هنا ... جنوب افريقيا

هنا ... جنوب افريقيا

على بركة الله ..

تنطلق غدا الجمعه 11/ يونيو حزيران فعاليات المونديال

أعرف مدى إهتمام كل ( الكويره ) بمتابعة أخباره ؛ وطرائفه

وأعاجيبه ؛ وكل مايتعلق بشأنه فى المنتديات والمواقع

الرياضيه ..

لذا ؛ لن اثقل عليك قارئى العزيز بتكرار ماسبق لك معرفته

وسأجتزىء بذكر المباريات التى ستلعب فى الغد

ونتائج المباريات التى لُعبت اليوم

بذلك نقدم خدمه نافعه ؛ وموجزه لمتابعينا

وأشكر كل من سيمر ؛ ويتابع

وارحب به

وأتمنى له مشاهده ممتعه فى أول مونديال يقام

على أرض قارتنا السمراء ...

لكم تحياتى .....

المصدر: نفساني

الجمعه 11/6/2010 :
============

×× س14:00 جنوب افريقيا مع المكسيك

×× س 18:30 أورجواى مع فرنسا

وكلتا هما من مباريات المجموعه الأولى

يسلموووووووووووو

العفو أموره

جانب من المباراة أسفرت مباراة افتتاح نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا والتي جمعت بين المنظم و المنتخب المكسيكي عن التعادل بين كلٍ منهما, حيث تقاسم المنتخبان شوطي المباراة فكانت المكسيك أكثر استحواذاً على الكرة و أكثر خطورة, في حين انعكست الآية خلال الشوط الثاني فتحولت السيطرة إلى منتخب البافانا بافانا – جنوب أفريقيا-, و على الرغم من تعدد الفرص لكلا الفريقان إلا أنهما لم ينجحا في تسجيل أكثر من هدف لكلٍ منهما.


خطط مكشوفة

من بداية المباراة ظهر جلياً رغبة المكسيك في إحراز هدف مبكر و تشكيل ضغط على الخصم ما يمنحها الأريحية سائر المباراة, فاندفع لاعبو المنتخب المكسيكي إلى الهجوم عبر اختراق ميسرة دفاع المنتخب الجنوب أفريقي, الهجمات تعددت من الجناح الأيمن للمكسيك بيد أن رعونة مهاجميه حالت دون ترجمت الفرص إلى أهداف فتألق حارس المنتخب الأفريقي في الذود عن مرماه في أكثر من فرصة.

وفي أثناء سيطرة المنتخب المكسيكي على الهجمات و تشكيل خطورة أمام المنطقة المحرمة حاولت جنوب أفريقيا معرفة طريقة لعب الخصم, ليكتشف مدرب جنوب أفريقيا البرازيلي كارلوس باريرا وجود ثغرات في دفاع المنتخب المكسيكي .

بين شوطي المباراة لم يغير مدرب المنتخب المكسيكي خافيير أجيري من خطته وحث لاعبوه على تقديم المزيد و الاستمرار على ذات النهج عن طريق اختراقات الأجنحة اليمنى للمنتخب, في حين وجه باريرا تعليماته للاعبيه بسد مسيرة الدفاع في حين كانت أوكل المدرب لمهاجمي المنتخب الأفريقي مهمة الانسلال من خلف اللاعبين عن طريق كسر مصيدة الدفاع و الاستفادة من اللياقة و القدرة البدنية و سرعة لاعبيه.

خلال الشوط الثاني أو شوط المدربين نفذ لاعبو جنوب أفريقيا تعليمات مدربهم فلم تعد أجنحة المنتخب المكسيكي اليمنى تشكل أي خطورة على ميسرة الدفاع الأفريقي, ما أتاح للأخير فرصة الاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة و التي أسفرت إحداها عن هدف أحرزه اللاعب تشابالالا في حين فشل اللاعب تيكو موديسي في أحراز أكثر من فرصة سهلة و أمام المرمى وسط نقصان لياقة المنتخب المكسيكي.

مدرب المكسيك أجيري رمى بجميع أوراقه خاصة ورقة الخبرة حينما أشرك اللاعب المخضرم بلانكو و قام بسد ثغيرات الدفاع, في حين حول اللعب من الجناح الأيمن إلى الأيسر و الذي نجح في تحويل كرة إلى الجهة اليمني استغلها ماركيز مودعاً الكرة في الشباك.


الرضا بالمكتوب:

رغم أن كفة المباراة خلال الشوط الأول رجحت فوز المنتخب المكسيكي نظراً لخطورة هجماته و سيطرته إلا أن التعادل كان عادلاً في هذه المباراة نظراً لسيطرة المنتخب الجنوب أفريقي على مجريات قراب 40 دقيقة من الشوط الثاني قبل أن ينجح المنتخب المكسيكي في إدراك التعادل و تبادل الهجمات مع الخصم.

لاعبو المنتخبين بدا عليهم الرضا بالنتيجة طبعاً مع حرصهم على استغلال بعض الفرص التي سنحت في الوقت بدل الضائع و أواخر المباراة والتي لم يكتب لها النجاح.

تعادل منتخبا فرنسا والاوروجواي صفر-صفر اليوم الجمعة في الجولة الاولى من منافسات المجموعة الاولى لمونديال جنوب افريقيا 2010 على ملعب "جرين بوينت" في كايب تاون.

مباريات السبت 12/6/2010:
===============


××س 11:30 كوريا الجنوبيه مع اليونان

××س 14:00 نيجيريا مع الأرجنتين


ضمن فعاليات المجموعه الثانيه

فاز منتخب كوريا الجنوبية على نظيره اليوناني في مستهل منافسات المجموعة الثانية لنهائيات كأس العالم بجنوب افريقيا، وبذلك حقق المنتخب الجنوبي أول ثلاث نقاط له ليدخل بقوة المنافسة على إحدة بطاقتي التأهل إلى دور الـ 16 عن المجموعة التي تضم أيضا الأرجنتين ونيجيريا.
جاءالهدف الأول من ضربة ركنية في الدقيقة السابعة، وفي بداية الشوط الثاني عزز بارك جي سونج تقدم بلاده بالهدف الثاني الذي قضى تقريبا على آمال اليونانيين.
بدأ هو جونج مو مدرب كوريا الجنوبية معتمدا في الهجوم على نجم مانشستر يونايتد بارك جي سونج، ومعه بارك جو يونج لاعب موناكو الفرنسي، بينما اعتمد هجوم اليونان على الثنائي ثيوفانيس جيكاس وانجيلوس خاريستياس ومعهم لاعب الوسط ساماراز.
وينشط ساماراز في الدقائف الأولى وتحصل اليونان على ضربة ركنية في الدقيقة الثانية كادت تسبب في الهدف الأول ولكن كرة توروسيديس ذهبت خارج المرمى.
ووضح أن هجوم اليونان يعتمد على انطلاقات ساماراز من الأجناب، في المقابل اعتمد الكوريون أيضا على التحركات من الأجناب وحصلوا على أول ضربة ركنية لينجح لي جونج سو في إحراز الهدف الأول في الدقيقة السابعة.
ويرفع الهدف من معنويات الكوريين الجنوبيين ويستغلون اندفاع اليونان الهجومي لتنفيذ هجمات مرتدة شكلت خطورة على مرمى الحارس اليوناني.
وبدا ثنائي هجوم المنتخب اليوناني عاجزين عن اختراق دفاع الكوريين الذي نجحوا في تأمين منطقتهم وإراحة حارسهم جونج سونج ريونج من عناء التصدي للهجمات إلا في القليل من المناسبات.
استغل لي جونج سو خطأ في التغطية الدفاعية ليحرز الهدف الأول


وفي الدقيقة 28 يرفض بارك جو يونج هدية جي سونج التي منحته انفرادا بالمرمى اليوناني ضرب من خلاله مصيدة التسلل ولكن حارس اليونان أبعد الكرة إلى ضربة ركنية.
وتستمر الموجات الهجومية لمنتخب كوريا الجنوبية بينما غابت الخطورة اليونانية تقريبا عدا بعد الكرات العرضية في نهاية الشوط الأول تكفل الحارس الكور بالتصدي لينتهي الشوط الأول بتقدم كوريا الجنوبية.
الشوط الثاني
وفي الشوط الثاني يواصل الكوريون الجنوبيون سيطرتهم على مجرات اللعب وينجحون في إضافة الهدف الثاني في الدقيقة 52 بواسطة جي سونج الذي استفاد من خطأ فادح للمدافع لوكاس فينترا ليخطف الكرة منه ثم توغل ووضعها بعيدا عن متناول الحارس تزورفاس.
ويتوالى مسلسل الفرص الضائعة من كوريا الجنوبية وتكاد رأسية يونج في الدقيقة الستين تضيف الهدف الثالث ولكن كرته ذهبت فوق العارضة.
وتحسن اداء اليونان بعدما اجرى المدرب الإلماني ريهاجيل تبديلاته الثلاثة وحصلت على فرصة للعودة الى اجواء اللقاء عبر البديل بانتيليس كابيتانوس بعد تمريرة من ديميتريوس سالبينجيديس, لكنه اطاح بالكرة فوق العارضة في الدقيقة 70.
وبعد ذلك ينشط هجوم اليونان نسبيا بقيادة جيكاس الذي سدد أخطر كرة لمنتخب بلاده في الدقيقة 80 لكن الحارس الجنوبي أنقذ مرماه من هدف محقق.
الهدف الثاني لكوريا الجنوبية قضى على آمال اليونانين


ويرد يونج بتسديدة قوية يبعدها الحارس اليوناني في الدقيقة 82، ثم تضيع فرصة أخرى من لي شونج يونج بتسديدة أبعدها الحارس اليوناني بصعوبة في الدقيقة 85.
ونجح منتخب كوريا الجنوبية في الحفاظ على نظافة شباكه لتنتهي المباراة بفوزه بهدفين.
وكان المنتخب اليوناني قد فاجأ الجميع عام 2004 بتتويجه بطلا لكأس أوروبا على حساب البرتغال المضيفة حينها, ويذكر أن اليونان تشارك في النهائيات للمرة الثانية بعد 1994 عندما خسرت مبارياتها الثلاث حينها, اثنان منها امام الارجنتين ونيجيريا.
اما كوريا الجنوبية فهي تخوض النهائيات للمرة السابعة على التوالي والثامنة في تاريخها, وتبقى افضل نتيجة لها وصولها مع المدرب الهولندي جوس هيدينك الى الدور نصف النهائي عام 2002 عندما استضافت المونديال مشاركة مع اليابان.
لكن المنتخب الكوري الجنوبي ودع نهائيات كأس العالم في ألمانيا 2006 من الدور الاول بعدما جاء ثالثا خلف سويسرا وفرنسا وأمام توجو بخسارته أمام الأولى بهدفين وتعادله مع الثانية بهدف لكل منهما فيما فاز على توجو بهدفين لهدف.

أوقف دييجو مارادونا وفينسنت إنياما فوز المنتخب الأرجنتيني على نيجيريا عند هدف وحيد في افتتاح مباريات الفريقين في المجموعة الثانية من المونديال يوم السبت.
وسجل هدف الأرجنتين الوحيد ظهيره الأيسر جابريل هاينسا في الدقيقة السادسة.
وبهذه النتيجة، حقق الأرجنتين انتصاره الأول في المجموعة الثانية ليحتل المركز الثاني برصيد ثلاث نقاط خلف كوريا الجنوبية المتصدرة بفارق الأهداف، فيما تأتي نيجيريا في المركز الثالث بدون نقاط قبل اليونان متذيلة فرق المجموعة.
وواصلت الأرجنتين تفوقها على نيجيريا للمباراة الثالثة على التوالي في تاريخ لقاءاتهما بعد الفوز عليها في نسختي 1994 و2002.
وتسبب مارادونا ببعض قراراته في الملعب في منح السيطرة لنيجيريا بالرغم من الكفاءات الموجودة لدى راقصي التانجو، فيما أدى تألق إنياما حارس مرمى نيجيريا إلى التصدي لعدد هائل من الفرص للأرجنتين.

ضغط وهدف مبكر

وبدأ مارادونا المدير الفني للأرجنتين المباراة مهاجما بوضع جونزالو إيجواين رأس حربة ومن خلفه ليونيل ميس وكارلوس تيفيز وأنخل دي ماريا.
ولجأ لخبرة خوان فيرون إلى جوار قائد الفريق خافيير ماسكيرانو لغلق منطقة الوسط.



جانب من المباراة


وهاجمت الأرجنتين بشكل كاسح من البداية وأضاع إيجواين فرصة التسجيل في الدقيقة الرابعة ومن بعده سدد ميسي ولكن إنياما أبعد الكرة لركلة ركنية.
وأسفرت تلك الركلة الركنية عن الهدف الوحيد لرفاق ميسي بعدما أرسل فيرون ركنية دقيقة من الجبهة اليمنى حولها هاينسا غير المراقب تماما برأسه في الزاوية اليمنى لمرمى نيجيريا.


تألق إنياما الأفضل


وبالرغم من تلقي شباك نيجيريا لهدف إلا أن إنياما الذي حصل على لقب رجل المباراة تكفل بالتصدي لعدد كبير من الفرص من ميسي وإيجواين.
وتصدى حارس مرمى فريق إنيمبا النيجيري لتسديدتين متشابهاتين من ميسي في الدقيقتين 18 و37 بعد إرسال نجم برشلونة الكرة إلى "المقص" ولكنها وجدت يد المتألق في المناسبتين.
وكانت أبرز تصدياته عندما وجه ميسي كرة بينية ضرب بها دفاع نيجيريا ووصلت إل ى إيجواين المنفرد في الدقيقة 21 وأبعدها إنياما ببراعة.
واستمر تألق إنياما حتى في الشوط الثاني وتصدى لأكثر من كرة أخرى كانت كفيلة بإنهاء المباراة.


خطأ مارادونا






مع سير المباراة فقد المنتخب الأرجنتيني السيطرة على وسط الملعب لا سيما في الشوط الثاني وبدلا من أن يبحث عن طريقة لدعم وسطه قرر سحب فيرون والدفع بماكسي رودريجز في الدقيقة 76.
ليقف ماسكيرانو وحيدا في وسط الملعب أمام الفريق النيجيري وتلعب الأرجنتين بخمسة لاعبين ذو ميول هجومية.
وفي الدقيقة 79 أشرك مارادونا مهاجمه دييجو ميليتو بدلا من إيجواين.
وزادت في هذا الوقت السيطرة النيجيرية على المباراة وأضاع أوبافيمي مارتينيز وكالو أوتشي فرصتين خطيرتين في الدقيقتين 81 و83.
وحاول مارادونا قبل نهاية المباراة إصلاح خطأه بإقحام نيكولاس بورديسو في وسط الملعب بدلا دي ماريا ومنح رودريجز مهام الجبهة اليسرى.
ولكن استمرت سيطرة نيجيريا دون جدوى.

مازال باقيا اليوم لقاء انجلترا والولايات المتحده

فى التاسعه والنصف بتوقيت السعوديه

انجلترا والولايات المتحده يتعادلان بهدف لكل منهما فى افتتاح مباريات المجموعه

الثالثة مساء اليوم ....

سجل هدف الإنجليز ستيفن جيرارد..

وتعادل للأمريكان كليمنت دينيسى

حقق منتخب سلوفينيا فوزاً متأخراً بنتيجة 1-0 على نظيره الجزائري في افتتاح مباريات الفريقين في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب بيتر موكابا في بولوكواني ضمن منافسات المجموعة الثالثة لجنوب أفريقيا 2010.

وجاء هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 80 عن طريق روبرت كورين بعد ثماني دقائق فقط على طرد المهاجم الجزائري عبدالقادر غزال والذي حصل على بطاقته الصفراء الثانية في المباراة ليخرج من اللقاء بعد 13 على دخوله كبديل في الشوط الثاني.

شهدت بداية المباراة اندفاعاً قوياً من منتخب الجزائر والذي سيطر على مجريات اللقاء انطلاقاً من خط الوسط وكاد أن يسجل هدف التقدم سريعاً بعد ركلة حرة لعبها نذير بلحاج بقوة قبل أن يبعدها الحارس هاندانوفيتش إلى ركنية (4).

بعد البداية السريعة، واصل المنتخب الجزائري سيطرته ولكن بدون أي خطورة حقيقية على مرمى الحارس سمير هاندانوفيتش على الرغم من المحاولات المتكررة من نذير بلحاج الذي شغل المنطقة اليسرى من دفاع المنتخب السلوفيني بانطلاقاته السريعة.

وعلى الرغم من محاولات المنتخب السلوفيني، إلا أن فرص المنتخب الجزائري كانت الأخطر وكان أبرزها عندما لعب كريم زياني ركلة ركنية تابعها رفيق حليش برأسه إلى جانب القائم الأيسر (36).

وفي الجهة المقابلة، كانت الفرصة الوحيدة لمنتخب سلوفينيا عبر تسديدة صاروخية من لاعب الوسط فالتر بيرسا من على مشارف المنطقة أبعدها الحارس شاوشي إلى ركنية (43).

كانت انطلاقة الشوط الثاني مماثلة للأول بعد ضغط من المنتخب الجزائري أثمر عن فرصة سريعة بعد تسديدة من كريم زياني علت مرمى سمير هاندانوفيتش (51).

أما المنتخب السلوفيني فواصل محاولاته الخجولة والتي كانت أخطرها تمريرة وصلت إلى أندراز كيرم الذي سدد كرة تذهب مباشرة نحو الحارس فوزي شاوشي (60).

وتواصل الضغط السلوفيني في المباراة حيث كاد قائد الفريق روبرت كورين أن يسجل بعد تسديدة من خارج المنطقة علت العارضة (63).

وحصل المنتخب الجزائري على فرصته الثانية الأبرز في الشوط الثاني بعد كرة عرضية من الجهة اليمنى تابعها البديل عبدالقادر غزال برأسه من داخل المنطقة ولكن الكرة ذهبت فوق العارضة (70).

وكانت نقطة التحول في المباراة طرد مهاجم المنتخب الجزائري عبدالقادر غزال والذي حصل على بطاقته الصفراء الثانية في المباراة ليخرج من المباراة بالبطاقة الحمراء وليكمل المنتخب الجزائري اللقاء بعشر لاعبين (72).

ولم ينتظر المنتخب السلوفيني طويلاً لتحويل أفضليته العددية إلى هدف التقدم حيث نجح في افتتاح التسجيل بطريقة مفاجئة بعدما سدد قائد الفريق روبرت كورين كرة بدت أنها لن تشكل أي متاعب لفوزي شاوشي الذي فشل في إبعاد الكرة ودخلت المرمى (80).

وعلى الرغم من محاولات المنتخب الجزائري في الدقائق المتبقية وإشراك رفيق صايفي، إلا أن الخضر فشلوا في تعديل النتيجة لتنتهي المباراة بفوز سلوفينيا بنتيجة 1-0.

الآن :

غـــــــــــــــانا مع صر بيا

فاز اللاعب الغاني أسامواه جيان بجائزة رجل المباراة (أفضل لاعب) في المباراة التي قاد فيها منتخب بلاده إلى الفوز 1/صفر على نظيره الصربي اليوم الأحد في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الرابعة بالدور الأول لبطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

وسجل جيان الهدف الوحيد للمباراة من ضربة جزاء في الدقيقة 84 بسبب لمسة يد على اللاعب الصربي البديل زدرافكو كوزمانوفيتش بعد طرد اللاعب ألكسندر لوكوفيتش في الدقيقة 74 لحصوله على الإنذار الثاني.

وكاد جيان يسجل الهدف الثاني له وللفريق في الوقت بدل الضائع للمباراة ولكن القائم تعاطف مع المنتخب الصربي وتصدى لتسديدة اللاعب الغاني.

الماتش الجاى فى التاتسعه والنصف :

المانيا واستراليا