|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
28-08-2008, 06:41 PM
|
#1 | ||||
|
الرئيس
الرئيس
|
السيرة الذاتيه لإمرأة مطلقة ...
عش صغير ، كنت احلم به كباقي فتيات الكون ، اجد فيه الدفء والحب والحنان ، وما كنت اعلم أن بعض الدفء جليد ، وأن بعض الحب مفقود ، وأن بعض الحنان حرام ،،، فكان العش محرقة نازيه ، فكانت الصباحات بلا شمس تشرق ، وكانت نهاراتي ملبدة سمائها بغيوم سوداء تنشر من حولي الإكتئاب ، فوجدت نفسي جارية لممارسة الجنس مع جلاد إسمه زوجي ، ووجدت نفسي تحت الإقامة الجبرية ، حراسة مشددة ، ممنوع علي كل شيء ، إياك والإقتراب من الباب ، إياك والإقتراب من الهاتف ، هكذا كانت بداية بناء العش لفتاة حالمة مقبلة على الحياة ،،، وما كنت اعلم أن هذا العش لكل شيء ما عدا الزواج والحب والحنان والدفء ، فانهارت الأحلام ، تناثرت كلوح زجاج اصابته قذيفة طائشه ،،
سدت ابواب الحياة ، وصار الهواء مسموم ، والنهار مسموم ، والطعام مسموم ، فتبادر الى ناظري سجن آخر ، سجن في مكان آخر ،، سجنين مختلفين ، الأول بيت احلامي الذي انقلب الى سجن وسجان ، والثاني بيت أهلي الذي سأعود إليه . هكذا انتهت احلامي ، واعتكفت في حجرتي التي تربيت بها ، متابعا قنوات التلفاز ، رجال لا يزالون يبحثون عن عروس تشابه احلامهم او تلامسها . إعلانات وطلبات لا حدود لها : مطلوب مطلقة ، حنونه ، بيضاء \سمراء ، عمرها لا يزيد عن 40 سنه ، لرجل مطلق ، بلا اولاد ، وسيم ، نظييف ، رومانسي ، يحب الحياة ، يتعامل مع زوجته بحب ودفء وحنان .... ( كذاب ) ... فكتبت على باب قلبي لافتة عليها سيرتي الذاتيه : الإسم : مطلقة مكان وتاريخ الميلاد : مجهول بفعل الأحداث والزمن الحالة الإجتماعيه : مغيبه التحصيل العلمي : سنه أولى شهادة طلاق الهوايات : لا يوجد هل لديكم تعليق ؟؟؟؟؟ المصدر: نفساني
|
||||
|
|
28-08-2008, 08:56 PM
|
#2 | |
|
مراقبه إداريه سابقة
|
طبعاً أستاذي،،،،،
لا أظن أن المرأة المطلقة وصل بها الحال إلى هذه الدرجة،،،،، أليس صحيحاً أن يحصل هذا،،،،؟ بلى،،،،وقد يحصل أكثر،،،،،من هذا،،،،، ولكن ألا نسأل عن الأسباب والمسببات من الأمور،،،،؟؟؟ لماذا،،،؟؟؟؟ وكيف،،،،؟؟؟؟ وما،،،،،،؟؟؟؟ وأخيراً تأتي النتيجة،،،،، فيقال أن حاصل المسألة،،،،،،؟ يعني لا أعلم ما إذا كانت تصل إلى هذه الدرجة،،،،، وكأنه يوجد حلقة مفرغة أو ضائعة في الموضوع،،،،،،، أشكرك أستاذي،،،،، لا أعلم ما إذا كنت وصلت إلى شىء،،،،،،،، مما أنت تهدف إليه من هذا الموضوع،،،،،،،، تقبل تحياتي العطرة،،،،،،، |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة وردة الحب الصافي ; 28-08-2008 الساعة 08:59 PM
|
|
28-08-2008, 09:23 PM
|
#3 | |
|
عضو فعال
|
لماذا التشاؤم لماذا الاستسلا لنظرة المجتمع والايمان بها لابد ان تعلمي ان الحياة ستستمر وان ليس هناك مخطط معين تسير علية الحياة فالله قد قدر لنا الموت والحياة والزواج والطلاق وليس بيد خلوق ان يمنع عنكي الهواء ولا نسيم الحياة لابد ان تقتنعي ان حياتك لا تسير حسب السيناريو الذي يرسمه لك هذا المجتع ولكن انت من يحدد هل ستستسلمين وتتقوقعي على نفسك ام ستبحثين لك عن افاق جددددديده هل ستطورين من نفسك وتنظرين الى ان الايام المقبله ستحمل لك الخير والعوض من خالق الكون ومن يقول لشيء كن فيكون ولا احد من البشر بيده منع الخير او دفع الشر عنك حتى والديك فلا تستسلمي واجعلي هذه العثرة وسيلة للتقرب الى الله وحصد الاجر الكبير واياك و الايمان بالمفاهيم ا و مايسمى بالعادات التي تحطم نفسية المرأه وتجعلها تنظر الى نفسها على انها ضحيه وانها بدون رجل لا تسوى شيئا فهذا كلام سخيف الزواج جزء من الحياة وليس كل الحياة
|
|
|
|
|
28-08-2008, 09:32 PM
|
#4 | |
|
محلل نفسي ومستشار الشؤون الأسريه والمجتمعيه
|
كلام له معنى
السلام عليكم ورحمة الله
كنت ماشيا في أحد أزقة حارتنا وتكعبلت الحلول : * أبقى مكاني ألعن الحارة والأزقة والشوارع والمدينة * أنتظر حتى يأتي المارة ليأخذوا بيدي ويروا كم أنا تعيس في سقطتي تلك - ربما لأستقي بعض العطف والتعاطف * أقوم من مكاني وآخذ جانب الطريق أفكر وأفكر - لماذا سقطت - وكيف يحصل ذلك لي - ولماذا أنا - وهل سقطتي تلك بسببي - هل هي بسبب الأرض التي مشيت عليها وسقطت بسببها - هل أنا من يستحق السقطة تلك - هل السقطة من تدبير أحد ما - هل الأمر مؤامرة - هل أنا المتسبب في تلك السقطة من خلال طيبتي ومروئتي وقلبي الطيب -- وأبقى أفكر وأفكر * أصرخ بأعلى صوتي ليسمعني الثقلين بأنني سقطت - يالفداحة الموقف * أقف مبتسما - متفهما - متوقعا - منتظرا - محتسبا - لأنني لا أدري أين الخير ومن أين يأتي فلعل سقطتي تلك قد أجلت مروري بحدث ما أكبر وأعمق مما أتوقع - ربما سقطتي تلك هي المنبه الذي سيجعلني معترفا بأن مامن مؤمن إلا ومبتلى بقدرة الله مختبرا لإيمانه - تلك السقطة هي الإرتفاع الذي سأستفيد منه كي لا أتوقع بأن الأرض ستأخذ شكل قدماي لتحفظهما من سقوطي أحبتي كل مايمر بالإنسان بحكمة من المولى عز وجل ووالله لو علمتم ما نراه ونسمعه من قصص في بيوت الناس بحكم عملنا لحمدتم رب العباد على مابتلى به عباده من كرمه عز وجل ولنا عودة بإذن الله مع خالص التحية ,,, |
|
|
|
|
28-08-2008, 09:58 PM
|
#5 | |
|
مراقبه إداريه سابقة
|
أسعد الله مساءك PROF - HANI ،،،،،،،،،،
بداية أريد أن أقول،،،،أن كل موضوع من المواضيع التي وضعت،،،،،، لها مغزى،،،،،لها حكمة،،،،،لها هدف،،،،،، وطبعا نستطيع القول أن كلامك الذي ذكرته،،،،،، يمكنناأن نأخذه كمثال،،،،وعبرة للموضوع الأول،،،،، وقد أُسأل كيف،،،؟؟؟ فأقول كأنه تشبيه بالمشكلة،،،،وهذه الحلول،،،،، نعم كل ما يمر به الإنسان،،،من البلاء في حياته،،،،،،، فبحكمة من الله سبحانه وتعالى،،،،،، الله يخفف عنا وعنكم،،،،، شكراً لك،،،،،، |
|
|
|
|
29-08-2008, 12:04 AM
|
#7 | |
|
عضو
|
الحوراني : : اسمح لي سيدي أن أدلي بدلوي معك هنا لست أزعم أنني سأقدم شيئاً جديداً .. ولكن مشاركتي هذه هي جزء من رسالة كتبتها (إلى مطلقة) استشارتني في أمرها .. أجريت عليها بعض التعديلات .. لتبتعد عن الخصوصية. : : : كنت أتساءل منذ فترة .. المرأة التي تحمل لقب (مطلقة) .. بعدما حملت قبلها كأي واحد فينا مجموعة من الألقاب بعضها يذهب بذهاب المناسبة اللي منح فيها .. والبعض الآخر يأخذ صفة الاستمرارية .. فلانة الطفلة .. فلانة الحبوبة .. فلانة الطالبة .. فلانة المخطوبة .. فلانة العروسة .. فلانة الأم ...... فلانة المطلقة .. وإن واصلت أيتها المطلقة دراساتك الجامعية فلربما تصبحين فلانة الدكتورة .. وفي أكثر الحالات نستطيع تقديم اللقب .. الدكتورة فلانة .. أو المطلقة فلانة .. ثم إني تسائلت أي الألقاب تحب المرأة أن تحمله في حالة خيّرت بين ثلاثة ألقاب فقط .. ليكون قدرها .. العانس .. الأرملة .. المطلقة .. الخيارات بين سيئة وأسوأ .. أعلم ذلك .. ولا أحد يتمنى أن يختار أحدها .. كلنا يود أن يختار أفضل الأقدار لنفسه وأن يستكثر من الخير (ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء) .. ولكن يضل هذا واقعنا الذي نعيشه ..والذي يفرض نفسه علينا تارة ونفرضه على أنفسنا تارة أخرى . العانس: لقب تخافه البنات .. وتكرهه النساء .. ويستاء منه الآباء .. ويحاربه المجتمع .. أجزم أنه أسوأ الثلاث حالات مشاعراً سلبية .. (والله العالم) إذا كان هناك رجل واحد يقول لكِ اليوم (أنتِ بايرة) ففي حالة العنوسة .. سيقولها لكِ العشرات وربما المئات وربما الألوف .. يعتمد على شهرة المرأة (فلو كانت في مركز مرموق سيصل العدد للآلاف) .. نعم العبارة سيئة حتى ولو قيلت من شخص واحد .. ولكن أيهما تفضل المرأة أن تسمع تلك المقولة من لسان واحد أم من مئات الألسنة؟ .. من وجه واحد أم من مئات الوجوه ؟ مالم تسلقك به ألسنتهم الحِداد ستنبأك عنه وجوههم .. مابين شامت ومشفق ومستهزئ .. مالم تعبر به وجوههم ستخبرك به عيونهم .. أنتِ عانس .. بايرة .. غير مرغوب بها كأنثى .. وهاتك يا تعبيرات يجدنها النساء بمكر وبغير مكر .. فهل تودين أنك كنتِ تحملين هذا اللقب؟ إن كان لكِ أطفال من هذا الزواج أنظري إلى وجيههم .. تأملي لعبهم وفرحتهم .. تأملي الفراغ الذي يملونه في حياتك .. هل كنتِ لتختارين أن تكوني عانس على الوضع الذي أنتِ فيه الآن؟ الأرملة: قدر الله الذي لا يرد .. ومشيئته النافذة .. وآجالنا المخفية علينا .. أصاب تفاحة القلب وحبيب العمر .. فخطفته المنيّة .. (إنا لله وإنا إليه راجعون) . ربما هذا اللقب أقلها سلبية بين البقية .. ولكن يبقى سؤالي .. هل كنتِ تتمنين لو خيرتِ (بغض النظر عن صفات الزوج) أن تكوني أرملة ؟ هل كنت لأتمنى موت من أحب في حادث مفجع أو مرض مؤلم أو سكتة مفاجئة تصيبنا في الذهول؟ هل كنت أن أتمنى الموت لحبيب القلب ولأبو أولادي ولعشق عمري؟ هل كنت أتمنى له الموت لأقدمه قرباناً لسعادتي؟ المطلقة: الأمر الواقع .. الحياة الخانقة .. النظرات المشفقة .. الوجيه الشامته .. الأرجل الهاربة خوفاً من العدوى .. حديث الناس .. لن يكون هذا خياراً .. لأنه الواقع .. ولكن هل كنتِ ستختارين لو خيّرتِ بين الثلاث خيارات؟ لا أعلم إجابتك .. نعم أم لا لكني أعلم أنه قرار صعب .. أن يختار الشخص مصير كهذا .. وأعلم أن الناس تنظر للمطلقة نظرات الريبة والشكك .. نظرات الخوف من العدوى .. نظرات الخوف على رجالهم منها .. : : المطلقة تحيط بها علامات استفهام كثيرة .. بعضها غامض وبعضها واضح .. وعليها وحدها الإجابة على تلك الإستفهامات .. حتى لو لم توجه لها .. ولكنها تدار في الخفاء .. تحاك في النفوس .. تقذف في الظهر .. المطلقة في أحسن الحالات تستقبل بابتسامة صفراء .. وتودع بزغاريد القلب متى ما ذهبت .. لا أقول أن هذا واقع كل المطلقات .. ولكنه أغلبهن .. فقط يعتمد هذا الواقع .. على مدى تنبئها بتلك الإستفهامات .. والتحرك في إجاباتها .. لتخرس الألسنة .. وتلقم كل فم مفتوح حجراً يناسبه .. : الطلاق .. لماذا حدث؟ .. ومن المسئول عنه؟ الزوج أم الزوجة .. وهل سيفرق الأمر والنتيجة واحدة؟ ومن الذي يتحمل تبعاته؟ للأسف أننا في مجتمع .. يدلل الرجل ويظلم المرأة في هذا المجال .. لم تكن تلك نظرة الإسلام .. ولا رؤية الإسلام .. ولا حكم الإسلام .. ولكنه المجتمع الذي العربي الذي يعز الرجل .. ويقدس الرجل .. ويستحقر المرأة .. ويتعامل معها على أنها من سقط المتاع .. ولست هنا بصدد وضع الرجل في قفص الاتهام و تبرئة ساحة المرأة .. ولكنني أرغب فقط أن ننظر بواقعية وعقلانية للأمور .. وفي نسقها الصحيح .. إن الإجابة على (لماذا حدث الطلاق؟) سيكون ضرب من الجنون لإختلاف الحالات وتنوع المسببات وتراكم الأحداث .. ربما يكن السبب كبير .. وحدث مفاجأ .. وقد يكون السبب صغير جداً .. ولكنه مجموعة من التراكمات .. مجموعة من الحصوات الصغيرة التي كوّنت جبلاً .. مجموعة من القطرات التي شكلّت سيلاً جارفاً لا يبقي ولا يذر .. ربما يكن السبب .. قشة بسيطة تافهة .. لكنها قصمت ظهر البعير .. وأعجب الحالات .. حالات لايعرف الزوج لما طلّق .. ولا المرأة فيما طلقت .. والنتيجة واحدة .. الطــــــــــــــــــــــــــلاق أبغض الحلال إلى الله .. ووصمة في جبين المرأة .. هل سألتِ نفسك أيتها المطلقة من سبب الطلاق؟ بطبيعة الحال .. ستقول المرأة أنه "هو" أي الزوج .. هو السبب .. هو الجاني .. هو .. وهو .. وهو .. الخ .. ولكن ماذا سيقول الرجل؟ أيضاً سيقول .. "هي" أي الزوجة .. هي فعلت .. هي تركت .. لم تحافظ على بيتها .. هي .. وهي .. وهي .. الخ .. عندها سندخل إلى حلقة مفرغة من تبادل الاتهامات .. وإلقاء اللوم كل اللوم على الطرف الآخر .. ناسين قول الله عز وجل (ولا تنسوا الفضل بينكم) تلك حالات على الأغلب .. وإلا يوجد من المطلقين والمطلقات .. من يعترف بخطئه .. ويقر بتقصيره .. ويندم على تفريطه أو إفراطه .. وأرقى منهم وأنبل من يقر لصاحبه بالفضل ويعترف بإيجابياته .. ويحفظ له مكانته. الآن دعيني أتجاوز الأسباب والمسببات .. ودعيني أتجاوز تحميل المسئولية لأحدكما .. وقع الطلاق .. ثم مـــــــاذا؟ كيف سأتعايش وأنا أحمل لقياً جديداً وصفة جديدة .. وقلباً محطماً .. ومشاعر محترقة .. وجسد ذابل مهترئ .. هل هذه نهاية الدنيا؟ هل هذا آخر المطاف؟ هل توقفت الحياة؟ سيدتي .. دعيني أقول لكِ .. لم تنتهي الدنيا .. لم تتوقف الحياة .. ولم نصل آخر المطاف .. لستِ أول مطلقة في التاريخ .. ولن تكونين آخر مطلقة .. ولن يكون وضعك أسوأ وضع بين المطلقات .. ربما ترضين أن تكوني مطلقة .. ولا ترضين أن تكوني عانس .. مازال في الرزق متسع .. ومازال في الأيام سعادة .. ومازال الخير ينتظر .. ومازال الأمل يشع بريقه .. الدنيا بخير .. والرب غفور رحيم .. بابه مفتوح .. يهب المغفرة والسعادة والطمأنينة والرزق .. يرزق من عصاه .. فكيف بمن أطاعه؟ ينعم على من لم يطرق بابه .. فكيف بمن طرق بابه؟ (أدعوني استجب لكم) (فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان) الله لم يسجنا .. فلماذا نسجن أنفسنا؟ لم يعذبنا .. فلماذا نعذب أنفسنا؟ خلق الدنيا بالألوان .. فلماذا نراها فقط بالأبيض والأسود؟ لماذا نعيش في وهم أفكارنا؟ وفي نظرات عيون الآخرين؟ لماذا نحفر قبورنا في ضلوعنا وننتظر الموت؟ لماذا نُري الناس الجانب السيئ الواحد فينا ولا نريهم الجوانب المشرقة الأخرى؟ بينما هم يظهرون لنا الجانب المشرق الواحد فيهم ولا يرونا الجوانب السلبية المتعددة فيهم؟ أنظرات الآخرين وشفقتهم هي البلسم الذي نبحث عنه؟ أأبتساماتهم الصفراء وخديعة طبعهم اللئيم المسكن الذي نحتاجه؟ لا أظن ذلك سيدتي .. ولو كان فاعلمي أنك تسيرين في الطريق الخطأ .. : إذاً ما العمل؟ .. ما الحل؟ هل هناك طرق للتعايش مع الناس بأمان من ألسنتهم الحارقة وقلوبهم المحرقة؟ نعم .. نعم هناك ألف طريقة وطريقة .. هناك ألف وسيلة ووسيلة ..وكلها تستمد من ثقتنا بأنفسنا .. من ثقتنا في سلامة موقفنا .. ثقتنا بأننا جبال شامخة لا تهزها رياحهم .. أننا مستغنون بالله عز وجل عنهم وعن ما في أيديهم .. : : : سيدي الكريم .. هذا ما اقتطفته من الرسالة .. أتمنى أن يكون بها فائدة : : تقبل مروري .. وتقديري : : : أخوك لـــــــــوز |
|
|
|
|
29-08-2008, 12:33 AM
|
#8 | |
|
عضو فعال
|
من خلال ماكتبته استاذي الفاضل
اعتقد برائيي الشخصي ان القنوات التى تبث مثل هالعلاقات برائيي انها فاشلة وكما قلت (كذب) طيب هالمطلقة الي مالقت اشباع من زوجة ليش تلجا لمثل هالاساليب ماعنده مخ تفكر في الصح والخطا،،، ليش مايكون الواحد عنده امل بتغيير الزوج ،،، مايعطيك الحنان طيب انتى عطيه خليه يحس بك ،،، واي زوج يتصرف كذا شي بديهي انه غير مشبع من طفلته واهله ماحسسوه بالحب والحنان والعطف مثل ماقلت انتى عطيه وحتى لواستمر لشهر ومدالك بال او اهتمام برضو اصبري ولا تفقدين الامل ،،، وان حس بك فعليك الحوار الصحيح معه بحيث تقولينلوه مثل ما انا اعطيك انت عطن ولا تبخل علي بشعور الرائع يازوجي وياحبيبي تقبلو مروري |
|
|
|
|
29-08-2008, 12:36 AM
|
#9 | ||
|
عضو نشط
|
اقتباس:
اولا قبل ان ابدي رأي كمطلقه ابارك لكم الشهر الكريم وكل عام وانتم بخير جزاك الله كل خير نعم المؤمن هو المبتلى هذا شئ والشئ الأخر الأنسان الياااأس من الدنيا ويحب الأنعزال سوف ينعزل حتى لو لم تحدث له صدمه بالمجتمع سواء كان مطلق او ارمل او متزوج او غير متزوج سبحان الله هذي طبيعة الأنسان اولا سوف اتكلم عن واقع تجربه مررت بها انا بنفسي وهي انا من اتحكم بنظرة المجتمع فلو نظرت ان المجتمع سوف يراني محطمه فسوف اتحطم ولو ررأيت ان المجتمع سوف ينظر الي بأني ناجحه سوف انجح اذن انا من اعطي هذا الأنطباع سواء كنت ناجه اجتماعيا اوفاشله اذن ماهو اهم شئ الثقه بالله اولا ومحبته وتقوية صلتك بربك وبدينك وتصفية النيه بعدها سوف انظر الى كل شئ بانه تافه وبعدها سوف اتعايش مع المجتمع واذ احترمت نفسك ووثقت بها سوف يثق بك الجميع ويحترمك كما يقال المثل اضحك للدنيا الدنيا ماااذا بتضحك لك واتمنى ان لايتقوقع احد داخل نفسه والتفاؤل شئ جميل بالحياه اهم شئ الأبتعاد عن المعاصي والمحرمات واتمنى ان اكون اوصلت فكرتي وماأريد واعتذر على الأطاله وجزاك الله كل خير وفعلا كلام له معنى |
||
|
|
|
29-08-2008, 02:37 AM
|
#10 | |
|
عضو
|
اعتقد ان نظرة المجتمع للمطلقة قد تغيرت نوعا ما !
السيرة الذاتيه لها اصبحت مطلقة طموحة .. تسعى لـ إلغاء الذكريات الأليمة من قاموس حياتها الجديده .. متجدده .. لاترى الرجل نهاية العالم . مجرد رأي |
|
|
|
|
29-08-2008, 06:29 AM
|
#11 | |
|
عضو جديد
|
موضوع جداً بمحله
لكن يبقى سؤال واحد يجول بخاطري ماذنب المرأه المطلقه ولماذا تحمل بصمه البؤس والمرار بحياتها لماذا دوماً تحمل هي الذنب ولماذا هي المخطئه دوماً اليس لها قلب وعاطفه ومشاعر اصبحت افكر كثيرا ً ان الحياه مقرف لاني مطلقه بدون ذنب والمعذره |
|
|
|
|
29-08-2008, 04:01 PM
|
#12 | |
|
عضو جديد
|
الإسم : متفائلة
مكان وتاريخ الميلاد : مع تجاوز بعض مواقف حياتنا نشعر بأننا ولدنا من جديد الحالة الإجتماعيه : مطلقة التحصيل العلمي : بكالوريس وأسعى للحصول على ماجستير الهوايات : الملاهي وركوب الدبابات البحرية والنت وحضور الدورات المتنوعة ما سبق سيرة ذاتية لمطلقة ما الطلاق الا وضع يمر به الشخص كما يمر بغيره من البشر أوضاع مختلفة(( مرض.. خسارة مادية....وفاة قريب)) حقيقة أن الألم النفسي يؤثر على المرأة والرجل حين يقع الطلاق..وتختلف درجة المعاناة وحدتها بمدى قناعة ورضى الشخص بالطلاق ونظرته له. حين يبذل الإنسان الأسباب....ويتكل على الله...حينها يأتيه الرضى واليقين بما هو مكتوب له الحياة مستمرة...بيدنا نحن ان نختار نظرتنا وتفاعلنا معها دمتم بخير |
