|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
07-02-2011, 02:02 AM
|
#1 | ||||
|
عضو نشط
|
مرضى الفصام ... اين نحن من الله
بسم الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله مرضى الفصام .... أين نحن من الله اما بعد لى خبرة مرضية بالفصام العقلى وسأبدأ بشرح تصوري للمرض عندما يخرج احدنا من الحمام بعد حمام دافيء في جو بارد نجد انه ينتابه البرد ولكن احد اخر لا يمرض بالبرد (الأنفلونزا) مع انهما تعرضا لنفس الظروف بل الأغرب ان نفس الشخص احيانا يصاب بالبرد واحيانا لا تحت نفس الظروف مالسر في ذلك؟؟ لا يجد الأطباء سبب واضح لذلك أو قاعدة ثابتة لذلك تصوري هو وجود جيش قوي داخل الجسم(المناعة) يحارب الجيش الخارجي (المرض) فألأنسان الطبيعي يحزن عند وفاة عزيز عليه ويغلق عليه الباب ويبكي وممكن يكتئب لمدة ايام ولكنه سرعان ما يعود لعمله نعم.... نعم فأن جيشة الداخلي قد استطاع طرد الحزن والأكتئاب ولكن من كتب عليه المرض مناعته اضعف من طرد الحزن فيسيطر الحزن والأنعزالية والخوف عليه من غير اي دفاعات نفسية ونتيجة لسيطرة الحزن عليه والخوف يبحث العقل عن سبب لهذه الحالة المسيطرة فيبدأ بالأفتراض فيفترض مثلا انه السبب في موت هذا العزيز عليه ممكن يبني هذا الأفتراض على احداث قد وقعت فعلا او يفترضة فيبدأ في الشعور بعقدة الذنب وتتوالى التتابع العقلي فيبنى على ذلك انه مضطهد لهذا الجرم المفترض وتسيطر هذه الأفكار الخاطئة على الأنسان ( الأفكار الذهانية) ثم يبدأ العقل بالبحث عن ما يثبت هذيانه فيصاب بالهلوسة السمعية والبصرية وينعزل تدريجيا وينعدم تكيفه فلا يستطيع العمل او التواصل اصلا السبب الرئيسي لذلك هو انهزام جيشه (دفاعه النفسي) فيبدأ الأطباء باعطائه دواء مضادا للفصام يعدل التغير الكيميائي الذي حدث نتيجة حالته الغير مستقرة فبدلا من ان يعدلوا الكيمياء العقلية كان احرى بهم ان يزيدوا مناعة الجسم ضد هذا المرض ولكنهم لا يستطيعون من الممكن ان الأنسان من خلال عقله يتواصل ويفكر فهناك قوتاة متضادتان تؤثر على الأنسان 1- قوة خارجيةيتفاعل ويتواصل بها مع المجتمه 2- وقوة داخلية تجعله يفصم عن الواقع المحيط في حالة الصدمة النفسية تسيطر عليه القوة الداخلية الا اذا استطاعت مناعته ان تجعله يتحرر فأنا ارى ان المناعة الذاتية بالجسم ذو برمجة خاصة يتحكم بها المولى عز وجل فكل انسان محصن ضد كل الأمراض الا التى كتب عليه ان يمرض بها وهذا مبرمجة بها خلاياه والا ارجعوا الى اول سؤال طرحته واعطوني سبب له فلذلك علينا ان نلجأ الى الله كم منا قال له الدكتور ستأخذ دواء طوال حياتك كم منا انفق كل مالديه عند دكتور لن يرحمه اذا لم يملك ثمن الكشف ها نحن رأينا جهلهم فلنلجأ الى العليم الرحيم انا مثلكم مريض بهذا السرطان شفاؤنا بين الكاف والنون يقولها رب العرش الكريم اعرضوا كلامي هذا على اي دكتور حتى تسمعوا ما يقول ولكم الحكم ( ما شرحته بأن مرض الفصام ما هو الا نقص مناعة وكل الأمراض النفسية كذلك) وقولوا لي مالنتيجة الله سبحانه وتعالى قال بسم الله الرحمن الرحيم (واذا سألك عبادي عني فأني قريب أجيب دعوة الداع اذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون)صدق الله العظيم الشرط ان نستجيب له عز وجل وان نؤمن به ونمتثل لأوامره بسم الله الرجمن الرحيم (اللذين امنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله الا بذكر الله تطمئن القلوب) صدق الله العظيم بسم الله الرحمن الرحيم (وبشر الصابرين اللذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا ان لله وان اليه راجعون) صدق الله العظيم معذرة الى الله ان الكتابة للأيات القرأنية ليست بالتشكيل او بالرسم العثماني فألايمان والصبر يزيد الأنسان قوة ومناعة والتقرب من الله بالصلاة والصوم و..... وكذلك التأمل في ايات الله مللنا كلام الدكاترة الأن جاء الوقت لنتأكد ان شفاؤنا بيد الله اللهم اشفنا انت الشافي شفاءا لا يغادر سقما عالجوا مرضاكم بذكر الله وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته المصدر: نفساني
|
||||
|
|
07-02-2011, 05:22 AM
|
#2 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
ونتيجة لسيطرة الحزن عليه والخوف يبحث العقل عن سبب لهذه الحالة المسيطرة
فيبدأ بالأفتراض فيفترض مثلا انه السبب في موت هذا العزيز عليه ممكن يبني هذا الأفتراض على احداث قد وقعت فعلا او يفترضة فيبدأ في الشعور بعقدة الذنب وتتوالى التتابع العقلي فيبنى على ذلك انه مضطهد لهذا الجرم المفترض وتسيطر هذه الأفكار الخاطئة على الأنسان ( الأفكار الذهانية) ثم يبدأ العقل بالبحث عن ما يثبت هذيانه فيصاب بالهلوسة السمعية والبصرية وينعزل تدريجيا وينعدم تكيفه فلا يستطيع العمل او التواصل اصلا صدقت وجزاك الله خير .. لكن أعتقد بالدواء يذهب عنه الإنفصام نهائياً .. وتكون حياته طبيعيه لكن الى أبغى أعرفه ممكن لو تعرض لنفس الموقف مرة أخرى غصبن عنه الى بسببه أصيب بالإنفصام .. يرجع له الإنفصام مرة أخرى ؟ وإن تشافى تماماً منه.. |
|
|
|
|
07-02-2011, 06:33 PM
|
#3 | |
|
عضو نشط
|
اشكرك على مشاركتك
مشكورة
اللي احب اوضحه انه الدكاترة تلعب على محور التحكم باعراض المرض بالتحكم في كيمياء المخ ولكن سأعطي لكي ارقام تبين صحة كلامي 25% من مرضى الفصام يشفون تماما سواء اخذوا الدواء ام لم يأخذوه 50% من مرضى الفصام يتحسن ويتعرض للأنتكاسة على فترات 25% من مرضى الفصام يظلون في المستشفى مرضى تماما حالتهم سيئة كل هؤلاء يتعرضون لنفس الظروف فيمرضون ويأخذون نفس الدواء فلماذا اذا يختلفون في مدى تخلصهم من المرض الجواب هو ارادة الله التى تكتب على هذا ان يظل مريضا وعلى هذا ان يشفى والذي يتحكم في مناعة الجسم (الدفاعات النفسية) التى تختلف من واحد لأخر هي السبب وراء ذلك فبعضهم مناعته تطرد المرض وبعضهم مناعته تحاول المقاومة والأخرين ليس لهم اي دفاعات نفسية نأتي للأنسان الذي يتحسن ولكن مرضه مزمن وانا منهم يحاول المقاومة لكنه لن يفلح الا اذا اخذ الدواء فالطبيب يضعف ويتحكم بأعراض المرض ولكنه في نفس الوقت يعتمد الجسم على ان المرض ضعيف جدا فيبدوا طبيعيا فاذا ترك الدواء يهاجمه المرض من جديد نتيجة ظروف او حتى بدون ظروف فيتخاذل مناعة اللأنسان (جيشه النفسي) عن الدفاع فيصبح اسؤأ مما كان لأن اصبح اعتمادي الخلاصة الدواء يضعف الأعراض ولكنه لا يشفي المرض الحل التحكم في مناعة الأنسان وتحصينه ضد هذا المرض نجد ان الأستعداد الوراثي موجود نعم في بعض الناس يتوارثون ضعف المناعة ضد هذا المرض فأذا واجهوا ضغوطات يمرضون والدليل ان استعدادهم الوراثي يورث لكن ليس المرض نفسه |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
