ضع نصيحه أو حكمه أو دعاء

قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
من ضيع الأمانة و رضي بالخيانة فقد تبرأ من الديانة

قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
أداء الأمانة مفتاح الرزق

قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
من أطال الأمل أساء العمل

قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
ثلاث منجيات :
خشية الله في السر والعلانية
و القصد في الفقر و الغنى
و العدل في الغضب و الرضى

يا رب فرج على كل مهموم ومريض

قال الزبير بن العوام - رضي الله عنه - :
من استطاع أن تكون له خبيئة من عمل صالح فليفعل

سمع سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - ابن أخ له يلبي و يقول في تلبيته :
لبيك يا ذا المعارج
فقال : نحن نعلم أنه ذو المعارج ، و لكن ليس كذا كنا نلبي على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ، إنما كنا نقول : لبيك اللهم لبيك

قال سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - لابنه :
يا بني ، إذا طلبت الغنى فاطلبه بالقناعة فإنها مال لا ينفد ، و إياك و الطمع فإنه فقر حاضر ، و عليك باليأس فإنك لم تيأس من شيء قط إلا أغناك الله عنه

قال سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - لابنه :
يا بني ، إياك و الكبر ، و ليكن فيما تستعين به على تركه علمك بالذي منه كنت و الذي إليه تصير ، و كيف الكبر مع النطفة التي منها خلقت و الرحم التي منها قذفت و الغذاء الذي به غذيت

قال سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - لابنه :
يا بني، إياك أن تلقى بعدي أحدا هو أنصح لك مني .
إذا أردت أن تصلي فأحسن الوضوء ، و صل صلاة ترى أنك لا تصلي بعدها أبدا .
و إياك و الطمع ، فإنه حاضر الفقر .
و عليك بالإياس فإنه الغنى .
و إياك و ما يعتذر منه من القول و العمل ، و افعل ما بدا لك

قال ابن حزم الأندلسي - رحمه الله - :
تنصح على شرط القبول و لا تشفع على شرط الإجابة و لا تهب على شرط الإثابة ، و لكن على سبيل استعمال الفضل و تأدية ما عليك من النصيحة و الشفاعة و بذل المعروف

قال ابن حزم الأندلسي - رحمه الله - :
أعيذ نفسي و إياكم أن نكون من القيعان التي لا تمسك ماء و لا تنبت كلأ

قال ابن حزم الأندلسي - رحمه الله - :
العاقل لا يرى لنفسه ثمنا إلا الجنة

قال ابن حزم الأندلسي - رحمه الله - :
نقطة الماء المستمرة تحفر عمق الصخرة

قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
ما أحسن تذلل الأغنياء عند الفقراء و ما أقبح تذلل الفقراء عند الأغنياء