السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
.
.
.
يقال أن الغزال أسرع من الفهد ولكن خوفه وقلقه (غباءه) يجعله ينظر خلفه مما يبطئ من حركته ,, هنا أتحدث عن نفسي وقد ينطبق على غيري ماأجد في نفسي. أعلم في قرارة نفسي أنني أستطيع مقاومة عوارض (الرهاب , الهلع) التي أمر بها ولكن حب الحياة يجعلني أنظر خلفي في كل مرة أبتعد عن هذه العوارض مما يجعلني فريسة سهلة لها.

ابتعدت عن المنتدى لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر حتى أجد حلاً لما أنا فيه وأحاول أن أفهم نفسيتي المضطربة ,, لكني لم أفعل حتى تاريخ كتابة الخبر !.

أغرب مايمر علي هي لحظة شفاء مفاجأة في الشهر ,, لا أعلم كيف تأتي ولا أسألها بل استمتع بها حتى تذهب.


مقصر كثيراً في عباداتي وأسأل الله الشفاء !!! .. المرض أثر في أغلبها ولكن أنا تماديت في ذلك.


متأكد أن من يراني قد يشك أني رهابي فقد تعلمت التمثيل ! .. ولكني أحب مغادرة المسرح فقد حان وقت الحقيقة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراقب بالرادار (المشاركة 898302) و لماذا تقارن نفسك بالغزال و لا تقارنه بالفهد ! بهذا الإسلوب ما زلت تحطم و تحطم و أنت لا تدري أتمنى أن تكون المقارنة المقبلة متغيرة جذريا قد يكون خجلك قويا عليك فأنتصر عليه بالله أولا ثم بالأدوية التي تخفف عنك وطأة الخجل الإجتماعي و ستعرف حين تتناول الدواء أن ما كنت تفكر فيه من الهرب ما هي إلا سلبيات من العقل الباطني يمليها عليك داءما إملأ العقل الباطني بالإيجابيات و تجاهل كل سلبي قدر المستطاع شيءا شيئا حتى تثبت على الجرأة أسأل الله أن يبدل حالك للأفضل الله يشفيك و ما تشوف مكروه ...

لكني دائماً أفشل وأقصى مافعلت في الأدوية كان عشبة سانت جونز التي عملت لي "تان" للبشرة خارجياً لا أحتاجه وبقيت من الداخل كما أنا .