عرض مشاركة واحدة
قديم 08-12-2017, 04:58 PM   #15
زمالك يا حبي
مراقب إداري
AHMED MOHAMMED ZAMALEK.SC


الصورة الرمزية زمالك يا حبي
زمالك يا حبي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 51933
 تاريخ التسجيل :  09 2015
 أخر زيارة : 20-02-2022 (02:01 AM)
 المشاركات : 1,385 [ + ]
 التقييم :  51
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Steelblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتقد مشاهدة المشاركة
راح اقولك علاجين ممكن يصرفهن لك اي طبيب لاتاخذهن من تلقاء نفسك روح لئي طبيب باطنيه ويصرفهن لك جربهن 3 ايام اذا نفعن معك وشالن نوبه الهلع والافكار السلبيه ممتاز ارجع وعطنا تجربتك الاول هو حبه للمعدة اسمها بروتون حبه على الريق والثاني هو مضاد حيوي اقامت عليه دراسات وتضح انه جيد للخوف والافكار السلبيه وسبق ونزلت له موضوع كامل المضاد الحيوي اسمه" دوكسي سيسلين لاكن لازم تاخذة تحت اشراف طبي

بخصوص المضاد الحيوي قرات عنه ولكنه ( ربما ) وليس اكيد المضادات الحيويه لا تعمل وده الموضوع والخبر عنه
اقتباس:
أظهر بحث جديد أن مضادا حيويا عاديا يمكنه أن يعطل تكون الأفكار السلبية والمخاوف في المخ، وربما يكون مفيدا في علاج اضطراب ما بعد الصدمة والوقاية منه.
وطبقا لما أوردت وكالة "رويترز"، الثلاثاء، فقد أجرى علماء بريطانيون وسويسريون تجربة شملت إعطاء 76 متطوعا من الأصحاء مضادا حيويا أو دواءً وهميا.
وبحسب النتائج، فقد قلت بنسبة 60 في المئة الاستجابة للخوف لدى الذين تناولوا المضاد الحيوي بالمقارنة بالذين أعطوا الدواء الوهمي.
وقال العلماء إن المضاد الحيوي واسمه" دوكسي سيسلين" استطاع تحقيق نتائج، لأنه يوقف بروتينات معينة ويمنعها من دخول الخلايا العصبية، ويطلق على هذه البروتينات إنزيمات المصفوفة، ويحتاجها مخ الإنسان لتشكيل الذكريات.
وأوضح دومينيك باتش الأستاذ بجامعة لندن وجامعة زوريخ الذي شارك في قيادة فريق البحث "أظهرنا إثبات المبدأ لاستراتيجية علاج جديدة تماما لاضطرب ما بعد الصدمة".
وفي التجربة وضع المتطوعون أمام جهاز حاسوب تعرض شاشته ضوءا أحمر أو أزرق وكان أحد اللونين مرتبطا باحتمال بنسبة 50 في المئة لتعرض لصدمة كهربائية موجعة.
وبعد 160 وميضا باللونين بترتيب عشوائي تعلم المشاركون ربط اللون "السيء" بالصدمة الموجعة.
وبعد أسبوع، ودون تناول دواء، كرر المشاركون التجربة. وفي هذه المرة لم تكن هناك صدمات كهربائية لكن صوتا عاليا بعد ظهور أحد اللونين.
وقيست استجابة الخوف برصد حركة جفون الأعين، التي تمثل رد فعل غريزي للتهديد المفاجئ. وحسبت ذكرى الخوف بطرح الاستجابة الأساسية للصوت على اللون "الجيد" من الاستجابة للصوت على اللون "السيء" .
ورصد الباحثون استجابة خوف أقل بنسبة 60 بالمئة بين الذين أعطوا المضاد الحيوي في الجلسة الأولى.
وقال باتش في بيان عن نتائج الدراسة "عندما نتحدث عن خفض ذكرى الخوف، فإننا لا نتحدث عن حذف ذكرى ما حدث بالفعل".
وينتج اضطراب ما بعد الصدمة عن ذكرى خوف مبالغ فيها ويشمل نطاقا واسعا من الأعراض النفسية التي يمكن أن تتطور بعد أن يتعرض شخص ما لحدث صادم.



 

رد مع اقتباس