عرض مشاركة واحدة
قديم 24-11-2023, 11:16 PM   #1
بخير رغم كل شيء
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة


الصورة الرمزية بخير رغم كل شيء
بخير رغم كل شيء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 61414
 تاريخ التسجيل :  01 2021
 أخر زيارة : 24-04-2024 (05:15 AM)
 المشاركات : 2,323 [ + ]
 التقييم :  129
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Blueviolet
Icon2 علاقة البكتيريا بالامراض العقلية



السلام عليكم
أود مشاركتكم
هذه المقاله المجتزئة المثيرة للإنتباه عن العلاقة بين الخلل العصبي المركزي و زيادة البكتيريا المعوية أو نقصانها وفي نهاية الصفحة تجربتي الشخصية ..

علاقة فرط البكتيريا والخلل العقلي أو الفصام

يمكن أن يؤدي فرط نمو البكتيريا إلى نقص فيتامين B-12 الذي يمكن أن يؤدي إلى الضعف والإرهاق والوخز والتنميل في اليدين والقدمين والتخليط العقلي (التشوش الذهني) في الحالات المتقدمة. قد يكون الضرر الناتج عن نقص فيتامين B-12 الذي يلحق بالجهاز العصبي المركزي لا يمكن عكسه.

وتقول جين أليسون فوستر، التي يُجري مختبرها بجامعة مكماستر الكندية بحثا في هذا الشأن: "لا يوجد لدى أدنى شك في أن الميكروبات تؤثر على الصحة العقلية،" وهو ما يعني أنه يمكن تحسين الصحة العقلية عبر علاج المعدة.

وتشير فوستر إلى أن مشاكل الأمعاء قد تكون سببا واحدا من بين عدة أسباب للمرض العقلي، وبالتالي فإن العلاجات الجديدة قد تؤدي إلى تحسن ملحوظ لمن يعانون من اختلال في بكتريا الأمعاء.

وهنا عن علاقة نقص البكتيريا والإكتئاب

فبينما كان فيليبس يتجول بين أروقة مستشفى بيثليم الملكي للأمراض العقلية بالعاصمة البريطانية لندن، لاحظ أن مرضى ما يعرف بـ "الملنخوليا" أو "السوداء" يعانون أيضا من الإصابة بالإمساك الحاد وبوادر أخرى على "تعطل عام في عملية الهضم" وتقصف الأظافر وضعف الشعر وشحوب البشرة.

وكان طبيعيا أن يفترض الأطباء أن الاكتئاب هو السبب وراء تلك الأعراض الفسيولوجية، لكن فيليبس فكر بشكل مختلف وبدأ يبحث لمعرفة ما إذا كان شيئا ما يجري في الأمعاء والبطن هو الذي يُسبب الاكتئاب وليس العكس. وجعله ذلك يتساءل عما إذا كان يمكن تحسين حالة المصاب بالملنخوليا عن طريق علاج أمعائه.

وللتأكد من هذه الافتراضية، قلل فيليبس من كمية الطعام التي يتناولها المرضى ومنع عنهم اللحوم تماما، باستثناء الأسماك، وركز على تناولهم شرابا من اللبن المخمر يحوي البكتيريا اللبنية العصوية المفيدة للهضم.

وكانت المفاجأة هي تحسن حالتهم المزاجية، فمن بين 18 مريضا اختبرهم فيليبس شفي 11 مريضا بشكل كامل وطرأ تحسن واضح على مريضين آخرين، في إشارة واضحة على التأثير القوي لبكتيريا الأمعاء على الصحة العقلية للإنسان.

المراجع:/

https://www.bbc.com/arabic/vert-fut-47573118



https://www.mayoclinic.org/ar/diseas...s/syc-20370168



والشئ بالشئ يذكر مما أتذكره قبل إصابتي بالذهان بفتره بسيطة
كنت أشاهد فديو لعلاج القولون العصبي وكان يذكر فيه
تعاطي البكتيريا النافعه بكميات كبيرة جدا
وقد طبقت ذلك لفتره قرابة الأسبوع كما ذكر في الفديو
وزدت عليها
لم أجني على مستوى القولون نتيجة إيجابية على المدى البعيد ..
أما من ناحية آخرى أصبت بالذهان ..
لا أعلم على وجة الحقيقة ربط بينهما إلا ما ذكر في هذه المقاله ..
وحاليا أتناول ملعقة من زيت الزيتون على الريق مع التمر وأصبت من ثالث يوم إلى رابع يوم
بخروج بكتيريا وتحسنت الحال في اليوم الرابع ..
وهذا ما جعلني أبحث عن علاقة البكتيريا بالذهان ..
وشعرت بخفه وتحسن في المزاج العام ..
وهذا أمر جيد على الأقل .
وأما زوال المرض فكما ذكر أنه في بعض الأحيان لا يمكن إصلاح الخلل العصبي . وهذا متروك لما بعد

أردت لكم المنفعة والإستفادة كما أثرتني ..
وذكر تجربتي .
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس