|
!!…… مبهم ……!!
سبق وان امتلكت مدونة هنا ..
لم ارغب باستمرارها لاني كنت اخشى من لحظة تبلد لا يعنيني فيها شيء ، فأجدني كاتبا لما لا اود البوح به وربما واعيا لذلك لكن .. دون ندم ! لست سيئا .. سأفرض على نفسي التزامات لن ابوح بها لأكون : رحباً .. و مرغوباً .. لن اشتكي لأحد ، سأحاول ان اتغير بمفردي فحقيقة ان لا احد يدوم ألغت افتراض البقاء .. ولأني اعلم انني بحاجة نفسي دائماً ، احتاجها كما اشتاق إليها هي ليست كما يقول البعض ذهبت ولن تعود ! ربما اجدها في جانب مدفون بداخلي وربما الركام الذي عليها كان يأسي الدائم بعدم عودتها ! اعلم اني اصارع كثيرا لأكون مستقرا ولأكون سوياً ، ولأكون شيء ما يؤمن بكينونته ووجوده بل ومحباً لها ايضا .. اعلم اني اعاني كثيرا .. ان ثقل ما أحمل كافٍ لأرى بسببه شيباً برأسي وانا بأنفاس العشرين من العمر ! أعلم اني متهالك جداً واني احاول من البواقي بداخلي بناء نفسي ، هش بقدرٍ كافٍ لأكون مجنوناً بأي لحظه وليلعب بي تناقضي الدائم و توهاني المستمر ! لست حزينا على ما انا فيه انا راضٍ ومبتسم لأني ، لا اعلم ! لكني مؤمن برغم كل شيء انني سعيد نعم انا لا ازال اتنفس وجوداً كنت بيوما ما قد افقده حينها كنت سأفقد هذه الأنا ! هي حياه لما الحزن ! سأحاول دائما و سأضغط على نفسي كثيرا لأني استحق لأنهُ قُدِر لي ذلك ! لأني اريد ان اريح صدوراً دمائها ليست من دمائي لكنها حملت معي همي ! لأنهم فقط كانو ولا زالو بقربي ولن يتخلو عني ! لاني سعيد وانا اكتب هذه الكلمات وانا أيضا ابكي لست حزينا صدقوني لكني مبتسم ... الحمدلله دائماً وابداً |
اشبه المياه التي تتوتر بأقل مؤثر ولو كان الهواء .
لست حساساً لكني مضطرب أخاف عقلي فأكثره جنون لكني امقت تناقضي عندما استيقظ اصبح أيجابيا جدا حتى اني اشك بنفسي ! صحيح اني انصح ، لكني اعاود قراءة نصيحتي ليس بحثا عن خلل او توضيحا لمبهم لكني اقرأها محاولا استيعاب انها تصدر مني وأحيانا يراودني ذلك الاحساس الخبيث الذي يقول لي : تنصح وانت بحاجه لذلك !؟ ربما لم اجرؤ بعد على نصح نفسي طالما اني اجد من يقوم بذلك عني لكني اخاف غيابهم اخافه جدا .. لطالما وثقت بوجود سند خلفي عندما تطالُني كوابيس اليقظة ! او عندما تهُدني ذكريات ما عدت اقوى على احتمال طيوفِها نعم انا متماسك لوجود من بهم استند وللاسف هم بعالمي الافتراضي وفقط ! اخاف تلك الاصوات المتكرره في رأسي او الروائح التي ما عادت الا لزِمات لما لا احب وبعض الملامح في وجهي التي تحكي تفاصيل ابشع ما قد يمر به ( كائن حي ) ! ليت المرآه تعكس شيئا مشرقا لكنها دائما تعكس ابشع ما بداخلي الخواء و الحذر .. ! |
الحمدلله على نعمة التجاوز والتخطي والتناسي والتفويت
تخيل انك واقف في نفس المكان من اسبوع ، من شهر ، من سنة ! تخيل انك واقف على نفس الشعور الذي هدمك ألف مره وأعاد بناءك ليهدمك من جديد ... تخيل ان كل ما حدث وكل الذي عانيته .. قائمٌ الآن ! |
يآ رب ..
