صفحة لتجمع الرهابيين

السلام عليكم
جزاك الله خيرا يا ذكتور على اهتمامك و مساعدتك لنا. لقد اجتزت يا ذكتور الإمتحان الشفوي أمام اللجنة و ما صار لي أي شيء من الدي كنت أتوقعه وهدا كله راجع لله ولكم . حتى أنني نجحت فيه بتفوق و قبلت في الجامعة والحمد للله. لا أدري إن كان البرومازيبام هو المسؤول عن ذلك ام انه فقط تأتير نفسي يعني لتقتي في الدواء . علما أني أخدت في الإمتحان الأول 6مغ من البرومازيبام و 40مغ من البروبانولول و في الإمتحان التاني اخدت نصف الجرعة فقط و كانت النتيجة واحدة.
لم أشعر لا بالرغبة بالبكاء و لا ارتجاف و لا خوف حتى أن الرهبة من هادا النوع من الإمتحان قلت بعد نجاحي لم اعد ارى الامر مستحيلا و الحمد للله .
إلا أنه يا ذكتور بعد بداية الدراسة سيكون عندي الكثيرمن البحوث علي إلقاؤها امام الطلاب و انا خايفة كثير من ها الشيء. و أتمنى انه ما يصير معي شيئ .
عندي مشكلة اخرى يا ذكتور وهي ان امي لا تريدني ان ابدأ بالعلاج بمضاد الإكتآب لأنها تقول انني لن اشفى حتى لو اخدته لانني انا التي اضع هده الأفكار في مخيلتي فهل هدا صحيح؟

مرحبا بالجميع
لاول مرة ساكتب واعبر عما احس به
لكل واحد منا قصة جعلته يدخل لهدا الموقع الواضح من عنوانه انه موجه للاشخاص التعبانين في حياتهم
انا انسانة حساسة جدا وفنانة وعندي طموح كبير في الحياة لكن الحياة لا تبتسم الا نادرا في وجهي وقد ترتب عن دلك فقداني للثقة في نفسي
لن اغوص كثيرا في التفاصيل ساحكي عما عانيته مع الرهاب
لن انسى خاصة يوم زواجي كم خفت وقضيت اياما قبله تعيسة وخائفة من مواجهة الحضور الغفير في العرس وقد اشتريت دواءا بدون
وصفة طبية اتدكر كم شربت منه دلك اليوم من لطف الله لم امت
دعوت الله ان يبعد عني دلك الرهاب اللعين الدي كان يعكر صفو علاقاتي وايامي كلها
دخلت الى تكوين مع اناس مختلطين اول يوم اتدكر كنت خائفة وانسحبت قبل ان ياتي دوري في تقديم نفسي
لكن بعدها اصريت على المواجهة وشيئا فشيئا وجدت نفسي اتحسن واشارك لا بل اتكلم بكل طلاقة كاني لم اكن مصابة بالرهاب
حمدت الله وشكرته كثيرا ولازالت
لكن ماحدث امر محير حيث بعد انتهاء التكوين ومكوثي بالبيت من اجل البحث عن عمل فشلت في ايجاده وقد انعزلت عن الناس واكتئبت كثيرا والان احس كما لو ان الرهاب قد عاد
البارحة خرجت والتقيت بمعلمتي واحسست بالخجل منها كما التقيت باشخاص اخرين شعرت بالارتباك
فهل ممكن ان يعود الرهاب وهل يعمل الاكتئاب على زيادته
وشكرا

السلام عليكم

انا اعاني من الرهاب يعني لمااكون في مكان صامت ولا في تجمع ويطلب مني الكلام

احس باختناق وصوتي يختفي ولو حصل وتكلمت بدون بحه نادر ..فيهتز صوتي

جربت حبوب قود مود غيرت شوي من نفسيتي وتجرات قليلا بس ماخلصتني من الخوف

وبحة الصوت ثم جربت htp5 مع قود مود ومانفعت فجربت السراليكس وكان سي وقود مود افضل منه

ثم غيرت واخذت اندرال 50 ومانفع مره

واخذت بعد فتره معاه زولفت وجدته فالصيدليه باسم لوسترال 50ومانفعني بالعكس

فتذكرت قود مود افضل وفكرت ارجعها لها


لكن نصحتني صديقه باستخدام الدوجماتيل وبانه يريج الاعصاب ولا يزيد الوزن ولكن يسبب صداع عند تركه

انا احترت هل اجربه ام سيكون بدون فائده مثل السابق


اتمنى علاج لحالة الاختناق وخوف وزيادة النبض وحشرجة الصوت

تعبت من وضعي

بارك الله فيك أستاذ رعد

أنا شخص عمري 19 سنة, لي قيمة اجتماعية وناجح في نظر الناس, لكن مشكلتي أن شخصيتي ضعيفة بعض الشيء, وربما هي ما جعلني أنتهي إلى مرض الرهاب اللعين. ونتيجة تحليلي لطفولتي اكتشفت أنه كان لدي وسواس قهري واستعداد كبير لأن أكون مريضاً بالرهاب, وهذا ما حدث.
لقد تطورت حالتي تدريجياً, كنت في البداية إذا حدث معي موقف محرج أعود إلى البيت وأتذكره فأشعر بالإحراج والخجل من نفسي وأشعر بلوم الذات بشدة, في مرحلة لاحقة بدأت تتطور حالتي؛ فكثرت حالات شعوري بالإحراج في مواقف محرجة عادةً, ولكنني لم يكن يخطر على بالي بأنني مريض أو لدي مشكلة؛ فقط ينتابني شعور بالنقص؛ في مرحلة لاحقة بدأت أشعر بأن شخصيتي ضعيفة؛ وفي هذا الوقت بدأت أشعر بلعنة الرهاب, في بداية الأمر كان يصيبني التوتر في مرات قليلة وفي مواقف محددة, ثم زادت المواقف التي أشعر فيها بالقلق؛ وأكثر ما يزعجني عند الأكل؛ أتوتر عند الحديث مع الغرباء؛ وخصوصاً عند الأكل معهم؛ يتشتت ذهني وأفقد السيطرة؛ ويبدو التوتر ملحوظاً على حركاتي؛ ثم تطورت حالتي فصرت أشعر بالقلق في البيت مع أهلي عند الطعام؛ ثم في مواقف كثيرة؛ علماً بأن علاقتي مع أبي ليست جيدة وهناك حساسيات خفيّة بيننا, وهذا ساعد على كوني قلقاً في البيت؛ ثم وصلت إلى مرحلة صرت قلقاً مع نفسي؛ أراقب حركاتي وأشعر بقلق داخلي؛ وكان ذلك على شكل وسواس قهري؛ فعندما أكون وحيداً ليس هناك سبب للتوتر؛ فما الذي يجعلني أتوتر؟ عند ذلك أيقنت بأنني مصاب بوسواس قهري ممزوج برهاب اجتماعي؛ أنا الآن في أسوأ حالاتي, بدأ الناس يلاحظون أنني لست متّزناً؛ وأنني قلق ومتوتر دائماً, حتى ولو بدون سبب, فهل هناك أسوأ من أنني أشعر بالقلق مع نفسي؛ عندما أكون وحيداً ولا أحد ينظر إلي؟!!
أنا أشعر بالانهيار بعد بعض موقف, أهرب إلى فراشي وأرتمي عليه ونفسي تلهث من شدة التوتر والتعب حتى من أسخف المواقف؛ حتى مع من أعرف وأشعر أنني أعلى منهم في المرتبة وأكبر منهم؛ علماً بأنني في كثير من المواقف التي تستدعي أن أتوتر وأقلق لا يحدث ذلك معي, وفي الجامعة في بعض الأحيان ألقي محاضرة على قاعة مليئة بالطلاب دون أن يبدو عليّ أي توتر أو قلق, لكنني داخلياً أكون قلقاً غالب الأحيان, وعندما أتحدث مع الغرباء الذي لا يعرفوني أحياناً لا أتوتر, أتحدث بلباقة ورشاقة وبشكل عادي, لكنني عندما أكون قريباً من الأشخاص يصيبني شعوري بوجودهم وإحساسي بنظراتهم بالتوتر والقلق, وحالتي تتطور أكثر فأكثر مع مرور الأيام, فقد أصبحت شبه دائم القلق النفسي؛ مما أثر على حياتي بشكل ملحوظ .
أشعر أنني سأفقد كل شيء, خصوصاً أنني لا أستطيع تحمل كلفة العلاج النفسي أبداً؛ سواء الأدوية أو زيارة الطبيب, بدأت أفقد الأمل وأتمنى الموت, لأن كل الأبواب مغلقة في وجهي ولا سبيل إلى الخروج من اللعنة التي أصابتني؛ وبدأت أفشل في دراستي وموهبتي وعلاقاتي الاجتماعية والعاطفية والدينية؛ لقد فقدت الثقة والأمل؛ وأنا مستعد لاستقبال الموت؛ لأنه خير لي مما أنا فيه