|
|
|
|
30-08-2008, 12:07 AM
|
#13 | |
|
عضو نشط
|
اولا تحيه من قلبي لكل مطلقه
اولا: لانك انسانه ثانيا: لان هذه تجربه والحياة تجارب لكل جواد كبوه ثالثا: لعله خير استفيدي من تجربتك تذكري دائما اذا لم تتمكني من الزواج مرة اخرى فليس نهاية العالم تذكري انتي من تستطيع ان توجد ذاتها انظري للنعم التي انعم الله عليك بها استفيدي من هواياتك العش يبنى من القش لا تقللي من اي موهبه تتقنيها اعملي انصحي شاركي لاتقفي تنتظرين من يساعدك حاولي لاتيأسي فالحياة امامك فقط ابحثي وتوكلي على الله (( ومن يتوكل على فهو حسبه)) تقبلي دعواتي لك اختك أمون |
|
|
|
|
30-08-2008, 12:13 AM
|
#14 | |
|
عـضو أسـاسـي
|
لا تنسوا ايضا ان الرجل يتاثر بالطلاق ,,,,و أحيانا اكثر من المرأه ,,,,, فالمرأه تتأثر اجتماعيا بسبب نظرة المجتمع لها و نظرتها ( هي) لنغسها ,,,, اما الرجل فيتضرر نفسيا و تجده دائما يبحث عن اجبار مطلقته ,,, فهو يرفض فكرة البدايه الجديده (لها) و يتمنى لو تبقى مطلقه ,,,,, دوما ,,,,, أكثر الظلم الذي يقع على المرأة بعد الطلاق هو من النساء حولها ,,,,, فمتى بدءت الظهور للمجتمع حتى تخاف النسوة من حولها ,,, ( لانها مرشحه لان تكون زوجه ثانيه ,,,!!  ,,,,,,هذه حقيقه ,,, أكثر ما يزعج أي إمرأة مطلقه هو ان البعض يضعها في قائمة المرشحات ( لتكون زوجه ثانيه ,,, ان لم تكن رابعه !!! و كأنها فقدت قيمتها ,,, او انها سوف تتنازل عن بعض شروط الحياة الزوجيه لمجرد تكوين اسره ,,,,,, سلبيات ,,, و ارأء تختلف على حسب المجتمع ,,, و المستوى التعليمي و الثقافي ,,,,, ,,,,,, مع كثرة نسب الطلاق ,,, وعدد الطلقين و المطلاقات ,,, نتوقع قريبا تغير النظرة,,,,,للان الكل سوف تكون لديه تجربه خاصه (به ),,, مر بها ,, او يمر بها شخص مقرب( له ),,,,,,,, |
|
|
|
|
30-08-2008, 01:02 AM
|
#15 | |
|
عضو نشط
|
بتقول سجنين سجن زوجى وسجن اهلى 00
اعتقد ان نظرت الاهل للمطلقة تغيرت كثير وصارت اكثر حرية من البنت اللى ماتزوجت هيا بالعكس تطلع وتروح وتجى عادى مطلقة لاكن انتى بنت عيب البنت ماتطلع 00 النظرة التشائمية للمطلقة انتهت وبعدين مطلقات الحين تغيروا عن مطلقات زمان 00زمان فعلا ياويلها اللى تطلق بس الحين ترجع المطلقة لبيت اهلها عادى ((سمو الاميرة)))ترجع المطلقة كلها قوة وشموخ وتكسر اللى قدمها وياويل اللى يقول لها حاجة وعلى امها وخواتها الصغار ((الا من رحم اللة)) هاذى وجهة نظر |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
