ضع نصيحه أو حكمه أو دعاء

طمأنينة القلب أعظم من سعادته ، لأن السعادة وقتية و الطمأنينة دائمة حتى في المصيبة و المرض ، و من أعظم أسباب الطمأنينة ذكر الله
( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )

لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين

من أطاع غضبه أضاع أدبه

أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه

اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع و من دعاء لا يسمع و من نفس لا تشبع و من علم لا ينفع

اللهم أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك

اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء و درك الشقاء و سوء القضاء و شماتة الأعداء

قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
أشد الأعمال ثلاثة :
إعطاء الحق من نفسك و ذكر الله على كل حال و مواساة الأخ في المال .

قال على بن أبي طالب - رضى الله عنه - :
من أصلح ما بينه و بين الله ، أصلح الله ما بينه و بين الناس ، و من أصلح أمر آخرته ، أصلح الله أمر دنياه ، و من كان من نفسه واعظ ، كان عليه من الله حافظ .

قال الإمام الشافعي - رحمه الله - :
أشد الأعمال ثلاثة :
الجود من قلة و الورع في خلوة و كلمة الحق عند من يرجى و يخاف .

قال أحد السلف :
عجبت من الناس يحتمون من الطعام مخافه الداء و لايحتمون من الذنوب مخافة النار .

قال ابن رجب - رحمه الله - :
كان الإمام أحمد يدعو :
اللهم أعزني بطاعتك و لا تذلني بمعصيتك .

قال الحسن البصري - رحمه الله - :
إن النفس أمارة بالسوء ، فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت في المعصية .

قال عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - :
من كتم سره كان الخيار بيده ، و من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به .

يا حى يا قيوم برحمتك أستغيث ، أصلح لى شأنى كله و لا تكلنى إلى نفسي طرفة عين