|
حــتى لــو تـابـعــك ، وقــراء مــا كتـبـتـي ! لـم ترتـكـبي جـريــمـة أو ذنب
* أختـي دره مــســاء الخــيــر ..
* كــل مــا قــرأتــه في مــداخـلاتـك التي تشــاركِ بـهـا قي المنــتـدى .. لــم أجــد إلا فتـاة لــهـا مـبادئـهـا ، وتـعــرف مــاتـريــد .. وعــلاقـتك مــع والـدتـك عــلاقــة مــوجــودة لــدى غــيـرك ، ومــا تـعانــيــه أنـت أو والــدتـك من بــعــد والــدك عـن المنـزل تلــك ظــروف تحــكـمـهـا متـغـيرات العـمل ، وكـل لــه مـايبـرره .. وأنــت لــم تبـخـلــي على أســرتـك بمــالــك .. لا تخــجـلـي ممـا كتـبـت ، وحــاولــي إذا كتـبــت بـعـض الخــصـوصـيات .. أكتـبيــهـا بطـريــقــة غــير واضحــة إلا لــك أو أحــرقـيـهــا إذا كــانـت سـتؤذيــك .
* أخــتي متـابــعــت أخــوك قــد تـكـون من مــبــداء خــوفــه علـيــك ، وحــرصـــه لــك ممــا يســمــع عـنــه ، ويخــاف منــه عليــك .. لــكن أســلــوبــه غــير مــوفــق .. لأن الكـثــير من الأخــوة عــلاقتــه باخـتــه رسـمــيــه ، لا وجــود للــحــوار ، ولا النــقـــاش ، ولا المــشــاركــة الـوجــدانــيــة مــع الأخــت .. وهــذه نتـيـجــة التـربيــة التي تربيـنــا عليـهــا !! ز
* الحــمــد للــه مــا دام أخــوك متـفـهــم ، ولــم تـقــول : شــيء ســيء ، ولــم تـرتكــبِ ســلـوك غــير مــقـبـول .. أوراقـنــا أو أوراقــك المـكــشــوفــة إذا أتـعـبـتـنــا ، فـضـّلـنــا أن نـكـتـبـهـا كمــذكــرات أو نــبـوح بـهــا لمـن نـثــق فيــه أو نســتشـيــر ممــا نــرى أنــه سـيـســاعــدنــا لنـشــعــر بالإرتيــاح ، ولنــعــرف أي الخــيارات نخـتـار .. !! وأقــرأي يا أخــتي في عـيــادة الكبار ، والزوجـيــة لتـري غــيـرك يــذكــر مـشــكــلات ، ومــواقــف قــاتـلــة ، وتـهــدد أســرتــه أو أدّت بالبـعـض إلى الإنــفـصــال !!
|