ومما يعين على تناسي الماضي:
أن تعلم أنك بهذا تخسر اللياقة لعبودية يومك ومستقبلك: ما فات مات والمؤمل غيب ولك الساعة التي أنت فيها
ملف الماضي عند العُقلاء يُطوى ولا يُروى يُغلق عليه أبداً في زنزانة النسيان ، فالقراءة فيه ضياع للحاضر ونسفٌ للساعة الراهنة والعلاج الأمثل لهذه الحال التي تعرض لنا: أن نتصور وكأن هذه الملفات معطوبة تؤثر على القرص الصلب(عقلك وتفكيرك وقلبك) فبادر لحذفها كلما عادت
مما راق لي