ها هناك علاج لاحمرار الوحه والتشنج اثناء الحديث ؟
 

مرحبا
والله يا اخوان تعبت اشعر اني فعلا معاق اجتماعيا و محلك سر بسبب هذا
الحالة اللعينة اللي تتملكني لما اتكلم مع الناس
صدقوني يا اخوان الموضوع محرج بل مؤلم وقاتل لما اشوف انعكاس ملامحي
وفي وجه الشخص الذذي امامي
تخيلوا انه ممكن يحكيلي على نكته او موقف مضحك او مفارقة معينة وانا شاخص البصر متيبس الوحه لا اكاد استطيع السيطرة على عضلات وجهي التعبيرية
وكأني في حالة علع من موت قادم لا محالة وانا اللفظ انفاسي الاخيرة
هذا الكابوس طال يا اخوان وبلا اي حل او نتيجة تذكر
اصبح سني فوق الاربعين وزني زاد بسبب الادوية
وانا مازلت في المربع الاول
الدواء الذي استخدمه ليستورال 50 و زانكس في الطوارئ فقط
حربت ازيد الحرعة لكن ازدات الاعراض فتراجعت
ارجوكم يا اخواني ساعدوني
فلا استطيع تحمل الوحدة اكثر من هذا

والله تعبت يا جماعة الخير كرهت نفسي و كرهت الناس هل من المعقول اعيش حياتي كلها في خوف وانا في تالي العمر هل معقول ما اقدر اقابل احد الا بعد ما اخذ زانكس او اي مهدئ ثاني ايش الحل يا اخوان جد تعبت

هل من مساعدة يا اهلي واحبابي
ام يكون الخيار بين اثنين اما الخروج من بيتي والذي اعتبره "سجني" مع اخذ حبة مهدئ ام اضل حبيس الجدران ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله اخونا وحيد

يشهد الله اني ودي اساعدك بحل لكن انا بعمري عجزت عن إيجاد حل لنفسي

القلق و الخوف أكبر قيد و كلنا مقيدين عسى ربي يفك قيدنا بلحظة

انت مشكلتك كذلك انك تعتبر بيتك سجن لذلك ما انت طايق البيت و لا قادر تتعايش مع الخارج

لازم اقل شي يكون أحدهما أكثر راحة من الآخر

لا تهتم بردة فعل الناس .. اعتبر الناس و لا شي

لانك تراقب سلوكك و سلوكهم ترتبك و ما تكون بطبيعتك..


الحل اننا نكثف الدعاء بأن يتداركنا الله برحمته و بفرج من عنده انه على كل شي قدير

تلمس مواطن إجابة الدعاء و أوقاتها و ادع ربك بيقين
و إذا والديك موجودين خلهم يدعون لك لان دعوة الوالدين مستجابة ..

انا الان ما قدامي غير اني أقرب من ربي و ادعوه و ارجوه مافي حل ثاني لان العلاج ما أعطاني الطمأنينة و السكينة المرجوة ..

و كل الفرج و الشفاء بيد ربنا ما غيره .. سبحانه

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم لنا وياك الفرج العاجل و تعجيل العافية و لجميع المسلمين

اللهم امين يارب العالمين


يا الله ياللي من ترجاك ما خاب انظر لنا بعين رحمتك يا أرحم الراحمين

اي نعم ، هذا المرض هو دمار شامل للانسان ، عزله وغربة عن الذات ورغبة في الوحدة والوجوم والصمت ، ومن ينظر الى هذا الشخص يعتقده مجنونا وما يدري انه من اعقل الناس واكثرهم تفكيرا ، و مما حصلته من هذا المرض انه جعلني لا أبالي لشيء حتى لمالي ، فأنفقه بلا حساب ولا اعتبار ،
لا زواج لا خلفه حتى الصلاة تأثرت من قلة الاكتراث واللامبالاة

اللهم امين والله يجزاك خير
يبدوا ان الحل المتاح هو التخدير المؤقت للحهاز العصبي المركزي واجتياز المواقف
وربك يفوجها

صدقت يا عزيزي المهاجر
لاكن حاول ما تقطع الصلاة
اقولها لك وانا مقصر