المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى المقالات النفسية والأبحاث
 

ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية

هذا المقال جعلني أفكر و أستدعي أشياء كثيرة في المنتديات أيضاً !

ليو شتراوس والكتابة بين الأسطر... ماذا يفعل المفكر في مواجهة الاضطهاد؟ الثلاثاء, 07 سبتمبر 2010 سعد البازعي لو سألت كثيراً من المثقفين، الكتاب منهم بشكل خاص، عن حرية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-09-2010, 09:23 PM   #1
ورّاق
عضو موقوف


الصورة الرمزية ورّاق
ورّاق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29039
 تاريخ التسجيل :  10 2009
 أخر زيارة : 18-03-2011 (11:22 PM)
 المشاركات : 205 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
هذا المقال جعلني أفكر و أستدعي أشياء كثيرة في المنتديات أيضاً !



ليو شتراوس والكتابة بين الأسطر... ماذا يفعل المفكر في مواجهة الاضطهاد؟
الثلاثاء, 07 سبتمبر 2010



سعد البازعي



لو سألت كثيراً من المثقفين، الكتاب منهم بشكل خاص، عن حرية الكتابة وأشكال الاضطهاد وأين تكون المعاناة على أشدها لما خطر ببالهم غير منطقتنا من العالم. سيتجه تفكيرهم إلى الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، بوصفها مرتع الاضطهاد والتوتاليتارية في مختلف أشكالها.

من هنا قد تأتي الدهشة حين نقرأ لمفكر ألماني - أميركي كتاباً بعنوان «الاضطهاد وفن الكتابة» يطرح فيه مفهوماً نعرفه ولكننا سنستغرب أن يتحدث فيه أو عنه مفكر غربي: الكتابة بين الأسطر. فهذه بضاعتنا، ما اعتاد عليه الكتاب في العالم الموسوم بالثالث، ولم يعرفه – أو هكذا ظننا – كتاب الغرب بما يحوطهم من حريات وحقوق إنسان وديمقراطية، إلى آخر تلك المنظومة من المفاهيم. الكتاب الغربيون يكتبون فوق الأسطر أو على الأسطر وليس بينها، فما بينها مساحة تركت لغيرهم من كتاب العالم.

لكن دهشتنا ستخف أو تتوارى حين ندرك الظروف التي ألف فيها ليو شتراوس كتابه حول أثر الاضطهاد على الكتابة (وهو غير ليفي ستروس الفرنسي، أبو البنيوية الأنثروبولوجية)، وكذلك حين ندرك خلفية الكاتب نفسه. إننا نتحدث عن عام 1952 وعن كتاب تبلورت أفكاره من فترة سبقت ذلك التاريخ الذي نشر فيه الكتاب، أي فترة الحرب العالمية الثانية، وشتراوس أحد الذين رأوا الاضطهاد رأي العين وإن لم يعانوا منه مباشرة. فقد ولد لأبوين يهوديين في ألمانيا عام 1899 وأكمل تعليمه هناك دارساً للفلسفة على يد كبار فلاسفتها آنذاك مثل هوسرل وهايدغر، ثم هاجر بعد ذلك من ألمانيا في بدايات الحكم النازي واستقر به المقام عام 1937 في الولايات المتحدة حيث درّس في مؤسسات جامعية مختلفة إلى أن عين أستاذاً للعلوم السياسية في جامعة شيكاغو عام 1947 وحتى وفاته عام 1973.

يعد شتراوس أحد كبار فلاسفة العلوم السياسية وتاريخ الفكر السياسي في النصف الأول من القرن العشرين، وقد تعالى ذكره في التسعينيات مع بزوغ نجم المحافظين الجدد في الولايات المتحدة بوصفه أستاذاً للكثير منهم ومنظراً للفكر السياسي الذي تبنوه والذي ترك أثره على سياسة الولايات المتحدة في فترة جورج بوش الابن. ويذكر في هذا السياق أنه كان يؤكد دائماً أن المعرفة وصناعة السياسة هي من اختصاص علية القوم، وأن العوام ليس لهم إلا القيادة فلا يقال لهم إلا ما يستطيعون فهمه، وإن كان من الضروري تزييف الواقع لقيادتهم فلا بأس. ومن هنا فقد قاوم الليبرالية السياسية ورأى أنها تنطوي على نوعين من النسبية العدمية إحداهما عدمية متطرفة ومدمرة مثل النازية الألمانية، والأخرى مخففة وتتمثل في الديمقراطية الغربية بما تدعو إليها من مساواة وإعلاء من شأن المتعة. ويعني هذا كله أن من الضروري للمجتمع أن يعود إلى الفكر السياسي الكلاسيكي، كما عند اليونان، الفكر الذي يمنح المفكر والنخبة المكانة العليا في قيادة المجتمع ويرى أهمية القيمة الأخلاقية في تشكيل الفكر سواء السياسي منه أم غير السياسي.

من هذا الملخص الشديد الاختزال لبعض أفكار شتراوس قد يبدو من الصعب العودة إلى مسألة الاضطهاد وشكوى شتراوس منها، لأن من يرى الخلل في قيم مثل الديمقراطية ينبغي أن يتوقع المزيد من الاضطهاد. وهذا صحيح لولا أن شتراوس يريد الديمقراطية ولكن للمتساوين من النخبة الفكرية وليس للجميع، أي لمن يستطيع الإفادة منها بقيادة المجتمع وصناعة الفكر في كافة المجالات. أما الاضطهاد فهو ذلك الذي قد يقع على تلك النخبة ويعيقها عن أداء مهمتها القيادية. يعود شتراوس إلى تاريخ الفكر ويجد نماذج كثيرة من ذلك الاضطهاد ليس في تاريخ أوروبا وحدها، وإنما في تاريخ الحضارة الإسلامية أيضاً، ويرصد في تتبعه الكيفية التي قاوم بها المفكرون مظاهر الاضطهاد الواقعة عليهم. وحين يقول شتراوس الاضطهاد فإنه لا يعني ما يأتي من السلطات السياسية أو الحاكمة، بقدر ما يشير إلى ما تفرضه العامة أو الفكر العامي ومنها الفكر الديني الذي يقاوم الفكر النقدي الحر.

فما الذي فعله المفكرون الكتاب في مواجهة ذلك الاضطهاد؟ لقد ابتدعوا تقنيات في الكتابة تمكنهم من قول ما يريدون لمن يريدون دون أن يقعوا تحت طائلة العوام وسلطتهم القمعية. اخترعوا الكتابة بين الأسطر، أو التعمية على القارئ البسيط من أجل التعبير عن أفكارهم والتخاطب مع نظرائهم. يجد شتراوس نماذجه في مختلف العصور ومنه العصر الحديث طبعاً، وفي الغرب نفسه، لكن ما يسترعي انتباهنا بشكل خاص هو ما يجده المفكر الألماني في تاريخ عالمنا العربي الإسلامي. فقد درس شتراوس كتب الفلاسفة المسلمين ووجد نماذج من تأثير الاضطهاد عند فلاسفة مثل الفارابي الذي يقول عنه شتراوس إنه كان يشرح آراء أفلاطون لكنه ما يلبث أن ينسب له أفكاراً هي في الواقع أفكاره هو أي الفارابي وليس أفلاطون. تلك الأفكار كانت مما لم يكن الفارابي قادراً على قوله مباشرة ونسبتها لنفسه. كانت الرقابة تعمل عملها وتوجه اختياراته في التعبير. وبالطبع لم يكن الفارابي بدعاً في ذلك، حسب شتراوس، وإنما واجه الوضع نفسه مفكرون آخرون منهم اليهود مثل ابن ميمون، إلى جانب مفكرين في التاريخ الأوروبي الحديث.

حين يتحدث شتراوس عن العصر الحديث فإنه بالتأكيد يرى الاختلاف الهائل الذي حدث في المجتمعات الديمقراطية الغربية وتراجع الرقابة والاضطهاد إلى حدود دنيا، لكنه في الوقت نفسه يرى أن هذا لا يعني غياب الاضطهاد بالكلية، فهو يؤكد أن «عبارة اضطهاد تغطي ظواهر متنوعة، تمتد من النوع الأشد قسوة، كما يتمثل في محاكم التفتيش الإسبانية، إلى النوع الأخف والمتمثل في العزل الاجتماعي»، وهذا الأخير ظاهرة معروفة وواضحة لمن يتأمل المجتمعات الغربية وقدرة القوى المتحكمة في المجتمع، سواء سياسياً أم غير ذلك، على إبعاد من لا ترغب في توجهه. وإن نحن أمعنا النظر وجدنا أنفسنا قريبين مما يسميه المفكر الفرنسي ميشيل فوكو بالخطاب وهيمنته في شتى المجالات إلى حد العزلة والإبعاد التي يفرضها على الخارجين على قوانينه. أما ردة الفعل إزاء تلك الهيمنة بأشكالها المختلفة فقد تكون فعلاً كما قال شتراوس: الكتابة بين الأسطر، ويبدو أن هذا مهم لدراسة الناتج الثقافي والإبداعي ليس فقط في مجتمعات لا تزال تعاني مما عانى منه الفارابي قبل ألف عام، وإنما في مجتمعات يفترض أنها أكثر تسامحاً وانفتاحاً، مجتمعات تعاني مما يتحدث عنه شتراوس وفوكو.

http://ksa.daralhayat.com/ksالمنتديات 22-100.gifrticle/180432

المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 11-09-2010, 09:28 PM   #2
مطمئنة
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية مطمئنة
مطمئنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28420
 تاريخ التسجيل :  07 2009
 أخر زيارة : 27-01-2012 (09:43 PM)
 المشاركات : 550 [ + ]
 التقييم :  17
لوني المفضل : Cadetblue


مقال فيه الكثير من النقاط التي تحتاج إلى وقفات وتحليل

كل الشكر


 

رد مع اقتباس
قديم 11-09-2010, 09:30 PM   #3
ورّاق
عضو موقوف


الصورة الرمزية ورّاق
ورّاق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29039
 تاريخ التسجيل :  10 2009
 أخر زيارة : 18-03-2011 (11:22 PM)
 المشاركات : 205 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


وفي سياق علم النفس ... هذه الطبيبة النفسية تحدت الاضطهاد !

بيروت: صدر مؤخرا كتاب بعنوان "عقل غير هادئ: سيرة ذاتية عن الهوس والاكتئاب والجنون" تأليف الدكتورة كاي ردفيلد جاميسون، وترجمة الكاتب السعودي حمد العيسى، وتقديم الكاتبة السعودية أمل زاهد. الكتاب صادر عن الدار العربية للعلوم في بيروت في 239 صفحة.
تحطم الدكتورة جاميسون في هذا الكتاب - وفق صحيفة "الدستور" الأردنية - تابو وصمة العار الاجتماعية ضد المرض النفسي والعقلي، حيث تسرد بكل شفافية سيرتها الذاتية وصراعها العنيف مع مرض "ذهان الهوس الاكتئابي"، وقد فعلت ذلك بجرأة وشجاعة دون أن تبالي بما قد يجره عليها ذلك البوح من سمعةْ سيئةْ قد تكلفها، ليس فقط عملها الأكاديمي والعلاجي، ولكن احترام الناس لها، خاصةً أن عملها مرتبطّ بمعالجة الأرواح القلقة والنفوس المعذبة، والغور بعيداً في مجاهل النفس البشرية محاولاً الحصول على مفاتيحها وشفراتها.
وهذا المرض عبارةّ عن اضطرابْ عقليْ يتميز بنوبات هوسْ واكتئابْ متكررةْ، يتأرجح فيها مزاج الشخص ومستوى نشاطه بشكلْ عميقْ. وهذا المرض خطيرّ جداً إذا تُرك بدون علاج. ويكفي أن نعرف أنه كان يسمى في الماضي بـ "جنون الهوس والكآبة" أو "الجنون الدوري".
وتبلغ نسبة المنتحرين بسببه ثلاثة أضعاف نسبة المنتحرين بسبب الاكتئاب الحاد، وتصل إلى عشرين ضعفاً بالنسبة إلى عامة الناس في الولايات المتحدة ، وتشير الإحصائيات إلى أن هناك ستة ملايين أمريكي تقريباً يعانون هذا المرض.
ضمت هذه السيرة كما أشارت صحيفة "الرياض" السعودية أربعة فصول الأول منها حمل عنوان: "الأزرق الرائع الذي هناك"، أما الفصل الثاني جاء بعنوان: "جنون ليس بتلك الروعة"، ثم جاء الفصل الثالث بعنوان: "ترياق الحب"، أما الفصل الرابع فكان "عقل غير هادئ".
تم تصنيف كتاب "عقل غير هادئ" من أفضل الكتب مبيعاً على قائمة جريدة "نيويورك تايمز" عند صدوره.
وقالت عنه جريدة "واشنطن بوست": "تكمن قوة جاميسون في طريقتها الشجاعة التي جعلت من مرضها محور حياتها العملية، وفي قدرتها العبقرية على إيصال بهجتها وألمها إلى الآخرين عملّ مدهشّ".
يقول الناشر عن الكتاب: تنتشر الأمراض النفسية في عصرنا الحالي وتستشري في بنية المجتمعات البشرية بأسرها، فالزمن هو زمن اللهاث والجري والتنافس الشرس الذي يورث القلق والإحباط، وهو الزمن الذي تحول فيه الإنسان إلى ترس في آلة التصنيع والإنتاج، بينما تتوارى حاجاته النفسية ومتطلباته الروحية وراء ستائر احتياجاته المادية وكماليات الحياة الكثيرة والمتشابكة.
ورغم انتشار الأمراض النفسية وكثرة المصابين بها، إلا أن القليل جداً هو المعروف عن طبيعة وتفاصيل وأعراض هذه الأمراض. فالخطاب الاجتماعي يجبر الناس على التكتم والتعتيم على هذه المعاناة، وإحاطة أنفسهم بالسرية الشديدة، حتى لا يتهموا في عقولهم، فيؤثر المريض ابتلاع معاناته، وازدراد آلامه وحده دون مساعدة طبية، وغالباً ما يلجأ في مجتمعاتنا العربية للمشعوذين والدجالين أملاً في التخلص من شباك عذاباته!
الكتاب يقشع الضلالات المرتبطة بالعلاج بالعقاقير الطبية، ويؤكد أن هناك من يحتاجها، حتى لا يسقط فريسة لآلامه ومعاناته، وكي لا تقوده قسوة تلك الآلام للتخلص من حياته. كما يؤكد الكتاب بشدة على ممارسة نفتقدها في العالم العربي، وهي أهمية دور جلسات المعالجة النفسية ودور المعالج الهام في الأخذ بيد مريضه، وتفهم معاناته، وإنارة بقع ضوء في طريقه المعتم ليفهم ذاته، ويدرك تفاصيل معاناته.
ومن أهم ما يقوله الكتاب ويوضحه أن المرض الذي يصيب النفس لا يختلف عن ذلك الذي يصيب الجسد وإن كان يفوقه ألماً وقسوة، وأنه نتيجة لعوامل وراثية جينية تتضافر مع ظروف الحياة لتحول حياة المريض إلى كابوس طويل ممض ليس له نهاية.
الدكتورة جاميسون أمريكيةّ مواليد 1946 حصلت على الدكتوراه في علم النفس السريري عام 1974 من جامعة كاليفورنيا. تعمل حالياً كأستاذة للطب النفسي في كلية الطب، وتعتبر الدكتورة جاميسون حالياً واحدةً من أهم خبراء مرض "ذهان الهوس الاكتئابي" في العالم.


 

رد مع اقتباس
قديم 11-09-2010, 09:32 PM   #4
ورّاق
عضو موقوف


الصورة الرمزية ورّاق
ورّاق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29039
 تاريخ التسجيل :  10 2009
 أخر زيارة : 18-03-2011 (11:22 PM)
 المشاركات : 205 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


أشكرك مطمئنة للرد ...


 

رد مع اقتباس
قديم 11-09-2010, 09:49 PM   #5
مطمئنة
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية مطمئنة
مطمئنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28420
 تاريخ التسجيل :  07 2009
 أخر زيارة : 27-01-2012 (09:43 PM)
 المشاركات : 550 [ + ]
 التقييم :  17
لوني المفضل : Cadetblue


[QUO-TE=ورّاق;522152]
ورغم انتشار الأمراض النفسية وكثرة المصابين بها، إلا أن القليل جداً هو المعروف عن طبيعة وتفاصيل وأعراض هذه الأمراض. فالخطاب الاجتماعي يجبر الناس على التكتم والتعتيم على هذه المعاناة، وإحاطة أنفسهم بالسرية الشديدة، حتى لا يتهموا في عقولهم، فيؤثر المريض ابتلاع معاناته، وازدراد آلامه وحده دون مساعدة طبية، وغالباً ما يلجأ في مجتمعاتنا العربية للمشعوذين والدجالين أملاً في التخلص من شباك عذاباته!
.[/QUOTE]

فعلاً هذا ما يحدث للأسف في مجتمعاتنا العربية، والتي مازالت تنظر إلى المريض النفسي بنظرة دونية وكأنه هو الملام على ضعفه وعجزه ومعاناته التي لا يقف لها على سبب واضح في كثير من الأحيان، وكل ما يدركه أنه فريسة لعوارض والالام غامضة تجبره على التجنب وتجعله سجين للقلق والضغط النفسي.......

والحقيقة أني اعتبرها نوع من المجازفة الحمقاء عندما يصرح الإنسان بمعاناته النفسية ممنياً نفسه ببعض التعاطف والمراعاة ممن حوله......وإن كان قد يتحصل على ذلك في بعض الإحيان، إلا أن المراعاة الخاصة والمعاملة الممزوجة بالشفقة تزيد الأمر سوءاً

كل الشكر أستاذي وراق


 

رد مع اقتباس
قديم 16-09-2010, 03:17 PM   #6
حسن 2010
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية حسن 2010
حسن 2010 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 31181
 تاريخ التسجيل :  07 2010
 أخر زيارة : 16-10-2016 (11:31 AM)
 المشاركات : 518 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


مجهود جميل جدا يعطيك العافيه اخي وراف :
هل ممكن ان استفسر عن كتاب عقل غير هادئ كيف احصل عليه بالكويت هل هو موجود بجميع المكتبات او اين بالتحديد 00 صراحه كتاب رائع اتمنا ان اقراه بأذن الله
شكرا جزيلا لكم 0


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:17 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا