|
أحتاج أن أعود إلى سن الثامنه .. و أقف هناك لا أكبر ..
أحتاج بشدة .. كي أفقد جزءا من ذاكرتي الهرمه .. و مشاعري المتهالكه .. لأنعم بما كنت أنعم به .. لأشعر بأن ثمة هواء أتنفسه و حياة تدور من حولي .. كبرت و ذبل الجسد و تهاوت الروح و القلب .. القلب ما زال يحن و يحن إلى ذلك الشعور العتيق .. بأن لا نصب و لا هما في الحياة .. كل غايتي لعبتي و العالم أجمع ساحة لعبي .. أود أن أعود للدهشة .. و اللهفة التي تنتابني من تفاصيل الحياة في صغري .. أريد .. و أريد و لا عودة لذلك الطريق .. |
يكبر الناس و تكبر المعرفة و تكبر تجاربهم و أنا يكبر فقط ... سني ..
|
يا ترى وش تعاني منه تباشير مالي الا اني اسكت والحسرة بقلبي الله يصبرك .......
|
اقتباس:
|
أود أن أختفي .. أن أسقط في غياهب النسيان سقوطا ..
أود أن أنسلخ من حياتي .. أود أن أفقد ذاكرتي .. أود الهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن للقدمي أن تجري .. أود العيش في عالم آخر و واقع آخر .. لم يبقى في العمر .. عمرا .. لم يبقى .. |
أشعر بالغربة .. ليس شعورا .. بل فكرا ..
لا أدعي أنني أفضل .. أبدا .. ﻷكنني بكل تأكيد مختلفة .. لا أعلم كيف لعقلي أنشأ هذا الصرح من الأفكار رغم ما حوله من صروح .. لما لا أندمج مع البقية .. مع الآخرين .. لا أؤمن بأكثر ما يؤمنوا به .. ليس دينيا بل فكرا .. حتى دينيا .. لا أحب تأويل الناس أو نظرتهم القاصرة على الدين .. شعور الغربة الفكرية يخلق جدارا نفسيا بيني و بينهم .. لا أتوافق مع الجميع .. أجدني أستطيع الدخول عالمهم .. لكن من الصعب جدا علي إدخالهم عالمي .. حتى صديقتي نختلف في أشياء كثيرة و ما جمعنا هو عشرة العمر الطويلة .. ما أراه لا بأس به .. يرونه بإستهجان غريب و ممانعه غير منطقية بالنسبة للأسف نحن شعب مركب و معقد و متعدد الأوجه .. أشياء ألمسها كثيرا فيمن حولي .. لا تستهويني الأشياء البراقة و اللماعة و الماديات .. بل تثقل على روحي .. و أجدها أشياء لا معنى لها .. بل أعطيت حجم ليس لها .. فغرق الكثير في ماديات الحياة و لا أقصد هنا الماديات .. أس المال فقط .. بل كل ماهو جماد ساكن لا يتحرك .. ماذا عن الأرواح و العلاقات و العواطف .. ماذا عن العقل .. لا أحب التكلف في الأشياء في العلاقات في التصرفات .. لا أحب البروتوكولات .. لو كنت مخيره .. لعشت في الريف في بيت صغير و متواضع .. يحتوي على أقل قدرا من الأثاث و الأشياء .. تعلق البعض بالأشياء حتى أنه فقط حيزا يضعه للناس .. |
حينما يشتد بك الألم .. عليك تخديره ..
و ها أنا أفعل ذلك .. بإغماض عيني .. عن كل شيء في حياتي و تناسيه .. و لو بالغصب .. و الإستغراق في توافه الحياة إستغراقا كمن يردي طقسا دينيا .. لا بأس هي مخدرات حلال .. لكنها تظل بسوءها مخدرات .. لا أحد يفهم .. |
اقتباس:
اقول عبوود تعآل تعآل نتفاهم ابيك E11E23 انت يبي لكك إعآدة ترتيب اسلآك .. فيه سلك عندك ضارب شوط اكيد شكلك نآسي أنك تمزح مع بناات .. هذوﻻ جنس لطييييف ي مسلم ، ﻻتؤذيهم ترى ما يسمونه مزح هذا .. هذا هجووم عندهم ..! 433TT عبوود المزح الثقيل خاص بالشبآاب فقط .. خل المزح هذا بيني وبينكك بس DSSDDSDS هههههه اختي حنين / اختي سهى اعتذر لكم عن هذا الهجووم الموجه لكن من قبل ابنآء جنسي معليش امسحوها بوجهي المرة ذي .. خوبي الوضع مضطرب معه شوي ESWVG ؛؛؛ هههههه عبدالله الوردي / قدآمي اشوف نتفاهم REGVG |
حيلك به ياخالد قسم هذيك الساعه لو هو قدامي تسان ساطرته كف يدير وجهه هههههه برغم اني من النسا النوادر الي مايهمهم العمر الا انه قهرني ماهو وقته ابد هههههههههع كح كح ثارت كحتي هف هف !
|
تباشير الغالية بداخلي لك حكي اعجز جدا اني اقوله لاني اراقب احساسك ولا ودي اغثك بالاسئلة او فرض نصايح لكني افكر مجددا بوجود حل اني اعرف كيف احكي معك واني اخليك بقدر المستطاع تتواكبين مع حياتك اعرف بتقولين وش دراك عن همي بقولك اذا انا ما ادري اجل من يدري حاسه فيك وكذلك انا عاصرت ظروف وامي وناس احبهم والكثير
اذا الحياة والناس ما فهمونا حنا غصب طيب نفهمها ونسايرها ويابخت من بات مظلوم ولا بات ظالم وياحظه بالاجر الوفير الا ان سلعة الله غالية الا ان سلعة الله هي الجنة. |
اقتباس:
بجد م عرفنآ تعبك ي كبد والله .COM انطق ي كبدهاا وحآكناا .. وش السبة .. طيب ع اﻷقل وش مصير اﻷلم معهاا ..!!؟ DCQWDD |
لست من العجائز و على الرغم أنني لا أراى التقدم في العمر خطأ .. أو أمر معيب .. بل سنة الله في خلقه .. يوما ما مهنا بلغ بنا العمر سنكبر لنكون ..
عجايز أو شياب .. أخي خالد ..34e حنين ما دريت إن عندك مواهب كنج فو .. ليتي داريه قبل .. كان طلبتك تفزعين لي يا بنت شمر في الهوشات و المشاكل .. بس أقول .. حنين شوفي شغلك معهم ? |
وأما الخبر في : ألم نشرح لك صدرك ، فإن أبا بكر بن شجاع ، المقرئ البغدادي ، الذي كان يخلفني على العيار في دار الضرب بسوق الأهواز ، في سنة ست وأربعين وثلاث مائة ، وكان خازن المسجد الجامع بها ، وكان شيخا محدثا ثقة نبيلا ، من أمناء القاضي الأحنف ، وهو محمد بن عبد الله بن علي بن محمد بن أبي الشوارب ، حدثنا بإسناد له ذكره ، لم أحفظه ، ولا المتن بلفظه ، وبعد عن يدي إخراجه من الأصل ، وقد تحريت مقاربة اللفظ بجهدي ، ولعله يزيد أو ينقص : أن بعض الصالحين ، ألح عليه الغم ، وضيق الصدر ، وتعذر الأمور ، حتى كاد يقنط ، فكان يوما يمشي ، وهو يقول : أرى الموت لمن أمسى على الذل له أصلح فهتف به هاتف ، يسمع صوته ، ولا يرى شخصه ، أو أري في النوم ، أنا الشاك ، كأن قائلا يقول : ألا يأيها المرء الذي الهم به برح إذا ضاق بك الأمر ففكر في ألم نشرح قال : فواصلت قراءتها في صلاتي ، فشرح الله صدري ، وأزال همي وكربي ، وسهل أمري ، أو كما قال : وحدثني غيره بهذه الخبر ، على قريب من هذا ، وزادني في الشعر : فإن العسر مقرون بيسرين فلا تبرح وقد ذكر القاضي أبو الحسين ، في كتابه : ( كتاب الفرج بعد الشدة ) البيتين المتصلين فقط ، وقال في الآخر منهما : إذا أعضلك الأمر ، ولم يذكر لهما خبرا ، ويروى أيضا : إذا لج بك الأمر. وروى غيره البيتين الأولين لأبي العتاهية ، في غير حديث له. تقبلي مروري |
تباشير هههههه قسم اني تعبت من الضحك صدعت انتي والمنتدى ادمان قاعده معكم وتاركه اهلي و انا طريحة الفراش هههههه ابد ولا يهمتس بكفخ كل شخص يغثك بس اصبري علي لين اطيب واتعافى ههههه.
|
اقتباس:
|
| الساعة الآن 04:06 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا