المرأة والإشباع الروحي!!!

أختي كفاح ساره,,,


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته....



أشكركِ على مرورك وعلى مساهمتك القيّمه,,,

الحــــب

العطــف

الحنـــان

التقـــدير

الاحترام
هذه العناصر فقدت في حياتي من طفولتي حتى الان بعد 34 سنه جعلت في داخلي فراغاااااااااا كبيرا وحاجه شديده وفقر لهذه العواطف فاذا لم يحصل عليها الانسان من والديه فلن يحصل عليهاااااااا يوما لان الوالدين يعطون بلا مقابل عكس الاشخاص الاخريييييييييين بحثت عن حل لملاء هذا الفراغ كم تمنيت ان اجد اما حنونه مشجعه معجبه بابنتها كم تمنيت ان اجد والدا يعطي بلا حساب محب حنون يحترم كوني انثى كم تمنيت زوجا يحترم كياني ويعلم ان لدي شخصيه وراي ومزاج واراء خاصه بي وحدي فلا يحاول فرض كل شي بالقوة فقط لاني مراة ولابد لي من السمع والطاعة بدون مراعاة ما اريد وما لا اريد عشت 34 سنه امشي عكس تيارهم ادافع عن ابسط حقوقي وانتزعه منهم انتزاعا ابسطها حرية التفكير اذا ما الحل سؤاااال موجه لمن لديهم درايه بعلم النفس تحيااااتي لكم جميعااااااااااااااا

أختي مطلع حياة,,,



أنا لا أعلم هل أنتِ متواجدة لأن لدي تعليق حول ما ذكرتي...لكن عموماً أرجو لكِ كل توفيق,,,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمران

أختي مطلع حياة,,,
أنا لا أعلم هل أنتِ متواجدة لأن لدي تعليق حول ما ذكرتي...لكن عموماً أرجو لكِ كل توفيق,,,,

السيد عمران اين التعليق على ما كتبت تحياتي

أهلاًَ وسهلاً بكِ اختي مطلع حياة واعتذر عن تأخري في الرد,,,




بالنسبة للأبوين فكوني على ثقة أنهما محبانِ لك ولديهما عاطفة كبيرة بحكم الفطرة مثل كل أم وأب وليس في هذا إشكال لكن الإشكال برأيي هو في ضعف التعبير عن تلك العواطف وهذه شكوى شائعة ومنشرة ولستِ وحدكِ من يشكو منها,وقد تم الإشارة لذلك بالتفصيل في موضوعي(كنوز من العواطف..غائبة ام مغيّبة؟)...


أما الزوج فالمفروض أيضاً بحكم الصلة الحميمة والمودة أن يكون هناك حب وعاطفة لكن كذلك هناك من الأزواج من يكون لديه ضعف في التوصيل والتعبير وهنا نرجع لنفس المشكلة...



لذا فالحل برأيي هو أولاً في القناعة بوجود الحب لا سيما من قبل الأبوين ومحاولة التقرب منهما والعطف عليهما مع فضيلة الصبر والإحسان في كل الأحوال,,,


وفقكِ الله لكل خير وسخر لكِ والديكِ وزوجك...

الاخت مطلع الحياة ...

التعبير عن الحب من قبل الابوين يختلف(الحب موجود لا اختلاف فيه ولو طلب الابناء ارواح ابائهم لاعطوهم اياها) لكن التعبير عنها يختلف منه يكون تعبيرا صحيحا وبعضهم يفتقر الى التعبير عن هذا الحب بطريقه فيعبر عنه بطريقه خاطئه اما جهلا او زللا وفي بعض الاحيان ظروف يمر بها الابوان فلاتعطي التعبير الصحيح في معنى الحب للابناء كذالك شخصية كل ابن تعطي ردة فعل للاباء في كيفية التعبير سواء اصابوا او اخطئوا....فبعض الاباء من حبهم في ابنائهم يشدد عليهم فهو يخاف عليهم فيبالغ في الحرص لكن الابناء لن يروا هذا الجانب بل يرونه تصلط وقوه وهناك اخرين تعبيرهم يكون عن اعطائهم كل مايحتاجون ماديا دون النظر لعواطفهم ظنا منهم انهم يبذلون الغالي والنفيس وهذه الاهم في نظرهم وغيرها من التعابير الكثير ونظرات كل ابوين لكن ليعلم الابناء انهم افضل واجمل مافي هذه الدنيا بالنسبة لابنائهم ولينظر الابناء في كيف يعبر ابائهم عن حبهم ومودتهم ...بل اقول لك اني اعرف امرأه تضرب ابنائها بطريقه جنونيه بحجة تريدهم كالملائكه لامثيل لهم نعم هي أخطأت الطريقه وسينظر الابناء ان هذه الام تعيشهم في عيشه لاتطاق لكنها في وجهة نظرها تقول عندما يكبرون وينجبون سيعلمون اني فعلت ذالك من شدة حبي لهم وحرصي عليهم ...انا اقول عندما يكبرون سيقولون خلاف ذالك ....

وكذالك الزوج لابد ان يضع الله الالفه والمحبه بين الزوجين لكن تعريف الحب يختلف عند المرأه عن الرجل سواء اصاب الزوج في هذا التعبير عن الحب والموده او اخطأ لكن انا انصحك بان تنظري الى حياتك وتنظري الى نفسك وتعلمي يقينا انك قادره على استمالة قلب زوجك وانظري كيف يعبر عن هذا الحب...
اكثر الرجال يعبر عن الحب عن طريق الشيء المتمكن فيه والذي بين يديه فمن كان عنده المال عبر عن هذا الحب بالعطاء المادي فكأنه يقول خذي ماشئتي فاني احبك فداك مالي وجهدي .... وان كان يملك الكثير من القصص والمواقف فيسرد قصص يومه لزوجته وكأنه يعبر عن مدى حبه لها لتشاركه في احداث يومه وكأنه يقول من عشقي لك اتمنى ان تكوني معي في كل احداث حياتي ....بعض الازواج يعبر عن زوجته بالغيره والحرص الشديد فتجديه يدقق في لبسها ومظهرها حتى ان ارادت الخروج عند اهلها واقاربها وكأنه لا يريد لاحد ان يكلمها او ينظر اليها ....البعض يعبر عن طريق بقائه اطول الفترات في البيت يفضلها مع زوجته فهو يأنس بها ....البعض بالهدايا والبعض في طلب الراحه والهدوء لها وغيرها الكثير لكن ابحثي في حياتك ماهي الاساليب التي يعبر فيها زوجك عن حبه لك ....واياكي ان تتركي هذا الحب ليموت تدريجيا فالتجديد والتغير محبب للنفوس.. اشعريه انه ذا قيمه عاليه عندك افهميه جيدا وانظري ما يحب وما يكره من صفات واسلوب تعامل .....اياكي ان تظهري براعتك تفوق براعته استمعي لرأيه وحاوريه بفطنه وذكاء ولا تشعريه ان رأيه اقل صوابا من رأيك سايريه في مطالبه وفي ارائه حتى يشعر انه يمتلكك فالرجل يحب الامتلاك ويشعر بالسعاده اذا شعر ان زوجته تحترم رأيه وتبالغ في تقديره واياكي ثم اياكي ان تتعجلي النتائج كوني صبوره ذات صدر واسع واعلمي انه قد يخالفك لينتظر منك ردة فعل معينه وهي الاستماع له فاعطيه مايريد سيعطيكي ماتريدين باذن الله فالرجل فيه نوع من الكبر فسايريه حتى يقتنع ويبدأ بالتراجع فتكبري عنده .....اعلمي انه قليلا من الرجال الذي يعبر عن طريق الكلمات الرومانسيه وكلمات الغزل والحب خاصة مع تقدم الايام والسنين .....

