المرضى ، والان الدكتور الخضير يؤكد في جريدة الراياض ان الذين يشفون على الادوية لا يتجاوز 50% يعني النصف وليس الاغلب .

ليس من الامانه العلمية ان يذكر الطبيب الجانب المشرق من الادوية النفسية ويسكت عن الجانب المظلم وربما المرعب .

اخالفك يا استاذ "الحزين" فيما قلت ..لأن تدهور الحالة بعد الادوية ليس سببها الادوية ولكن هذه طبيعة المرض .. حتى لو لم تاخذ ادوية نفسية سوف تحصل بعد 21 سنة على نفس النتيجة التي حصلت عليها الآن بعد الأدوية ..!!

لأن المرض النفسي يبدا صغيرا ويكبر مع مرور الوقت ..هذه نقطة مهمة يجب على جميع المرضى حفظها عن ظهر قلب حتى لا يلموا الادوية بعد فشل العلاج ..

ولكن لإحقاق الحق هنالك أدوية لا تناسب بعض الحالات ..كان يعطى دواء للإكتئاب لثنائي القطب فيدخل في حالة هوس (من الدرجة الأولى) تحتاج إلى 3 شهور في المستشفى للسيطرة عليها ..
أو اعطاء دواء للإكتئاب لثنائي القطب (من الدرجة الثالثة ) فيشعر بالعصبية والغضب ويتعارك مع الناس وبالتالي ينقهر وينتحر بسبب جرأته واندفاعه الزائد ...

أو تعطى أدوية الذهان فيصاب المريض بحالة من القلق والتوترورهاب الجلوس الذي في معظم الحالات يسبب انتحار ..

الآن أنا مشغولة .. سوف اعود بعد قليل لإكمال فكرتي إن شاءالله ..

اخي : الحزين

الدواء النفسي فوائده مثبته علميآ ومعترف بها عالميآ من مشارق الارض ومغاربها ،،، انت مصاب بالمرض النفسي وربما لو لم تاخذ العلاج لكنت من اعداد المجانين ،،،، صحيح ان الدواء النفسي له اعراض جانبيه مثله مثل جميع الادويه الاخرى لكن هذا لايعـني انه فاشل ... تحيه لك

أحييك أخي الحزين ، وكم أعجبني قولك : ربما ، حيث لم تجزم برأيك وفتحت المجال للرأي الآخر مع العلم أن المعتمد هنا هوالحقيقة العلمية التي يعرفها أهل الاختصاص وليت الدكتور رعد يتفضل بالمشاركة ... وكما ذكرت الأخت حاذقة أن المرض النفسي يتطور ويزيد بغض النظر عن استخدام الأدوية ، ولا أظن أحداً سيجزم بما سيؤول له حاله من صحة ومرض لأنه في علم الغيب ،،، المهم هنا أخي أن تتفاءل وتتفاعل مع وضعك الحالي ولا تحبط نفسك بشيء لا تجزم به بل الحقيقة العلمية خلافه،،،


كن بخير يا طيب وألف لا باس عليك...

الله يهديك يا ريتك ما كتبت الموضوع
إحباط * إحباط

ليس من الامانه العلمية ان يذكر الطبيب الجانب المشرق من الادوية النفسية ويسكت عن الجانب المظلم وربما المرعب .

لا يوجد جانب مظلم للأدوية ، يوجد تشخيص خطأ وبالتالي دواء مؤذي ..!!

وبعدين انا (والله يشهد على كلامي) لا اشعر بالإكتئاب أبدا ولا حتى نص بالمية وهذا بفضل الله ثم الادوية النفسية التي تم اعطائي اياها بعد تشخيص المرض بالشكل الصحيح ..

إذن : النقطة المهم في موضوع الادوية وهو التشخيص الصائب والدقيق ..

لأني عندما شخصوا مرضي على انه وساوس فكرية شديدة أعطوني دواءً لم يفدني إلا 35 % ..
ولكن كنت اعاني من اكتئاب قوي جدا .. فصرفوا لي دواءً من أدوية الإكتئاب ولم يتغير شيء ..
وبعدها أعطوني مضادات الذهان دون كيمادرين مما جعلها أسوأ تجربة مرت علي في حياتي ..
وبعدها أخذت أدوية الإكتئاب الجسيم (ريميرون ، افكسور، سيمبالتا) فنقلتني لمرحلة الهوس مع اختلاف رده الفعل ( يعني واحد جعلني طائرة فوق السحاب ،والآخر عصبية مجنونة ،والأخير تسرع وقلق )..

انظر الى التشخيص الخطأ وماذا فعل ..؟؟

ولكن عندما بحثت وقرأت عن الأمراض عرفت مرضي الأساسي وهو هوس المحب وعلاجها ادوية الذهان بجرعات عالية ..
وكما تعلمون ما تفعل ادوية الذهان من رهاب للجلوس ، جعلني اختار السيروكويل لأنه لا يسبب هذه الحالة المزعجة ..
بعدها اكتشف طبيبي بأني أعاني من اكتئاب ثنائي القطب لأسباب كثيرة .. عرفنا بعد "تجربة" ان الزيبركسا افضل من السيروكويل في حالتي ..


عندما عرفنا المرض عرفنا العلاج ... والنتيجة = لا أمراض نفسية ..والحمدلله ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاذقة

ليس من الامانه العلمية ان يذكر الطبيب الجانب المشرق من الادوية النفسية ويسكت عن الجانب المظلم وربما المرعب .

لا يوجد جانب مظلم للأدوية ، يوجد تشخيص خطأ وبالتالي دواء مؤذي ..!!

وبعدين انا (والله يشهد على كلامي) لا اشعر بالإكتئاب أبدا ولا حتى نص بالمية وهذا بفضل الله ثم الادوية النفسية التي تم اعطائي اياها بعد تشخيص المرض بالشكل الصحيح ..

إذن : النقطة المهم في موضوع الادوية وهو التشخيص الصائب والدقيق ..

لأني عندما شخصوا مرضي على انه وساوس فكرية شديدة أعطوني دواءً لم يفدني إلا 35 % ..
ولكن كنت اعاني من اكتئاب قوي جدا .. فصرفوا لي دواءً من أدوية الإكتئاب ولم يتغير شيء ..
وبعدها أعطوني مضادات الذهان دون كيمادرين مما جعلها أسوأ تجربة مرت علي في حياتي ..
وبعدها أخذت أدوية الإكتئاب الجسيم (ريميرون ، افكسور، سيمبالتا) فنقلتني لمرحلة الهوس مع اختلاف رده الفعل ( يعني واحد جعلني طائرة فوق السحاب ،والآخر عصبية مجنونة ،والأخير تسرع وقلق )..

انظر الى التشخيص الخطأ وماذا فعل ..؟؟

ولكن عندما بحثت وقرأت عن الأمراض عرفت مرضي الأساسي وهو هوس المحب وعلاجها ادوية الذهان بجرعات عالية ..
وكما تعلمون ما تفعل ادوية الذهان من رهاب للجلوس ، جعلني اختار السيروكويل لأنه لا يسبب هذه الحالة المزعجة ..
بعدها اكتشف طبيبي بأني أعاني من اكتئاب ثنائي القطب لأسباب كثيرة .. عرفنا بعد "تجربة" ان الزيبركسا افضل من السيروكويل في حالتي ..


عندما عرفنا المرض عرفنا العلاج ... والنتيجة = لا أمراض نفسية ..والحمدلله ..

ماشاء الله لا قوة إلا بالله ..ربنا يديم عليكِ فضله ،،،

تمنياتى لكِ بدوام الصحة والعافية،،،،

التشخيص الصحيح نصف العلاج

ياالله أحبطتني بشكل ...
ماكان لك أن تكتب هذا الموضوع المحبط .. مدري ايش اقولك
إنما أنا استخدم البروزاك من 1- 9 واليوم 1- 11 يكمل الشهرين تمام أحسست بالفرق من ناحية الاكتئاب ..
وتحسن كبير وكم كنت أشجع من يتناوله لأنه أحدث لي فرقا تعجزيزيا للأفضل .. والحالات
التي ذكرتها هي حالات لا تقاس بمن يتناولون البروزاك وكما ذكر الاخوان التشخيص الصحيح نصف العلاج ..
في أحد المستشفيات ذكر لي الدكتور اني اعاني من الذهان وبعد اربع سنوات إن لم تكن أكثر ظهر أن التشخيص خااطيء ..
يا ترى من يتحمل هذه النتيجة ؟؟!!
ولذلك أرى أنه إن لم تستخدم الأدوية فإن الحالة ستزداد سوء .. ولكن تبقى مشكلة التفكير الدائم لا سيما بعد تناول الدواء مباشرة .. هل يفيدني أم لااا؟

يا اخوان على رسلكم انا لم اقل ان الادوية النفسية فاشلة وتؤدي الى تدهور وسوء حالات المرضى ،الذي اقوله بالضبط ان مانعتقده عنها من انها لها جانب كبير مشرق ولها جانب مظلم يجباننعترف به ،وان مقولة اذا لم تفدك فلن تضرك كلام غير دقيق ، فهي اما ان تشفى عليها باذن الله ويول عنك مرضك وتعيش بقية عمرك في سعادة وهناء ، واذا لمتستجب بها (وهنا مربط الفرس ) اذا لم تستجب لها فانها تذيقك الوان من الالم النفسي والعذاب الذي يعلمه الا الله ونسبة الذين تتدهور حالتهم اذا لميتحسنوا عليها كبيرة (( لكن لا اقول جميعهم )) حيث يوجد لم يستفد منها ولم تضرة ،ويوجد بالمقابل من لم يستفد منها وتضررضرر بالغا منها ، ويلعن اليوم الذي عرفه فيها ، وهذا موجود ومشاهد والواقع يوكد قطعية حصولة انظروا في المنتدى كم الذين يندبون حظهم ويتمنون انهم لميعرفوا هذه الاقراص ،انضروا اول ردعلى هذا الموضوع وكيف يلعنهذا المريض دواء البرواك انضرواالى مجهر انضرا الى الحزين والذيقضى اكثر من 21 سنة من عمرة وهوحقل تجارب لهذه الادوية _لااريد ان اقول اللعينة _ والكثير الكثير من المرضى الذين هم في مثل حالنا والله المستعان .

قديقول البعض كما قالت لي الاخت حاذقة والدكتور السبيعي ان حالتك هي التي ادت عليك مع الوقت سواء بادوية اوبدون ، واقول هذا الكلام غير صحيح البته والدليل القاطع ان الدواء لعب بالنواقل العصبية والنواقل العصبيةهي الروحوالعب بالروح شي خير الدليل القاطع عندي اني كنت اشكوا من اكتئاب فوق الخفيف لسنوات عدة وهذه هي حالتي المزاجية لا تتغير بالتحسن او السوء ابدا وكنتاظن هذه هي الحياه طعمها ثقيل ولا تستحق كثيرا العيش فيها ،ظللتعلى ذلك سنوات طويلة وعندما بدات باستعمال الادويه اول مرة في حياتي حصل لي في الاسبوع الثاني على طول تحسن كبير ثم في الاسبوع الثالث عاد المرض وفي الاسبوع الرابع جاء الاب الاكبر للكتئاب الذي عندي فاصبت بكتئاب شديد وعذاب لم اكناعرفه من قبل وبدا يظهر علي بصور مختلفة مرةعذاب والم شديد ومرة ضيق شديد في الصدر ومرةشعور بالذنب وخرى احساس بالغربة وثالثة شعور بالفقد والوحدة ومرة رغبة شديدة في البكاء وتفكير بالانتحار وتمني الموت ، وخمول وهمود وكسل ولا مبلاه وغياب عنالجامعة حتى حرمت في بعض المواد مع اني الفصل السابق للاستعمال الدواء لم اغب ولا يوم واحد ولا عن اي محاضرة واصبحت جسدا بلا روح .

هذاغير الاعراض الجانبية المزعجة والعجز الجنسي ومشاكل البروستاتا وكثرة النوم ،والالم المفاصل والعضلات والصداع اذا توفت عنها ،والمشكلة ان الذي لميشفى عليها ويريد تركها بالتدريج تعودله الحالة اشد مماهي عليه قبل الادوية وهذه حقيقة اكدتها تجارب المرضى وانا واحدمنهم ومجهر وغير ذلك .

لا يجي احدالان ويوقل انحالتك اصلا سوف تتدهور حتى لولمتاخذ ادويه اقول لا يحبيبي حصل هذا الانهيار العظيمف المزاجوالتذبذبوالتغير بعداسبوعين من اخذ اول دواء في حياتي .

ختاما اوكد على ماذكرت سابقا ان الادويه تشفي من الاكتئاب ما اختلفنا لكن يوجد عدد من الذن لم يستجيبوا لها زادت حالتهم سوا ولا يستطيعون التخلص منها مثل الاخ مجهر ومللت الحياة والحزينوغيرهم كثير ،لذلك اقول يجب الاعتراف بذلك ويجب على المرضى والاطباء ادراك هذا قبل استعمال الادوية وارى ان الاتراف بذلك هو الطريق صحيح نحو الشفاء وفهم الية وحقيقة عمل مضادات الاكتئاب بكل دقة .

لا يوجد في الحياة شي كله خير او كله شر والان شركات الولبترين والسيروكسات والبرواك يحذرون من انالدواء قد يسبب ميول انتحارية ، يالله عاد من يفسر لي ذلك ادويه تجلب السعادة والحياة للناس تسبب ميول انتحارية اليس هذا اصبح اليوم حقيقة وهو لا يتفق مع طبيعة عملها كما كان يقول لي الاطباء النفسيين ، اليس من اسباب الاكتئاب والانتحار شرب الكحول كيف ذلك والكحول هو مشروب سعادة وانبساط .

يا إخواني وأخواتي الاعزائي هونو عليكم فليس هكذا تورد الإبل والأستاذ الحزين كان ولا يزال بنظري المساعد الأبرز لكافة الأعضاء

فأخونا الحزين برغم اختلافي معه في هذه الجزئية الا ان نظير الخبرة الواسعة والمتراكمة معه بدءاً من حدوث المرض معه طوال الواحد والعشرين عاما يحق له تمام الحق ان يعبر عن رأيه خصوصاً انه جرب غالبية الادوية النفسية وهي مدة حكم كافية جداً لإبداء رأيك النهائي ولكن تذكر جيدً أخي الحزين أن هذا الأمر لا ينطبق على الجميع بل على جزء منه وانا أوافقك الرأي فيه

ولكن يجب أن ننظر من الجانب المشرق وهو مايجب أن نحدث به أنفسنا حيث في آخر جلسة لي مع طبيبي كان متفائلاً جداً مؤكدا ان الاكتشافات الهامة في تركيبة الدماغ وعلم الأعصاب التي حدثت خلال الخمس سنوات الأخيرة كفيلة بإنتاج أدوية أكثر ونجاعة بمقدار الضعف وطبعا أنا أحدثك من الولايات المتحدة الأمريكية حيث أسعى لإكمال درجة الماستر وأحاول قدر الإمكان وبفضل الله أولاً ثم الدواء النفسي تجاوز العقبات الجسام لدي من اكتئاب ونوبات ذعر

فلا تجعل اليأس ينل منك وتذكر أننا في منحه وليست محنه فهي منحه الأجر والمثوبة على المرض والبلاء والصبر والإحتساب وتذكر ماكان عليه الرسل من قبلنا صلوات ربي وسلامه عليهم وسيدنا أيوب وكيف أن المرض إشتد به لدرجة أنه أصبح كظيم،واعلم أننا جميعا نشاركك المرض ذاته بل ومنا من يتجرع صنوف الألم أشد منك ولكنه مؤمن بما كتب عليه ومتفائل بالغد القريب وأياً منا لا يراوده خبر بالغد عن علاج يفك ألم المريض وماذالك على الله بعزيز

وأخيرا يجب أن ننظر للأمور بعقلانية وإتزان فإن كنت قد أخطأت هذه المره أخي الحزين فقد أصبت ألف مره ولنعترف أننا لم نبلغ بعد من العلم مائيه لنا للحكم بإن هذه الأدوية لم تؤتي بأكلها فهي ولو على الأقل ساعدتنا في تجاوز مرحلة الصدمه إلى التعايش والرضا بوجود الألم ولكن ليس إلى الأبد بإذن الله وأنا واثق مما أقول وكما قال الشاعر :ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً وسيأتيك بالأخبار مالم تزودِِ