الموضوع: علاج من نوع أخر
عرض مشاركة واحدة
قديم 28-03-2013, 07:28 PM   #3
وحيد عتيبه
عضو مميز جدا وفـعال
ابوعابد


الصورة الرمزية وحيد عتيبه
وحيد عتيبه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42670
 تاريخ التسجيل :  03 2013
 أخر زيارة : 01-02-2018 (02:23 PM)
 المشاركات : 1,657 [ + ]
 التقييم :  80
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شفيق مشاهدة المشاركة
هلا اخوي عبدالله جزاك الله خير

بس ودي اقولكم انكم في نعمة والله عارف بتقول المرض مب نعمة لكن والله ان الاكتئاب الشديد مع الذهان تعيش عذاب ما بعده عذاب ودايم افكار انتحارية

ان ما اقولكم الا شوف مصائب غيركم

والله يا عبدالله عارف انكم تعانون لك شوف قسم الاكتئاب والله اننا معاد ندري وش نسوى كل شي اسود حتى الصلاة والعبادة ما عاد تقدر عليها
اخي شفيق كنت قد قررت أن أقلل مشاركتي في المنتدى لانها أصبحت كثيره لكن ردك الكريم أجبرني على العودة مره أخرى لأنه أحزنني بكل صدق اخي لما كل هذا التشاؤم لما كل هذا الإحباط اعلم ان المعاناة والألم كبيره لكن يأخي انت من أمة محمد فلا تجعل الشيطان يزاحم المرض والحزن نعم اخي اعلم ان الكلام سهل وقد يكون مكرر ولكن الدنيا ايضآ لا تستحق الأسى والحزن اخي هل تعرف قصة الصحابي الذي كان في المعركة مع اشرف البشر عندما أخبره بان الجنه اقرب من التمرات التي في يده لقد رماها اخي ورما الدنيا معها ،نبي الله ايوب وقصته أظنك لا تجهلها ! يعقوب الذي أبيضت عيناه من الحزن على ابنه يوسف ، والمراءه اللتي جاءت الرسول - عليه الصلاة والسلام - وكانت تعاني من صرع أو نحوه فخيرها رسولنا الكريم ان يدعو لها فتشفى من لحظتها لاحظ أي ينتهي المرض والغم والحزن في لحظه واحده أو ان تصبر على المرض لتنال الأجر في يوم الحساب ، اظنك تعرف ماذا كان خيارها لقد كان الصبر حتى يأتي اليوم الذي يوفى فيه الصابرون آجرهم بغير حساب !ً بل رسولنا الكريم الذي ابتلي بفقد الأبناء والأحباب وتعرض للأذى من جميع الأصناف حتى عرضه الشريف طعن فيه ، وكان فقيرآ حتى ان بيته تمر عليه الأيام وهو خالي من الطعام -وهو اكرم بني أدم - أخي فكر في الجنه بصدق والله تصغر الدنيا في عينك بكل مافيها من فرح وحزن وهموم وأمراض - أخي الكريم والله أني أعاني والقلب تعبان من الوسواس والتفكير ، والذنوب كثيره والتقصير مستمر لكن الأمل موجود والفرج قريب ( ان مع العسر يسرا) ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ? فرجت وكنت أظنها لا تفرجُ


 

رد مع اقتباس