المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > المنتديات الإسلامية > الملتقى الإسلامي
 

الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ))

الأدلة من الكتاب على حرمة الاختلاط في الشريعة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، ومن دعا بدعوته وسار على طريقه إلى يوم الدين. أولاً: معنى الاختلاط: الاختلاط في اللغة هو الممازجة،

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24-05-2010, 01:57 AM   #1
مصلح86
عضو جديد


الصورة الرمزية مصلح86
مصلح86 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30542
 تاريخ التسجيل :  05 2010
 أخر زيارة : 24-05-2010 (01:57 AM)
 المشاركات : 1 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
الأدلة من الكتاب على حرمة الاختلاط في الشريعة



الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، ومن دعا بدعوته وسار على طريقه إلى يوم الدين.

أولاً: معنى الاختلاط:
الاختلاط في اللغة هو الممازجة، واختلط الرجال والنساء أي: تداخل بعضهم في بعض. يُقال خَلَطْتُ الشيْء بالشيْءِ فاخْتَلَط، ومنه الخِلْطُ.(1)
جاء في معجم «لسان العرب» في مادة خلط: خلط الشيء بالشيء يخلطه خلطاً، وخلَّطه فاختلط: مزجه واختلطا، وخالط الشيء مخالطة وخلاطاً: مازجَهُ(2).
وتعريفه بالشرع: هو امتزاج الرجل بالمرأة التي ليست بمحرم -أي التي يباح له زواجها- اجتماعاً يؤدي إلى ريبة. قال الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمه الله- في تعريف الاختلاط: «هو اجتماع الرجال بالنساء الأجنبيات، في مكان واحد، بحكم العمل، أو البيع، أو الشراء، أو النزهة، أو السفر، أو نحو ذلك»(3)

ثانياً: الأدلة على تحريم الاختلاط من الكتاب والسنة:
أما من الكتاب فكثيرة، منها:
قول الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَٰكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ ۖ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ۚ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ۚ ذَٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ۚ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًاﭼ(4) .
فقد دلت هذه الآية على أن الأصل احتجاب النساء عن الرجال، وعدم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) المحيط في اللغة ( 1 / 352 ).
(2)انظر: «لسان العرب» مادة (خلط) (7/291).
(3) في مقال بعنوان خطر مشاركة المرأة للرجل في ميدان العمل، انظر: «فتاوى ومقالات متنوعة» (1/420).
(4) الأحزاب 53


الاختلاط، قال الإمام الطبري: يقول تعالى ذكره سؤالكم إياهن المتاع إذا سألتموهن ذلك من وراء حجاب أطهر لقلوبكم وقلوبهن من عوارض العين فيها التي تعرض في صدور الرجال من أمر النساء وفي صدور النساء من أمر الرجال وأحرى من أن لا يكون للشيطان عليكم وعليهن سبيل.(5) قال الواحدي في تفسيرهـ: وكانت النساء قبل نزول هذه الآية يبرزن للرجال فلما نزلت هذه الآية ضرب عليهن الحجاب فكانت هذه آية الحجاب بينهن وبين الرجال ذلكم أي الحجاب أطهر لقلوبكم وقلوبهن.(6) وقال السمرقندي: وإذا سألتموهن متاعا يعني إذا سألتم من نسائه متاعا فلا تدخلوا عليهن فاسألوهن من وراء حجاب يعني من خلف الستر ويقال خارج الباب.(7) وقال صاحب التفسير الكبير: يعني العين روزنة القلب فإذا لم تر العين لا يشتهي القلب أما إن رأت العين فقد يشتهي القلب وقد لا يشتهي فالقلب عند عدم الرؤية أطهر وعدم الفتنة حينئذ أظهر.(8) قال الشيخ السعدي: قوله تعالى ( من وراء حجاب ) أي: يكون بينكم وبينهن ستر، يستر عن النظر، لعدم الحاجة إليه، ثم ذكر حكمة ذلك بقوله ( ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) لأنه أبعد عن الريبة، وكلما بعُد الإنسان عن الأسباب الداعية إلى الشر، فإنه أسلم له، وأطهر لقلبه.(9)، قال سيد قطب : فلا يقل أحد غير ما قال الله. لا يقل أحد إن الاختلاط، وإزالة الحجب، والترخص في الحديث واللقاء والجلوس والمشاركة بين الجنسين أطهر للقلوب، وأعف للضمائر، وأعون على تصريف الغريزة المكبوتة، وعلى إشعار الجنسين بالأدب وترقيق المشاعر والسلوك... إلى آخر ما يقوله نفر من خلق الله الضعاف والمهازيل الجهال المحجوبين. لا يقل أحد شيئاً من هذا... يقول الله هذا عن نساء النبي الطاهرات. أمهات المؤمنين. وعن رجال الصدر الأول من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ممن لا تتطاول إليهن وإليهم الأعناق.(10)

ــــــــــــــــــــــــــــــــ
(5) تفسير الطبري ( 22 / 39 )
(6) تفسير الواحدي ( 2 / 872 )
(7) تفسير السمرقندي ( 3 / 66 )
(8) التفسير الكبير (25 / 194 )
(9) تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ( 6 / 242 ).
(10) في ظلال القرآن لسيد قطب ( 5 / 2878 ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ومن الأدلة كذلك:
قوله تعالى ﭽ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ (11)
وعن علي -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له:
«يَا عَلِي، لا تُتْبع النَّظْرَةَ؛ فَإنَّما لكَ الأُولَى، وَلَيْسَت لَكَ الآخِرة »(12)، وعن أبو هريرة -رضي الله عنه-، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «العينان زناهما النظر، والأُذنان زناهما الاستِماع، واللّسان زناهُ الكَلام، واليد زناها البطش، والرِّجْلُ زناها الخُطا »(13)، قال الإمام محمد بن إبراهيم آل الشيخ: فإذا نهى الشارع عن النظر إليهن لما يؤدي إليه من المفسدة، وهو حاصل في الاختلاط، فكذلك الاختلاط يُنهى عنه؛ لأنه وسيلة إلى ما تحمد عقباه من التمتع بالنظر والسعي إلى ما هو أسوأ منه.(14)
ومن أدلة القرآن الكريم:
قوله تعالى ﭽ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًاﭼ(15)، قال مجاهد تلميذ عبد الله بن عباس – رضي الله عنهما- : «كانت المرأة تخرج فتمشي بين الرجال فذلك تبرج الجاهلية الأولى»(16)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(11) النور 30 - 31 - 33
(12) أنظر: سنن الترمذي ( 5 / 101 )، ومسند الإمام أحمد ( 3 / 357 ) قال الأرنؤوط: حسن لغيرهـ، ورواه الحاكم في المستدرك قال الحاكم بعد إخراجه: «صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه» ووافقه الذهبي في «تلخيصه» أنظر ( 2 / 212 ).
(13) أخرجه : البخاري ( 8/67 )برقم (6243) ، ومسلم ( 8/52 ) (2657) (21)
(14) مجموع فتاوى الإمام محمد آل الشيخ (10/35- 55).
(15) الأحزاب 33
(16) انظر: «تفسير ابن كثير» للآية (3/483)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ

قال القرطبي : «معنى هذه الآية الأمر بلزوم البيت، وإن كان الخطاب لنساء النبي صلى الله عليه وسلم فقد دخل غيرهن فيه بالمعنى، هذا لو لم يرد دليل يخص النساء كيف والشريعة طافحة بلزوم النساء بيوتهن والانكفاف على الخروج منها إلا لضرورة»(17)، قال الشيخ بكر أبو زيد : «ومن نظر في آيات القرآن الكريم، وجد أن البيوت مضافة إلى النساء في ثلاث آيات من كتاب الله تعالى، مع أن البيوت للأزواج أو لأوليائهن، وإنما حصلت هذه الإضافة -والله أعلم- مراعاة لاستمرار لزوم النساء للبيوت، فهي إضافة إسكان ولزوم للمسكن والتصاق به، لا إضافة تمليك، قال الله تعالى: ﭽ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ﭼ(18) ، وقال سبحانه: ﭽ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا ﭼ(19)، وقال عز شأنه: ﭽ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ۚ ﭼ(20)(21) .
ومن الأدلة كذلك:
قوله تعالى ﭽ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَﭼ الآية(22)
قال ابن عباس لا يضعن الجلباب والخمار إلا لأزواجهن أو آبائهن { أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخونهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن } (23)
ــــــــــــــــــــــــــــــ
(17) تفسير القرطبي (14/178).
(18) الأحزاب 33
(19) الأحزاب 34
(20) الطلاق 1
(21) حراسة الفضيلة (ص 89- 90)
(22) النور: ٣١
(23) أنظر: تفسير الخازن ( 4 / 499 ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

قال الإمام القرطبي : فلا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تبدي زينتها إلا لمن تحل له، أو لمن هي محرمة عليه على التأبيد، فهو آمن أن يتحرك طبعه إليها لوقوع اليأس له منها.( )، وأخرج ابن المنذر .
وابن أبي شيبة عن الشعبي وفيه من الدلالة على وجوب التستر من الأجانب .( )، قال شيخ الإسلام ابن تيميّة: فأمر الله ـ سبحانه ـ الرجال والنساء بالغض من البصر وحفظ الفرج، كما أمرهم جميعًا بالتوبة، وأمر النساء خصوصًا بالاستتار، وألاَّ يبدين زينتهن إلا لبعولتهن ومن استثناه الله ـ تعالى ـ في الآية، فما ظهر من الزينة هو الثياب الظاهرة، فهذا لا جناح عليها في إبدائها إذا لم يكن في ذلك محذور آخر، فإن هذه لابد من إبدائها، وهذا قول ابن مسعود وغيره، وهو المشهور عن أحمد . وقال ابن عباس : الوجه واليدين من الزينة الظاهرة، وهي الرواية الثانية عن أحمد، وهو قول طائفة من العلماء كالشافعي وغيره.( )، فمنع الشارع الحكيم جميع الأسباب المفضية للفاحشة وميل أحدهما للآخر، ومن تلك الطُرق بلا شك هو اختلاط الجنسين بالآخر.

لا تنسونا بصالح الدعاء
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 24-05-2010, 04:45 AM   #2
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


.

حياك الباري وبياك أخي الكريم مصلح ,,

وجزاك الله خير الجزاء على هذا الموضوع ,,


 

رد مع اقتباس
قديم 24-05-2010, 05:49 AM   #3
الفااخر
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية الفااخر
الفااخر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30158
 تاريخ التسجيل :  04 2010
 أخر زيارة : 04-04-2012 (06:34 AM)
 المشاركات : 1,396 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


وفقك الله اخى مصلح جزك الله خير اخى


 

رد مع اقتباس
قديم 24-05-2010, 07:37 AM   #4
واثقة بالله
عضومجلس إدارة في نفساني


الصورة الرمزية واثقة بالله
واثقة بالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26107
 تاريخ التسجيل :  10 2008
 أخر زيارة : 18-06-2013 (07:29 PM)
 المشاركات : 9,896 [ + ]
 التقييم :  183
لوني المفضل : Cornflowerblue


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:16 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا