المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى المقالات النفسية والأبحاث
 

ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية

ماهي الفوبيا

الفوبيا مرض نفسيي يدعي الخوف لاكن هل كلمن يخاف لديه فوبيا لابل الخوف المبالغ فيه فحين اخاف من شي لايمثل خوف لمعضم الناس كان اخاف من الاسد وهو لا وجود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 30-12-2006, 10:20 PM   #1
مفتاحة
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية مفتاحة
مفتاحة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9633
 تاريخ التسجيل :  09 2005
 أخر زيارة : 25-04-2024 (09:47 AM)
 المشاركات : 3,639 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
ماهي الفوبيا



الفوبيا مرض نفسيي يدعي الخوف لاكن هل كلمن يخاف لديه فوبيا لابل الخوف المبالغ فيه فحين اخاف من شي لايمثل خوف لمعضم الناس كان اخاف من الاسد وهو لا وجود له مجرد ذكر اسمه اخاف او يكون في بيت الجيران ومجرد سماع صوته اقفز خوفا وكانه يطاردني هذه الفوبيا خوف مبالغ فيه كيف معالجته اعالح الفوبيا بطريقه سهله لاكن لا ارمي الشخص او الطفل لمصدر خوفه واقول ليتعود لا في هذه الحاله ممكن يصيبه جلطه قلبيه لا سمح الله من شده الخوف اتدرج معه تجاه مصدر الخوف تدريجيا اما بصور ثم صوت لعبه ثم اقف عنده بامتار لاشعره بالاطمئنان وانه لا يمثل خطر وخوف اقترب اكثر واشغله بامور اخرى الهو معه قليلا لحين اقترب اكثر واكثر ثم حين اصل واجده قد زال خوفه قليلا ابدا بملامسته ومداعبه الحيوان لحين اشعر انه اطمئن وبدا بملامسته معي وبعدها ازداد قربا وبعدها احاول ادماجه اكثر لحين يزول الخوف وبهذا قضيت على خوفه بدون امور عكسيه قد احدثها الفوبيا مرض موجود بيننا فمنا من يخاف الضلام ومنا من يخاف الحيوانا ت ومنا من يخاف الحشرات امور كثيره تثير لدينا الخوف لاكن ليس كل شي ندعوه بفوبيا كان بودي ان اشرح اكثر لاكن الوقت لا يسمح لدي فانا مشغوله
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 31-12-2006, 10:32 AM   #2
عاشقة الصباح
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية عاشقة الصباح
عاشقة الصباح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 17629
 تاريخ التسجيل :  08 2006
 أخر زيارة : 10-12-2012 (01:03 AM)
 المشاركات : 3,044 [ + ]
 التقييم :  59
لوني المفضل : Cadetblue


يعطيك العافيه وكل سنه وانت بخير


 

رد مع اقتباس
قديم 01-01-2007, 10:02 PM   #3
مؤتمن
القلم الهاديء ، إداري سابق


الصورة الرمزية مؤتمن
مؤتمن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 16493
 تاريخ التسجيل :  07 2006
 أخر زيارة : 17-01-2007 (01:06 AM)
 المشاركات : 768 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


مشكورة يالمفتاحة

لكن وينها مصادرك لهذه المعلومات عن المرض و طرق علاجه؟؟

ثم المقال مليء بالأخطاء الاملائية بحيث يتعذر فهم بعض اجزاؤه

يا ليتك تدققينه و تصلحين الأخطاء


كل عام و انت بخير


 

رد مع اقتباس
قديم 05-01-2007, 03:49 PM   #4
معاق ولكني لست عاجزا
عضو جديد


الصورة الرمزية معاق ولكني لست عاجزا
معاق ولكني لست عاجزا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18837
 تاريخ التسجيل :  10 2006
 أخر زيارة : 19-12-2015 (11:19 AM)
 المشاركات : 3 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


§ مفهوم الفوبيا:

لا يستطيع أي إنسان أن يعيش حياته دون أن يتعرض للتوتر في وقت من الأوقات، فكل منا يكون أحيانا قلقا إزاء موقف معين أو مشكلة ما، وأحيانا يؤدي هذا التوتر إلى الشعور بالخوف أو القلق أو الخجل أو الفوبيا، وهذا الشعور بمثابة عاطفة سلبية مكبوتة تنشأ بسبب خوف الإنسان من موقف معين يسبب له إحراجا أمام الآخرين، وتحتاج منا محاولة للعلاج والمساعدة قدر الإمكان .

ويري "أنتوني" و بارلو" (Antomy & Barlow،1997) أن المرور بخبرة الخوف وما يرتبط بها من انفعال القلق أو الشعور بالفوبيا يعتبر أمراً مألوفاً لدي كل فرد، فالمخاوف توجد في كل الثقافات ولدي كل الأنواع البشرية. وهدف الخوف هو حماية الكائن الحي من التهديد، وتعبئة الجسد لتجنب الخطر. ولهذا فإنه دائما ما يشار إلى المخاوف علي أنها استجابة حرب أو تحليق لإعداد الفرد لمواجهة الخطر من خلال الممارسة، أو من خلال الهروب من الموقف. وكل مظاهر الخوف تكون متسقة مع هذا الهدف حيث يزداد معدل ضربات القلب، ومعدل التنفس للإيفاء باحتياجات الجسم لتيسير عملية الهرب، كما تتسع حدقة العين لزيادة النشاط البشري. ولذلك يري علماء النفس الوجدانيون أن الخوف يعد استجابة تنبيه تنطلق في وجود خطر أو تهديد. وتهدف إلى التيسير للهرب أو الهجوم علي مصدر الخطر. وعلي الجانب الآخر فأن القلق هو انفعال مستقبلي يتوقع فيه الفرد إمكانية حدوث تهديد.

ويضيف (عبد الرؤف ثابت،1993: 18) أن الخوف والفوبيا انفعالان مرتبطان بإحساس الإنسان بخطر أو الإنذار بوقوعه، إلا أن الخوف العادي يعد انفعال واقعي وقتي، أي يتعلق بمصادر موجودة في الواقع وتناسب الأعراض وشدة التوتر مع المثير الخارجي.

وهذا ما يؤكده (حامد زهران، 1997: 504) من أن الخوف العادي غريزة، أو هو حالة يحسها كل إنسان في حياته العادية حين يخاف مما لا يخيف فعلا، فمثلا حينما يشعر باقتراب حيوان مفترس منه ينفعل ويخاف ويسلك سلوكا ضروريا للمحافظة علي الحياة وهو الهروب، فالخوف العادي إذن هو خوف حقيقي.

بينما وكما يشير (محمد عبد الظاهر الطيب، محمود عبد الحليم المنسي ،1997: 317) أنه عندما يبدي الفرد خوفا مرتبطا بموضوعات أو مواقف لا تنطوي علي تهديد حقيقي، أو خطر واقعي، أو أذى ظاهر فإنه بذلك يعبر عن الخوف المرضي (الفوبيا) والذي يعني خوف مستمر ومتطرف ذا طبيعة غير معقولة، وقد يتضمن أيضا توقعاً مستمراً لموقف مخيف. ويعد هذا الخوف فكرة متسلطة، وملحة وغير منطقية إذ أن الشخص يعرف تماما أن هذا الموضوع ليس بخطر، وهذه الفكرة المتسلطة تُجبر الشخص علي تجنب الموقف والابتعاد عنه، ومن ثم يسلك سلوكا قهريا.

ويري (عبد الرحمن العيسوي، 1984: 136)؛ (Hamed، 1994: 88)؛ (حسن عبد المعطي، 1998: 335) أن مصطلح فوبيا Phobia تم اشتقاقه من الكلمة اليونانية Phobos والتي تعني الرعب أو الخوف أو الفزع نسبة إلى الإله اليوناني فوبوس، والذي اشتهر بإثارة الخوف والرعب في قلوب أعدائه. ويوضح (عبد الرحمن العيسوي، 1984: 136) هذا المعني بأن المريض يعاني من خوف مستديم ويدرك أن هذه المخاوف ليست عقلانية وغير معقولة ولا مقبولة وإنها ساذجة وسخيفة ومع ذلك يظل يخاف منها. وإن هذه المخاوف أيضا لا تستند إلى أسباب قوية أو أسباب معقولة بالنسبة للمريض، وتحدث هذه الحالة عندما يُكبت شعور الفرد بالخوف فإنه يترجم في شكل خوف من شئ أو من موقف ليس من شأنه أصلا أن يُثير الخوف

ويلخص (إيزاك ماركس، 1999: 45) أن الفوبيا نوع خاص من الخوف الذي لا يتناسب مع ما يقتضيه الموقف، ولا يمكن التخلص منه بالتفكير، وهو خارج عن التحكم الإرادي، كما أنه يؤدي إلى تجنب المواقف المخيف، ويعرف الأفراد الذين يعانون من الفوبيا أن خوفهم غير واقعي، وأن الآخرين لا يخافون من هذه الأشياء ذاتها.
================================
المرجع: سمير السيد شحاتة إبراهيم(2004): فاعلية برنامج لتنمية فعالية الذات للتخفيف من حدة الفوبيا الاجتماعية لدي عينة من المراهقين المكفوفين.رسالة ماجستير. كلية التربية- قسم الصحة النفسية-مصر


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:09 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا