نفساني

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)
-   ملتقى المقالات النفسية والأبحاث (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=41)
-   -   التعامل النفسي السليم مع الذنوب والمعاصي (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=76556)

واثقة بالله 16-01-2013 04:39 PM

أما بالنسبة لما جاء به من مغالطات فعلينا أن لانعمل بمساعدته بالنشر
فالتدرج كما ذكره بالتوبة يكفي الرد عليه بهذه الجملة التي جاءت في كتاب
التدرج في تطبيق الشريعة الإسلامية

(1) كان التدرّج في التشريع في زمن الوحي ، و انقطع بانقطاعه ، حيث أكمَلَّ الله دينه ، و أتمّ على عباده نعمته ، فقال : ( اليوم أكملتُ لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام ديناً ) فليس لأحد بعد ذلك أن يجاري الشارع الحكيم سبحانه في التدرّج في تبليغ حكم الله تعالى ، و حُكمِ رسولِه لحديثي العهد بالإسلام أو التوبة ، إذ إنّ الأحكام قد استقرّت على ما قضى الله و رسوله ، و بالله العصمة .
من مقال "نقض دعاوى من استدل بيُسر الشريعة على التيسير في الفتاوى"

http://www.saaid.net/Doat/Najeeb/8.htm




************************************************** ************************************************** ***********************

وبالنسبة لتأنيب الضمير أو لوم النفس فيرد عليه بهذه الفتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فكلمة الضمير تعني لغة: ما ينطوي عليه القلب من خير وشر، وهي من الألفاظ التي شاع استعمالها في عصرنا في المدح والذم، فتراهم يقولون في الذم: فلان لا ضمير له، وتراهم يقولون مدحاً: فلان عنده ضمير.
وترتب على هذا الاستعمال الحادث غياب الكلمات الشرعية التي ينبغي أن تستعمل في مثل هذا، مثل: التقوى، والخشية، والخوف من الله، لذلك من الخطأ أن تستعمل تلك الكلمة هذا الاستعمال الحادث، وينبغي أن تستبدل بالكلمات الشرعية التي جاء بها الكتاب والسنة.



وتأنيب الضمير الذي وقع السؤال عنه أخص من الاستعمال الشائع الذي ذكرت، فالمقصود به هاهنا: ما يلوم عليه المرء نفسه من الخير أو الشر، فعلى هذا إنما يمدح هذا التأنيب أو يذم بحسب متعلقه، فإذا كان التأنيب بسبب التقصير في الطاعات أو التكاسل عن المستحبات أو الوقوع في المحرمات والمكروهات، بحيث يكون دافعاً للتوبة والاستقامة كان ممدوحاً.



قال الحسن: في تفسير قوله تعالى: وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ [القيامة:2]: إن المؤمن لا تراه إلا يلوم نفسه، ما أردت بكلمتي ما أردت بأكلتي، ما أردت بحديث نفسي، ولا أراه إلا يعاتبها. وإن الفاجر يمضي قُدماً لا يعاتب نفسه. أخرج عبد بن حميد وابن أبي الدنيا كذا في الدر المنثور.
فهذا النوع من التأنيب رائع في هدفه، رائع في مقصده، رائع في منبعه.



روى البخاري عن أنس رضي الله عنه قال: إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر إن كنا لنعدها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم من الموبقات.
وروى أيضًا عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا.
وانظر إلى هذه الصورة التي سجلها البخاري في صحيحه من الصور الرائعة للوم المرء لنفسه على فوات طاعة من الطاعات: قال أنس: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم غبت عن أول قتال قاتلتَ فيه المشركين، والله لئن أشهدني الله قتالهم ليرين ما أفعل فقط هكذا يتحسر على عدم حضوره لمعركة بدر، والنتيجة في معركة أحد "فلم تعرفه إلا أخته ببنانه" من كثرة ما مثَّل به المشركون.
فكم هو رائع هذا اللوم والتأنيب المُحفز للعمل.



وأما إن كان التأنيب واللوم بسبب ما فات النفس من حظوظ الدنيا وشهواتها ونحو ذلك فإنه يكون مذمومًا إذا تعدى فيه إلى ما لا يجوز، كما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ليس من أحد إلا وهو يحزن، فالفرح والحزن المنهي عنهما هما اللذان يتعدى فيهما إلى ما لا يجوز. تفسير القرطبي 17/220 .
لأنه ينم عن عدم الرضا بقضاء الله وقدره، قال تعالى: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ [الحديد:22، 23].



قال أبو السعود في تفسيره: أي أخبرناكم بذلك لئلا تحزنوا على ما فاتكم من نعم الدنيا . وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ أي: أعطاكم الله تعالى منها فإن من علم أن الكل مقدر، يفوت ما قدر فواته، ويأتي ما قدر إتيانه لا محالة، لا يعظم جزعه على ما فات ولا فرحه بما هو آت.



وهذا النوع من التأنيب مثل ما تعج به حياتنا اليوم من التأسف والتحسر على فوات الدنيا، فنجد التاجر يعتصره الندم على فوات صفقة تجارية كانت سترفع أرصدته، ونجد الموظف يأكله التحسر أكلاً على فوات فرصة وظيفية كان معلقًا عليها آمالاً في تحسين حالته المادية.



وصور وصور أخرى تضج بها حياتنا، والصبغة العامة لها: أنها دنيوية بحتة، فهذا كله مذموم وعلى المسلم أن يرضى بقضاء الله وقدره.
أما إذا كان تأنيب النفس على فوات ما هو محرم فإن ذلك يكون دليلاً على الشقاوة والعياذ بالله، ولهذا كان ابن عباس يقول: يا صاحب الذنب لا تأمنن من سوء عاقبته ولما يتبع الذنب أعظم من الذنب إذا عملته، وحزنك على الذنب إذا فاتك أعظم من الذنب إذا ظفرت به، وخوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب، ولا يضطرب فؤادك من نظر الله إليك أعظم من الذنب إذا عملته.



فنسأل الله أن يجنبنا تأنيب أنفسنا التأنيب المذموم، وأن يجعل لنا نصيبا من التأنيب المحمود، لنهب جميعاً لخدمة أمتنا على كافة الصُعُد، قائلين: ليرين الله ما أفعل.
والله أعلم.


اسلام ويب


بسمة الغد 16-01-2013 04:52 PM

اختي واثقة بالله
انا من المتابعين للدكتور احمد عمارة
لم أجد فكرة تكفيرية باي من كلامه
على العكس ... هو بكل ما يقدمه يثبت اعجاز القران الكريم
ويثبت ان القران الكريم سبق العلوم بكثير من الامور وان العلم اثبتها بعد سنوات طويلة
والعلاج بالطاقة من خلال متابعتي لم ارى فيه شيء يغالط الدين
ولا أدري لماذا كل هذا الهجوم على هذا الشخص
وكانه ملحد !!!!!

واثقة بالله 16-01-2013 05:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة الغد (المشاركة 834125)
اختي واثقة بالله
انا من المتابعين للدكتور احمد عمارة
لم أجد فكرة تكفيرية باي من كلامه
على العكس ... هو بكل ما يقدمه يثبت اعجاز القران الكريم
ويثبت ان القران الكريم سبق العلوم بكثير من الامور وان العلم اثبتها بعد سنوات طويلة
والعلاج بالطاقة من خلال متابعتي لم ارى فيه شيء يغالط الدين
ولا أدري لماذا كل هذا الهجوم على هذا الشخص
وكانه ملحد !!!!!

أختي بسمة ومن نحن حتى نعتمد في تقييم الشخص من خلال رؤيتنا له ؟؟!!

اذا أهل العلم والاختصاص يقولون : فلا يحل لأحد من المسلمين القراءة لهذا المدعو " أحمد عمارة " ، أو الاستماع منه في دين أو علاج ، إلا أن يكون عالماً أو طالب علم يتتبع ضلالاته ليحذر المسلمين منها ، وما جاء به من العلاج بالطاقة الحيوية فهو اتباع للدين البوذي الوثني..


بالاضافة الى انه هو معترف على موقعه بأنه درس في جامعه مُتَخَصِّصَة تَدْرِس ِالعُلُوم اللاَّهُوتِيَّة والإِلْحَادِيَّة

ثم تم الرد منهم بالادلة الثابتة والرد بالفتوى ايضا على بعض مغالطاته بالادلة من الكتاب والسنة فكيف يتم اتهامنا بالتهجم هكذا ؟؟!!

بسمة الغد 16-01-2013 08:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واثقة بالله (المشاركة 834128)
أختي بسمة ومن نحن حتى نعتمد في تقييم الشخص من خلال رؤيتنا له ؟؟!!

اذا أهل العلم والاختصاص يقولون : فلا يحل لأحد من المسلمين القراءة لهذا المدعو " أحمد عمارة " ، أو الاستماع منه في دين أو علاج ، إلا أن يكون عالماً أو طالب علم يتتبع ضلالاته ليحذر المسلمين منها ، وما جاء به من العلاج بالطاقة الحيوية فهو اتباع للدين البوذي الوثني..


بالاضافة الى انه هو معترف على موقعه بأنه درس في جامعه مُتَخَصِّصَة تَدْرِس ِالعُلُوم اللاَّهُوتِيَّة والإِلْحَادِيَّة

ثم تم الرد منهم بالادلة الثابتة والرد بالفتوى ايضا على بعض مغالطاته بالادلة من الكتاب والسنة فكيف يتم اتهامنا بالتهجم هكذا ؟؟!!




اختي الكريمة انا لن أقوم بتمحيص لسيرته الذاتية
وللعلم هو خريج الازهر ...
لكن ملا خلال متابعتي له لم اجد شيء فيه الحاد
والعلاج بالطاقة هو يستشهد بايات من القران واحاديث نبوية شريفة
لبيان الاعجاز فيها وكيف ان القران فيه شفاء للناس
هذا ما يجعلني استغرب كل ما يقال ...
بكل الاحوال جزاك الله خيرا للتنبيه ....

ماجدولينا 08-05-2013 07:15 PM

بارك الله فيك مقال أكثر من رائع
الله يجازيك كل خير

المبصر 27-05-2013 01:10 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة الغد (المشاركة 834139)
اختي الكريمة انا لن أقوم بتمحيص لسيرته الذاتية
وللعلم هو خريج الازهر ...
لكن ملا خلال متابعتي له لم اجد شيء فيه الحاد
والعلاج بالطاقة هو يستشهد بايات من القران واحاديث نبوية شريفة
لبيان الاعجاز فيها وكيف ان القران فيه شفاء للناس
هذا ما يجعلني استغرب كل ما يقال ...
بكل الاحوال جزاك الله خيرا للتنبيه ....




اختى الكريمه بسمه الغد

اذا كان عندك معرفه بالعقيده الصحيحه .. ومعرفه بالعلم الشرعي

فلك كل الحق ان تقولي لم اجد الحاد في كلامه

اذا لم يكن عندك علم

فيجب ان تنظري الى ما انتقده العلماء فيه .. ثم تنظري الى دفاعه عن نفسه

وتقارني كلامه بكلام الله وكلام رسوله

حتى يكون عندك ميزان صحيح للحكم عليه

اختى الغاليه

ربما دخل عليك بعض العقائد الكفريه .. وأنت لا تعلمين بها

والاخت الواثقه

نقلت لك بعض الانتقادات على الدكتور عماره

وهذه الانتقادات مبنيه على ادلة


الان اختى الكريمه

زعمه انه لايوجد في القران شي منسوخ ..

هذا القول مخالف للاجماع .. ولم يقل به عالم من علماء المسلمين

من الصحابه الى التابعين الى الائمه الاربعه الى وقتنا الحاضر


يعني


هل احمد عماره عنده علم جديد لم يعرفه المسلمون من عهد الصحابه الى وقتنا الحاضر


اظن ان هذه القضيه .. تدلك دلاله واضحه على انه غير عالم .. ويتكلم بالدين على مزاجه وبدون دليل


الان اختى الكريمه


انت صدقت انه لايوجد في القران شي منسوخ


وهذا ضلال .. وانت لم تعرفيه


فكيف تقولين لم اجد عنده شي فيه الحاد او ضلال


اذن هو ادخل عليك هذه الفكره .. وانت صدقت بها .. لانه لايوجد عندك علم شرعي

يجعلك تميزين بين الصح والغلط في الدين


اختى الغاليه


هذه دين .. لايجوز لنا ان نتلاعب به .. وهو اغلى علينا من انفسنا

يجب علنا ان نتاكد من مصدرنا الدينيه


اليوم كل اهل البدع يتكلمون في الدين .. لابد ان نأخذ الدين من الثقات


بوركت

دعاء الكروان 17-06-2013 05:34 PM

موضوع رائع بارك الله فيك
بالنسبة للذنب لا تقبل فيه التوبة ما دام حلاوته في قلب الانسان
علينا الندم والتوبة والاصرار على عدم الرجوع للذنب ربنا يغفر
لنا ولكم جمبع الذنوب وهدانا واياكم الى ما يحب ويرضى
ki8ds4

المبصر 23-07-2013 01:40 PM



في اعتقادي ان التعامل الصحيح مع الذنوب ما امر الله به

وهو التوبه

فالتوبه عمل صالح بأتفاق المسلمين

والتوبه هي الاعتراف بالذنب .. الندم على فعله .. العزم على عدم العوده اليه .. الاقلاع عن الذنب

وبهذه الامور نتحرر من الذنب

بعض الناس يقول لا تكلف نفسك ولا تتعبها بالشعور انك مذنب

نقول هذا صحيح اذا لم تقع في ذنب

لكن اذا اذنبت وقصرت في حق الله او حق خلق الله

فيجب عليك المباده بالذنب ..

ولو ضحكت على نفسك وقلت انا لست مذنب

فلن يعفيك هذا من المسؤليه امام الله تعالي

الحل بسيط

اذا اذنبت فتب .. الى الله تعالي والتوبه فيها راحه نفسيه وقرب من لله تعالي

ليس الحل

اذا اذنبت فالعب على نفسك وقل لها انت لم تذنبين

هذه حيله شيطانيه



اونيكس 28-07-2013 07:26 PM

السلام عليكم ورحمة الله
شكرا لك اختي على تقريرك الجميلwerw;
لقد وقعت في كثير من الاخطاء وقد كنت اواظب على لوم نفسي في فترة لكن وبدرجة كبيرة جدا
حتى انني كنت اشعر براسي وهو على وشك الانفجار في كل مرة لانني لم اكن اتوقف عن تانيب ضميري
وكنت اتخيل الشيطان وهو يستخف بقوتي وبثقتي بنفسي لما كنت اقوم به من المعصية ثم اعود وانا اعلم بانه
سيكون سعيدا بذلك بعدها فاصبحت اشعر بالضعف كلما اردت ان اقلع عن ابسط الاشياء
تعبت من ذلك مع الوقت فاقلعت عن الندم بعدها اصبحت احس بتقلص ما كنت اذنب به واصبحت احمد الله على ذلك

أسيرررررر 01-10-2013 09:36 AM

جزاك الله خير الجزاء

لورا محمد 06-09-2014 11:43 PM

السلام عليكم
دكتور كلامك جداً مؤثر
للأسف انا اعاني من هذا الشي وكثير تعبانه نفسي اصير قويه
دايما لما اعمل ذمب اجلس فتره وانا الوم نفسي ، تعبت جداً لكن الحمدلله على الحال
اسأل الله ان يغفر لي ويقويني
شكراً على كلامك

التحدي الصعب 25-09-2014 02:30 AM

انا ألوم نفسي كثيرا جدا و أجلد ذاتي و كثيرا ما أصل إلى القنوط و التفكير في الإنتحار. لكن الله يقول عن نفسه أنه غفور رحيم . يا رب تب علينا و أرنا النور و الطريق إليك

جوكيررر 18-11-2014 08:00 PM

بارك الله فيك علي الموضوع الرائع

عصام عصام 11-08-2015 11:35 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم انا شاب عمري 25 سنة كنت اعمل في شركة وكنت مدمن على النظر المحرم والمرسلات المحرمة وفي نفس الوقت كنت اصلي ويراني الناس انسان جيد وفي خلال عملي لم اكن مرسم يعني فترة تدريب وكنت انتظر ان يتم ترسيمي بعد سنتين وقبل انتهاء سنتين ببضعة اشهر قالو لنا ان الشركة لم تعد ترسم العمال وبدأت افكر كثيرا في ان ما اصابني بسبب الدنوب والمعاصي لفترة 4اشهر حتى لاحظ اصدقائي اني اصبحت كثير السكوت و لا ادري ما اصابني وتركت العمل واصبحت جالسا في المنزل انقطعت عن الموقع الاجتماعي حيث كنت دائمااجتماعي ولكن فرطت في جنب الله وانا الان اعيش بدون طعم في الحياة اصلي ولا اخشع واتناول الطعام ولا احس باللدة وانا خائف من حالتي هاته واصبحت لا استطيع الكلام مع اصدقائي ولا استطيع ان اتجاوب في موضوع ما ودائما اطلب الله ان يغفر لي ويرحمني وان احس بالحياة لاني اصبحت اعيش اللحظة يعني لا اتدكر مامضى ولا استطيع القيام بانشطة كيفما كانت يعني استمع الى الناس يتكلمون واريد ان اشاركهم ولكن لا استطيع

التحدي الصعب 20-10-2015 03:20 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام عصام (المشاركة 1088357)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم انا شاب عمري 25 سنة كنت اعمل في شركة وكنت مدمن على النظر المحرم والمرسلات المحرمة وفي نفس الوقت كنت اصلي ويراني الناس انسان جيد وفي خلال عملي لم اكن مرسم يعني فترة تدريب وكنت انتظر ان يتم ترسيمي بعد سنتين وقبل انتهاء سنتين ببضعة اشهر قالو لنا ان الشركة لم تعد ترسم العمال وبدأت افكر كثيرا في ان ما اصابني بسبب الدنوب والمعاصي لفترة 4اشهر حتى لاحظ اصدقائي اني اصبحت كثير السكوت و لا ادري ما اصابني وتركت العمل واصبحت جالسا في المنزل انقطعت عن الموقع الاجتماعي حيث كنت دائمااجتماعي ولكن فرطت في جنب الله وانا الان اعيش بدون طعم في الحياة اصلي ولا اخشع واتناول الطعام ولا احس باللدة وانا خائف من حالتي هاته واصبحت لا استطيع الكلام مع اصدقائي ولا استطيع ان اتجاوب في موضوع ما ودائما اطلب الله ان يغفر لي ويرحمني وان احس بالحياة لاني اصبحت اعيش اللحظة يعني لا اتدكر مامضى ولا استطيع القيام بانشطة كيفما كانت يعني استمع الى الناس يتكلمون واريد ان اشاركهم ولكن لا استطيع

https://youtu.be/OpL4bxM4dCU


الساعة الآن 01:21 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا