السلاام عليكم ورحمه الله وبركاته


أخواني , اخواتي

ابي تلخيص حالتي ...

انا لم اذهب الى الطبيب , ولانه اذا ذهبت للطبيب راح يعطيني مهدائات وانا الحمد لله ما فيني شيء

المهم راح اعطيكم الاشياء الي اعاني منهاا


الوسواس القهري >>>>>>> بنسبة 10 بالمائه ,, وليس دايم فقط عندما اتذكر اشياء عن الرسول او الله عز وجل .... ( ليست دايم بعض الاحيان ) استغفر الله

الخجل >>>>>>>>>>> بنسبة 80 بالمائه

الرهاب الاجتماعي >>>>>>>> بنسبة 100 بالمائه , مع الاهل ++++++ مع الناس بعض منهم والبعض الاخر لااا



وراح افسر لكم حالتي الطبيعيه

انا اطلع وارجع وادخل البيت , طبعا فيني رهاب من الاهل ..
ولكن أنا انسان احب الخروج واروح المسجد والحمد لله اقرا القران وهكذا واتكلم مع الاصدقاء , بنسبة قليله .........

وبعض من الناس احس بارتجاف في الكلام , واسناني ترتجف ونوبات قلبيه بالرهاب .............

فقررت اشترى دواء ( زولفت ) هل تتوقعون راح تروح عني حاله الرهاب والخجل والوسواس ؟ ( عشان قبل لا اشتريه استشيركم )

لانه مثل ما بلغتكم نسبة الوسواس الي فيني خفيفه جداً والحمد لله , والرهاب اكثر شي , والخجل اكثر ,
انا مشكلة متردد عن اشتريه وتزيد حالتي , لانه الحبوب النفسي , ماله امان ...........

والله يشفيني ويشفيكم ويشفى مرضى المسلمين والمسلمات .........

اذا لا يتوفر لديك رد في الموضوع فـ ( دعوة صادقه لي من قلبك ) تكفيء
قال الرسول عليه الصلاه والسلام
( دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه ملك موكل به، كلما دعا لأخيه قال الملك الموكل به: آمين ولك بمثل ) . رواه مسلم .