هل أنا مصاب بالوسواس القهري؟ هل للوسواس علاقة بالرهاب؟

أرجوك يا دكتور رعد انصحني ... ماذا أفعل؟ .. أنا في حالة يرثى لها

http://www.nafsany.cc

أخي محروس أنا أقدر و الله شعورك و ما أنت فيه من ألم...لكن لم توضح إن كانت لديك أعراض جانبية تعيقك أم لا...و إلا فاحمد الله أن القلق وحده ما يؤرقك...فأنت على عتبات الرهاب الأولى فادرك نفسك و اسمع نصيحتي و لا تنزلق لمتاهات الأدوية.
واجه فأنت ماشاء الله عليك تلقي محاضرات أمام طلاب!!!!!!!!??????????!!!!!!!!.
على كل هده نصيحتي لك و انتظر رد الدكتور رعد فهو أعلم منى, علك تجد ظالتك.و شفاك الله و شفانا جميعا و الله المستعان.

السلام عليكم
مرحبا دكتور وشكرا على كل ما تقدمه
أصبحت أشعر بتحسن ليس كليا ولكن الحمد لله تلك الأفكار البشعة كالتفكير في الوقت
وماذا سيحدث من هنا الى المساء والوساوس... أصبحت قليلة شيئا ما المهم بعد شهر من أخذ الدواء هناك تحسن بسيط المشكل أن اليوم موعد زيارتي للطبيب ولكن لا استطيع للأسف مع عيد الاضحى الأمور المادية صعبة
وحتى الدواء انتهى ولا استطيع شراءه كما سبقت الاشارة فالطبيب وصف لي 3 ادوية
xanax و prozac وaliviar هذا الاخير انقضى لي منذ أيام ولم اشتر عبوة أخرى لانه يتوفر على 20 كبسولة فقط
أما الاولين فانتهيا اليوم ولا اعلم ماذا افعل هل ضروري شراء الدواء أم أتوقف لأني اجد صعوبة في اقناع أهلي بشراء الدواء لا يريدون ان أصبح مدمن ادوية وأنا أيضا لا اريد ذلك
كخلاصة وبعد حوالي شهر ونصف على ما اصابني يمكن ان أقول بأني لم أعد أشعر بالضغط
الشديد وبأني ساصاب بالجنون الحمد لله بدأت تختفي هذه الاعراض ما بقي الآن وهو القلق
مما ينتظرني وهل سأعود طبيعيا وكأن لم يحدث شيء وفكرة أني زرت طبيبا نفسيا ضايقتني لاني لم أتوقع أن يحصل لي هذا أبدا والشيء الذي أثر في كثيرا وهو قراءة المواضيع والله ندمت كثيرا لبحثي في النت لأني لو لم اقرأ هذه الأشياء لما كانت راسخة
الآن في بالي ولو كنت زرت الدكتور وأخذت الدواء وخفت حالتي كما الآن لربما لكنت الآن على ألف خير لان الأفكار التي في بالي الآن ناتجة عما قرأت في النت

من منكم يشعر بهدا...!!!

السلام عليكم,لمن يشعر بهده الحالة الغريبة التي لم أجد لها حل:
عندما أكون في جمع من الناس في الصف أو في الجمعة أو في فرح ينتابني إحساس غريييييييييييييب في وجهي و كأن شخصا ما يشده إليه أو أن وجها اخر قد لصق بوجهي و أحس بملامحي ثقيلة لا أقدر التحكم فيها و لا مقاومتها و أحس بأن وجهي في حالة دهول و بهتة و رعب شديد و كأن ملك الموت يقبض روحي.....رجااااء أفيدوني ما علاج هده الحالة و هل هناك دواء بعينه لمثل هده الأعراض..رجاء ساعدوني.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس10

السلام عليكم
مرحبا دكتور وشكرا على كل ما تقدمه
أصبحت أشعر بتحسن ليس كليا ولكن الحمد لله تلك الأفكار البشعة كالتفكير في الوقت
وماذا سيحدث من هنا الى المساء والوساوس... أصبحت قليلة شيئا ما المهم بعد شهر من أخذ الدواء هناك تحسن بسيط المشكل أن اليوم موعد زيارتي للطبيب ولكن لا استطيع للأسف مع عيد الاضحى الأمور المادية صعبة
وحتى الدواء انتهى ولا استطيع شراءه كما سبقت الاشارة فالطبيب وصف لي 3 ادوية
xanax و prozac وaliviar هذا الاخير انقضى لي منذ أيام ولم اشتر عبوة أخرى لانه يتوفر على 20 كبسولة فقط
أما الاولين فانتهيا اليوم ولا اعلم ماذا افعل هل ضروري شراء الدواء أم أتوقف لأني اجد صعوبة في اقناع أهلي بشراء الدواء لا يريدون ان أصبح مدمن ادوية وأنا أيضا لا اريد ذلك
كخلاصة وبعد حوالي شهر ونصف على ما اصابني يمكن ان أقول بأني لم أعد أشعر بالضغط
الشديد وبأني ساصاب بالجنون الحمد لله بدأت تختفي هذه الاعراض ما بقي الآن وهو القلق
مما ينتظرني وهل سأعود طبيعيا وكأن لم يحدث شيء وفكرة أني زرت طبيبا نفسيا ضايقتني لاني لم أتوقع أن يحصل لي هذا أبدا والشيء الذي أثر في كثيرا وهو قراءة المواضيع والله ندمت كثيرا لبحثي في النت لأني لو لم اقرأ هذه الأشياء لما كانت راسخة
الآن في بالي ولو كنت زرت الدكتور وأخذت الدواء وخفت حالتي كما الآن لربما لكنت الآن على ألف خير لان الأفكار التي في بالي الآن ناتجة عما قرأت في النت

دكتور رعد مشغول حاليًا ...وسيرد على الجميع إن شاءالله عند عودته ..

ولكن يا أخى ..أقل مدة علاج يجب ألا تقل عن 6شهور ..ويجب أن يتم تقليل

العلاج بصورة تدريجية ،،،،،

ومثلما زرعت الأفكار بنفسك ..فأنت قادر إن شاء الله أن تزيلها وتستبدلها

بأفكار إيجابية ،،،

السلام عليكم
دكتور , أنا مشكلتي مختلفة بعض الشيء ... فشخصيتي أقل ما يُقال عنها أنها متناقضة تماما !!!
شخصيتي قوية , و لدي الكثير من الأصدقاء , أتحدث معهم بصفة عادية و تصرفاتي ممتازة في أي مكان به الكثير من الناس كالمقهى و غيره .. ربما أعاني من بعض الرهاب إذا تحدثت مع شخص لا أعرفه , لكنه عادي وليس مرضي مثل الذي سأتحدث عنه بعد قليل ...
المشكل يأتي في القسم , حيث أنه ولو كنت أعرف الجواب , لا أتجرأ على أن أطلب من الأستاذ الخروج إلى السبورة و إن طلب ذلك , تحدث الكارثة !!! يحمر وجهي في أقل من 5 ثواني و أبدأ بالإرتعاش , أحاول إقناع نفسي أن الأمر عادي وسيمر , لكن لا حل !!! أصبحت أخاف من دخول القسم في المواد الأساسية التي ندرسها في ساعتين لأنه يكون فيها الخروج إلى السابورة أكثر !!! لكن شخصيتي كما أخبرتك يا دكتور متناقضة , فقد تحدث مرات أنني أخرج إلى السابورة و أواجه العملية بشكل طبيعي !! غريب ؟ نعم هذه هي شخصيتي 90% من الحالات أرتبك فيها و 10% لا !!
هذا المشكل الذي أعاني منه هو الرهاب الإجتماعي بلا شكّ , لكنه أيضا أثر على الجانب العاطفي في شخصيتي
فأنا أحب فتاة ( جارتنا ) و أنوي التقدم لخطبتها , هذه الفتاة درست معي في السابق , و أحببتها لأكثر من 10 سنوات منذ أن كنا في أيام المدرسة !! لكن الرهاب الإجتماعي اللعين يقف كالحاجز بيني وبينها , فكل صباح أثناء الذهاب إلى الدراسة , أرى تلك الفتاة في الطريق , نحن لا نتحدث كثيرا يعني تحية فقط , ويحدث كل صباح أمر يجعلني أقر أن مصارحتها بمشاعري و تقدمي لخطبتها مهمة مستحيلة بلا شكّ !!! فالرهاب الذي يصيبني في القسم يعتبر لا شيء أمام الذي يحدث لي عند رؤيتها حتى من بعيد , مثلا اليوم صباحا , شاهدتها من بعيد , لا أعرف ماذا حدث لي بالظبط , ضننت أنني سأقع أرضا مما أصابني , دقات قلبي أوشكت أن تحطم رقما قياسيا في السرعة و قوتها جعلتي أشعر أن قلبي سيخرج من صدري !!! وجهي حدث ولا حرج !!! أطأطئ رأسي و ينقطع عني الهواء كلما إقتربت منها , حقيقتا , يا دكتور , أمر مروع ما يحدث عندما أراها , لا يمكنني حتى أن أنظر إلى عينيها !!! و هكذا الرهاب الإجتماعي أثر على حياتي الدراسية التي أوشك على ختامها , و أضن أنه سيؤثر على حياتي المهنية التي ستنطلق قريبا ( إن شاء الله ) و الأهم من ذلك أنه سيؤثر على حياتي العاطفية وقد يمنع زواجي من الفتاة التي أحببتها منذ أن كنا صغارا !!!
قرأت بعض الردود و سأباشر بتجربة التفكير المغناطيسي , لكنني أحبذ شرحا لحالتي و دواء فعالا لي حتى أخرج من الكارثة التي أعيش فيها

السلام عليكم
دكتور رعد اخبارك ايه يارب خير :)
انا كنت بدأت علاج يوم 2-6-2011 بسيتالوبرام 20 مج و 2-12 جاى اهوه واكون كملت 6 شهور

اعمل ايه بقى دلوقتى ؟
اقلل القرعة ازاى ؟

ومعلش بنتعبك معانا و الف شكر :)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل كل شيء أشعر بالاعتزاز والفخر بنضمامي لمنتداكم الرائع والتعرف على اعضاء المنتدى فرداً فرداً من خلال اطلاعي على تساؤلاتكم واستفساراتكم والشيئ الجميل هنا ان يشعر الشخص بالحب والتفاؤل مع فئةتمثله وتنتمي اليه فيرى بشائر الأمل ترفرف أمامه وأخص بالشكر الدكتور رعد الغامدي الذي جعل لنا من وقته نصيب
جعله الله له في موازين حسناته.
انا اختكم تباشير الفجر كنت أعاني من الرهاب منذ دراستي بالمرحله المتوسطه والثانويه والجامعيه وكنت جاهله فيه كنت اتوقعه ضعف في شخصيتي فلم افكر بالعلاج وكنت احاول جاهده ان اتغلب عليه لكن دون جدوى
فبعد تخرجي من الجامعه توظفت معلمه وارى ان حالتي ازدادت سوءً لاني على اختلاط دائم بالطلبات والمعلمات
فكل يوم اتعرض لموقف محرج من بداية دخولي للدوام اشعر بخوف وقلق اشعر بالخوف من تسليط الضوء علي عند الدخول في مناقشات ومايصاحبها من احمرار لون الوجه تلعثم بالكلام وخفقان واللي يقهرني اسوي حركات لااراديه تفشلني زيادة هههههه معاناتي كل يوم تزداد لدرجه ملاحضة دلك علي من خلال زميلات العمل وطالباتي لاني اتلعثم اثناء الشرح يلاحضون ارتياكي وتغير لون وجهي
والارتجاف تعبت من هالمعانه خصوصا من ضحك الطالبات وغمزهن ولمزهن لدرجة قررت ترك الوظيفه كنت اعتبرذلك ضعف في شخصيتي جلست بيني وبين نفسي قررت اخذ اجازه ارتاح فيها وافكر واثناء بحثي باعراض مشكلتي
تعرفت على الرهاب وفرحت لاني عرفت انها مشكله مرضيه باذن الله لها علاج وليس ضعف بشخصيتي
اتمنى من الدكتور رعد يعطيني العلاج المناسب لحالتي من الرهاب ومايصاحبه من حركات مال امها داعي(الاحمرا- التلعثم-الارتجاف -جفاف الحلق) بس اهم شي مايسمن ههههههه وكم مدة استخدامه ؟
عندنا يادكتور حفله زواج وابغى علاج موقت لها مابي يضحكون علي الناس الله يجزاك خير لاني تعبت من تانيب الضمير .........
الشكر مرة اخرى للجميع وللدكتور رعد تقبلوا تحياتي

ليش محد رد علي

مرحبا بك اخت تباشير معنا في المنتدى
انشاء الله بس يجي الدكتور رعد سيرد على تساؤلاتك اظنه مشغول حاليا
يا رب يشفيك و يشفي جميع المرضى

عذرًا للجميع ،،،

د.رعد حاليًا مشغول ..وسيتواجد قريبًا إن شاءالله ،،،

وسيرد على كل تساؤلاتكم ،،،