نفساني - الى اخي الحبيب مراقب بالرادار

السيروكسات دواء سليم

و تبقى هناك مسألة طبيعة الجسم لتقبله !

و الأسلم و الأحوط في حالتك يا محمد أن يكون دوائك تحت إشراف طبي .

...

نعم تعالجت منه و استفدت منه و أعراضه الجانبيه كانت في بداية تناول العلاج بالأيام الأولى فقط ثم تركته و عاود لي المرض و عدت للعلاج لكن لم يكن بإيجابيته و نفعه لي بالسابق و لذا تركته و لجأت إلى علاجات أخرى

الأفضل لك أن تتحول إلى السيروكسات سي آر و يكون معه مدعّم آخر و هو الدوجماتيل و هذه إجابة الدكتور محمد عبدالعليم

اقتباس:

كل من الزيروكسات واللسترال يعتبر علاجا جيدا للقلق النفسي، وإن كان هنالك دراسات تشير إلى أن الزيروكسات ربما يكون أفضل قليلا ولكن نعرف في ذات الوقت أن الناس تتفاوت في تفاعلها ودرجة استجابتها لكل دواء، ومن هنا تكون التجربة هي خير برهان.

الزيروكسات يعمل بصفة أساسية على السيروتونين، أما اللسترال فهو يعمل على السيروتونين بصفة أساسية ويعمل بدرجة أقل على النورأدرانلين والدوباميل.

الدوجماتيل مدعم جيد للدوائين، خاصة إذا كان القلق أو الاكتئاب مصحوباً بأعراض جسدية، خاصة الأعراض المتعلقة بالجهاز الهضمي وانشداد العضلات.

أما إذا كانت الأعراض نفسية فقط فقد وجد أن البوسبار هو الداعم الأفضل.