اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتفائل
وش فيك معصب , وين قلة الادب ؟ انا سبيت لاسمح الله؟DSSDDSDS
وبعدين عيب تعريني امام الجميع لاتنسى فيه بنات هنا سيشاهدونني بدون ملابسyahoo
وبعدين لاتخاف انا ردي بيكون سياسي , لمن اقصد اني راح اخليكم تلطمون وتردحون لايعني انني ساقوم بشتمكم بل اقصد باني ساكشف سؤئة اصنامكم ثم تفقد بعدها اعصابك ايها الحوراني بالرد بردود تخبيصية مضحكه46th
|
المتفائل :
ما ادري ويش قصتك مع الاردن ؟
وقد قراءة كثيرا ردودك ومزاوداتك على الاردن ولم اكن ارغب بالرد الا ان غيرتي دفعتني للرد كاردني وانتمي لهذه الارض التي دفعنا دمنا ثمنا لكرامة الانسان الاردني وللمنزلته التي وصل اليها الاردن فاين انت من هذا حتى تتهجم على الاردن والاردنين؟
ان إرهاب داعش لا يمت لاي دين أو العقيدة بصلة،أن الأردن مستمر في خوض هذه الحرب دفاعا عن عقيدتنا ومبادئنا وقيمنا الإنسانية
ان طبيعة العلاقة العدائية بين تنظيم "داعش" الإرهابي والأردن،يعزو أسباب ذلك، الى فشل التنظيم باختراق المملكة، وضعفه أمام المؤسسة الأمنية الأردنية، التي أحبطت العديد من محاولاته التخريبية، وتصدي الأردن للتنظيم أمنيا وعسكريا وفكريا.
نحن اليوم في معركة متعددة المحاور والجبهات، "فالحرب على الإرهاب هي حرب لنصرة ديننا الإسلامي الحنيف من دنس المتطرفين الإرهابيين، وهي معركة حماية حدودنا وأمننا الوطني، وهي معركة حماية الأجيال القادمة من كل أفكار الشطط والغلو والتطرف".
ان كل قوة تحت اي مسمى دخلت هذا البلد العزيز خرجت مدحوره و ما سطره اسودنا في معركة الكرامة اكبر دليل
الجريمة التي يندى لها جبين الانسانية باسلوبها الجبان، والتي بثها التنظيم الارهابي بطريقة هوليودية، ظنا منه انها ستحدث صدمة تخلط الاوراق في صفوف الاردنيين، كان الرد الاول لها وعليها تلقائيا ان اصطف الاردنيون كما الجنود صفا واحدا، وتوحدوا وتلاحموا وبدت مواقع التواصل الاجتماعي وردود افعال المواطنين كانها رد فعل واحد من رجل واحد، فتجلت اللحمة الوطنية في ابهى صورها، وبدلا من مخطط التنظيم الارهابي الرامي الى احداث فتن داخلية، اضحى الاردن قلعة صلبة بل واطفأ الله كيد الداعشيين في نحورهم بان متّن جبهتنا الداخلية كما لم تكن يوما في تاريخ الاردن
جاءالرد من رفاق سلاح الشهيد البطل، واخوانه الطيارون صقور سلاحنا الجوي الملكي الباسل، الذين ابوا ان تغفى عيونهم ليلتها الا وقد حلقوا فوق اوكار فئران داعش في الرقة ، ودكوا معاقل التنظيم الارهابي بصواريخهم، وادوا تحية عسكرية الى رفيقهم الشهيد البطل معاذ الكساسبة، معاهدينه انهم على طريق الشهادة
ايها المتفائل :
الاردن، دولة ، وقيادة، وشعبا، وجيشا، واجهزة امنية، ومؤسسات .. ليست نزهة لمن فكر يوما بالعبث معها ؟..
والاردنيون الذين حاول التنظيم الارهابي خاسئا معتقدا انه يمكنه اللعب على وتر فرقتهم، بقتله جنديا اردنيا واحدا.. باتوا ثمانية ملايين جندي يتمنون لقاء الارض التي تحت اقدام داعش ليزلزوها ايما زلازل