نصيحتي لك دعيكي من وهم الحب الموجود في الاعلام والمسلسلات فهو خيال لاينطبق على الواقع ولابذره ....

اسأل الله لك حياة هادئه تملئها السعاده ....حاولي فلكل مجتهد نصيب....

أختي الاولى....



أشكركِ على هذه الإضافة الطيّبة,,,,

عزيزى الأستاذ عمـــــران
قضية أشباع المرأة روحيا لاتناقش هكذا بل نناقشها بموضوعيه واكثر تحضرا .... لماذا نهتم أن تكون للمرأة فقط أشباعات روحيه وجنسيه ....
المرأة كائن حى مثل الرجل تماما فى هذا العصر الذى نعيشه ... بمعنى أن العصر الذى نعيشه عصر كفاح ومثابرة ومليىء بالضغوط النفسية والعصبيه والأقتصاديه فى البيت والعمل ...وبالتالى يجب على المرأة المثاليه أن تتفهم ذلك وتقف بجانب زوجها ولاتطلب منه مالايطيق . وبالتالى فالرجل أيضاً يحتاج الى من تؤنسه وتهتم به وتقول له أطيب الكلام وتقدم له أشهى الطعام فى حدود دخل زوجها ..
وبالتالى أيضاً فكل من الرجل والمرأة يحتاج من الآخر الحب والحنان والعطف والمودة والكلمة الطيبة .
أخوك أحمد عبيدو المصرى من القاهره

أهلاً وسهلاً أخي أحمد عبيدو....


عزيزي نحن ناقشنا الإشباع الروحي للمرأة ولم نتطرق للإشباع الجسدي والجنسي وذلك ليقيني أن التقصير في الجانب الروحي أكبر بكثير من الجانب الجسدي...ثم أنني لا أرى في نقاشنا عدم تحضر كما تفضلت فنحن نناقش قضية هامة جداً في تشكيل كيان المرأة...اما كون العصر عصر ضغوطات وكفاح فهذا يؤكد أهمية الإشباع العاطفي والروحي...فالمرأة مستعدة للصبر والتحمل بل والتضحية مقابل كلمة طيبة وتقدير لكفاحها...المرأة تتشوق وتتشوف لهذا التقدير بالذات بحكم رقتها وعاطفتها والظمأ إلى الماء يدل على الحاجة إلى الماء وإلى وجود الماء,,,


شاكر لك مرورك ومساهمتك....

أخــى العــزيــــز عمــــران
(1) أقدم أعتذارى لك فلا تزعل منى ، ولكنى أقصد أن لانتعامل مع قضية الأشباع الروحى للمرأة كقضية منفصلة كأن حياتها مع زوجها متوقفة على هذا الأشباع .
(2) أنا أقصد أنه يجب أن يكون هناك أشباع روحى متبادل متزامن بين الزوجين وأن لاتعتبر المرأة أن قصور زوجها فى هذا الأشباع هونهاية الحياة الزوجيه . فقد يكون للتربية أثر فى ذلك الزوج ولم يعتاد أو يتعلم أن يضع قضية الأشباع الروحى أهمية فى حياته فبالتالى لاتقف الحياه الزوجيه بل على الزوجة أن تقوم بتربيته فى هذه االناحيه وتبدأ هى وتعلمه وتبدأ معه فى ذلك ( هذا اذا كان زوج مثقف وحساس )، وقد يكون العكس على مستوى الزوجين . اذاً قضية التقصير فى الأشباع الروحى هى قضية تربيـة من الأساس وليست وليد الحياه الزوجية ) .
(3) أنا أعتقد تمام الأعتقاد أنه اذا كان هناك أشباع روحى متبادل ومتزامن بين زوجين لابد وأن يعقبه أشباع جسدى ممتع وعالى ،
فبالتالى ـ من وجهة نظرى ـ الأشباع الروحى والجسدى مكملين لبعضهما .
(4) معظم الأزواج العرب والمسلمين ( الذين لايستطيعون التعبير لزوجاتهم روحيـــــاً ) يرى أن رغبته المستمرة فى الجماع مع زوجته هو أشباع روحى وجسدى فى وقت واحد .
(5) الخلاصة أقول أن الأشباع الروحى الذى تبتغيه المرأة المسلمة العربيه يجب أن يكون متبادل ومتزامن مع زوجها اذا كانت نشأتهم وتربيتهم وبيئتهم نشأت على ذلك . فالأساس التربية .
(6) لى كلمة أوجهها للمرأة والفتاه العربيه وهى أن لاتضع هذه القضية ( الأشباع الروحى) فى وضع أكون ولاأكون ... لماذا؟ لأنه من خلال تجاربى وحياتى هناك أزواج كثيرين جدا يحبون زوجاتهم حباً جماً وأزواج يكادوا يكونوا مثاليين ولكنه لايستطيع التعبير عن الأشباع الروحى ( لأسباب كثيرة منها التربية / عدم أخذ قسط من التعليم كافى/ كبرياء الرجل العربى ..... الخ ) وبالتالى أخشى أن تهدم حياتها من أجل الأشباع الروحى .
وأكرر أعتذارى مرة أخرى لك ياأخى العزيز عمران . أخوك أحمد عبيدو المصرى من القاهره .

عزيزي أحمد الطيّب...

لا بأس يا أخي الكريم,,,


تابع معي وسأعود لاحقاً للتعليق على مداخلتك بحول الله....


مع شكري الجزيل.....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed abedo

أخــى العــزيــــز عمــــران
(1) أقدم أعتذارى لك فلا تزعل منى ، ولكنى أقصد أن لانتعامل مع قضية الأشباع الروحى للمرأة كقضية منفصلة كأن حياتها مع زوجها متوقفة على هذا الأشباع .


عندما يتم طرح قضية معينة فهذا لا يعني إهمال غيرها وهذا التساؤل منك حقيقة أنه يتكرر كثيراً...عندما أخص الإشباع الروحي للمرأة فهذا لا يعني بالضرورة عدم حاجة الرجل لهذا الإشباع!!

(2) أنا أقصد أنه يجب أن يكون هناك أشباع روحى متبادل متزامن بين الزوجين وأن لاتعتبر المرأة أن قصور زوجها فى هذا الأشباع هونهاية الحياة الزوجيه . فقد يكون للتربية أثر فى ذلك الزوج ولم يعتاد أو يتعلم أن يضع قضية الأشباع الروحى أهمية فى حياته فبالتالى لاتقف الحياه الزوجيه بل على الزوجة أن تقوم بتربيته فى هذه االناحيه وتبدأ هى وتعلمه وتبدأ معه فى ذلك ( هذا اذا كان زوج مثقف وحساس )، وقد يكون العكس على مستوى الزوجين . اذاً قضية التقصير فى الأشباع الروحى هى قضية تربيـة من الأساس وليست وليد الحياه الزوجية ) .

لا شك للتربية دور لكن هل هذا عذر؟ والمسألة ليست نهاية حياة ولا حياة فقط بل كيف نحيا هذه الحياة!!
(3) أنا أعتقد تمام الأعتقاد أنه اذا كان هناك أشباع روحى متبادل ومتزامن بين زوجين لابد وأن يعقبه أشباع جسدى ممتع وعالى ،
فبالتالى ـ من وجهة نظرى ـ الأشباع الروحى والجسدى مكملين لبعضهما .

بلا شك فالحياة أخذ وعطاء وكل مقدمة جيدة لها عاقبة جيدة!
(4) معظم الأزواج العرب والمسلمين ( الذين لايستطيعون التعبير لزوجاتهم روحيـــــاً ) يرى أن رغبته المستمرة فى الجماع مع زوجته هو أشباع روحى وجسدى فى وقت واحد .

وهذا فهم خاطيء فالمعاشرة لها جانب إشباع روحي لكنه ليس كل شيء!
(5) الخلاصة أقول أن الأشباع الروحى الذى تبتغيه المرأة المسلمة العربيه يجب أن يكون متبادل ومتزامن مع زوجها اذا كانت نشأتهم وتربيتهم وبيئتهم نشأت على ذلك . فالأساس التربية .

كلام سديد,,,
(6) لى كلمة أوجهها للمرأة والفتاه العربيه وهى أن لاتضع هذه القضية ( الأشباع الروحى) فى وضع أكون ولاأكون ... لماذا؟ لأنه من خلال تجاربى وحياتى هناك أزواج كثيرين جدا يحبون زوجاتهم حباً جماً وأزواج يكادوا يكونوا مثاليين ولكنه لايستطيع التعبير عن الأشباع الروحى ( لأسباب كثيرة منها التربية / عدم أخذ قسط من التعليم كافى/ كبرياء الرجل العربى ..... الخ ) وبالتالى أخشى أن تهدم حياتها من أجل الأشباع الروحى .

وما فائدة الجوهرة إن كانت إن كانت حبيسة الظلام إن لم تراها الأعين وتستمتع بها!!!وأكرر أعتذارى مرة أخرى لك ياأخى العزيز عمران . أخوك أحمد عبيدو المصرى من القاهره .

حياك الله يا أخي العزيز وسعدت بتواصلك المثمر,,,

ذلك لأن المرأة مخلوق حساس مليء بالعواطف..وإن لم يلاقي إهتماماً وملأً لعواطفه..لفرغت..ولفرغت مقلتيه من الدموع..
وذلك لأن مخلوق الرجل عادةً..لا يعطي لهذه المرأة قدرها..إلا كانت شريكته في الحياة..
فلا يراعي أخته غالباً..ولا ابنته غالباً..قد يربت على كتفها..ولا يسألها يوماً ماذا توجد من أحزان على هذا الكتف؟!..وقد يقبل جبينها..ولا يسأل لما كانت تسير هذه الأيام وهي مطرقة برأسها وجبينها وتفكر في شيء ما؟!..
هو يفعل الكثير..لكنه لا يحاول أن يفهم الكثير..
أنا هنا لا أقول الجميع..لكنني أقول ما يشهده مجتمعنا العربي في كثيرٍ من الأسر..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة silent tears

ذلك لأن المرأة مخلوق حساس مليء بالعواطف..وإن لم يلاقي إهتماماً وملأً لعواطفه..لفرغت..ولفرغت مقلتيه من الدموع..
وذلك لأن مخلوق الرجل عادةً..لا يعطي لهذه المرأة قدرها..إلا كانت شريكته في الحياة..
فلا يراعي أخته غالباً..ولا ابنته غالباً..قد يربت على كتفها..ولا يسألها يوماً ماذا توجد من أحزان على هذا الكتف؟!..وقد يقبل جبينها..ولا يسأل لما كانت تسير هذه الأيام وهي مطرقة برأسها وجبينها وتفكر في شيء ما؟!..
هو يفعل الكثير..لكنه لا يحاول أن يفهم الكثير..
أنا هنا لا أقول الجميع..لكنني أقول ما يشهده مجتمعنا العربي في كثيرٍ من الأسر..

أهلاً وسهلاً بك,,,

مداخلة موفقة برأيي مع شكري على المرور والمساهمة الطيّبة...

اخى عمران
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك موضوع قيم يستحق جزيت عنةخيرا ان شاء الله
الحــــب - العطــف - الحنـــان - التقـــدير- الاحترام 0000 والعطاء
كل هذة القيم الروحية يحتاجها كل انسان مهما كانت نوعيتة او سنةذكرا أم أنثى
ان اى انسان يعطي اكثر عندما يشعر بقيمه هذا الاشياءالروحية لمن حوله فهو بالطبع سيعطىوتفاعل فى نفس الاشياء مع الطرف الاخر اين كان هذا اخ ابن صديق زوجة
تقبل مني ارق تحية واطيبها اخى عمران
وتقبل منى اخى خالد عباس التحية والتقدير