مالي أرى الشمع يبكي في مواقدهِ..

مالي أرى الشمع يبكي في مواقدهِ..

الشاعر أبو اسحاق الغزي
نظم بيتاً من الشعر جاء بشكل سؤال وهو :

" مالي أرى الشمع يبكي في مواقده
من حرقة النار أم من فرقة العسلِ؟ "

فأعلنت إحدى الصحف عن جائزة
لمن يستطيع الإجابة على هذا السؤال ؟؟

وقد أجاب بعض الشعراء :
بأن السبب هو حرقة النار
وآخرون بأن السبب هو فرقة العسل

ولكن لم يحصل أحداً على الجائزة .!!

الشاعر صالح طه ما إن بلغه الخبر
فأجاب على الفور بهذا البيت :

" من لم تجانسْه فاحذر أن تجالسَه
ماضر بالشمع إلا صحبة الفتلِ "

فأخذ الجائزة
وهي عبارة عن مجموعة من الكتب الأدبية القيمة.

وبالرجوع لتفسير إجابته نجد :
إنما ذاب الشمع لوجود شيء في الشمع ليس من جنسه

وهو الفتيلة..التي ستحترق وتحرقه...!
*****
ستدرك الشمعة ذات يوم
أنها كانت تحتضن خيطاً أهلكها...

ستوكا ,مستكفّة ,أمل الروح و 1 آخرون معجبون بهذا

مبهم

المصدر: نفساني

صدق الشاعر
"ما ضر بالشمع الا صحبة الفتل "

ظل امرأة ,مستكفّة معجبون بهذا

لجمال ما قرأت لا أعلم ماذا أقول ..
انتقاء راق جدا ... شكرا لك 😘

ظل امرأة معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستكفّة

لجمال ما قرأت لا أعلم ماذا أقول ..
انتقاء راق جدا ... شكرا لك 😘

العفو يا ذوق🥰❤🌹

مستكفّة معجب بهذا

شمع وفتيل ونار .. أحد ما يجمع الشمع والفتيل بطريقة ما .. ثم يضيف لهم النار ....
أنا مشتت الآن !!

لكن مرة أنقطع التيار الكهربائي في الحي وأرسلتني والدتي إلى البقالة القريبة لأشتري شمع.
وقبل أن أصل إلى البقالة عاد التيار الكهربائي وأضاء الشوارع .. وهنا احترت بين أن أكمل وأشتري الشمع أو أعود إلى البيت.
وقررت أن أكمل وأشتري الشمع .. وعندما طلبت الشمع من صاحب البقالة قال مستغرباً : ولكن الكهرباء عادت ؟
قلت له : يمكن ترجع تقطع !
نظر لي بصمت نظرة لا أنساها ثم أعطاني الشمع. وعندما رجعت إلى البيت اكتشفت أن والدتي وأختي تراهنوا بينهم إن كنت سأجلب الشمع أو لا. لأنهم عرفو أن الكهرباء عادت قبل أن أصل إلى البقالة.
والدتي راهنت علي وعلى أني سأكمل وأشتري الشمع.
أختي قالت سيرجع ولن يكمل للبقالة .

أمي فرحت بي .. لا أنسى فرحتها.
أختي غضبت وحزنت وأحبطت.


ما لها علاقة .. لكن قلت أنني مشتت.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ستوكا

شمع وفتيل ونار .. أحد ما يجمع الشمع والفتيل بطريقة ما .. ثم يضيف لهم النار ....
أنا مشتت الآن !!

لكن مرة أنقطع التيار الكهربائي في الحي وأرسلتني والدتي إلى البقالة القريبة لأشتري شمع.
وقبل أن أصل إلى البقالة عاد التيار الكهربائي وأضاء الشوارع .. وهنا احترت بين أن أكمل وأشتري الشمع أو أعود إلى البيت.
وقررت أن أكمل وأشتري الشمع .. وعندما طلبت الشمع من صاحب البقالة قال مستغرباً : ولكن الكهرباء عادت ؟
قلت له : يمكن ترجع تقطع !
نظر لي بصمت نظرة لا أنساها ثم أعطاني الشمع. وعندما رجعت إلى البيت اكتشفت أن والدتي وأختي تراهنوا بينهم إن كنت سأجلب الشمع أو لا. لأنهم عرفو أن الكهرباء عادت قبل أن أصل إلى البقالة.
والدتي راهنت علي وعلى أني سأكمل وأشتري الشمع.
أختي قالت سيرجع ولن يكمل للبقالة .

أمي فرحت بي .. لا أنسى فرحتها.
أختي غضبت وحزنت وأحبطت.


ما لها علاقة .. لكن قلت أنني مشتت.

ما شاءالله يا باسم احداثك كثيرة
دائما الك علاقة بكل موضوع
وهذا يكفينا🤗👍🙋🏼‍♀️
نورت يا طيب🌹

ستوكا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل امرأة

ما شاءالله يا باسم احداثك كثيرة
دائما الك علاقة بكل موضوع
وهذا يكفينا🤗👍🙋🏼‍♀️
نورت يا طيب🌹

انتي نورتي المنتدي بعودتك يا ياسمين 🌹🌹

ظل امرأة معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ستوكا

انتي نورتي المنتدي بعودتك يا ياسمين 🌹🌹

الله يسعدك ..وينور كل حياتك يارب❤

ستوكا معجب بهذا