نظرتي للكسل الذي تعاني منه

نظرتي للكسل الذي تعاني منه

السلام عليكم

الكسل الذي يعاني منه المرضى وغير المرضى حسب نظريتي في كتابي - بالتأكيد الكسل في غير المرضى هو الكسل من نوع كسل المريض ولكنه كسل عابر -.

ملاحظة: أستعمل في كلامي التالي عبارة "آثار توتر" بمعنى الأشياء التي تتحرك في الجسد.

هناك "ثقل مبلد" وسببه آثار التوتر في الأعصاب والتوتر، وهناك "ثقال بلادي (ثقل مرضي مبلد مرضيا)"، وبعض الثقل الآثار توتري هو "ثقل مَكْسَلي" أقصد هو ثقل يؤدي إلى كسل.
وهناك "ثقال مَكْسَلي"، أقصد ثقل آثار توتري مرضي يؤدي إلى كسل، وهناك "ثقال مكسلي مرضيا"، أقصد ثقل آثار توتر مرضي يؤدي إلى كسل مرضي.
"الثقل الآثار توتري" كلما زاد بَلَّدَ المصاب، والمصاب بالبلادة الآثار توترية، ليس بالضرورة أنْ يكون مصاب بـ"كسل آثار توتري"، فـ"الشخص الذي يركز على ثقله الآثار توتري ويتوتر بسبب هذا" يصاب بـ"كسل توتري"، والمصاب بـ"الكسل التوتري" بالضرورة يكون مصابا بـ"الكسل الآثار توتري" بنسبة من النسب، خاصة في بدايات التوقف عن التوتر، وهذا لأنَّ نسبة آثار التوتر فيه عالية، فهو بانخفاض وزوال التي تؤدي إلى اضطرابات في الدم، يشعر بثقل، وهذا الثقل علته آثار التوتر، وهو يؤدي إلى "كسل آثار توتري"، ولكن كلما قلت نسبة آثار التوتر؛ فتقل نسبة "ما يؤدي إلى الكسل الآثار توتري".
إنَّ ما يصدق على غير المريض يصدق على المريض مع زيادة، فالمريض من حيث "مدد الكسل الآثار توتري المرضي" أكثر من غير المريض، وذلك لاستحكام آثار التوتر المرضية في جسده، فهو مهما انخفضت آثار التوتر في جسده، فستبقى عند حد لا تنخفض عنه، وهو بهذا الحال من المؤكد أنْ يتوتر من حين لآخر لسبب أو لآخر، وهذه تؤدي من حين لآخر إلى "كسل مرضي" بعلة "آثار التوتر المرضية"، فالمريض إنْ خرج من "الكسل المرضي الآثار توتري"؛ فإنَّه بعد مدة بعلة إطالة المكوث مع الناس عموما، وبعلة "متلازمة المنظورية – المريض يشعر هنا أنَّ الناس تنظر إليه -" يرتفع فيه التوتر ولا بد، فتكثر "آثار التوتر المرضية" إلى "أنْ تصير "آثار توتر حادة"، فيؤدي به إلى "الهجر المرضي"، والهجر هنا "هجر اجتماعي"، أي لا يبقى مع الناس، ويصاب بـ"الكسل الآثار توتري الحاد"، ويمكن له أنْ يخفض نسبة الكسل الآثار توتر المذكور، إلى أنْ يخرج منه، هذا إنْ واظب على ما يؤدي إلى الخروج منه عبر ما يؤدي إلى الاسترخاء.
هذا الكلام جزء ألحقته اليوم إلى المقال "المريض والتبلد والبلاد"، فقد جعلت اسمه في الكلام عن الكسل "المريض والتبلد والكسل والبُلاد والكسال". أسلوبي في المقال يختلف عن اسلوبي هنا فهنا الكلام يسير جدا

الباررررق معجب بهذا

المصدر: نفساني

تفسير رائع اخي الكريم

دمت بخير

سمير ساهران معجب بهذا