عرض مشاركة واحدة
قديم 13-02-2024, 11:11 AM   #10
وعل الثلج
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•


الصورة الرمزية وعل الثلج
وعل الثلج غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 55993
 تاريخ التسجيل :  03 2017
 أخر زيارة : 21-05-2024 (07:35 PM)
 المشاركات : 16,163 [ + ]
 التقييم :  51
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Black


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وعل الثلج مشاهدة المشاركة
هلا ناصح أمين . الله يسعدك

تبغى الصدق و الله جتني ردة فعل قويه من التديّن ، 8 سنين أو 9 و أنا أرقي نفسي و ما شفت أي نتيجه بل المشاكل هي هي قبل التدين و أثناء التدين و لكن العيب ليست في الرقى أبدا بل فيني و من حولي .

اللهم إغفر لنا ذنوبنا ، و أخسئ شياطيننا ، و فك رهاننا ، و إجعلنا في النديّ الأعلى .

اصبر شوي أجيب لك مشاركة الهجام عن الرقيه
أسأل الله لك الشفاء والعافية أخي الكريم ، لو تشك أن بك إصابة روحية شديدة ولا تتأثر من القراءة مطلقاً سواء قراءتك على نفسك أو قراءة غيرك أنصحك أن تستمع لسورة البقرة أو آية الكرسي مكررة بنية الرقية ولكن لشيخ كبير في السن ممن تحسن به الظن وتحسبه على خير وله مثلاً ثلاثين أو أربعين سنة في قراءة القرآن والدعوة مثل الشيخ الحصري رحمه الله أو تستمع لقراءة الفاتحة من الألباني مثلاً مكررة بنية الرقية وأن تستحضر قلبك قدر الإمكان ولا تستمع إلى غيرهم من المشايخ مهما بلغت شهرتهم أو تذهب لشيخ ليقرأ عليك مباشرة بنفس المواصفات التي ذكرتها ، وهذا مجرد سبب والله وحده هو الشافي ولا أقصد القدح في أحد من المشايخ مطلقاً ولكن هناك بعض الحالات المستعصية التي لا تتأثر بقراءة أي أحد بسهولة ، وأذكر قصة رويت أنّ الإمام ‏أحمد كان جالسًا في مسجده، إذ ‏جاءَه صاحب له من قبل الخليفة ‏المتوكل، فقال: إن في بيت أمير ‏المؤمنين جارية بها صرع، وقد ‏أرسلني إليك، لتدعو الله لها بالعافية، فأعطاه الإمام نعلين من الخشب، ‏وقال: اذهب إلى دار أمير المؤمنين، ‏واجلس عند رأس الجارية، وقل ‏للجني: قال لك أحمد: أيما أحب إليك: ‏تخرج من هذه الجارية، أو تصفع ‏بهذا النعل سبعين؟ فذهب الرجل ومعه النعل إلى ‏الجارية، وجلس عند رأسها، وقال ‏كما قال له الإمام أحمد، فقال المارد على لسان الجارية: ‏السمع والطاعة لأحمد، لو أمرنا أن ‏نخرج من العراق لخرجنا منه، إنه ‏أطاع الله، ومن أطاع الله أطاعه كل ‏شيء، ثم خرج من الجارية، فهدأت، ‏ورزقت أولادًا.

فلما مات الإمام، عاد لها المارد، ‏فاستدعى لها الأمير صاحبًا من ‏أصحاب أحمد، فحضر، ومعه ذلك ‏النعل، وقال للمارد: اخرج وإلا ‏ضربتك بهذا النعل. فقال المارد: لا أطيعك، ولا أخرج، ‏أما أحمد بن حنبل، فقد أطاع الله ‏فأمرنا بطاعته

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 
التعديل الأخير تم بواسطة وعل الثلج ; 13-02-2024 الساعة 11:16 AM

رد مع اقتباس