أريد نفسي ، أريد حياتها أريد أن أقف أمام المرآه وأعرف من أمامي ! لا أريد الألوان ولا الأحضان ما نفع ما حولي إن ما عدت أشعر به ! الجميع لديه ما أملك لكنهم يملكون ما ينقصني ) الرغبه ( ! لا ازال ارتجي برودا اريد راحه ورضا عندما اتذكر ما يؤلمني لا اريد الحسره ثقيله جدا علي يا رب ! |
اكثر ما اكره
ارتجاف صوتي عندما اتحدث مع احد عما احس او اشعر رغم اني لست خائفا او حزينا ودائما اسأل نفسي الى متى سيضل ضعفي أمامي نعم انا استطيع تمثيل حالٍ غير حالي واحيانا اتخذ من اللسان السليط قوه وذلك مع الاخرين لكني دائما اعلم اني لست كذلك لا احب ازعاج او ايذاء الاخرين رغم ما يظهر لهم من اني عنيف او شيء يشبه ذلك لكن هذا جزء من اضطرابي الدائم بأن اكون قويا او متمكنا انا لست سعيدا بهذا الحال هو ليس انا ! ارغب بأن اكون انا فعلا لكن ( انا ) مشوهه جدا هناك كمية بعثره حتى التفكير بإصلاحها اصبح امرا مخيفا لانه مرهق واحيانا قناعتي بأنه لا يجدي ! قفزي الدائم بين الافكار محاولاتي المتكرره لتجميع مضمون شيء يمكن لاحد فهمه دون اذيت نفسي بأن اقع محل توضيح او محل تبرير او محل ( نصح ) تهون علي كل المواضع الى موضع النصح لست كثيرا اتقبله مع وجود من ينصحني !؟ هناك من ينصحني لانه بالفعل يشعر بي في المقابل اخاف نصح من لا يشعر بي نهائيا ليس لانه قد يظلمني او يقلل مما انا فيه فردي السيء جاهز دائما ! مع عدي للمئه لألا اعود الى ذلك لكن لأني فعلا قد احتقر نفسي واحيانا لأن رده يجعل كل محاولاتي لاصلاح نفسي والتي لا يعلم عنها احد والتي ابذل فيها مجهودا ابدا ليس بالقليل تُعيدني للصفر ابدو امام نفسي وكأني كنت اضحك على نفسي كأني ساذج او غبي ان تكون غبيا امام الاخرين امر قد يؤلمك لكن ان تكون غبيا و ساذجا امام نفسك امر مُر الى درجة انك لا ترغب في التوقف عن شتم نفسك فكل شتيمه لك لم تؤدي الاذى المطلوب لتستكِن !!! واعاود تكرير ذات الجمله ) عمر احد ما بيحس غير باوجاعه ( |
تبقى وحيدا رغم كل الزحام الذي حولك
رغم حديثك الطويل ونِكاتكَ الدائمه وضحكك المتواصل تبقى منعزلاً ..! ليس من الألم ، ربما هدوئاً مكسواً بحزنٍ سعيد ! ربما سبب سعادتك أنك تصبر وتتحسن لكن سبب حزنك ليس بالضرورة ان يكون معلوماً المهم أنه غير معجز لك مع الوقت وبكل يقين سيزول لأنك ببساطه ستنساه وهذه حسنة من حسنات هذه الحياة..! انها تأخوذك مما يؤلمك كما تجلب لك مالا يسرك ! الحمدلله .. |
بعد كل السنين التي مرت والعلاقات الكثيرة
التي دخلتها في حياتي ، وصلت الى مرحلة التشبع واستشعار الثقل في بعضها ، بل والشعور بالإشمئزاز احيانا والسوء ، ليس لإرتداداتها النفسية السيئة علي ولا لعدم جودتها .. لكن استبعادي الدائم قديماً لفكرة عدم خوض غمارها يشعرني بالاحباط .. لانني خضتها وفعلت مالا يجب علي أن افعل ! |
لا تثق في الانسان الذي يُعّرف نفسه على أنه انسان طبيعي !
-سكوت فيتزجيرالد- |
مهما كانت قوتك في تجاوز كل ما يؤذيك واستشعارك حينها بالتحسن ، اياك ونشوة الامان
هي نقطه فاصله تقلب مزاجك المرتفع نحو الحضيض ، وازن في شعورك لامانع ان تستشعر مدى تحسنك وتدرك ان مجهود وصبر شهور او سنين قد اثمر ، لكن هنالك دائما نقطه صغيره تقلب الموازين من حق نفسك عليك ان تدركها ادراكك يخفف من حدتها عليك انهيارك التدريجي افضل من سقوطك العنيف لمجرد انكارك الدائم ان هذه النقطة وهم وانك عليها لن تمُر… دائما لكل انتعاش انطفاء .. اياك عنه ان تغفل . ليست رسالة احباط ، لكن استشعار اهمية الموازنه في شعورك هو التحسن بعينه عندما تصل الى مرحلة مرورك بالنقاط المحبطه وتتجاوزها بأقل الاضرار والخسائر النفسيه فقط لانك لم ترفع سقف طموحاتك بالتحسن وتجاوز كل شيء دفعه واحدة ولم تعش على وهم التعافي برأيي هذا هو التحسن والتعافي الذي يجب ان يُبحث عنه عقلك بين مد وجزر مهما حاولت تجاهل افكارك المحبطه وتناسي صدماتك المؤذيه يبقى لك مع الماضي وقفات ما اتمناه فعلياً ان لا اسعى لبناء شخصية قوية ومتجاوزه وايجابيه ، لا اريد بناء شخصية تعيش على التناسي والتجاوز وتتخذ منه قوه وتبذل جهداً في العدم ، لانه بمجرد مرور ابسط ذكرى مؤذيه او شيئاً يُشبهها كل ما بذلته .. يختفي ويتلاشى مع الكثير من الاحباط .. اريد بناء شخصية متزنه مهما تسترجع من ذكريات او تتعرض لظروف ، فهي تُمر ولا تضر .. |
من الامور المستفزه بالنسبه لي النصائح التي يُترس بها كل نقاش
وكأني كنت ابحث عن نصيحة ؟! انا عندما اناقش فأنا اناقش لا ابحث عن نصيحة لا ارغب بالمقارنه لا اريد الحديث فيما لا يخص موضوعي لا اريد التوسع من باب التخفيف بوجهة نظرهم وهو فعليا استفزاز ماهو شعورك عندما تلقي بنصائحك على من يعلمها ولا يحتاجها وكانك تريد انهاء النقاش بضمير مرتاح انك اديت ما عليك فقط لانك نصحت .. وما يزيد الامر سوءً ويشعرني بالاحباط اكثر هو عندما اعارض نصيحته يلقمني بجملة ( اذا ما بتسمع للنصيحة وما بيعجبك كلامي لا تناقشني من الاساس ) وكانه بهذه الجمله يرمي بكل احمال فشله في الحوار معك عليك ! وعندما تراجع بينك وبين نفسك تسلسل الحوار تجد الكثير من الاخطاء التي ما صدرت منك نصيحة في غير مكانها مقارنات لا داعي لها ولا الموضوع يشملها ولا الكفه توازي الكفه واخيرا اصراره الدائم انك تعارض لان الكلام لم يعجبك بينما انت تعارض لتفهمه النقاط التي تتحدث عنها وتنهي توسعه الذي يخرجك عن طورك قبل ان يخرجك عن صُلب حديثك … واسوء شعور ينهيك فيه عندما يبرُع البعض في جعلك نادماً على الحديث … حقاً لن يفهمك سواك ويتسائلون لماذا قل الكلام .. فضفضه غير مرتبه ……….. |
مع الاسف لا ازال اعاني من العصبيه المفرطه التي تتجاوز الموقف
مهما حاولت ان اكون هادئاً يبقى هنالك صعوبه في تناسي الامور التي ازعجتني صحيح اني تمكنت من السيطره على 50٪ من الامر بسكوتي عند احتداد النقاش ومغادرتي للمكان لكي لا اضر احداً لكن ماذا افعل بال50٪ الاخرى التي اضر بها نفسي ….!!؟؟ |
ناظرني وشوف عيوني كيف الشوق سوى فيها
كلمني وقل وشلوني ؟ تكفيني لو تسويها ما اسمعهم لو ينادوني ، عالم ما يهم ارضيها ما بيهم ولو يبغوني انت الدنيا باللي فيها غيابك كل هالعالم درو عنه كثر ماهي من دموعي تواسيني انا لي قلب طيب ليتك تحنه ، تهديني وتضحكلي وترضيني … ي.د |
اغلب افكاري الحاليه يتسلط عليها نسخه قديمه سيئة جدا مني
كل ما ارجوه ان لا اسمح لذره واحده من الماضي ان تعود |
عليك ان تتعلم ان تعيش حتى لو كانت حياتك لا تطاق !
- الكسندر اوستروفسكي - |
نحن ندفن كل يوم اشياءً واموراً وافكار، لم نخبر احداً ابداً عنها
ورغم اعتقادنا اننا بدفنها انتهينا ، نجد ان لكل مدفونٍ بقايا تُحييهِ بقوةٍ من جديد .. |
2:30 ص
غير اني " شخص هادي ما يشيل ولا يعادي " انا الشخص اللي لا جاء يضر ما يضر الا نفسه |
11:51 م
رغبه شديده بالبكاء والصمت .. |
فيني من الحزن والضييييييقه اللي ما تطيقه الخليقه
|
الحمدلله ع كل حال
حظ ونصيب يا رب لك الحمد 5:45 ص |
الامان
اعتقد انه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث ان تأمن وانت تتحدث وتنفعل وتعبر عن مشاعرك ان تأمن بأن عفويتك مقبوله ومحبوبة انك لا تحتاج الى التصنع كي تبقى مرغوبا انك لست بحاجة للحذر من آمالك واحلامك ان تسقط خيباتٍ على عقلك وقلبك انك لست بحاجة لتعزيز نفسك الدائم لست بحاجة لان تبتسم بخوف وتفرح بحذر وتضحك بتعاسه لست بحاجة لان تُساير ثقل الاشخاص والايام خوف الانطواء وان كل ما تُعانيه من نفسك .. لا يُمثل مشكلة للآخرين ..! |
اسوء شعور
عندما تبدأ بالاحساس ان نفسك ثقيله عليك هنا الكثيييير من الانجازات تعود للصفر والكثييير من الماضي يصبح حاضر والكثيييير الكثييير الكثيييير من الافكار والحديث تبقى قابعةً ف الصدر ويستحلك الصمت والحزن والحذر والمسايره للحفاظ على آخر رمق حي موجود فيك .. |
سبحان الله
احيانا يصيبك ضعف ايمان في كونك مظلوماً بنصيبك من الحياة وتتذكر ان كُل امر ابن آدم خير لكنك لست على ما يرام وكل ما تمر ومررت به لا يمت للخير بصله ، وشيئاً فشيئاً تضيق قدراتك على التحمل والصبر واستيعاب الحياة مرات .. تشعر ان كل شيء ضدك حتى لو لم يكن شمولك هذا مُنصِفاً ربما حكمت على هذا كله من موقفٍ بسيط .. جعلك تضع علامة (x) كبيره على كل شيء حولك .. هنا تشعر ايضاً بعدم العدل في شعورك وامورك وجميع الاحداث حولك .. لكن من يلومك من يظن ان هذا الموقف البسيط يمكنه شطب بريق حياة كامله من عينيك ؟ ليس موقفاً بسيطاً .. ليس موقفاً او امراً واحداً نحن مخلوقون من تراكُمات تدفننا كلما انتعشنا للحياة نعود لندفن انفسنا من جديد وهكذا دواليك .. من قال انني لست ايجابياً .. جميعنا نستطيع التنظير لانفسنا بإمكانية وجود جانب مشرق في الحياة وهذا صحيح .. لكننا ننسى ان العتمة في قلوبنا ما نفع النور الذي حولي طالما قلبي لا يبصر بصيصه ابداً فقدت شغفي حقيقةً .. امتلك سلاما مع نفسي لكنه ليس الا هُدنه أُراوغها كي تبقى وتدوم .. أأسف لنفسي بمجرد ان استشعر اول ذرة يأس او حزن او احباط او اكتئاب تتسلل الى داخلي اعلم حينها انها ذرة تستدر خلفها كومة من الانتكاسات التي تصطحب معها تساؤلات مُهلكه وثقيله مثل : لااعلم متى ستنتهي هذه الافكار وهذه النكسه ؟ هل سأخرج منها بخير ؟ هل ستخلف ضرراً استذكره مع كل نكسة تليها ؟ هل سأكون مضطراً لتوبيخ نفسي ولومها عندما احنق عليها واقول ( لقد قلت لنفسي في السابق انني لا استحق الحياه )؟ لماذا لم استمع لحواراتي المتعبه سابقا ؟ لماذا لم انفذ احدى افكاري الجنونيه ؟ بماذا انا متمسك ولماذا لا ازال متمسكا ؟ لماذا يحدث كل هذا ؟ من اوصلني لما انا عليه ؟ من شارك في ايذائي ؟ من اثقلني بدلا من ان يخفف علي ؟ من زاد من احمالي وكان سبباً لأرقي وضعفي وحزني وهمي وضيقي ؟ من ضيق الافاق حولي وجعلني ادور في مكاني ارافق الماضي واوهامي ؟ من يمتلك مزاجي في لحظة يخرجني مما انا فيه وبلحظة اخرى يهوي بي الى ما هو ابعد مما وصلت اليه ؟ وتبقى حوارات احاول جاهداً الهرب منها احاول جاهداً تخطي اثارها على نفسي واخر ما اوصلتني اليه وان بدا مُريحاً احياناً ( الصمت ) ان كل اضطراباتي ليست الا في قعر صنم يشعر ولا ينطق .. الحمدلله ع كل حال |
3:52 ص
ليس عدلًا أن تنتهي الصدمه ، ثم تسكننا النوبات إلى الأبد |
3:58ص
اشعر بحزن غريب اسمه حزن الوجود، حزين لإني موجود على هذه الأرض |
اعترف بدأت اعود لانطوائيتي نوعا ما
ادمنت الهاتف ومواقع التواصل واصبحت اخاف ان يُفقدني تركيزي فيها تواصلي مع الاخرين ومع الواقع من حولي اصابتني بالشرود وبإدمان الملل والايذاء النفسي جربت ان ابتعد فتره لكن مباشرةً اعود كأني ارفض محيطي والاختلاط به حتى بدأت اشعر بالتوتر عند الحديث مع من حولي كأن انطوائي جعلني اشبه اصحاب الكهف ! ايضا السهر والارق ليس رغبةً مني بل انا فعلاً اعاني من صعوبات في النوم حاولت القراءه او الالتفات لامور اخرى تساعد او تخفف من اضرار الفتره التي امر بها على نفسي لكني لا ازال اعود لكل ما يزيد من وضعي سوءاً في الفتره الاخيره لدي رغبه شديده بالتعرف على اشخاص جدد لكني اعلم ان مزاجي يفضلهم بقواعد وشروط معينه فانا اخاف المعرفه الطويله ارغب بصداقة العابرين وهذا كله تحت شعوري بضرورة علمي ان الوحدة والانطواء ستدمرني ايضا لدي شعور قوي اخر برفضي لفكرة الاختلاط والاحتكاك بالاخرين لاعتقادي ان قوقعتي اكثر أمناً من اي تصرف او قول مفاجئ قد يُزعزعني الالعاب الالكترونية ما عادت تجدي نفعاً ايضا شهيتي للاكل تضائلت هي افكار اسردها قفزاً لا اعتقد ان الاسطر متشابكة في وصفي هي مثلي مشتته حتى قدرتي ع الكتابه والتعبير ليست كالسابق وما عدت امتلك ذات الحماس في الكتابه لم تعد كالسابق تُفرغ شيئاً اشعر به .. فضفضة الـ 4:08 ص فجراً |
اااااااااااااااااااااااااخخ
ليتني ما فتت تويتر وشفت اللي شفت حسبي الله قولوني قلببب احس مكتوم مخنووق مليون شعور كانو نااقص … …………………………. جداا لا تعليق …. |
اقتباس:
الله يصبر اهلو اذا عندو اهل اصلا |
8:52 ص
اعيروني sleep |
لا ولن أنساها، تلك الليلة التي كبرت فيها عمرًا فوق عمري ونضجت فيها من شدة ما كان آذاها عميقًا
لن انسى كيف وضعت يدي فوق صدري ووضعت الاخرى فوقه وضغطت عليه بكل قوتي ظناً مني ان هذا سيهدى قلبي ولو قليلًا ، لن انسى فرط الشعور بإن كل العالم فوق قلبي وان روحي مفارقه لجسدي ولم اكن في تلك الليله الا جثه هامده تدعي الله بكل ما تملك ان يجبر الله قلبي ويربط عليه .. لن انسى عصف ذكرياتي ما بين مافي عقلي وما تستشعره حواسي من كل التفاصيل لن انسى الزمان ولا المكان ولا الوجوه ولا الـ.. ولن انسى شيئاً كان قبل ذلك واثناءه وبعده ولو بزمنٍ طويييل … |
اذكر أنني نمت بعد انهيارٍ مُفزع، فاستيقظ شخص لا أعرفه
. اعني اخر مرة نمت فيها وليست اخر مرة اغمضت فيها عيني مُستلقياً !! |
5:25 م
تحسن مزاجي وقررت امراً ما مع احدهم كنت متحمساً واتى اخر ليذكرني بأمر ابغضه ولا اطيقه لينسف كل التحسن ، واغير قراري عند اخر لحظة وارفض كل شيء دفعه واحده دون تفكير واعود ادراجي لغرفتي مُستلقياً خلفت الغرابة بعد انسحابي هي ثواني بسيطه كانت تفصل بين مزاجين جيد ثم سيء وكأني ضُغطت بِزر ، قلب كل شيء في لحظة وجميع من حولي على رؤوسهم استفهامات انسحبت دون حلها ودون ان اضع امامهم جواباً مُقنعاً لتصرفي حتى انا لا اعلم لماذا اطفأت كل الحماس فجأة .. لا امتلك اجابةً شافيةً لي ولا لهم .. |
5:33 م
ادور حرش لا تسايروني …………………………. |
اتمنى ما يتحقق احساسي لان كل اللي احس في مُظلم
|
2:07 ص
إخفاء ضغوطاتك النفسيه هو أكبر ضغط |
4:49 م
استيقظ صاحب الكهف .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
اعتقد انني عندما بكيت في لحظة خروجي من بطن امي هو بسبب انني خرجت للجحيم والا لماذا البكاء؟ مبهم اود القول لك بأنني احبك, احب انني لست الشخص الوحيد الذي تحزنه فكرة انه موجود, استغرب من انني لماذا لا انتحر رغم انني لم اكن حزينا قبل 23 سنة, اي تحديدا قبل وجودي لا اتذكر اي شيء قبلها ولا اتذكر انني كنت حزينا على عدم وجودي على سطح هذا الكوكب الغريب |
اقتباس:
|
اقتباس:
اهلا بك لا احد اختار وجوده على هذه الارض الامر اكبر من ان يكون بيدك الخيار او ان يُلبى لك فيه رغبت الوجود من عدمه هذه اقدار الله … ايضاً .. طالما انك موجود فأنا ايضاً ليس بيدي منعك من هذا الشعور .. شعور حزنك من وجودك ولك ان تتخيل التناقض الذي اجبت عليه في وصفك [ ان تشعر بأنك الوحيد الذي يشعر بالملل في هذه السينما ولست قادرا على الخروج من القاعة ] شعور العجز والتقييد مُرهق .. اقتباس:
انرتني .. |
3:09ص
النوم هو فرصة الانسان ليرتاح من يومه وممن حوله ومن نفسه ، من لم تسنح له الفرصه بذلك لا يُعد ( إنساناً ) وليس للراحة علاقة به في شيء !!!!!! |
| الساعة الآن 06:26 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا